• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات شرعية   دراسات شرعية   نوازل وشبهات   منبر الجمعة   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    أعظم فتنة: الدجال (خطبة)
    د. محمد بن مجدوع الشهري
  •  
    فضل معاوية والرد على الروافض
    الدكتور أبو الحسن علي بن محمد المطري
  •  
    ما جاء في فصل الشتاء
    الشيخ عبدالله بن جار الله آل جار الله
  •  
    من أقوال السلف في أسماء الله الحسنى: (الرحمن، ...
    فهد بن عبدالعزيز عبدالله الشويرخ
  •  
    تفسير: (فلما قضينا عليه الموت ما دلهم على موته ...
    تفسير القرآن الكريم
  •  
    تخريج حديث: إذا استنجى بالماء ثم فرغ، استحب له ...
    الشيخ محمد طه شعبان
  •  
    الخنساء قبل الإسلام وبعده
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    اختر لنفسك
    د. حسام العيسوي سنيد
  •  
    فاذكروا آلاء الله لعلكم تفلحون (خطبة) - باللغة ...
    حسام بن عبدالعزيز الجبرين
  •  
    آية المحنة
    نورة سليمان عبدالله
  •  
    توزيع الزكاة ومعنى "في سبيل الله" في ضوء القرآن ...
    عاقب أمين آهنغر (أبو يحيى)
  •  
    النبي عيسى عليه السلام في سورة الصف: فائدة من ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
  •  
    أحكام شهر ذي القعدة
    د. فهد بن ابراهيم الجمعة
  •  
    خطبة: كيف نغرس حب السيرة في قلوب الشباب؟ (خطبة)
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    من صيام التطوع: صوم يوم العيدين
    د. عبدالرحمن أبو موسى
  •  
    حقوق الوالدين
    د. أمير بن محمد المدري
شبكة الألوكة / آفاق الشريعة / مقالات شرعية / الآداب والأخلاق
علامة باركود

آفات سلبية في المجتمع

آفات سلبية في المجتمع
مصطفى مهدي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 3/12/2014 ميلادي - 10/2/1436 هجري

الزيارات: 14225

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

آفات سلبية في المجتمع


المشهد الأول:

كانت الساعة الواحدة ظهرًا، وكان الأب ملقًى على سريرِه في صَمتٍ عَميق، وأنفاس تتلاحقُ، وشحوب واضح، وحركة مسْلوبة، وعرق يتصبَّب، وأولادُه من حوله لا يدْرون ما الَّذي حدث بأبيهم وما الَّذي لحِق به.

 

وكان الأخ الأكبر في انتِظار الطَّبيب الَّذي اتَّصل به منذ ساعة تقريبًا، وأخبر أنَّه في الطَّريق الَّذي لا يستغرق خمسَ دقائقَ سائرًا أو راكبًا، تلك المدَّة الَّتي ساءت فيها حالة الأب شيئًا فشيًئا، ولا تزال تسوء إلى الثَّانية والنِّصف، حين أحضروا طبيبًا آخر ما كان منه إلاَّ أن طلب استِدعاء سيَّارة الإسعاف لنقْل الوالد المريض إلى المستشْفى؛ للعمل على إنقاذ حياة الأب الَّذي تولت العناية الإلهيَّة رعايته، وبعد أن تعافَى أخبر الطَّبيب أنَّ الأب كان في حالةٍ تستدْعي التدخُّل الطّبّي المبكّر منذ الواحدة، ولو طالتْ إلى ما بعد الثَّانية والنِّصف لكان من المحتمَل أن يفقد الأبُ حياتَه بسبب عدم التدخُّل الطّبّي.

 

المشهد الثَّاني:

كانت الأسرة جالسةً لتناوُل العشاء، وقامت الأمّ لتحضر المزيدَ من الطَّعام لأسرتِها، وفجْأة انقطع التيَّار الكهربائي، فما كان من الأب إلا أن قام ليناديَ جارَهم الكهربائي، الذي أجابه بأنه سيصعد لهم في الحال وطلب من زوجته ألا تحمل شيئًا، ومن الأولاد ألاَّ يتحرَّكوا من أماكنهم؛ منعًا للسقوط والاصطِدام، وحتَّى لا يتعرْقل أحدهم فيقع فيُصاب.

 

تأخَّر الجار في تلْبية النِّداء، فما كان من الأب إلاَّ أن قام ليُناديَه ثانية، فلَم يلْحَظ اللَّوح الزّجاجي الموضوع جانبًا، فاصطدم به فأسْقطه فانكسر وتبعْثر الزّجاج، وأصاب صوت تحطُّمه الأولاد بالفزَع فهُرعوا من أماكنِهم، فما كان إلاَّ أن جرح الزّجاج أرجُل بعضِهم واصطدم بعضُهم ببعض، في خوف وهلع ورعب في ذلك الظَّلام الدَّامس.

 

مشاهد أخرى:

وهذا آخَر انتظر عامل الغاز ليُصلح له التسرُّب الَّذي قد يؤدِّي إلى الاختِناق، أو يحدث بسببه نوعٌ من الانفِجار إذا ما التقى الغاز بشُعلة موقدة، ممَّا يُحدث كارثة.

 

وهذا آخَر ينتظر الموظف الَّذي سيُعطيه وثيقة مهمَّة؛ ليتقدَّم بها إلى هيئة التَّوظيف في الحادية عشرة للبحْث عن فرصة عمَل، ولكن هذه الفرصة تتطلَّب تلْك الوثيقة الَّتي لا تصدر إلاَّ من قِبل ذلك الموظف، الَّذي لم يحضُر إلى مكتبه حتَّى العاشرة، بالرَّغم من استِدعاء العميل له، وبالرَّغم من أنَّه يتناول إفطاره بالحُجْرة المجاورة لمحلّ عمله مع بعض زملائه.

 

وهذا آخَر خرج بأُسرتِه الكبيرة ومعه والدته المسنَّة، الَّتي تعتمِد بإحدى يديْها على ولدِها وبالأخرى على عصاها الغليظة، في حركةٍ بطيئة مليئة بتقدُّم السّنّ والإرهاق، وكان الابنُ قد اتَّصل بسائِق إحْدى السَّيَّارات الأُجرة ليوصِّلهم إلى قبلتِهم المرجوَّة منذ ساعة وأخبر أنَّه في الطَّريق، وبعد مزيدٍ من الوقت والأسرة في الشَّارع والعجوز تتألَّم من الوقوف على ساقَين مصابتَين بالمرض، ومن الجلوس، والأوْلاد تستفزّهم الحركة، والأمّ قلِقة، والأب ينظر يَمنةً ويسرة، جاء السَّائق معتذرًا عن التَّأخير؛ بسبَب قيامِه بتوْصيل رجُل آخَر في أثناء حضورِه إلى تلك الأسرة.

 

هذه نَماذج يسيرة ومقْتطفات قليلة من جُملة كبيرةٍ من المواقِف الَّتي تتكرَّر في حياتنا اليوميَّة، من الأمور السلبيَّة التي تزداد في بني الإنسان يومًا بعد يوم، مسلمهم وكافِرهم، وإن كان من الكافِرين مَن يلتزِم بالتَّعاليم والإرْشادات الَّتي كفلتْها الشَّريعة الإسلاميَّة لمعتنِقيها.

 

فالكافِر قد يُقال: إنَّه ليس بعد كُفره ذنب، وليس ببعيدٍ أن يتَّسم بخُلف الوعد وعدم المبالاة والسلبيَّة، وعدم الالتِزام بالمواعيد وقضاء مصالح النَّاس، في مظهرٍ من مظاهِر العبَث والاستِهْتار الَّذي قد يعرض الحياة للخطَر، كما هو الحال في المشْهد الأوَّل والثَّاني والثَّالث، أو يعرّض المرء لفقْد فرصة في إحدى الوظائف، كما هو الحال في المشْهد الرَّابع، أو يعرّض المرء للقلق والإجهاد والمخاطِر كما هو الحال في المشْهد الخامس، وأمَّا أن يكون هذا السّلوك السَّلبي من منتسِبٍ للإسْلام، فهذا هو الَّذي يحتاج إلى وقْفةٍ وتعاوُن ونُصح وتَصحيح.

 

إنَّ خُلف الوعد وعدم الالتِزام بالمواعيد، وعدَم إظهار الاهتِمام بالسَّعي في قضاء مصالِح النَّاس وتلْبية حاجتِهم بوعْي وحسّ إنساني وشرعي، صار من أكبر الآفات الَّتي أصابت الكيانَ الإنساني الفرْدي والجماعي، وهو مرَض يعمل على إفساد الكثير من أُسُس قيام الحياة الفرديَّة والاجتماعيَّة، ممَّا يعرّض المجتمع إلى الكثير من المشاكل والسَّلبيَّات المترتِّبة على عدم الالتزام بالمواعِيد وقضاء المصالِح، في سلبية وبرود وتبلُّد ينمُّ عن فقد الوعْي الرَّشيد، وغيبة إدراك الصواب.

 

فما من مؤسَّسة إلاَّ وتَجد فيها موظَّفًا لا يقوم بعملِه، ويعطِّل مصالِح النَّاس ويعرْقِل مسارات حياتِهم؛ بسبب تخلُّفه عن موعِد حضورِه، أو ترْكه لموقِع عمله، أو تقصيره في عملِه، أو غيابه، أو انصرافِه قبل موعد الانصِراف، فيترتَّب على ذلك إلحاق الضَّرر بالآخَرين من المرْضى والمسافرين والطلاَّب والباحثين عن العمل، بل إنَّ الضَّرر قد يلحق الأموات في بعض الأحْيان إذا ما تأخَّر الموظَّف عن إخراج تصْريح الدَّفن، ونحو تلك الإجراءات التي تنتهجها بعض الحكومات.

 

إنَّ العامل أو الفنّي الَّذي قد يتأخَّر بلا سبَب، وبلا تدارُك لتأخُّره، وبلا اعتِذار عن ذلك، وبلا إعلامٍ لمن ينتظِرُه، قد يترتَّب على ما يصدر منْه من السَّلبيَّة وعدم المبالاة الكوارثُ الكُبَر، الَّتي بسببها تُفقد الأرواح، وتخرب البيوت، وتقع المصائب والبلاءات.

 

نعم، إنَّ كلَّ شيء قد خلقه الله - تعالى - بقدَر، ولكنَّ الكلام الآن ليس في فقْه القدر؛ ولكن الكلام عن الأسْباب الَّتي يجري بها القدَر، والسَّلبية وعدم المبالاة وعلاجهما من باب الاحتِياط والتَّصحيح، والعمل بالقدر على ردّ القدر، والأخذ في الأسباب المقدَّرة للعلاج.

 

فإنَّ المرء الذي تصدر منه تلك التصرّفات، ينمّ سلوكُه عن جملة من المشاكل والآفات، التي تتطلَّب العلاج والإصْلاح؛ لمنع المصائب والكوارث، الَّتي قد تقع إذا ما برزت تلك السَّلبيَّات والآفات وأظلَّت بجناحيْها على حياة الآخرين.

 

فإنَّ هذا المرء يتَّسم بفقْد الالتِزام الدّيني، والوقوع في إحدى خصال النفاق، وواحدة من شِيَم الكفَّار، وهي خُلْف الوعْد ونقْض الميثاق.

 

إنَّ هذا المرْء مُصابٌ بفقْد الإحساس بالمسؤوليَّة تجاه الآخرين، والتَّخلّف عن القيام بعملِه في المنظومة الاجتِماعيَّة الكبرى التي يمثّل دورُه لبنةً من لبِنات أساسِها.

 

إنَّ هذا المرء مصابٌ بالأَثَرة، الَّتي تَجعله يُهْمِل مصالِح الآخَرين، ويقدّم مصالِحه وأهواءَه ورغباتِه وحاجته على حاجات الآخَرين الضَّروريَّة.

 

إنَّ هذا المرء مصابٌ بِمرض التَّقصير في أداء الواجبات والأعمال الَّتي نيطتْ به، وبذْل الحقِّ الاجتِماعي في المِنَح الَّتي وهبها الله - تعالى - له ممَّا يحمل في طيَّاته جحود النِّعمة، وهضْم حقِّ الآخَرين، والسَّعي بالإفساد عن طريق الكفّ عن البذْل، والكفّ فِعل.

 

فكَمْ من طبيبٍ أدَّى إهماله إلى وفاة المريض أو تَمكين المرض، وكذلك كمْ مِن صيْدليّ أدَّى جهلُه بالدَّواء أو جهْله بانتِهاء صلاحيته إلى الأضرار الكبيرة الَّتي قد تنتهي بالوفاة.

 

وكم مِن عامل وفنّي أدَّى تأخُّره وسلبيَّته وخُلفه للمواعيد إلى الأضرار المادّية والكوارث الكبرى، في الكهرباء والحريق والمياه ونحو ذلك من الأعطال والمصائب، المتعلقة بالمرافق المختلفة.

 

وكم منْ موظَّف تسبّب في الأضرار الَّتي تلحَق الآخرين؛ بسببِ ترْكِه لمكان عمله، أو تقْصيره في القيام بعمله، أو جهْله بالأعمال والصَّلاحيات المنوطة به، والَّتي قد يترتَّب عليْها مصلحة مجتمع كامل.

 

إنَّ المجتمعات الإسلاميَّة الَّتي من المفترَض أن تكون في قمَّة الالتزام بالمواعيد والأعمال، وقمَّة الالتِزام بتلبية حقوق الآخرين - باتت تشْكو من التَّقصير والسَّلبيَّة وعدم المبالاة، الَّتي ضربت قلْبَ الكثير من الوظائف والأعْمال الَّتي يترتَّب عليها حياة المجتمع وصلاحُه وقيام حياته.

 

هذه الآفة الكبرى لم تترُك محلاًّ إلاَّ أصابتْه بقدْر من آثار تلك السَّلبيَّة النَّاتجة عن السلوكيَّات المرْفوضة من قِبل مَن نيط به العمل، ومن قِبل المسؤولين عن الأخْذ على أيْدي هؤلاء، وكذلك من قِبَل الجماهير التي تتساهل مع المقصِّرين في أعمالهم والواجبات الَّتي نيطتْ بهم، وذلك الَّذي يجعل المجتمع كلَّه مسؤولاً عن هذه السَّلبيَّة وما يلْحقُها من العواقب الوخيمة المترتّبة عليْها.

 

لذلِك يجب الوقوف بقوَّة في وجه هذه الآفة، والتخلّص من هذه السَّلبيَّة، أو العناصر التي تتبنَّى السَّلبيَّة، بسَنّ القوانين الإيجابيَّة، والتِزام الجماهير بالتصدّي لنحْو هذه الظَّاهرة الَّتي تُفسِد ولا تصلح، وتعرْقِل مسيرة المجتمع الإسلامي ونموَّه، وتَعود بالسَّلبيَّة على الأطراف الأُخرى غير المشاركة في تلك الوقائع؛ لأنَّه - كما أشرت من قبل - فالمجتمع كلّه منظومة واحدة، وقد قرَّر الشَّرع أنَّ المسلم للمسلم كالبنيان؛ فالخلل في إحدى اللَّبنات يُصيب البنيان كلَّه بالخلل والفساد، وخصوصًا في الأمور التي تَحتاج إلى الأعمال الجماعيَّة، ويُشارك فيها أكثرُ من فرد من أجل إتمامها.

 

فهذا الموظَّف أو العامل أو الطَّبيب أو غيرهم، يَجب عليهم الالتزام بالواجبات الَّتي نِيطتْ بهم، والالتزام بالمواعيد والاتّفاقات والتعهُّدات وعدم إخلافها، وليس أقلّ من الاعتِذار عنها مبكرًا إذا ما عجزَ عن أدائها والإحالة على غيرهم؛ ليدْرك المرء مصلحته ولا يذهب عليه نفعها، وليسعى في تدبير أمره.

 

لذلك يجب على المسؤولين من الدّعاة ومسؤولي الحكومات العملُ على تنمية وعْي أداء الواجبات والتعهّدات والالتزامات، وبيان السلبيَّة والإيجابيَّة في أداء العمل المنوط بالمرْء في المنظومة الاجتِماعيَّة.

 

يَجب على المسؤولين الأخْذ على أيْدي المقصِّرين والمفرِّطين، والمتسبِّبين للنَّاس في الأضْرار بسبب عدم المبالاة والسَّلبيَّة، وعدم احترام المجتمع وحقوقه التي نيطت بهؤلاء الأفراد.

 

بل إنَّه يَجِب تغْيير هذه العناصر إذا ما رَفَضَت الإصلاح إلى عناصرَ أكثرَ كفاءة وقدرة على الأداء والامتثال، والعمل الإيجابي الَّذي يحمي المجتمع وأفراد المجتمع، ويعمل على راحتِهم وقضاء مصالحهم، على الوجه المرجوّ الَّذي يُرضي اللهَ - تعالى - ويُحقّق إشباع الحاجات على الوجْه المطْلوب اجتماعيًّا وخلقيًّا وإنسانيًّا، في ظلّ القواعد والتَّعاليم الشَّرعيَّة المتربِّعة على مسارات الحياة المختلِفة للمجتمعات الإسلاميَّة.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • الحذر من الآفات والمهلكات
  • السلبية الاجتماعية

مختارات من الشبكة

  • آفات وأضرار وآثار الشرك على الفرد والمجتمع(مقالة - مكتبة الألوكة)
  • آفات على طريق الافتقار(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خطبة آفات اللسان "الغيبة"(مقالة - آفاق الشريعة)
  • آفات (2)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • آفات (1)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • من أقوال السلف في آفات ينبغي لطالب العلم أن يحذرها(مقالة - آفاق الشريعة)
  • من آفات اللسان (1): الغيبة (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • آفات العمل(مقالة - آفاق الشريعة)
  • وسائل علاج آفات اللسان(مقالة - آفاق الشريعة)
  • آفات وأضرار التشبه بغير المسلمين(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 12/11/1446هـ - الساعة: 18:29
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب