• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات شرعية   دراسات شرعية   نوازل وشبهات   منبر الجمعة   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    خطبة (المساجد والاحترازات)
    الدكتور علي بن عبدالعزيز الشبل
  •  
    لماذا قد نشعر بضيق الدين؟
    شهاب أحمد بن قرضي
  •  
    حقوق الأم (1)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    الدرس الواحد والعشرون: غزوة بدر الكبرى
    عفان بن الشيخ صديق السرگتي
  •  
    أهم مظاهر محبة القرآن
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
  •  
    تفسير سورة المسد
    يوسف بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن السيف
  •  
    الحديث: أنه سئل عن الرجل يطلق ثم يراجع ولا يشهد؟
    الشيخ عبدالقادر شيبة الحمد
  •  
    التجارب
    نورة سليمان عبدالله
  •  
    خطبة مختصرة عن أيام التشريق
    رمضان صالح العجرمي
  •  
    قالوا عن "صحيح البخاري"
    د. هيثم بن عبدالمنعم بن الغريب صقر
  •  
    ملخص من شرح كتاب الحج (12)
    يحيى بن إبراهيم الشيخي
  •  
    عشر أيام = حياة جديدة
    محمد أبو عطية
  •  
    من مائدة الحديث: فضل التفقه في الدين
    عبدالرحمن عبدالله الشريف
  •  
    خطبة: فما عذرهم
    أحمد بن علوان السهيمي
  •  
    خطبة: وسائل السلامة في الحج وسبل الوقاية من ...
    الشيخ الدكتور صالح بن مقبل العصيمي ...
  •  
    العشر من ذي الحجة وآفاق الروح (خطبة)
    حسان أحمد العماري
شبكة الألوكة / آفاق الشريعة / مقالات شرعية / فقه وأصوله
علامة باركود

فقه المال

فقه المال
حسن عبدالحي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 16/6/2013 ميلادي - 7/8/1434 هجري

الزيارات: 15034

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

فقه المال


جَبَلَ اللهُ - سبحانه وتعالى - عبادَه جميعًا على حبِّ المال وحبِّ جمْعه؛ كما قال -تعالى-: ﴿ وَإِنَّهُ لِحُبِّ الْخَيْرِ لَشَدِيدٌ ﴾ [العاديات: 8]؛ أي: وإنَّه لشديد حبِّ المال، وقيل: وإنَّه لشديد - أي: بخيل - من حبِّ المال.

 

وحبُّ الناس للمال شيءٌ مُشاهَدٌ في كلِّ زمان وفي كلِّ مجتمع؛ بل وتَصارُعهم عليه واقتِتالُهم من أجله كذلك؛ وهذا كلُّه بسبب أنَّ الله - عزَّ وجلَّ - زيَّن للنفوس المالَ فأحبَّتْه، كما قال - تبارَك وتعالى -: ﴿ الْمَالُ وَالْبَنُونَ زِينَةُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَالْبَاقِيَاتُ الصَّالِحَاتُ خَيْرٌ عِنْدَ رَبِّكَ ثَوَابًا وَخَيْرٌ أَمَلاً ﴾ [الكهف: 46]، وكما قال - عزَّ وجلَّ -: ﴿ زُيِّنَ لِلنَّاسِ حُبُّ الشَّهَوَاتِ مِنَ النِّسَاءِ وَالْبَنِينَ وَالْقَنَاطِيرِ الْمُقَنْطَرَةِ مِنَ الذَّهَبِ وَالْفِضَّةِ وَالْخَيْلِ الْمُسَوَّمَةِ وَالأنْعَامِ وَالْحَرْثِ ذَلِكَ مَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَاللهُ عِنْدَهُ حُسْنُ الْمَآبِ ﴾ [آل عمران: 14].

 

فزيَّن الله -تعالى- لعِباده الشهواتِ، ومن جملتها المال، زيَّنه لهم اختِبارًا منه وابتِلاءً؛ ليَنظُر من أين يجمعونه؟ وكيف يُنفِقونه؟

 

يقول النبيُّ - صلى الله عليه وسلم -: ((إنَّ الدنيا حُلوة خَضِرة، وإنَّ الله مُستَخلِفُكم فيها، فيَنظُر كيف تعمَلون، فاتَّقوا الدنيا، واتَّقوا النساءَ؛ فإنَّ أوَّلَ فتنة بني إسرائيل كانت في النِّساء))؛ (أخرجه مسلم من حديث أبي سعيد الخدري - رضِي الله عنه)، وفي الصحيحين من حديث أبي سعيد الخدري - رضِي الله عنه - أيضًا: ((إنَّ هذا المال خضرة حلوة)).


وفي الحديث كذلك: أنَّ رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بعث أبا عُبَيدةَ بنَ الجرَّاح إلى البحرين يأتي بجزيتها، وكان رسولُ الله - صلى الله عليه وسلم - هو صالَحَ أهلَ البحرين وأمَّر عليهم العلاءَ بنَ الحضرميِّ، فقَدِم أبو عُبَيْدَةَ بمالٍ من البحرين، فسَمِعَتِ الأنصارُ بقُدوم أبي عُبَيْدَةَ، فوافَوا صلاة الفجر مع النبي - صلى الله عليه وسلم - فلَمَّا انصَرَف - صلى الله عليه وسلم - تعرَّضُوا له، فتبَسَّم رسولُ الله - صلى الله عليه وسلم - حين رآهم، ثم قال: ((أظنُّكم سمعتُم أنَّ أبا عُبَيْدَةَ قدم بشيء؟))، قالوا: أجل يا رسول الله، قال: ((فأَبشِروا وأَمِّلوا ما يَسُرُّكم، فوالله ما الفقرَ أخشى عليكم، ولكنِّي أخشى أن تُبسَط عليكم الدنيا كما بُسِطَتْ على مَن كان من قبلكم، فتَنافَسُوها كما تَنافَسُوها، وتُهلِككم كما أهلكَتْهم))؛ (أخرجه الشيخان من حديث عمرو بن عوف).

 

فلم يمنعهم - صلى الله عليه وسلم - من المال، ولكنَّه حذَّرهم إيَّاه؛ لأنَّه مَظِنَّة الفتنة، ومَظِنَّة الانشِغال عن أمر الدين، كما جلَّى لهم النبي - صلى الله عليه وسلم - حقيقةَ النفس البشريَّة وما جبَلَها الله عليه من حبِّ المال والطمع في جمعه؛ كما في قوله - صلى الله عليه وسلم -: ((لو أنَّ لابن آدم واديًا من ذهب أحبَّ أن يكون له واديان، ولن يملأ فاه إلا الترابُ، ويَتوبُ الله على مَن تاب))؛ (أخرجه البخاري ومسلم من حديث أنس - رضِي الله عنه)، فكان تحذيرًا ضمنيًّا من النبي - صلى الله عليه وسلم - من فتنة المال.

 

فالمال - ككلِّ عطاء - قد يُقَرِّب العبدَ من مولاه -تعالى- فيكون له نعمةً ومنَّة وعَوْنًا على طاعة الله - عزَّ وجلَّ - وقد يُبعِد العبد عن الله ودينه، فيكون على صاحِبِه نقمة - والعِياذ بالله.

 

وعامَّة الناس إنَّما يَزِيدهم المالُ بُعدًا عن الله وبعدًا عن منهجه في الأرض! وليس أدلَّ على هذا من حال كثيرٍ من المُلتَزِمين، أو ممَّن ظاهرهم الالتِزام، ممَّن كانوا عاهَدوا الله: ﴿ لَئِنْ آتَانَا مِنْ فَضْلِهِ لَنَصَّدَّقَنَّ وَلَنَكُونَنَّ مِنَ الصَّالِحِينَ ﴾ [التوبة: 75]، فإذا بهم يغرقون في ملذَّاتهم وشهواتهم، ويُوَلُّون قضيَّتَهم ظهورَهم، قضيَّتُهم التي أكثَرُوا من التغنِّي بها والانتِساب لها، فكان المنعُ في حقِّ هؤلاء -حين كانوا فقراء - عينَ العَطاء، وكان العَطاء أكبرَ الفِتَن، أكبر من فتنة النساء التي طالما أرهقَتْهم، وأكبر من فتنة صدِّ الظَّلَمَة عن دين الله وشرعه التي ظلُّوا يَخْشَوْنها ويستَعِيذون بالله منها.

 

فالمُلتَزِم ليس بِمَنْأى عن قوله - صلى الله عليه وسلم -: ((إنَّ لكلِّ أمَّة فتنةً، وإنَّ فتنة أمَّتي المال))؛ (أخرجه أحمد والترمذي وابن حبَّان والحاكم من حديث كعب بن عياض، وصحَّحه الألباني في "صحيح الجامع")؛ بل هو أحقُّ مَن يُفَتِّش في نفسه عن حقيقة هذه الفتنة ومَواقِعها في قلبه، ويَسعَى لتحقيق السلامة منها.

 

وكان - صلى الله عليه وسلم - دائمَ المُعاهَدة لأصحابه حول هذا المعنى وتلك الفتنة، فلا يغرنَّهم ظاهر الأمر وزينة الحياة الدنيا؛ فعن معاذ بن عبدالله بن خبيب، عن أبيه، عن عمِّه قال: كُنَّا في مجلسٍ فجاء النبي - صلى الله عليه وسلم - وعلى رأسه أثرُ ماء، فقال له بعضُنا: نَراك اليومَ طيِّبَ النفس؟ فقال - صلى الله عليه وسلم -: ((أجل، والحمد لله))، ثم أفاض القوم في ذكر الغِنَى، فقال - صلى الله عليه وسلم -: ((لا بأس بالغِنَى لِمَن اتَّقى، والصحَّة لِمَن اتَّقى خيرٌ من الغِنَى، وطِيبُ النفس من النعيم))؛ (أخرجه ابن ماجه، وصحَّحه الألباني في "صحيح ابن ماجه").

 

فأشعرَهم - بأبي هو وأمي، صلَّى الله عليه وسلَّم - أنَّ الغنى ممنوعٌ غير نافِع من غير تقوى الله - عزَّ وجلَّ - ثم دلَّهم على ما هو خيرٌ من الغِنَى، ممَّا يَكاد يَنساه كثيرٌ من الناس في خضمِّ التَّصارُع على زينة الحياة الدنيا، وهو الصحة وطِيب النفس.

 

وهكذا يُرَسِّخ النبي - صلى الله عليه وسلم - في النفوس الحذرَ من المال أو الغِنَى، والخوفَ من فتنته؛ وذلك أنَّ المال يَفتَح على العبد زهرةَ الحياة الدنيا، فلا يزال العبدُ يَلِجُ الباب من أبواب الدنيا تِلْوَ الآخر حتى يَتَعلَّق قلبُه بالدنيا وزخرفها، ويَنسَى أمرَ الآخرة، ويَتَنكَّر لحقوق الله الكثيرة في ماله.

 

وليس المقصود من التحذير من المالِ المالَ لذاته؛ بل ما يجرُّه المالُ من حبِّ الاستِئثار بأبواب الدنيا المتشعِّبة، ونِسيان أمر الدين والآخِرة، ومَن تدبَّر أحوال الناس حولَه عَلِمَ أنَّ مِنَّا مَن لا يُصلِحه إلا الفقرُ والفاقَة.

 

ومِنَّا مَن يَعرِف حقوق الله في ماله، فهو يتقرَّب بما رزَقَه الله من مالٍ في وجوه الخير، يخدم قضيَّته، ويَصِلُ إخوانه، فنِعْمَ العبدُ هو، ونِعْمَ المالُ مالُه، كما قال - صلى الله عليه وسلم - لعمرو بن العاص - رضِي الله عنه - وقد قال له عمرو: ما أسلمتُ من أجل المال، ولكنِّي أسلمتُ رغبةً في الإسلام وأن أكون مع رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فقال له النبي - صلى الله عليه وسلم -: ((يا عمرو، نِعمَ المال الصالح للمرء الصالح))؛ (أخرجه أحمد وابن حبَّان والبخاري في "الأدب المفرد"، والبيهقي في "الشُّعَب"، وصحَّحه الألباني في "المشكاة").

 

فالمال يَستَعِين به الرجلُ على طاعة الله، ويمنَعُه من سؤال الناس واستِشراف ما في أيديهم، ويتقرَّب به إلى الله -تعالى- خيرُ عَوْنٍ على طاعة الله - عزَّ وجلَّ - وتحقيق تَقواه، ومن هنا كان الشكرُ في الغِنَى خيرًا من الصبر في الفقر.

 

وبعد:

يقول النبي - صلى الله عليه وسلم -: ((إنَّ المُكثِرين هم المُقِلُّون يوم القيامة، إلا مَن أعطاه الله خيرًا فنفح فيه يمينه وشماله وبين يدَيْه ووراءه، وعمل فيه خيرًا))؛ (أخرجه البخاري من حديث أبي ذر - رضِي الله عنه).


ويَسأل - صلى الله عليه وسلم - أصحابَه - رضِي الله عنهم -: ((أيُّكم مالُ وارِثِه أحبُّ إليه من ماله؟))، قالوا: يا رسول الله، ما مِنَّا أحدٌ إلا ماله أحبُّ إليه، قال - صلى الله عليه وسلم -: ((فإنَّ مالَه ما قدَّم، ومال وارِثِه ما أخَّر))؛ (أخرجه البخاري وغيره من حديث عبدالله بن مسعود - رضِي الله عنه).


وإنفاق المال في وجوهه الشرعيَّة علامةٌ وبرهان على صدق إيمان العبد، وعلى صدق إرادته؛ كما في قوله - صلى الله عليه وسلم -: ((والصدقةُ برهان))؛ (أخرجه مسلم من حديث أبي مالك الأشعري - رضِي الله عنه)، فلنجعل هذا الحديث مِيزانَنا الحقيقي لمقاصدنا ونِيَّاتنا.

 

والحمد لله ربِّ العالمين، وصلِّ اللهم وسلِّم على نبيِّنا محمد، وعلى آله وصحبه ومَن تَبِعَهم بإحسانٍ إلى يوم الدين.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • أهمية التربية الإسلامية في المحافظة على المال العام
  • فتنة المال
  • ليس المال كل شيء
  • تنظيم المال
  • كن سيد المال بهذه الطريقة ..
  • المال بين المدح والذم
  • فقه الآن
  • أهمية المال وفضله
  • الحرص على المال
  • ضابط الاستمتاع بالمال
  • ضوء من فقه الصحابة
  • المال نعمة لك أو نقمة عليك
  • من مظاهر الضعف المالي

مختارات من الشبكة

  • بركة المال الحلال، وتلف المال الحرام(مقالة - آفاق الشريعة)
  • هل السعادة في المال أم المال طريق إلى السعادة؟(مقالة - موقع د. زيد بن محمد الرماني)
  • مخطوطة الفوز في المآل بالوصية بما جمع من المال(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • إنفاق المال طلبا لمرضاة الله تعالى(مقالة - موقع د. زيد بن محمد الرماني)
  • قراءات اقتصادية (47) صعود المال(مقالة - موقع د. زيد بن محمد الرماني)
  • المال: مفهومه وتقسيماته والحقوق المتعلقة به في الفقه الإسلامي (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • الولاية على المال في الفقه الإسلامي(رسالة علمية - مكتبة الألوكة)
  • فليحذر أرباب الأموال إذا ضنوا بها من صولة المال غدا(مقالة - آفاق الشريعة)
  • فضل العلم على المال في الحال والمآل (PDF)(كتاب - آفاق الشريعة)
  • عشر صور للاعتداء على المال العام (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)

 


تعليقات الزوار
1- ما الفرق بين المال و بين النقود
محمد سعيد رجب عفارة - لبنان 29-12-2013 09:40 PM

بسم الله الرحمن الرحيم

المال هو كل شيء يشبع حاجة للإنسان، سلعة أو خدمة،
أما النقود فهو نوع من الحقوق التجارية. أي تثبت حقا لحاملها في المال المعروض للبيع. و هي ليست بالمال، و لا يصح تسمية الفلزات والأحجار الكريمة بالنقود السلعية، بسبب أنها ذات قيمة مالية، و ليس أنها كائن قانوي يثبت حقا يحفظه سلطان الدولة.

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الذكاء الاصطناعي تحت مجهر الدين والأخلاق في كلية العلوم الإسلامية بالبوسنة
  • مسابقة للأذان في منطقة أوليانوفسك بمشاركة شباب المسلمين
  • مركز إسلامي شامل على مشارف التنفيذ في بيتسفيلد بعد سنوات من التخطيط
  • مئات الزوار يشاركون في يوم المسجد المفتوح في نابرفيل
  • مشروع إسلامي ضخم بمقاطعة دوفين يقترب من الموافقة الرسمية
  • ختام ناجح للمسابقة الإسلامية السنوية للطلاب في ألبانيا
  • ندوة تثقيفية في مدينة تيرانا تجهز الحجاج لأداء مناسك الحج
  • مسجد كندي يقترب من نيل الاعتراف به موقعا تراثيا في أوتاوا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 2/12/1446هـ - الساعة: 8:23
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب