• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات شرعية   دراسات شرعية   نوازل وشبهات   منبر الجمعة   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    تفسير سورة الكافرون
    يوسف بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن السيف
  •  
    ملخص من شرح كتاب الحج (4)
    يحيى بن إبراهيم الشيخي
  •  
    من مائدة الفقه: السواك
    عبدالرحمن عبدالله الشريف
  •  
    أهمية عمل القلب
    إبراهيم الدميجي
  •  
    أسوة حسنة (خطبة)
    أحمد بن علوان السهيمي
  •  
    إذا استنار العقل بالعلم أنار الدنيا والآخرة
    السيد مراد سلامة
  •  
    خطبة: أم سليم صبر وإيمان يذهلان القلوب (2)
    د. محمد جمعة الحلبوسي
  •  
    تحريم أكل ما ذبح أو أهل به لغير الله تعالى
    فواز بن علي بن عباس السليماني
  •  
    الكبر
    د. شريف فوزي سلطان
  •  
    الفرق بين إفساد الميزان وإخساره
    د. نبيه فرج الحصري
  •  
    مهمة النبي عند المستشرقين
    عبدالعظيم المطعني
  •  
    ملخص من شرح كتاب الحج (3)
    يحيى بن إبراهيم الشيخي
  •  
    ماذا سيخسر العالم بموتك؟ (خطبة)
    حسان أحمد العماري
  •  
    فقه الطهارة والصلاة والصيام للأطفال
    د. محمد بن علي بن جميل المطري
  •  
    ثمرة محبة الله للعبد (خطبة)
    د. أحمد بن حمد البوعلي
  •  
    خطبة: القلق من المستقبل
    عدنان بن سلمان الدريويش
شبكة الألوكة / آفاق الشريعة / دراسات شرعية / علوم قرآن
علامة باركود

تأملات في آيات من القرآن الكريم (6)

تأملات في آيات من القرآن الكريم (6)
أ. د. أحمد محمد عبدالدايم عبدالله

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 11/6/2012 ميلادي - 21/7/1433 هجري

الزيارات: 12929

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

تأملات في آيات من القرآن الكريم (6)


26- قال تعالى: ﴿ إِنَّا فَتَحْنَا لَكَ فَتْحًا مُبِينًا * لِيَغْفِرَ لَكَ اللَّهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِكَ وَمَا تَأَخَّرَ وَيُتِمَّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكَ وَيَهْدِيَكَ صِرَاطًا مُسْتَقِيمًا * وَيَنْصُرَكَ اللَّهُ نَصْرًا عَزِيزًا ﴾ [الفتح: 1 - 3].

 

هذه مقدمة سورة الفتح التي قال الرسول الكريم في حقِّها بعد نزولها عليه: ((نزَل عليّ البارحة سورة هي أحبُّ إليّ من الدنيا وما فيها: ﴿ إِنَّا فَتَحْنَا لَكَ فَتْحًا مُبِينًا * لِيَغْفِرَ لَكَ اللَّهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِكَ وَمَا تَأَخَّرَ ﴾))[1].

 

﴿ إِنَّا فَتَحْنَا لَكَ فَتْحًا مُبِينًا ﴾؛ أي: نصَرناك يا محمد نصرًا ظاهرًا بيِّنًا، حينما تَمَّ لك صُلح الحديبية، فإنه ترتَّب عليه خيرٌ كثير، وآمَن كثيرٌ من الناس، واجتمَع بعضهم ببعض، وتفاوَض المؤمن مع الكافر، وما سيترتَّب على هذا الفتح من عزٍّ للمؤمنين ونصرٍ لرسول الله الكريم.

 

﴿ لِيَغْفِرَ لَكَ اللَّهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِكَ وَمَا تَأَخَّرَ ﴾.


هنيئًا لك ومريئًا يا نبي الله، بيَّن الله - عزَّ وجلَّ - ما يفعل بك، فماذا يفعل بنا؟

هكذا قال أصحاب رسول الله له حينما قرأ عليهم الآيات، فنزَلت عليه - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ﴿ لِيُدْخِلَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَيُكَفِّرَ عَنْهُمْ سَيِّئَاتِهِمْ وَكَانَ ذَلِكَ عِنْدَ اللَّهِ فَوْزًا عَظِيمًا ﴾ [الفتح: 5].

 

لقد غفَر الله لرسوله - صلَّى الله عليه وسلَّم - ما تقدَّم من ذنبه وما تأخَّر، ومع ذلك روى الإمام أحمد عن المغيرة بن شُعبة أنه كان - صلَّى الله عليه وسلَّم - يصلي حتى تورَّمت قدماه، فقيل له: أليس قد غَفَر الله لك ما تقدَّم من ذنبك وما تأخَّر؟! هل تعلم ماذا كان ردُّ رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم؟ قال: ((أفلا أكون عبدًا شكورًا؟!)).

 

صلوات ربي عليك يا رسول الله وتسليماته.

 

إنك لعلى خُلق عظيم، وإنك لسيِّد الشاكرين، وهذا من خصائصه - صلَّى الله عليه وسلَّم - التي لا يُشاركه فيها غيره، وما غفَر الله لأحدٍ قبله - فيما أعلم - ولا بعده ما تقدَّم من ذنبه وما تأخَّر.

 

وهذا تشريف عظيم لَم يَنله سواه من البشر، فهو أكمل البشر على الإطلاق، وسيِّد ولد آدم في الدنيا والآخرة؛ ليتمَّ نعمته عليه في الدنيا والآخرة، ويَهديه صراطًا مستقيمًا، وشرعًا عظيمًا، ودينًا قويمًا؛ ﴿ وَيَهْدِيَكَ صِرَاطًا مُسْتَقِيمًا * وَيَنْصُرَكَ اللَّهُ نَصْرًا عَزِيزًا ﴾.


وإنَّ الله ناصرك ومؤيِّدك - لخضوعك لأمره - على جميع أعدائه، نصرًا قويًّا حاسمًا، فيه عِزُّك الذي يترك في نفوس الكافرين المَذلَّة والهَوَان.

 

صدقت يا ربي، فقد نَصَرت رسولك والذين آمنوا معه نصرًا عزيزًا، وفتَحت له مكة بعد ذلك، فتَحت لرسولك - صلَّى الله عليه وسلَّم - فتحًا مبينًا، ودخلَ الناس في دين الله أفواجًا، وخَسِئ الكافرون، وكانوا هم الخاسرين.

 

27- قال تعالى: ﴿ وَفِي أَنْفُسِكُمْ أَفَلَا تُبْصِرُونَ ﴾ [الذاريات: 21].

 

الإسلام دين الفطرة، يدعو إلى التأمُّل، واستخدام العقل فيما حولنا من ملكوت السموات والأرض، ولقد دعا القرآن الكريم الناس إلى تأمُّل خَلْق السموات والأرض، والليل والنهار، والحياة والموت، ولقد استخدَم مرات كثيرة الفعل: "ينظرون" من النظرة بالعين، نحو قوله تعالى: ﴿ أَفَلَا يَنْظُرُونَ إِلَى الْإِبِلِ كَيْفَ خُلِقَتْ * وَإِلَى السَّمَاءِ كَيْفَ رُفِعَتْ * وَإِلَى الْجِبَالِ كَيْفَ نُصِبَتْ * وَإِلَى الْأَرْضِ كَيْفَ سُطِحَتْ ﴾ [الغاشية: 17 - 20].

 

وفي النظر دعوة لاستعمال العين المجرَّدة في هذه الأشياء؛ لتأمُّل خَلْقها، والاستدلال على خالقها - سبحانه، ومرات كثيرة أخرى يستخدم القرآن الفعل: "يُبصرون"، وهذا الفعل وإن كان فيه معنى النظر والإبصار بالعين، إلاَّ أنَّ معنى التأمُّل فيه أكثر، فعادةً يُستخدم في الدعوة إلى استخدام البصيرة، وليس الإبصار؛ لتأمُّل ما لا يمكن أن تقعَ عليه العين المجرَّدة.

 

وهذه الآية الكريمة تَستصرخ خَلْق الله أن يُبصروا ما بداخل أنفسهم، ففيه أدلة كافية على قدرة الله ووحدانيَّته، وإذا لَم يَكفهم تأمُّل ما حولهم، فعليهم بتأمُّل أنفسهم؛ كيف يَتنفسُّون؟ وكيف تعمل قلوبهم؟ وكيف تُفكِّر عقولهم؟ وكيف يَهضمون؟ وكيف يُخرجون ما في بطونهم؟ وكيف تعمل أكبادهم وأمعاؤهم وكُلاَهم؟ وكيف ينامون ويستيقظون؟ وكيف يتناسلون ويحبون ويكرهون؟ هل هذا كله مَحض صدفة؟ أم أنَّ له خالق مُدبِّر قادرٌ، أحسَن الصُّنع وأحكَم الخَلق، وبذلك يكون جديرًا بالتوحيد والشكر والحمد؟!

 

28- قال تعالى: ﴿ وَلَهُ الْجَوَارِ الْمُنْشَآتُ فِي الْبَحْرِ كَالْأَعْلَامِ ﴾ [الرحمن: 24].

 

سبحان الخلاَّق العظيم، يَخلق ما لا يعلمون.

 

نزَلت هذه الآية وأخرى مثلها، هي قوله تعالى: ﴿ وَمِنْ آيَاتِهِ الْجَوَارِ فِي الْبَحْرِ كَالْأَعْلَامِ ﴾ [الشورى: 32]، نزَلتا على رجل أُمِّي لَم يَخرج من صحراء العرب، ولَم يرَ بحرًا، ولَم يستعمل الفُلك، حتى الفلك التي كانت في وقته مجرَّدَ قوارب، لَم يكن لها شأنُ ما نراه اليوم يَمخر عُباب البحر والمحيطات، ومع ذلك أنبأهم العلي القدير بأمر تلك الفلك التي هي كالجبال في ضَخامتها، وأنها من آيات قُدرته - سبحانه جلَّ وعلا.

 

ومن الغريب أن أصحابه البدو لَم يُدهشوا لذلك، ولَم يسألوا عنه؛ إذ كيف يسألون وهم يعلمون أن في القرآن خبرَ مَن قبلهم، ونبأَ مَن بعدهم، وهم به مؤمنون ولكلماته وآياته مُصدِّقون؟!

 

الجواري هي الفلك، وهي كالأعلام؛ أي: كالجبال الشامخة، تجري في البحر آيةً من آيات الله، لَم يَروها، ولَم يَخطر على بالهم كيفيَّتها، ومع ذلك آمَنوا وصدَّقوا.

 

وتحقَّق الأمر كفَلق الصُّبح في عصرنا الحديث، فمنها البوارج، وحاملات الطائرات، وقاذفات اللهب، وناقلات البترول العملاقة، وعبارات النقل والشحن، وهي فعلاً كالأعلام - الجبال الشامخة - تعبُّ في مياه البحار والمحيطات عبًّا، بل تكاد الجبال تَصغر دونها.

 

نزَلت هذه الآية على محمد - صلَّى الله عليه وسلَّم - في قرآن يُتلى، وفي تَحدٍّ واضح لكلِّ ذي لُبٍّ وعقلٍ، وتحقَّق الأمر جليًّا بعد ما يزيد على ألف سنة، فأين ذهَب المنكرون؟ أفلا يُفكِّرون، وبالله يؤمنون؟ إنَّك لا تهدي مَن أحبَبْتَ، ولكن الله يهدي مَن يشاء، وسبحان ربي العظيم.

 

29- قال تعالى: ﴿ يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ إِنِ اسْتَطَعْتُمْ أَنْ تَنْفُذُوا مِنْ أَقْطَارِ السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضِ فَانْفُذُوا لَا تَنْفُذُونَ إِلَّا بِسُلْطَانٍ ﴾ [الرحمن: 33].

 

هذه آية من آيات قدرة الله، يتحدَّى بها خَلقه من جنِّه وإنسه، وأنه - سبحانه وتعالى - مُحيط بهم، لا يستطيعون منه فرارًا ولا هَربًا، وأنَّ حُكمه عليهم واقعٌ لا مَحالة، هكذا شاءَت مَشيئته، دنيا تعيشونها؛ فمنكم السعيد، ومنكم الشقي، وآخرة تُبعثون فيها؛ فإلى الجنة، أو النار، فأين المَهرب؟ لن تستطيعوا هربًا من أمر الله وقدره، ولن تَقدروا على التخلُّص من حُكمه، تَفِرون منه وإليه.

 

سوف يقع عليكم ما تُنكرونه من بعثٍ ونشور، كذِّبوا ما شئتُهم، فإنَّ أمر الله واقعٌ لا محالة، وإنَّ الحشر واقعٌ لا محالة، وسوف يُحيط بكم أمرُ الله لا محالة، يوم يقول الكافر المُنكر للبعث وقد رآه: ﴿ يَا لَيْتَنِي كُنْتُ تُرَابًا ﴾ [النبأ: 40].

 

وحيث يرى الملائكة الأطهار مُحَدِّقين به من كلِّ جانب، مُحدِّقين به وبالخَلق أجمعين، سبعة صفوف من كلِّ جانب، فلا يقدر أحدٌ على ذهاب أو فرارٍ ﴿ إِلاَّ بِسُلْطَانٍ ﴾، لا يكون فرارٌ أو نجاة إلاَّ بأمر الله، إلاَّ مَن رَحِم ربي، وأَذِن له بالنجاة والخلاص، سبحانك ربي، لا فِرار منك إلاَّ إليك، ولا نجاة إلاَّ بإذنك.

 

30- قال تعالى: ﴿ وَإِنْ يَكَادُ الَّذِينَ كَفَرُوا لَيُزْلِقُونَكَ بِأَبْصَارِهِمْ لَمَّا سَمِعُوا الذِّكْرَ وَيَقُولُونَ إِنَّهُ لَمَجْنُونٌ ﴾ [القلم: 51].

 

ألا ساء فِعْل الكافرين!

 

يؤذون رسول الله بالقول، بألْسِنة حداد، ويؤذونه بالفعل والتآمُر والتربُّص به، ويؤذونه بالحسد؛ حسدًا من عند أنفسهم.

 

﴿ وَإِنْ يَكَادُ الَّذِينَ كَفَرُوا لَيُزْلِقُونَكَ بِأَبْصَارِهِمْ ﴾؛ قال ابن عباس ومجاهد: "ليزلقونك" ليُنفذونك بأبصارهم؛ أي: يَحسدونك لبُغضهم إيَّاك.

 

والمعنى عندي - والله أعلم - أنهم من حسدهم وشِدَّة بُغضهم، تكاد عيونهم تَخرق جسد الرسول الكريم من شِدَّة تسلُّطها عليه، وهذا المعنى قريب مما يقوله الناس: "كاد أن يأكلني بعينه".

 

وفي هذا دليلٌ على أنَّ العين إصابتها، وتأثيرها حقٌّ بأمر الله - عزَّ وجلَّ - فقد ورَد عن ابن عباس - رضي الله عنهما - أنه قال: كان رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - يعوِّذ الحسن والحسين، يقول: ((أُعيذكما بكلمات الله التامَّة من كلِّ شيطان وهامَّة، ومن كلِّ عين لامَّة))، ويقول: ((هكذا كان إبراهيم يُعوِّذ إسحاق وإسماعيل - عليهما السلام))[2].

 

وحسَد الكفَّار للرسول الكريم ناتجٌ عن سماعهم للقرآن الكريم، ولَم يَكتفوا بحسدهم له، فهم يَزدرونه ويَحسدونه بأعينهم، ويُؤذونه بألْسِنتهم، ويقولون: إنه لمجنون؛ أي: أصابَتْه جِنَّة، فهو يَهذي.

 

انظر كيف يُطيِّر الحقدُ العقول؟ وانظر كيف يزيغ الحسدُ العيون؟ ألا ساء فِعل الكافرين.

 

وقد خَسِئوا بشهادة الله - عزَّ وجلَّ - حيث قال: ﴿ وَمَا هُوَ إِلَّا ذِكْرٌ لِلْعَالَمِينَ ﴾ [القلم: 52].

 


[1] أخرَجه أحمد، ورواه البخاري.

[2] أخرَجه البخاري.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • تأملات في آيات من القرآن الكريم (1)
  • تأملات في آيات من القرآن الكريم (2)
  • تأملات في آيات من القرآن الكريم (3)
  • تأملات في آيات من القرآن الكريم (4)
  • تأملات في آيات من القرآن الكريم (5)
  • تأملات في آيات من القرآن الكريم (7)
  • تأملات في آيات من القرآن الكريم (8)
  • تأملات في آيات من القرآن الكريم .. سورة الفاتحة

مختارات من الشبكة

  • سلسلة تأملات تربوية في بعض آيات القرآن الكريم: (لا يكلف الله نفسا إلا وسعها) ...(مقالة - موقع أ. د. فؤاد محمد موسى)
  • تأملات في آيات من القرآن الكريم (سورة الكهف)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تأملات في آيات من القرآن الكريم (سورة الإسراء)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تأملات في آيات من القرآن الكريم - سورة النحل(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تأملات في آيات من القرآن الكريم .. سورة الرعد(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تأملات في آيات من القرآن الكريم .. سورة يوسف(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تأملات في آيات من القرآن الكريم .. سورة يونس(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تأملات في آيات من القرآن الكريم .. سورة التوبة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تأملات في آيات من القرآن الكريم .. سورة الأنفال(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تأملات في آيات من القرآن الكريم .. سورة الأعراف(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 18/11/1446هـ - الساعة: 8:24
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب