• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات شرعية   دراسات شرعية   نوازل وشبهات   منبر الجمعة   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    في تحريم تعظيم المذبوح له من دون الله تعالى وأنه ...
    فواز بن علي بن عباس السليماني
  •  
    كل من يدخل الجنة تتغير صورته وهيئته إلى أحسن صورة ...
    فهد عبدالله محمد السعيدي
  •  
    محاضرة عن الإحسان
    د. عطية بن عبدالله الباحوث
  •  
    ملامح تربوية مستنبطة من قول الله تعالى: ﴿يوم تأتي ...
    د. عبدالرحمن بن سعيد الحازمي
  •  
    نصوص أخرى حُرِّف معناها
    عبدالعظيم المطعني
  •  
    فضل العلم ومنزلة العلماء (خطبة)
    خميس النقيب
  •  
    البرهان على تعلم عيسى عليه السلام القرآن والسنة ...
    د. محمد بن علي بن جميل المطري
  •  
    الدرس السادس عشر: الخشوع في الصلاة (3)
    عفان بن الشيخ صديق السرگتي
  •  
    القرض الحسن كصدقة بمثل القرض كل يوم
    د. خالد بن محمود بن عبدالعزيز الجهني
  •  
    الليلة التاسعة والعشرون: النعيم الدائم (2)
    عبدالعزيز بن عبدالله الضبيعي
  •  
    حكم مشاركة المسلم في جيش الاحتلال
    أ. د. حلمي عبدالحكيم الفقي
  •  
    غض البصر (خطبة)
    د. غازي بن طامي بن حماد الحكمي
  •  
    كيف تقي نفسك وأهلك السوء؟ (خطبة)
    الشيخ محمد عبدالتواب سويدان
  •  
    زكاة الودائع المصرفية الحساب الجاري (PDF)
    الشيخ دبيان محمد الدبيان
  •  
    واجب ولي المرأة
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    وقفات مع القدوم إلى الله (9)
    د. عبدالسلام حمود غالب
شبكة الألوكة / آفاق الشريعة / مقالات شرعية / سيرة
علامة باركود

رسول السلام

أ. محمود توفيق حسين

المصدر: المقالة الفائزة بالجائزة الأولى بمسابقة موقعنا (انصر نبيك وكن داعياً)
مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 31/1/2007 ميلادي - 12/1/1428 هجري

الزيارات: 19508

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

رسول السلام


قد يقول البعض - في كل هذه الأجواء التي تعايشها وتكابدها البشرية، وكل الأزمات الأخلاقية، من تنافسٍ وأحقادٍ وحروبٍ ورغبةٍ محمومةٍ في النمو بلا حدود -: ألا يحتاج هذا المناخ إلى رسالة سماوية جديدة؛ تواكب هذا التعقد في نمط الحياة، الذي لا تشبه الحياة التي عاصرها الرسل؟!


الرد على هذا المنطق والاستفسار يسير جداً، وهو:

أولاً: إن هذه النظرة مرتبطة بالإحساس بالزمن بمفهومه البشري؛ فالحقيقة أن الألفي عام السابقة، على الرغم من أنها مليئة بأحداث جسيمة، وشهدت انطلاقة في قدرة الإنسان على السيطرة على الموارد الطبيعية - إن المفاهيم الأساسية من خير وحق وعدل قد استقرت، ولم يضف الإنسان بفكره عليها الكثير، بل ربما كانت بعض الفلسفات الحديثة جعلت حتى هذه البديهيات محل شك.

 

ثانياً: الثابت أن الدول الناضجة سياسياً وعمرانياً، لم تكن حاضنة جيدة للأديان في السابق، بل إنها كثيراً ما تركت آثاراً سلبية على الرسالات، وتركت فيها بعض آثار معتقداتها السابقة، والشيء الجيد أن هناك نصوصاً خلَّفها الأنبياء وهي الأساس في دراسة الأديان للبحث عن حلول لأزمات الإنسان العصري.


لكن كيف نتحقق من كون دينٍ ما هو من عند الله؟ وكيف نتحقق أن تلك الشخصية التاريخية كانت شخصية نبي حقيقي؟


عندما أفكر في أمر كهذا؛ أحاول دائماً توقع ما سيفعله شخص مخادع وشديد الذكاء أراد أن يعامله الناس كنبي؛ في حين أنه لا علاقة له بالسماء.

 

• إنه لن يطلب من التابعين تضحيات والتزامات شاقة؛ قد تضعف من قدرته على استقطاب الناس.


ماذا عن النبي محمد؟

• دعا إلى المساواة بين الناس جميعاً دون الالتفات إلى العرق، وهذا يتعارض مع كون الرق من أقوى المحركات للاقتصاد في تلك الفترة، وكان مقبولاً أخلاقياً في كل المجتمعات، ثم إن هذا يتعارض مع إيمان كثير من الشعوب، وأحياناً الأديان بوجود فوارق بين البشر على أساس عنصري، كان من ضمنها إيمان العرب.


• دعا إلى تجاهل كل أنواع الثأر التي كانت قبل عهده، أياً كانت مكانة القتيل وعائلته، وهذا يتعارض مع كون الأخذ بالثأر عرفاً اجتماعياً لا يستطيع الإنسان الفكاك منه، إلا بأن يترك قومه بعد أن ترك ثأره.


• نهى عن شرب الخمر ولعب القمار والزنى، وهي وسائل ترفيه، ما زالت لها أهمية كبرى في المجتمعات الحديثة، وبالطبع كانت هي كل شيء بعد التجارة في مجتمع صحراوي خشن.


• نهى عن الربا، ومعروف أن الربا هو خدمة مالية قديمة، كان الأقدمون يبالغون في استخدامها بصورة تضر الفقراء، وطبعاً كانت وسيلة للكسب السهل المعدوم المخاطرة.

هذه هي بعض الأشياء التي طلب محمد - صلى الله عليه وسلم - من قومه أن يُعرضوا عنها، ويبدؤوا حياة جديدة، كل هذا وسط جو من المعاناة، والتنكيل الشديد، من سيدعو إلى كل ذلك بدون أي ضعف وفي مواجهة مجتمع لا يقبل التغيير.


• لكنه بدراسة السلوك فيما قبل ادعاء النبوة، أو بعد ادعائها، ومقارنته بالتعاليم والوصايا للاتباع - سنجد - لاشك - بعض التناقض، خصوصاً إذا توفر الكثير عن حياة هذا الشخص؛ لذا الأفضل للمدعي أن يتجنب الاختلاط الدائم بأتباعه، معلوم أن النبي محمداً كان يلقب قبل البعثة بالصادق الأمين.


لنضع في اعتبارنا أننا نتكلم عن مجتمع قبلي، الناس فيه متلاصقة، ويعرف بعضها بعضاً بصورة جيدة، وأعمالهم لا تشغل كل وقتهم، وهو ما يعطي فرصة أفضل لأن يدرس الإنسان من يعيشون حوله من الأقرباء، وهذا يسمح بتكوين رؤية واضحة لشخص ولد بينهم، وكبر حتى بلغ سن الأربعين، حتى إن سادة قومه الذين عادوه لا يُذكر لهم عداءٌ معه قبل الرسالة قط.

ويسترعي انتباهنا أنه - صلى الله عليه وسلم - كان قبل البعثة كثير الصمت، طويل التأمل؛ ولذا لم يكن مجادلاً، وهذا يوحي بأن هناك شيئاً ما يختمر في ذهنه - كعادة المتمردين على الواقع - ثم إن عدم جداله ينفي عنه شبهة حب الظهور والتفرد؛ فلم يكن يجادل أهله في الأشياء التي عَافها، ومن ضمنها الاحتفال بالأصنام، وكان حاله إذا وجد أهله يسارعون إلى خير سارع معهم، وإذا سارعوا إلى ما يكره تركهم وشأنهم.

أما بعد البعثة فكان - هو نفسه - نموذجاً للسلوك والخلق الذي يدعو إليه، الصدق والأمانة، والرحمة والتواضع، والإيثار والكرم، وعفة اللسان والحلم، هذا لمدة 23 سنة بعد البعثة، وشريحة الصحابة القريبة منه - للتعلم - كانت شريحة كبيرة، وشاهدوه في بيعه وشرائه، وأحلافه واتفاقياته وحروبه، وأكله وشربه.


ولنضع في اعتبارنا أن العرب لم تكن كأمم الشرق المغرقة في الروحانيات، وإضفاء القداسة على إنسان أو شجرة أو كوكب أو ثعبان، بمعنى أنه لم يكن عندهم حس روحي عالٍ يسمح لأحد بالتأثير فيهم، ويفقدهم قدرتهم على النظرة النقدية،كانوا قوماً على الفطرة يرون الأشياء على حقيقتها، حتى إيمانهم بالله قبل البعثة كان قائماً على منطق استدلالي يسير "الموجود يدل على الواجد".

• المدعي لابد أن يكون طقسياً في كلامه وفي زيه وفي سلوكه؛ بحيث يبدو كأنه شخصية مغلفة بالأسرار؛ فهذا يسهل من مهمة التأثير في البشر، الحقيقة أن محمداً وموسى وعيسى كانوا من الناس، عَلموا وتألموا وكافحوا ولم يلبسوا تيجاناً من ذهب، بل ساروا في طريق مليء بالأشواك، حتى إننا لا يتعين علينا أن نتخيلهم محاطين بهالات من النور، في أثناء مشيهم في الأسواق ومخاطبتهم للناس.


• ليس من المنطقي أن يتنبأ المدعي لقومه بأي شيء مستقبلي؛ لأن هذا يضع سمعته في المحك، لقد تحولت نبوءات النبي محمد إلى وقائع شاهدها الناس - وهذا مما يعلِّم الله رسله -وسأذكر نبوءتين موثقتين في القرآن الكريم، وقد تلا محمد هاتين النبوءتين على الناس من خلال قراءته للقرآن، ومن ذلك أنه:

هناك سورة تتوقع لعمه وزوجة عمه أن يموتا على الكفر وهذا لايعتبر من قبيل الرهان المأمون، خاصة إذا عرفنا أن هذا العم وزوجته كانا ضمن المجموعة التي تؤذي الرسول - صلى الله عليه وسلم - وقد آمن البعض منهم بعد ذلك، بالطبع توقعُ السلوكِ البشري حتى الآن أمر صعب جداً، أو يكاد يكون غير علمي.

النبوءة الثانية جاءت بعد هزيمة الروم على يد الفرس، جاءت على صورة بشرى للمسلمين بأنه بعد عدة سنوات سينتصر الروم؛ حيث إن أتباع الديانات السماوية أقرب للمسلمين من غيرهم من الأمم، ولنأخذ في الاعتبار أنه لم يكن لديه أي بيانات عن التعبئة هنا، أو هناك، وأنه إلى الآن يظل أمر الجزم بنتيجة حرب ضخمة بين قوتين متكافئتين أمراً تكتنفه الصعوبة حتى الآن على الإستراتيجيين.


لكن لماذا يختار الله أمماً بسيطة لتكون مركزاً للديانات؟

أنا أعتقد أن الأمم المتقدمة يكون لديها تراث فلسفي ضخم تعتد به، وأفكار بشرية قد تترك بصمة على الدين في فترة الاحتضان، في حين تتلقى الأمم البسيطة الرسالة بطريقة محايدة، ويتحول رجالها ونساؤها إلى مسؤولين عن نقل تلك الرسالة بنقائها الأول.

كان العرب متميزين بالقدرة على حفظ أيامهم وشعرهم وأنسابهم؛ وهذا مكَّنهم من حفظ النص الإلهي على صورته؛ حتى لا يتحول بعد مدة إلى تأريخات متعددة.

ثم إن تميزهم في الحفظ مكَّننا نحن - المعاصرين - من الاطلاع على نواح عديدة في حياة النبي بوصفه نبيّاً، وقائداً، وزوجاً، وصاحباً، وأباً، وجداً، وحاله في الشدة والرخاء والغضب والسرور، وهذا ما مكَّننا من أن نتعرفه تعرفاً مانعاً للجهالة، وهذا للأسف ما لا نحصل عليه عندما نحاول مراجعة سيرة إخوانه الأنبياء، وكلهم قدوة حسنة لنا.

العلاقة التي تربط الأنبياء بعضهم ببعض لا يدرك كُنْهها إلا مَن تناول هذا الأمر بعقلية مفتوحة لاتغلفها أحكام مسبقة، ولا تعصب لعنصر، ولا استنادٌ على الحالة المدنية لكل أمة حالياً.


لو استندنا على الحالة المدنية فإننا سنتحصل في أوقات مختلفة على دلالات مختلفة، فلننظر إلى حال العرب والمسلمين وقت التوسع الإمبراطوري، والتقدم العلمي تحت راية إسلامية موحدة، ولننظر إلى حال اليونان التي كانت رائدة المدنية في عصور الوثنية ثم تحولت في ظل المسيحية إلى مجرد كيان تابع للدولة التركية، سيقول قائل: "جيد أن نحترم كل الأنبياء لكن هناك اختلافاً وتناقضاً في بعض الأحيان على مستوى النصوص، وعلى مستوى العقيدة في كل دين، إننا لا نملك آلة نستقلها إلى الأزمنة القديمة لنشاهد التجارب والأشخاص والملابسات حتى نحكم من خلال المعاينة".

هذا صحيح، ولهذا لم يعد أمامنا إلا مراجعة نصوصنا جميعاً، ونحن - المسلمين - ندعم ونوفر نطاقاً واسعاً من الفحص لتراثنا، على أن المطلوب أن يحدث ذلك في جو علمي وقور، وألا يترك أمر التعرف على الآخَر لمحبي الظهور، وهذا الحوار العلمي المنِتج سيوفر في الحد الأدنى احتراماً متبادلاً للأنبياء والأديان.

فلنضع القرآن محلاً للدراسة على مستويين:

1- دراسة تواؤم النصوص بعضها مع بعض.

2- دراسة تواؤم النصوص مع الظواهر العلمية.


وسيكون مدخلاً معقولاً إذا تعرفنا هذا النبي الكريم - صلى الله عليه وسلم - أولاً من خلال شهادة الذين عادوه عندما شهدوا له أمام حكام الروم والحبشة بعدم كذبه أبداً، وسيكون مدخلاً جيداً أن ننظر إلى ثلاثة مواقف مرت بحياة النبي - صلى الله عليه وسلم - كانت ستضعف من إرادته لوكان طامعاً في الزعامة، أو حتى وضع اجتماعي شريف، وهي:

• عرض سادة قومه عليه السيادة والملك على أن يترك أمر الدعوة، وكان هذا في السنين الأولى الصعبة التي ما زال المسلمون فيها مستضعفين، وهي صفقة مغرية لأي طامع، وقد يضعف أمامها المصلح الاجتماعي.


• حوصر هو وأهله مدة ثلاث سنوات؛ حتى أكلوا الأوراق والجلود، وهذه درجة من الأذى ربما لا يقبل المصلح أن يكون سبباً وحيداً فيها لأهله؛ بحيث إن تراجعه في هذه الحالة لا يُلام عليه.


• عندما فتح مكة التي اضطهده أهلها - وهم أهله - دخلها متواضعاً ليس عليه كبرياء القادة المنتصرين، خافضاً بصره إلى الأرض، وغفر لأهله وصفح عن الإساءة.


ومن الجيد - أيضاً - أن نتذكر أن الدعوة استمرت 23 سنة، بعدها وُلدت أمة جديدة مختلفة استطاعت أن تقهر الأمم التي كانت قوية في ذلك الزمن، وبسطت سيطرتها على مناطق من آسيا وأفريقيا وأوروبا، ولم يكونوا معتمدين على أي رصيد حضاري ومدني يُعتَمد عليه.

إن شخصاً فعل كل هذا يستحق دراسة موضوعية لسلوكه وكفاحه، وهذا هو المدخل الجيد إلى قراءة القرآن الكريم قراءة منصفة.


إن مقاربةً جديدةً لرسالة محمد - صلى الله عليه وسلم - هي ضرورة إنسانية وحضارية وأخلاقية، في ظل إدراكنا أن هذا العصر الحديث لن يظهر فيه أنبياء جدد، ولا رسالات جديدة، فإنه يتحتم علينا إعادة اكتشاف كل التراث الديني للأديان السماوية؛ بحيث يتحول هذا العالم الذي أصبح قرية صغيرة مشحونة بالغضب إلى قرية صغيرة يحكمها العدل والحب والسلام.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • نبع البشارة برسول الإسلام
  • تحديد البشارة برسول الإسلام
  • الرسول صلى الله عليه وسلم
  • لماذا لا نعبد محمدا؟
  • السلام العنيف، والعنف المسالم!
  • من سنن السلام
  • معنى السلام في اللغة
  • السلام عنوان وشعار الإسلام (خطبة)

مختارات من الشبكة

  • هيئة التعريف بالرسول تصدر كتابا بثلاث لغات لدحض الشبهات عن الرسول عليه الصلاة والسلام(مقالة - موقع الشيخ د. خالد بن عبدالرحمن الشايع)
  • تفسير: (ولقد جاءت رسلنا إبراهيم بالبشرى قالوا سلاما قال سلام فما لبث أن جاء بعجل حنيذ)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • فائدة في فضل أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم على أصحاب موسى وعيسى عليهما السلام(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الخليل عليه السلام (11) {ولقد جاءت رسلنا إبراهيم بالبشرى}(مقالة - موقع الشيخ إبراهيم بن محمد الحقيل)
  • عصمة الأنبياء والرسل عليهم السلام حقيقتها والدفاع عنها لسلمان العنزي(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • هدي الأنبياء والرسل عليهم السلام في الدعا (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الاستجابة لله تعالى (1) استجابة الرسل عليهم السلام(مقالة - موقع الشيخ إبراهيم بن محمد الحقيل)
  • صبر أولي العزم من الرسل: إبراهيم ويعقوب عليهما السلام(مقالة - آفاق الشريعة)
  • مصابيح الدجي: إضاءات دعوية من قصص أولي العزم من الرسل ويوسف عليهم السلام (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • عبودية أولي العزم من الرسل عليهم السلام بأعيانهم(مقالة - موقع الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي)

 


تعليقات الزوار
6- د وائل شكرا لمرورك
محمود توفيق خسين - مصر 25-02-2007 11:44 AM
د وائل حمدي
شكرا لمرورك الكريم

استخدمت هذا الإسلوب في الكتابة حتى يكون الرعد اقل توترا ، وبالفعل ليس من الضروري حشد كل الأدلة مرة واحدة ، اما التمرير فهذا اسلوبهم ، وبالفعل انا اردت أن اقول : حسنا نحن المسلمين نرى محمدا صلى الله عليه وسلم رسول السلام ، ولانرى أن الأمر يحتاج في كل مرًة نذكر ذلك ان نحشد الأدلة
تماما مثلما ان اكبر سخفائهم الذين يدعون المعرفة بالإسلام والشرق الأوسط يقدمون مواد اعلامية سخيفة عن الإسلام في القنوات والجرائد الأوروربية ، ويقررون أن الإسلام انتشر بحد السيف ، دون ان يقدموا دليلا واحدا
لذا انا افتخر بكوني كتبت عن رسول السلام صلى الله عليه وسلم ، بدون أن اذكر لماذا اسميته كذلك ، الأمر بالنسبة لي بداهة
5- شكرا لمرورك الأخ مبارك الراجح
محمود توفيق خسين - مصر 25-02-2007 11:37 AM
الأخ مبارك شكرا لمرورك الكريم

تحليلك للمقال اعجبني ، واسعدني كونك تلمست معظم اسبابي وقت الكتابة ، وبالفعل انا استدركت الأمر بحيث لايفهمون من قدرة رسولنا صلى الله عليه وسلم على احداث تغيير جذري هو انه مصلح اجتماعي صاحب عزيمة ، فوضعت ما أثببت نبوته .
وما انصح اخواني به عند عرض دلائل النبوة هو الإهتمام بنبوءات الرسول صلى الله عليه وسلم ونبوءات القرآن ، لأن موضع النبوة يمثل جزءا اساسيا من تفكيرهم الديني ، كما ان نبوءات القرآن كانتصار الروم اشياء اثبتها الكثير من المستشرقين وكتبوا عنها

ونسأل الله التوفيق
4- شكرا لمرورك اياد مصطفي
محمود - مصر 25-02-2007 11:32 AM
الأخ اياد مصطفي
شكرا لمرورك الكريم
بالفعل هي موجهة للغربيين ، وكان من الضروري ان اخاطبهم بلغة كاتب مقال
3- لغة سريعة
د وائل حمدي - مصر 24-02-2007 06:59 AM
بداية أحي صاحب المقالة الأستاذ محمود توفيق

اود أن اقول ، ولأبدأ بمايحسب عليها ، أنها في حاجة لإعادة كتابتة مرة أخرى لضبط بعض الجمل ، وهذ سهل جدا وأرجو أن يتوخاه المترجم ، وإن كان الكاتب حرص على الإقاع السريع الغربي في كتابة المقال ، وربما هذا ما دفعه لما يسمونه ب(الإرباك الجميل ) ،

أما ما يحسب لها
التكنيك السريع في الكتابة في هذا الموضوع وعمل ما يسمى بالإرباك الجميل الموظًف ، و يعتبر وسيلة مناسبة لتمرير أفكار لاتعتبر من المسلمات بالنسبة للغربيين ، وعدم الإطالة في صنع مقدمات ، وكذا الدخول في المواضيع برشاقة والإنتقال من فكرة الي فكرة غير عابئ لأي حساسية يعتبر تكنيك ذكي من الكاتب لتمرير الأفكار ، وطريقة بريئة وماكرة في آن واحد لإثبات الحميمية مع القارئ ، بمعنى أنه يفكر ويكتب بطريقة غير افتعالية وغير محترزة من الآخر الغربي .
اما ما أكد لي أنه يستخدم الى حد ما اساليبهم في الكتابة ، وأرجو أن لا يعتبر ذلك سبة ، و هو القدرة على تمرير الفكرة بدون تقديم حشد ضخم من أدلة ثبوتها ، وهو اسلوبهم المعتاد في الكتابة ، والكاتب اعاد لهم تصدير اسلوبهم ، على سبيل المثال أنه اختار اسم للمقالة هو ( رسول السلام ) ولم يكتب اي شئ بخصوص هذا الشأن ، وهذا جيد جد ا ، ويعني أنها صفة يستحقها الرسول لقبا له ، وهي من البداهة بالنسبة له بحيث ليس بالضرورة انه يعتقد أنها بحاجة لتأكيدات من سيرته العطرة صلى الله عليه وسلم ،

ولاأزيد إلا بتأكيد ماورد في رد الأخ مبارك أعلاه
ياأخي اسلوبك يشبه نفس اسلوب توماس فريدمان في الكتابة ، مع الإختلاف طبعا في نبل اغراضك


د وائل حمدي
2- ديبلوماسي !
مبارك الراجح - السعودية 03-02-2007 02:39 PM
الأخ محمود
بارك الله فيك
طريقة عرض هادئة ورصينة تخطيت فيها اجواء ازمة الرسوم وكذلك كلمات البابا المسيئة ، ومع ذلك استطعت ان تلمح بلطف الى مواضيع هامة :
• اتهام الحداثيين للأديان قاطبة بأنها لاتلبي احتياجات الإنسان المعاصر باعتبار أنها قديمة وجاءت في عصور تختلف عن عصرنا الحالي
• غمز البعض للدين الإسلامي بأنه خرج في بيئة صحراوية متخلفة ، فعلقت على ذلك بالأثر السلبي للدول الراقية على الاديان ، وهذا تلميح في الصميم لأثر الروح الرومانية والإغريقية على الدين المسيحي
• ولمحًت الى تعدد وتناقض الروايات في الدين اليهودي والمسيحي بشكل سيصل لهم بطريقة ناعمة
• احتجاج البعض بضعف المجتمعات الإسلامية الإقتصادي والإجتماعي ، فأشرت لكون اليونان كانت في قمة مجدها في عصر وثنيتها ، وراح عزها باعتناقها للمسيحية ، وهذا احتجاج ذكي صراحة
• كونك كتبت في مقالة اننا نرحب بدراسة القرآن من جهة الإتفاق الداخلي بين اجزائه ، ومن جهة اتفاقه مع المعطيات العلمية الحديثة هذا سيكون رسالة واضحة لأنه لايوجد تناقض اساسا ، واحسدك على كونك تسيطر على عاطفتك ولم تقدم امثلة تؤكد ذلك حتى لاتفلت منك المقالة ، واعتبرت ان الاستعداد في حد ذاته هو اشارة لعدم وجود التناقض ، وهو تلميح لطيف جدا لوجوده في الكتب الأخرى ، وهذا مايشعر به العصرانيون منهم
• وبالخير انت تطلب بوضع كل التراث الروحي على الطاولة ليبحث الناس بهدوء في ايها احكم وانسب لكل العصور

كما انك اخترت دلائل للنبوة يفهمونها كعلاجه الجذري لمشاكل اجتماعية ضخمة ، وحرصت مع ذلك على ألا يفهموا منها انه مجرد مصلح اجتماعي واحتججت على ذلك بكونه تجمل مالايطيقه المصلحون ، ووضعن معها احداث مستقبلية تنبأ بها القرآن حتي تمنع اي قراءة لحياته باعتبارها حياة مجرد مصلح اجتماعي ذكي

مقال هادئ وذكي ، وديبلوماسي

تحياتي
1- أحسنت .. إن كان لغير المسلمين
إياد مصطفي - السعودية 01-02-2007 03:17 AM
السلام عليكم ورحمة الله

الكاتب محمود توفيق يكتب بقلم اجنبي ، المقال جيد ، ولكنه يبدو وكانه قد كُتب بهدوء لغير المسلمين ، بل يبدو وكانه قد كتبه بالإنجليزية ثم اعاد ترجمته للعربية ، اذا كان المقال موجها للمسلمين فإنه يتعبر الى حد ما مفتقدا للعاطفة ، أما اذا كان لغير المسلمين فسيعبتر مقالا سديدا وعقلانيا ، ويفتح لهم الباب للتفكر في أمر الإسلام.

سأفترض أنه كتبه لغير المسلمين وسأقول له بناء على ذلك أحسنت
1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 0:55
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب