• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات شرعية   دراسات شرعية   نوازل وشبهات   منبر الجمعة   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    اختر لنفسك
    د. حسام العيسوي سنيد
  •  
    فاذكروا آلاء الله لعلكم تفلحون (خطبة) - باللغة ...
    حسام بن عبدالعزيز الجبرين
  •  
    آية المحنة
    نورة سليمان عبدالله
  •  
    توزيع الزكاة ومعنى "في سبيل الله" في ضوء القرآن ...
    عاقب أمين آهنغر (أبو يحيى)
  •  
    النبي عيسى عليه السلام في سورة الصف: فائدة من ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
  •  
    أحكام شهر ذي القعدة
    د. فهد بن ابراهيم الجمعة
  •  
    خطبة: كيف نغرس حب السيرة في قلوب الشباب؟ (خطبة)
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    من صيام التطوع: صوم يوم العيدين
    د. عبدالرحمن أبو موسى
  •  
    حقوق الوالدين
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    تفسير سورة الكوثر
    يوسف بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن السيف
  •  
    من مائدة العقيدة: شهادة أن لا إله إلا الله
    عبدالرحمن عبدالله الشريف
  •  
    الليلة الثلاثون: النعيم الدائم (3)
    عبدالعزيز بن عبدالله الضبيعي
  •  
    العلم والمعرفة في الإسلام: واجب ديني وأثر حضاري
    محمد أبو عطية
  •  
    حكم إمامة الذي يلحن في الفاتحة
    د. عبدالعزيز بن سعد الدغيثر
  •  
    طريق لا يشقى سالكه (خطبة)
    عبدالله بن إبراهيم الحضريتي
  •  
    خطبة: مكانة العلم وفضله
    أبو عمران أنس بن يحيى الجزائري
شبكة الألوكة / آفاق الشريعة / دراسات شرعية / فقه وأصوله
علامة باركود

زاد العقول شرح سلم الوصول (9/ 17)

أبي أسامة الأثري جمال بن نصر عبدالسلام

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 25/7/2011 ميلادي - 23/8/1432 هجري

الزيارات: 8666

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

زاد العقول شرح سلم الوصول (9/ 17)


المجمل وما يتصل به

41- الْمُجْمَلُ الْمُحْتَاجُ لِلْبَيَانِ
يَكُونُ فِي السُّنَّةِ وَالْقُرْآنِ
42- بَيَانُهُ الْإِخْرَاجُ لِلْجَلاَءِ
مِنْ حَيِّزِ الْإِشْكَالِ وَالْخَفَاءِ

 

 

• المُجْمَل: المجموع.

• المحتاج: المفتَقِر.

• الجلاء: الوضوح.

• حيِّز: موضع.

 

المعنى الإجمالي:

قال النَّاظم: المُجْمَل هو المُفْتَقِر إلى غيره لبيان المعنى المقصود منه؛ لاحْتِماله أكثرَ من معنى، وبيانه أن يعْلَم المقصود منه.

 

المباحث التي تشتمل عليها الأبيات:

1- تعريف المجمَل.

2- تعريف المبَيّن.

 

المبحث الأول: تعريف المجمل:

المُجمل هو: ما احتمَل أمرين، لا مزيَّة لأحدهما على الآخر، كالألفاظ المشتركة.

ومثاله:

• لفظ "القُرْء": فإنه يُطْلَق على الطُّهر، وعلى الحيض.

• لفظ: "الشَّفَق": فإنه يطلق على الحُمْرة، وعلى البياض.

• لفظ: "العين": فإنه يطلق على "الباصرة"، وعلى "الماء"، وعلى "الجاسوس".

• ولفظ: "عسْعَس": فإنه يُطْلَق على الإقبال، والإدبار.

 

المبحث الثاني: تعريف المُبَيَّن:

اكتفى المصنِّف، وتبعه النَّاظم بتعريف البيان فقط، ولم يعرِّفا المُبَيَّن، وإنما عرَّفا البيان بأنه: إخْراج المُجْمَل من حَيِّز الإشكال، إلى حيِّز الوُضوح والجلاء.

وقيل: ما دلَّ على المراد بما لا يستقلُّ بنفسه في الدلالة على المراد.

وقيل: هو إيضاحٌ بَعْدَ خفاء.

وأغلب الأصوليِّين على أنَّ البيان هو تَصْيير المُشْكِل واضِحًا.

 

تتمَّات البحث:

التتمَّة الأولى: تعريف المبيَّن:

المبين هو: ما أفاد معناه؛ إمَّا بالوضع أو بعد ضميمَةٍ تبيِّنه.

قال العلاَّمة محمد بن صالح العثيمين في "الأصول من علم الأصول" ص36: "مِثالُ ما يُفْهَم المُراد مِنه بأَصْل الوَضْع، لفظ: سَماء، أرض، جبَل، عَدْل، ظُلْم، صِدْق، فهذه الكلمات ونَحْوها مفهومةٌ بأصل الوَضْع، ولا تحتاج إلى غيرها في بيان معناها.

ومثال ما يُفهم المراد منه بعد التَّبيين، قوله - تعالى -: ﴿ وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ ﴾ [البقرة: 43]، فإنَّ الإقامة والإيتاء كل منهما مُجْمَل، ولكن الشارع بيَّنهما، فصار لفظهما بيِّنًا بعد التبيين"؛ اهـ.

 

التتمة الثانية: أسباب الإجمال:

1- أن يكون اللفظ من المُشْترَك: الذي لا توجد معه قرائِنُ تُعين على معرفة المعنى المطلوب منه.

كلفظ "القُرْء" كما مرَّ بنا آنفًا؛ فإنَّه يَحتمل الحيضَ والطُّهر على التساوي.

 

2- أن يكون اللَّفظ غريبًا:

قال تعالى: ﴿ إِنَّ الْإِنْسَانَ خُلِقَ هَلُوعًا ﴾ [المعارج: 19].

فلفظ: "هلوع" لفظ غريب، لولا أنَّ الله - تعالى - بيَّنَه في الآية التالية ما عُرِف معناه.

قال تعالى: ﴿ إِذَا مَسَّهُ الشَّرُّ جَزُوعًا * وَإِذَا مَسَّهُ الْخَيْرُ مَنُوعًا ﴾ [المعارج: 20 - 21].

إذًا: "الهَلُوع" هو من إذا مسَّه الشر صار جزوعًا.

 

3- نقل المعنى من حده اللغوي، لمعنى شرعي جديد:

كلفظ "الصلاة".

فهو في اللُّغة مُطْلَق الدعاء.

وفي الشرع: أفعالٌ مخصوصة، بأقوال مخصوصة، في أوقات مخصوصة، بكيفيَّة مخصوصة، تبدأ بالتكبير، وتُخْتَم بالتَّسليم.

 

التتمة الثالثة:

الطُّرق التي يعرف بها زوال الإشكال:

1- الكلام:

كبَيانِ قوله - تعالى -: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَوْفُوا بِالْعُقُودِ أُحِلَّتْ لَكُمْ بَهِيمَةُ الْأَنْعَامِ إِلَّا مَا يُتْلَى ﴾ [المائدة: 1].

بقوله - تعالى -: ﴿ حُرِّمَتْ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةُ وَالدَّمُ وَلَحْمُ الْخِنْزِيرِ وَمَا أُهِلَّ لِغَيْرِ اللَّهِ بِهِ وَالْمُنْخَنِقَةُ وَالْمَوْقُوذَةُ وَالْمُتَرَدِّيَةُ وَالنَّطِيحَةُ وَمَا أَكَلَ السَّبُعُ إِلَّا مَا ذَكَّيْتُمْ ﴾ [المائدة: 5].

2- الكتابة:

كَكِتابة النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - لِعُمَّاله على الصدقات بمقاديرها.

3- الإشارة:

كقول النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((الشهر هكذا وهكذا))، وأشار بأصْبعه إلى كونه ثلاثين، ومرة تسعة وعشرون؛ متَّفق عليه[1].

4- الفعل:

عن مالك بن الحويرث - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((صَلُّوا كما رأيتموني أصلِّي))؛ مُتَّفق عليه[2].

((خذوا عنِّي مناسككم))؛ أخرجه مسلم[3].

5- الإقرار:

بأن يفعل البيان في حضوره فلا يَرُده.

لذا قال صاحب "المراقي":

تَصْيِيرُ مُشْكِلٍ مِنَ الْجَلِيِّ
وَهُوَ وَاجِبٌ عَلَى النَّبِيِّ
إِذَا أُرِيدَ فَهْمُهُ وَهْوَ بِمَا
مِنَ الدَّلِيلِ مُطْلَقًا يَجْلُو العَمَى

 

التتمة الثالثة:

تأخير البيان عن وقت الحاجة:

اختُلِف؛ هل تأخير البيان عن وقت الحاجة يجوز أم لا؟

جمهور الأصوليِّين على أنَّه لا يجوز تأخير البيان عن وقْتِ الحاجة.

وقد عارض بعضُ الأصوليِّين ذلك، واستدلُّوا على ذلك بأن جبريل - عليه السَّلام - أخَّر بيان صلاة الصُّبح من ليلة الإسراء.

وأُجيب عن ذلك بأنَّ أوَّل صلاة كان يجب أداؤها صلاة الظُّهر من اليوم الذي بعد ليلة الإسراء، ولو كانت صلاة الصُّبح من ذلك اليوم واجبةَ الأداء لبيَّنها جبريل - عليه السَّلام.

 

[النَّص]

43- وَالنَّصُّ مَا لَمْ يَلْتَبِسْ مَدْلُولُهُ
وَقِيلَ: مَا تَأْوِيلُهُ تَنْزِيلُهُ
44- آخُذُ مِنْ مِنَصَّةِ الْعَرُوسِ
كُرْسِيِّهَا الْمُعَدِّ لِلْجُلُوسِ

 

 

معاني المفردات:

• يلتبس: يختلط ويُشْكل.

• تأويله: تَفْسيره.

• تَنْزيله: يعني النَّص الذي نزل فيه.

• منصَّة: كرسي، أو منبر للخطيب، أو العروس لتظهر وتتميز عن الحضور.

 

المعنى الإجمالي:

قال الناظم: النص: ما لا لبس في معناه.

وقيل: ما تفسيره ما نزل به.

وأُخِذ من منصَّة العروس، وهو الكرسي الذي تجلس عليه ليلة عرسها؛ لتتمَيَّز وتظهر بين الناس.

 

المباحث التي تشتمل عليها الأبيات:

المبحث الأول:

معنى النص:

عرفه النَّاظم تبعًا للمصنِّف - رحمه الله - حيث قال في "الورقات" ص 14:

"والنص ما لا يحتمل إلاَّ معنى واحدًا، وقيل: ما تأويله تَنْزيله، وهو مشتق من منصة العروس، وهو الكرسي"؛ اهـ.

قلتُ: وأشمل من ذلك أن يُقال:

"هو ما دلَّ لفظُه وصيغته على المعنى دون توقُّف على أمر خارجي".

ثم ذكر أنَّه في اللغة مأخوذٌ من منصَّة العروس، وهو الكرسي الذي تجلس عليه العروس في ليلة عرسها، ويكون مرتفعًا؛ لِتَظهر وتتميَّز عن غيرها من الحضور.

 

ومثاله:

قال تعالى: ﴿ وَأَحَلَّ اللَّهُ الْبَيْعَ وَحَرَّمَ الرِّبَا ﴾ [البقرة: 275].

فالآية نص في التفريق بين البيع والربا.

 

 

[الظاهر]

45- وَظَاهِرٌ مُحْتَمِلٌ ألأَظْهَرَا
وَغَيْرُهُ مِنْ مَعْنَيَيْنِ شُهِرَا

 

 

معاني المفردات:

• محتمِل الأظهرا: أقرب إليه.

• الأظهر: الأرجح.

• وشُهِرا: عُرِف.

 

المعنى الإجمالي:

قال الناظم: والظاهر هو الذي يَحْتمِل معنيين؛ أحدهما أرجح من الآخَر.

 

المباحث التي اشتمل عليها البيت:

المبحث الأول: تعريف الظاهر:

عرَّفه صاحب الأصل في "الورقات" ص 14 فقال: "والظاهر ما احتمل أمرين، أحدهما أظهر من الآخر"؛ اهـ.

 

ومثاله:

لفظ "الأسد" في قولك: مررت اليوم بأسد.

فإنه ظاهر في الحيوان المفترس.

محتمل للرجل الشجاع.

 

مثال ثانٍ:

إذا قلت: رأيت اليوم أسدًا على المنبر، فإنه ظاهر في الرجل الشجاع البليغ.

محتمل للحيوان المفترس.

قال الشوكاني - رحمه الله - في "إرشاد الفحول" ص 155: "وقد أجمع الصحابة على العمل بظواهر الألفاظ"؛ اهـ.

 

أمثلة على الظاهر:

• لفظ "الصلاة": من الألفاظ المشتركة التي تحتمل معنيين:

معنى شرعيًّا: ويخصُّ العبادة المَخْصوصة التي تُفتتح بالتكبير، وتختتم بالتسليم.

• ويَحتمل معنى لُغويًّا، وهو مطلق الدُّعاء.

فإذا نظرنا في قوله - تعالى -: ﴿ وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ ﴾ [البقرة: 43]، وجدناه ظاهرًا في العبادة المخصوصة، مرجوحًا في الدُّعاء.

فإذا نظرنا في قوله - تعالى -: ﴿ وَصَلِّ عَلَيْهِمْ إِنَّ صَلَاتَكَ سَكَنٌ لَهُمْ ﴾ [التوبة: 103]، وجدناه ظاهرًا في الدعاء، مرجوحًا في العبادة.

وضابط ذلك التَّرجيح أن يَدُلَّ الدليل على رُجْحان معنى من المعاني المتبادرة.

قال الجويني - رحمه الله - في "الورقات" - ص 14:

"ويُؤوَّل الظاهر بالدليل، ويسمى الظاهر بالدليل"؛ ا هـ.

• لفظ "الوضوء":

عن جابر بن سَمُرة - رضي الله عنه - أن رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - قال: ((توضَّأْ من لحوم الإبل))؛ أخرجه مسلم[4].

الظاهر فيه الوضوء المعروف وصْفُه في الشرع، والمُحتَمل أن يكون المراد هو النظافة بمعنى: غَسْل اليدين.

 

تتمات البحث:

التتمة الأولى:

فات الناظمَ ذِكْرُ ما يؤوَّل الظاهر به.

قال الجُويني - رحمه الله - في "الورقات" ص 114:

"ويؤول الظاهر بالدليل، ويسمى الظاهر بالدليل"؛ اهـ.

 

ويُراد بالدليل هنا معنيان:

• النصُّ الشرعي.

• قرينة في السياق.

 

وقد نظم الشرف العمريطي ذلك في "نظم الورقات" فقال:

وَالظَّاهِرُ الْمَذْكُورُ حَيْثُ أَشْكَلاَ
مَفْهُومُهُ فَبِالدَّلِيلِ أُوِّلاَ
وَصَارَ بَعْدَ ذَلِكَ التَّأْوِيلِ
مُقَيَّدًا فِي الاِسْمِ بِالدَّلِيلِ


[1] أخرجاه من حديث ابن عمر - رضي الله عنه؛ أخرجه البخاري في غير موضع من "صحيحه"، منها: (كتاب الصوم، باب: الصوم لمن خاف على نفسه العزبة، ح1908).

وأخرجه مسلم في غير موضع من "صحيحه"، منها: (كتاب الصوم، باب وجوب صوم شهر رمضان لرؤية الهلال، ح 4، 5).

[2] أخرجاه من حديث: مالك بن الحويرث - رضي الله عنه - أخرجه البخاري في غير موضع من "صحيحه"، منها: (كتاب أخبار الآحاد، باب: ما جاء في إجازة خبر الواحد الصدوق، ح 7246).

وأخرجه مسلم في "صحيحه"، (كتاب المساجد ومواضع الصلاة، باب: من أحق بالإمامة، ح 292).

[3] جزء من حديث أخرجه مسلم من طريق جابر بن عبدالله - رضي الله عنهما - ولفظه: رأيتُ رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - يرمي الجمرة وهو على بعيره، وهو يقول: ((يا أيُّها الناس، خُذوا عنِّي مناسِكَكم، فإنِّي لا أدري لعلِّي لا أحجُّ بعد عامي هذا))؛ أخرجه مسلم في "صحيحه" (كتاب الحج، باب استحباب رمي جمرة العقبة يوم النحر راكبًا، ح 310).

[4] في "صحيحه"، (كتاب الحيض، باب الوضوء من لحوم الإبل، ح 97).

ولفظ الحديث عند مسلم أطول من ذلك، فروَيْتُه بالمعنى.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • زاد العقول شرح سلم الوصول (1/ 17)
  • زاد العقول شرح سلم الوصول ( 2/ 17)
  • زاد العقول شرح سلم الوصول (3/ 17)
  • زاد العقول شرح سلم الوصول (4/ 17)
  • زاد العقول شرح سلم الوصول (5/ 17)
  • زاد العقول شرح سلم الوصول (6/ 17)
  • زاد العقول شرح سلم الوصول (7/ 17)
  • زاد العقول شرح سلم الوصول (8/ 17)
  • زاد العقول شرح سلم الوصول (10/ 17)
  • زاد العقول شرح سلم الوصول (11/ 17)
  • زاد العقول شرح سلم الوصول (12/ 17)
  • زاد العقول شرح سلم الوصول (13/ 17)
  • زاد العقول شرح سلم الوصول (14 /17)
  • زاد العقول شرح سلم الوصول (15 /17)
  • زاد العقول شرح سلم الوصول (16/ 17)
  • زاد العقول شرح سلم الوصول (17/ 17)

مختارات من الشبكة

  • إتحاف العباد بشرح كتاب الزاد: شرح كتاب الصلاة إلى باب الأذان والإقامة من زاد المستقنع (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • الإرشاد في توضيح مسائل الزاد :حاشية على زاد المستقنع(كتاب ناطق - المكتبة الناطقة)
  • تسهيل المسالك بشرح كتاب المناسك: شرح كتاب المناسك من كتاب زاد المستقنع (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • شرح كتاب الصيام من الشرح الممتع على "زاد المستنقع" (5)(مقالة - ملفات خاصة)
  • شرح كتاب الصيام من الشرح الممتع على "زاد المستقنع" (4)(مقالة - ملفات خاصة)
  • شرح كتاب الصيام من الشرح الممتع على "زاد المستقنع" (3)(مقالة - ملفات خاصة)
  • شرح كتاب الصيام من الشرح الممتع على "زاد المستقنع" (2)(مقالة - ملفات خاصة)
  • شرح كتاب الصيام من الشرح الممتع على "زاد المستنقع" (1)(مقالة - ملفات خاصة)
  • درر مختصرة من أقوال السلف رحمهم الله (10)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الزاد في فضائل متابعة خير العباد صلى الله عليه وسلم (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 12/11/1446هـ - الساعة: 18:29
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب