• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات شرعية   دراسات شرعية   نوازل وشبهات   منبر الجمعة   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    شموع (107)
    أ.د. عبدالحكيم الأنيس
  •  
    المنة ببلوع عشر ذي الحجة (خطبة)
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    أهمية التعلم وفضل طلب العلم
    د. حسام العيسوي سنيد
  •  
    حديث: رفع القلم عن ثلاثة: عن النائم حتى يستيقظ، ...
    الشيخ عبدالقادر شيبة الحمد
  •  
    حقوق المسنين (1)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    تفسير سورة النصر
    يوسف بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن السيف
  •  
    المرأة في الإسلام: حقوقها ودورها في بناء المجتمع
    محمد أبو عطية
  •  
    مفهوم الفضيلة لغة واصطلاحا
    د. أحمد خضر حسنين الحسن
  •  
    ملخص من شرح كتاب الحج (7)
    يحيى بن إبراهيم الشيخي
  •  
    خطبة أحداث الحياة
    الشيخ إسماعيل بن عبدالرحمن الرسيني
  •  
    {هماز مشاء بنميم}
    نورة سليمان عبدالله
  •  
    الإيمان بالقرآن أصل من أصول الإيمان
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
  •  
    أسباب اختلاف نسخ «صحيح البخاري»
    د. هيثم بن عبدالمنعم بن الغريب صقر
  •  
    خطبة: اشتداد المحن بداية الفرج
    يحيى سليمان العقيلي
  •  
    خطبة: إن الله لا يحب المسرفين
    عبدالعزيز أبو يوسف
  •  
    فضل عشر ذي الحجة (خطبة)
    أ. د. إبراهيم بن صالح بن عبدالله
شبكة الألوكة / آفاق الشريعة / مقالات شرعية / عقيدة وتوحيد
علامة باركود

الخوف والرجاء (2-2)

سيد جويل

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 27/8/2008 ميلادي - 24/8/1429 هجري

الزيارات: 37085

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

الخوف والرجاء (2-2)

ثانيًا: الرجاء


تعريف الرجاء:

الرجاء هو ارتياحٌ لانتظار ما هو محبوب، ولكن ذلك الانتظار لا بد له من سبب حاصل، فإن لم يكن السبب معلومًا سمي: تمنيًا.

ولا يطلق اسمُ الرجاء والخوف إلا على ما يُتردد فيه، فأما ما يُقطع به فلا، إذ لا يقال: أرجو طلوع الشمس وأخاف غروبها. ولكن يقال أرجو نزول المطر وأخاف انقطاعه.

مكانة الرجاء:

ينبغي أن يقاس رجاء العبد المغفرة برجاء صاحب الزرع؛ فكل من طلب أرضاً طيبة وألقى فيها بذراً جيداً غير مسوس ولا عفن، ثم ساق إليها الماء في أوقات الحاجة، ونقّى الأرض من الشوك والحشيش وما يفسد الزرع، ثم جلس ينتظر من فضل الله تعالى دفع الصواعق والآفات المفسدة إلى أن يتم الزرع ويبلغ غايته، فهذا يسمى انتظارُه رجاء.

أما إن بذر في أرض سبخة صلبة لا يصل إليها الماءُ ولم يتعاهدها أصلاً ثم انتظر الحصاد، فهذا يسمى انتظارُه غروراً، لا رجاء، وإن وضع البذرة في أرض طيبة، ولكن لا ماء لها، وأخذ ينتظر مياه الأمطار سمي انتظاره تمنياً لا رجاءً. فالعبد إذا وضع بذر الإيمان، وسقاه ماء الطاعات، وطهر القلب من شوك الأخلاق الرديئة، وانتظر من فضل الله تعالى تثبيته على ذلك إلى الموت وحسن الخاتمة المفضية إلى المغفرة، كان انتظاره لذلك رجاءً محموداً باعثاً على المواظبة على الطاعات والقيام بمقتضى الإيمان إلى الموت، وإن قطع بذر الإيمان عن تعهده بماء الطاعات، أو ترك القلب مشحوناً برذائل الأخلاق، وانهمك في طلب لذات الدنيا، ثم انتظر المغفرة، كان ذلك حمقاً وغروراً.

قال تعالى: ﴿ فَخَلَفَ مِنْ بَعْدِهِمْ خَلْفٌ وَرِثُوا الْكِتَابَ يَأْخُذُونَ عَرَضَ هَذَا الْأَدْنَى وَيَقُولُونَ سَيُغْفَرُ لَنَا ﴾ [الأعراف: 169]. وذم القائل: ﴿ وَلَئِنْ رُدِدْتُ إِلَى رَبِّي لَأَجِدَنَّ خَيْرًا مِنْهَا مُنْقَلَبًا ﴾ [الكهف: 36].

قال معروف الكرخي: "رجاؤك رحمةَ من لا تطيعُه خِذلانٌ وحمق". ولذلك قال الله تعالى: ﴿ إِنَّ الَّذِينَ آَمَنُوا وَالَّذِينَ هَاجَرُوا وَجَاهَدُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أُولَئِكَ يَرْجُونَ رَحْمَةَ اللَّهِ ﴾ [البقرة: 218]. والمعنى: أولئك الذين يستحقون أن يرجوا رحمة الله.

واعلم أن الرجاء محمود؛ لأنه باعث على العمل، واليأس مذموم؛ لأنه صارف عن العمل.

والرجاء يورث طريق المجاهدة بالأعمال، والمواظبة على الطاعات كيفما تقلبت الأحوال، ومن آثاره التلذذ بدوام الإقبال على الله تعالى، والتنعم بمناجاته، والتلطف في التملق له، فإن هذه الأحوال لا بد أن تظهر على من يرجو ملكاً من الملوك، أو شخصاً من الأشخاص، فكيف لا يظهر ذلك في حق الله سبحانه وتعالى؟ فمتى لم يظهر استدل به على حرمان مقام الرجاء، فمن رجا أن يكون مراداً بالخير من غير هذه العلامات فهذا مغرور.

في فضيلة الرجاء:

روى البخاري ومسلم عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: قال الله عز وجل: أنا عند ظن عبدي بي.

دواء الرجاء والسبب الذي يحصل به:

دواء الرجاء يحتاج إليه رجلان: رجل قد غلب عليه اليأس حتى ترك العبادة، ورجل غلب عليه الخوف حتى أضر بنفسه وأهله.

أما العاصي المتمني على الله مع الإعراض عن العبادة فلا ينبغي أن يستعمل في حقه إلا أدوية الخوف، فإن أدوية الرجاء تقلب في حقه سموماً، ولهذا يجب أن يكون واعظ الناس متلطفاً، ناظراً إلى موضع العلل، معالجاً كل علة بما يليق بها، وهذا الزمان لا ينبغي أن يستعمل فيه مع الخلق أسباب الرجاء، بل المبالغة في التخويف، وإنما يذكر الواعظ فضيلة أسباب الرجاء إذا كان مقصوده استمالة القلوب إليه لإصلاح المرض.

إن من أسباب الرجاء ما هو من طريق الاعتبار، ومنها ما هو من طريق الإخبار؛ أما الاعتبار فهو أن يتأمل جميع ما ذكرناه من أصناف النعم. فإذا علم لطائف الله بعباده في الدنيا وعجائب حكمته التي في فطرة الإنسان، وأن لطفه الإلهي لم يقصر على عباده في دقائق مصالحهم في الدنيا، ولم يرضَ أن تفوتهم الزيادات في الرتبة، فكيف يرضى سياقتهم إلى الهلاك المؤبد؟ فإن من لطف في الدنيا يلطف في الآخرة. لأن مدبر الدارين واحد.

وأما استقراء الآيات والأخبار؛ فمن ذلك قوله سبحانه وتعالى: ﴿ قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا ﴾ [الزمر: 53].

وأخبر تعالى أنه أعد النار لأعدائه، وإنما خوف بها أولياءه. ﴿ وَاتَّقُوا النَّارَ الَّتِي أُعِدَّتْ لِلْكَافِرِينَ ﴾ [آل عمران: 131]. ﴿ فَأَنْذَرْتُكُمْ نَارًا تَلَظَّى * لَا يَصْلَاهَا إِلَّا الْأَشْقَى ﴾ [الليل: 14 - 15]، وفي الصحيحين: "سددوا، وقاربوا، وأبشروا؛ فإنه لن يدخل أحداً الجنةَ عملهُ. قالوا: ولا أنت يا رسول الله؟ قال: ولا أنا إلا أن يتغمدني الله منه برحمة". رواه البخاري.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • الخوف من الله: نعيم في الدنيا والآخرة
  • خطبة المسجد الحرام 4/ 11/ 1430هـ
  • الخوف من الجليل
  • الرجاء والخوف عند أهل السنة
  • المسلم بين الخوف والرجاء
  • الخوف من الله
  • الخوف والرجاء
  • الجمع بين الخوف والرجاء
  • المسلم بين الخوف والرجاء (خطبة)
  • ما بين سياط الخوف وحبال الرجاء

مختارات من الشبكة

  • الخوف من الله(مقالة - آفاق الشريعة)
  • عبودية الخوف والرجاء(مقالة - آفاق الشريعة)
  • توحيد الله تعالى في الخوف والرجاء: مسائل عقدية وأحكام في عبادة الخوف والرجاء (كتاب تفاعلي)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • لماذا الخوف من الله؟ الخوف من التقصير(محاضرة - مكتبة الألوكة)
  • الخوف كل الخوف على من لا تعرف التوبة إليه سبيلا(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الخوف من علاج الخوف(استشارة - الاستشارات)
  • نحن وثنائية الخوف والحزن(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • الخوف من الناس والخوف من الله(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • وقفات مع القدوم إلى الله (9)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الخشية من الله وآثارها(مقالة - آفاق الشريعة)

 


تعليقات الزوار
2- شكرا
محمد - الاردن 21-03-2011 08:03 PM

شكرا

1- ولولا فضل الله عليكم ورحمته
محمد جابري - المغرب 08-09-2008 03:17 PM
شكر الله للموقع وللكاتب بما أفادوا به القراء، والله لا يضيع أجر من أحسن عملا.
أخي في الله، حفظك الله، تناولت موضوعا من شأنه دغدغة القلوب لتتحفز وتنطلق؛ إذ هو ليس موضوعا نظريا تحتاج إلى استدلال، وجدل، وحجاج، وإنما هو موضوع عملي يتطلب تطبيقا عمليا، واستعملت في تبليغه أسلوب الخطاب العقلي، وأنى للخطاب العقلي أن يحشد الهمم ويوقظ العزائم ؟ وإنما سقف الخطاب العقلي القناعة بصدق الخبر أو بصحة التصور.
فحينما نقرأ القرآن الكريم نجده في موطن الأمور العملية يدغدغ القلوب لتتحمس وتحفز الإرادات لتستيقظ العزائم وتقوى الهمم، وتدبر في ذلك قوله تعالى {قُلْ إِن كُنتُمْ تُحِبُّونَ اللّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَاللّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ }[آل عمران : 31]
وأيضا حينما نلمس السنة المطهرة، نجد الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم يمشي على نفس السبيل: فعنْ مُعَاذِ بن جَبَلٍ،[: «أَنَّ رَسُولَ الله صلى الله عليه وسلم أَخَذَ بِيَدِهِ وَقالَ: يا مُعَاذُ وَالله إِنِّي لأُحِبُّكَ، فَقَالَ أُوصِيكَ يَا مُعَاذُ لاَ تَدَعَنَّ في دُبُرِ كُلِّ صَلاَةٍ تَقُولُ: اللَّهُمَّ أَعِنِّي عَلَى ذِكْرِكَ وَشُكْرِكَ وَحُسْنِ عِبَادَتِكَ، وَأَوْصَى بِذَلِكَ مُعَاذٌ الصُّنَابِحِيَّ وَأَوْصَى بِهِ الصُّنَابِحِيُّ أَبَا عَبْدِ الرَّحْمٰنِ».(سنن أبو داود ).
والاستدلال بالأقوال ينبغي انتقاءها بدقة عالية وبفكر ناقد وبخاصة أقوال بعض الرجال الصوفية، فكثير منها قيل في مناسبات خاصة ثم تفصم أقوالهم عن سبب ورودها وتؤخذ من المسلمات، وهي في غاية الحاجة إلى تحرير علمي، وقولة العارف معروف الكرخي رحمه الله، التي استدللت بها ينقضها قوله تعالى {أُولَـئِكَ الَّذِينَ يَدْعُونَ يَبْتَغُونَ إِلَى رَبِّهِمُ الْوَسِيلَةَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ وَيَرْجُونَ رَحْمَتَهُ وَيَخَافُونَ عَذَابَهُ إِنَّ عَذَابَ رَبِّكَ كَانَ مَحْذُوراً }[الإسراء : 57]؛ إذ الله لا يخيب من رجاه، ولا يؤيس من اعتمد عليه وتوكل عليه. واقرأ قوله تعالى{ إِنَّهُ كَانَ فَرِيقٌ مِّنْ عِبَادِي يَقُولُونَ رَبَّنَا آمَنَّا فَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا وَأَنتَ خَيْرُ الرَّاحِمِينَ [ 109]فَاتَّخَذْتُمُوهُمْ سِخْرِيّاً حَتَّى أَنسَوْكُمْ ذِكْرِي وَكُنتُم مِّنْهُمْ تَضْحَكُونَ [110] ِنِّي جَزَيْتُهُمُ الْيَوْمَ بِمَا صَبَرُوا أَنَّهُمْ هُمُ الْفَائِزُونَ [111] } المؤمنون.
فدرجة القرب لا تنال إلا رحمة من ربك، وليس من سبيل إليها إلا الذل والتذلل والبكاء بباب ربنا الأكرم ،{وَاسْأَلُواْ اللّهَ مِن فَضْلِهِ إِنَّ اللّهَ كَانَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيماً} [النساء : 32]
والأعمال البشرية مدخولة إلا رحمة ربك، ولذلك دعانا الحق سبحانه وتعالى إلى القول : {وَقُل رَّبِّ اغْفِرْ وَارْحَمْ وَأَنتَ خَيْرُ الرَّاحِمِينَ }[المؤمنون : 118].
ويحدثنا القرآن الكريم عن أصناف من عباد الله كانوا مُصطََفين أخيار، ومكرَمين، ومطَهَّرين، ومخلَصين،ومقرَّبين،{وهي كلها بصيغة المفعول) وسابقين بالخيرات بإذن الله، وهو الشيء الذي يجعل اعتدادنا بالله، لا بالأعمال والتي ينبغي أداءها استجابة لأمر الله وإظهارا للعبودية، دون الالتفات إليها.
وهذا ما يدعونا لمراجعة أنفسنا فيما نرمي إليه من أهداف وما نتوسل به من أسباب، وما نسعى إلى تحقيقه من أغراض، فليس الخطاب العقلي الجدلي من نوع الخطاب القلب والمرحمة، ولا من قبيل خطاب البصيرة النيرة ( حي لا يرى إلا رب وفضل ومثاله : {فَلَمْ تَقْتُلُوهُمْ وَلَـكِنَّ اللّهَ قَتَلَهُمْ وَمَا رَمَيْتَ إِذْ رَمَيْتَ وَلَـكِنَّ اللّهَ رَمَى وَلِيُبْلِيَ الْمُؤْمِنِينَ مِنْهُ بَلاء حَسَناً إِنَّ اللّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ} [الأنفال : 17]
والأمر يتطلب علما خاصا بالله؛ لكون هذه الدعوة إلى الله ليست دعوة إلى سبيل الله والتي هي من مهام الدعاة عامة وإنما الدعوة إلى الله مهمة خاصة من شأن الربانيين أولي البصائر النيرة الذين وصفهم القرآن بأولي الألباب.
1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مشروع إسلامي ضخم بمقاطعة دوفين يقترب من الموافقة الرسمية
  • ختام ناجح للمسابقة الإسلامية السنوية للطلاب في ألبانيا
  • ندوة تثقيفية في مدينة تيرانا تجهز الحجاج لأداء مناسك الحج
  • مسجد كندي يقترب من نيل الاعتراف به موقعا تراثيا في أوتاوا
  • دفعة جديدة من خريجي برامج الدراسات الإسلامية في أستراليا
  • حجاج القرم يستعدون لرحلتهم المقدسة بندوة تثقيفية شاملة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 26/11/1446هـ - الساعة: 15:30
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب