محاولة لإسقاط الرموز

ما شـاء الله تبـارك الله ..

تســلم يمـينك أخــوي أبو سليمـان على هـذا المقـال الـرائـع ..

الله لا يحـرمنـا منك ..

سدد الله خطاك أخ عبدالرحمن، الحقيقة أن بعض الناس ينتقد بعض العلماء بل أنه يتخذهم اعداء لأجل خلاف بسيط
حتى ليتفاجأ المرء حين يقرأ أو يسمع من الكلام القبيح في حق بعض العلماء لأجل رأي لم يوافقه عليه بل يتم التركيز على نقاط الاختلاف أكثر من نقاط الالتقاء ونحن في مرحلة شديدة الخطورة تتطلب رأب الصدع وتجميع الجهود لا تشتيتها
في المراحل القادمة.

سلمت أنامل خطت مقالا يندر وجود من هم مثل هذه الأنامل وصاحبها ,,,,

أعجبني في طرحك أنك تنتصر لمبدأ

تنتصر لمفهوم , تنتصر لقيمة , وهو وصول

كل صاحبي رأي إلى طريق الحق , والنتيجة النهائية

عزيزي عبد الرحمن

مرحبا بأول قطرة من غيثك

لا غرابة في هذا الأمر ..
فإن حيلة العاجز ضعيف الحجة والبرهان الطعن في الذوات لا في الأقول ..
فهو لا يجد ما يستدل به للرد , لكن يسلّي نفسه بالشتم والسب للشخصيات ..
إذا تبيّن لنا ذلك وتقرر فيظهر لنا حجة أهل العلم عند المناظرين مقارنة بضدهم .. !!
ختاما :/ جميلة هي الخاتمة والتي فيها إعلان المحبة وتوحيد الصف أمام كل تيّار

كل الشكر أ.عبد الرحمن

اقتباس
""والسؤال الذي يفرِض نفْسه: ما السببُ وما الدافع؟

وأنا هنا لا أقِف مدافعًا عن فِكرة أحد المشايخ، التي يمكن أن تكونَ وجهة نظر وقَناعة شخصية للشيخ، فهو بشرٌ وفِكرته قد تُصيب وقد تخطئ، ولا عن الشيخ نفسه، بل أحاول أن أصِلَ معهم للطريقة الصحيحة والمُثْلَى للردِّ والنصح والتوجيه.""


ليتهم يسيرون على هذا النهج ويأخذون حذوك ..

مقال أكثر من رائع أخي عبدالرحمن
وبارك الله فيك ونفع بك .

وتجد أن الفكرة سرعان ما تُرد و تُنبذ ليس لأن الفكرة غير سليمة أو أن الفكرة خاطئة و إنما لأن الفكرة جاء بها شخص كثر مخالفيه في الساحة , وبالتالي تنبذ لأنها جاءت من هذا الإنسان و لو أتت من غيره لحملوها على أكتافهم مستبشرين و مؤيدين , و لا ننسَ جانب الظن السيء الذي يظنه كثير من الناس تجاه بعض الأفكار و الأطروحات سواءً كانت على الصعيد الإسلامي الإصلاحي أو الفكري السياسي .

بالنهاية تبقى الأفكار و وجهات النظر مؤيدة من قبل المؤيدين للشخص بعينة و منبوذة من قبل المعارضين للشخص بعينه !


مقال رائع عزيزي عبد الرحمن :)

احسنت أخي عبدالرحمن , أجدني أوافقك الرأي في خطورة التعرض لشخص المخالف برأية بدلا من نقد رأية, خاصة مع توافر وسائل الاتصال التي قد تقود هذا الأسلوب إلى تشوية سمعة الإسلام والمسلمين .

مقال جميل شدني عنوانه ،،


فعلا الهجمات اللتي نراها على الدعاة هي محاولات لاخفاء اصواتهم لاختلافهم بالراي معهم ..

ولو كان العكس لقالوا ( أين حرية الرأي ).

أشكرك اخوي عبدالرحمن ..