• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات شرعية   دراسات شرعية   نوازل وشبهات   منبر الجمعة   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    خطبة: فما عذرهم
    أحمد بن علوان السهيمي
  •  
    خطبة: وسائل السلامة في الحج وسبل الوقاية من ...
    الشيخ الدكتور صالح بن مقبل العصيمي ...
  •  
    العشر من ذي الحجة وآفاق الروح (خطبة)
    حسان أحمد العماري
  •  
    فضائل الأيام العشر (خطبة)
    رمضان صالح العجرمي
  •  
    أفضل أيام الدنيا (خطبة)
    د. محمد بن مجدوع الشهري
  •  
    أحكام عشر ذي الحجة (خطبة)
    الشيخ عبدالرحمن بن سعد الشثري
  •  
    أحكام عشر ذي الحجة
    د. فهد بن ابراهيم الجمعة
  •  
    أدلة الأحكام المتفق عليها
    عبدالعظيم المطعني
  •  
    الأنثى كالذكر في الأحكام الشرعية
    الشيخ أحمد الزومان
  •  
    الإنفاق في سبيل الله من صفات المتقين
    د. خالد بن محمود بن عبدالعزيز الجهني
  •  
    النهي عن أكل ما نسي المسلم تذكيته
    فواز بن علي بن عباس السليماني
  •  
    الحج: آداب وأخلاق (خطبة)
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    يصلح القصد في أصل الحكم وليس في وصفه أو نتيجته
    ياسر جابر الجمال
  •  
    المرأة في القرآن (1)
    قاسم عاشور
  •  
    ملخص من شرح كتاب الحج (11)
    يحيى بن إبراهيم الشيخي
  •  
    الإنصاف من صفات الكرام ذوي الذمم والهمم
    د. ضياء الدين عبدالله الصالح
شبكة الألوكة / آفاق الشريعة / منبر الجمعة / الخطب / الرقائق والأخلاق والآداب
علامة باركود

سلسلة مكارم الأخلاق (53)

د. محمد ويلالي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 17/7/2010 ميلادي - 5/8/1431 هجري

الزيارات: 13429

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

سلسلة مكارم الأخلاق (53)

أبناؤنا وأبناء السلف (2)

كثيرٌ من الناس يَشتكي سوءَ معاملة أبنائه له، ويتذمَّر من سوء أخلاقِهم، وضَعْفِ إيمانِهم، وحبِّهم لحياةِ اللهو والتَّرف، وانزوائهم مع رُفَقاء السوءِ في الأماكن المشبوهة، وانشغالهم بمتابعة الأفلامِ الخليعة، وتتبُّع المواقعِ المائعة التي أصبحتِ المربِّي الحقيقي، في غفلة عن كثيرٍ من الآباء والأمَّهات المنشغلين بذواتهم، وأمورهم الخاصة؛ ممَّا أحدثَ تَذَبْذُبًا في العلاقة بيْن الآباء والأبناء، وتوتُّرًا في تعامل طَرَفٍ مع طَرَف.

 

ولقد وقفتُ في هذا الأسبوع على دراسة تُبرزُ اهتزازَ هذه العلاقة بالأرْقام؛ حيث تَبَيَّنَ أنَّ 74 % من المشاركين من الأبناء يَصِفُون علاقتهم بآبائهم بأنَّها متوتِّرة أو متذبْذبَة، وصرَّح بعضهم أنَّ 30 % من آبائهم متشدِّدون، و30% منهم مزاجِيُّون، أمَّا الأبُ المربِّي الحكيم، فلم يحْظَ بأكثر من 17 %، وأجاب الآباءُ أنَّ 90% من أبنائهم يرغبون في الاستقلال عن آبائهم؛ أي: أن يعيشوا أحرارًا في الاختيار والتعبير والقرارات، من غيرِ مراقبة؛ لأنَّهم يعتقدون أنَّهم أصبحوا رِجالاً، لا يحتاجون إلى وصاية أحدٍ عليهم، فإذا صحَّ هذا الكلام، فأينَ دَورُ الآباء تُجاهَ أبنائهم؟!

وَمَنْ لَمْ يُؤَدِّبْهُ أَبُوهُ وَأُمُّهُ
يُؤَدِّبْهُ رَوْعَاتُ الرَّدَى وَزَلاَزِلُهْ

ولقدْ حَاوَلْنا في الجُمُعة الماضية أنْ نجيبَ على جانبٍ من جوانبِ هذه المشكلة المستعصية، والعلاقة المزمنة، بأنْ قَارَنَّا بيْن أبنائنا وأبناء السلف في باب تشجيعهم على طلبِ العِلْم، وحثِّهم على التحصيل والاجتهاد، ونودُّ اليوم - إن شاء الله تعالى - أنْ نقفَ على جانبٍ آخَرَ من جوانبِ هذا الاهتمام، وهو حثُّهم على الاعتناء بالعبادة، والاشتغال بما فَرَضَه الله - تعالى - عليهم.

 

أمَّا في مجال الصلاة - التي يعزفُ عنها كثيرٌ من أبنائنا - فقد عَلَّمَنا رسولُنا الكريمُ - صلَّى الله عليه وسلَّم - أنْ نبادرَ إلى تعليمهم إيَّاها في سِنٍّ مبكِّرة؛ حتى يَشِبُّوا وقد تعوَّدوا عليها؛ يقول النبيُّ - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((مُرُوا أولادَكم بالصلاة وهم أبناء سَبع سِنين، واضربوهم عليها وهم أبناء عشْر، وفرِّقوا بينهم في المضاجع))؛ صحيح أبي داود.

 

فكان عبدالله بن عمر - رضي الله عنهما - يُعلِّم الصبيَّ الصلاةَ إذا عَرَفَ يمينَه من شِماله، وقال الإمامُ النَّخَعيُّ: "كانوا يعلِّمون الصِّبيان الصلاةَ عند سقوطِ أسنانِهم الرواضع"، وقالَ بعضُهم: "إذا عَدَّ العشرين".

 

ولقد كان النبيُّ - صلَّى الله عليه وسلَّم - يُحْضِرُ معه الحسنَ والحسينَ؛ لشهود الصلاة وهم صِغار.

 

عن شدَّاد بن الهاد - رضي الله عنه - قال: "خَرَجَ علينا رسولُ الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - في إحدى صلاتي العَشِيِّ - الظهر أو العصر - وهو حاملٌ حَسَنًا أو حُسَينًا، فتقدَّم النبيُّ - صلَّى الله عليه وسلَّم - فوضعَه  عند قَدَمِه اليُمْنَى، ثم كَبَّرَ للصلاة فصلَّى، فسجد بين ظَهراني صلاتِه سجدةً أطالها، قال: فرفعتُ رأسي من بيْن الناس، فإذا الصبيُّ على ظهْرِ رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - وهو ساجد، فرجعتُ إلى سجودي، فلمَّا قَضَى رسولُ الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - الصلاةَ، قال الناس: يا رسولَ الله، إنَّك سجدتَ بين ظَهراني صلاتِك هذه سجدةً أطلْتَها؛ حتى ظننَّا أنَّه قد حَدَثَ أمرٌ، أو أنَّه يُوْحَى إليكَ، قال: ((كلُّ ذلك لم يكنْ، ولكنَّ ابْنِي ارتحلني، فكرهتُ أنْ أعجلَه حتى يقضيَ حاجتَه))؛ صحيح النسائي، وفي حديث آخر: "كان - صلَّى الله عليه وسلَّم - يُصلِّي، فإذا سجد وَثَبَ الحسنُ والحسينُ على ظهرِه، فإذا منعوهما أشار إليهم أنْ دَعُوهُما، فلمَّا قَضَى الصلاة، وَضَعَهما في حِجْرِه، وقال: ((مَن أحبَّني فلْيُحَبَّ هذين))، ﴿ وَالْبَلَدُ الطَّيِّبُ يَخْرُجُ نَبَاتُهُ بِإِذْنِ رَبِّهِ ﴾ [الأعراف: 58].

 

وهذا عبدالله بن عبَّاس - رضي الله عنهما - يقول: "بِتُّ عند خَالَتِي - وهي مَيْمُونَةُ أم المؤمنين - فَقَامَ النبِيُّ - صلَّى الله عليه وسلَّم - يُصَلِّي مِنَ اللَّيْل، فَقُمْتُ أُصلِّي معَه، فَقُمْتُ عن يسارِه، فأخذَ برأْسي فأقامَنِي عن يَمِينِه".

 

وكانَ هذا الغلامُ قد حَظِي من رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - بمزيد عناية؛ يقول ابن عبَّاس عن نفسه: "ضَمَّنِي النبِيُّ - صلَّى الله عليه وسلَّم - إلى صَدْرِهِ، وقالَ: ((اللَّهُمَّ عَلِّمْهُ الْحِكْمَة))؛ البخاري.

 

وعند أحمد: ((اللَّهُمَّ فقِّهْه في الدِّين، وعَلِّمْهُ التَّأويل))، فكانَ حَرِيًّا بابن عبَّاس أنْ يُلَقَّبَ - فيما بعدُ - بِحَبْرِ الأُمَّة، وترجمان القُرْآن.

قَدْ يَنْفَعُ الأَدَبُ الأَحْدَاثَ فِي مَهَلٍ
وَلَيْسَ يَنْفَعُ بَعْدَ الكَبْرَةِ الأَدَبُ

دَخَلَ أبو هريرةَ - رضي الله عنه - المسجدَ يومَ الجمعة، فرأى غُلامًا، فقالَ له: "يا غُلام، اذْهَبْ الْعَبْ"، قالَ: "إنَّما جِئْتُ إلى المسجد"، قالَ: "يا غُلامُ، اذْهَبْ الْعَبْ". قَالَ: "إنَّما جِئْتُ إلى المسجد"، قالَ: "فتَقْعُد حتى يَخْرُجَ الإِمامُ؟"، قالَ: "نعم"؛ رواه أحمد، وقال الأرنؤوط: إسناده حَسَنٌ.

 

وكم هو جميل ألاَّ يجدَ جماعةٌ من الناس مَن يَؤُمُّهم في الصلاة إلا غلامًا صغيرًا؛ لأنَّه فَاقَ الكِبارَ بحِفْظه لكتاب الله تعالى!

 

فقدْ آمنتْ قبيلةُ عمرو بن سَلِمة، فسألوا النبيَّ - صلَّى الله عليه وسلَّم -: "مَن يُصلِّي لنا، أو يصلِّي بنا؟"، فقالَ لهم النبيُّ - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((إذا حَضَرتِ الصلاة، فليؤذِّنْ أحدُكم، ولْيَؤُمَّكم أكثرُكم قُرْآنًا))، قال عمرو بن سلمة: "فنظروا، فلم يكنْ أحدٌ أكثرَ قرآنًا مني؛ لِمَا كنتُ أتلقَّى منَ الرُّكْبان، فقدَّموني بيْن أيديهم وأنا ابن ستِّ أو سبعِ سِنين، وكانتْ عليَّ بُرْدَة كنت إذا سجدتَ تقلَّصت عني، فقالتِ امرأة مِنَ الحي: "ألاَ تغطُّوا عنَّا إستَ قارئكم"، قال: فاشترَوا، فقطَعوا لي قميصًا، فما فرحتُ بِشَيءٍ فَرَحي بذلكَ القمِيصِ"؛ البخاري.

 

قال شيخ الإسلام: "ومَن كانَ عنده صغيرٌ مملوكٌ، أو يتيم أو ولدٌ، فلم يأْمُرْه بالصلاة، فإنَّه يُعاقَبُ الكبيرُ إذا لم يَأْمُرِ الصغيرَ، ويُعَزَّرُ الكبير على ذلك تعزيرًا بليغًا؛ لأنَّه عصى الله ورسولَه".

 

الخطبة الثانية

أمَّا في عبادة قيام اللَّيل، فقد كانوا يحرِصون أنْ يقومَ أبناؤهم شيئًا من اللَّيل؛ تعويدًا لهم على الاجتهاد في العبادة، وإذهابًا للعجزِ والكسَل.

 

قال إبراهيم بن وكيع: "كانَ أَبِي يصلِّي، فلا يَبْقَى في دارِنا أحدٌ إلا صلَّى، حتى جارية لنا سوداء".

 

وعن معاوية بن قُرَّة: أنَّ أباه كانَ يقول لبنِيه إذا صلَّى العِشاء: "يا بَنِيَّ، ناموا لعلَّ الله يرزقُكم من الليل خيْرًا".

 

وكان طلحة بن مصرِّف يأمرُ نِساءَه وخَدَمَه وبناتِه بقيام اللَّيْل، ويقول: "صلُّوا ولو ركعتين في جوْف الليل؛ فإنَّ الصلاة في جوفِ الليل تحطُّ الأوزارَ، وهي مِن أشْرف أعمال الصالحين".

 

ولربَّما اقْتسمَ أفرادُ الأسرة الليلَ بينهم، فقد كان أبو هريرة - رضي الله عنه - يقوم ثُلُثَ اللَّيلِ، وتقوم امرأتُه ثُلُثَ الليل، ويقومُ ابنه ثُلُثَ الليل، إذا نامَ هذا، قامَ هذا"، وكان يتمثَّل حديثَ النبيِّ - صلَّى الله عليه وسلَّم - الذي يقول فيه: ((رَحِمَ اللهُ رجلاً قَامَ مِن الليل فصلَّى وأيْقَظَ امرأتَه، فإنْ أبَتْ نضحَ في وجهها الماء، ورَحِمَ اللهُ امرأةً قامتْ من الليل فصلَّتْ وأيْقَظَتْ زوجَها، فإنْ أبَى نَضَحَتْ في وجهه الماءَ))؛ وهو في صحيح أبي داود.

 

وكان الحَسنُ بن صالح وأخوه وأُمُّه قد جَزَّؤُوا الليلَ ثلاثة أجزاء، فكلُّ واحد يقوم ثُلُثًا، حتى ماتتْ أُمُّهما، فاقتسمَا الليلَ، ثم مات أخوه، فقام الحَسنُ الليلَ كلَّه.

 

وقالَ إبراهيم بن شمَّاس: "كنتُ أعرفُ أحمدَ بن حنبل وهو غلام، يُحْيِي الليلَ".

قال - تعالى -: ﴿ تَتَجَافَى جُنُوبُهُمْ عَنِ الْمَضَاجِعِ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ خَوْفًا وَطَمَعًا وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ ﴾ [السجدة: 16].

وَالْبَيْتُ لاَ يُبْتَنَى إِلاَّ لَهُ عَمَدٌ
وَلاَ عِمَادَ إِذَا لَمْ تُرْسَ أَوْتَادُ

فهل نحن مع أزواجنا كذلك؟! وهل نحن مع أبنائنا كذلك؟! أو أنَّ الترف وتحقيق الحاجات صارَا من  لوازم التربية عندنا؟!

 

يقول الشيخ عبدالله آل جار الله - رحمه الله -: "جنِّبْ أولادَك الترفَ، وعوِّدهم الخشونةَ؛ فالترفُ يُضْعِفُ إرادة النفس، ويَثْنِيها عن المطالب العالية، التي تتطلب صبرًا وجُهْدًا".

عَوِّدْ بَنِيكَ عَلَى الآدَابِ فِي الصِّغَرِ
كَيْمَا تَقَرَّ بِهِمْ عَيْنَاكَ فِي الْكِبَرِ




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • سلسلة مكارم الأخلاق (50)
  • سلسلة مكارم الأخلاق (51)
  • سلسلة مكارم الأخلاق (52)
  • سلسلة مكارم الأخلاق (55)
  • سلسلة مكارم الأخلاق (56)
  • سلسلة مكارم الأخلاق (57)
  • سلسلة مكارم الأخلاق (59)
  • سلسلة مكارم الأخلاق (60)
  • سلسلة مكارم الأخلاق (61)
  • سلسلة مكارم الأخلاق (62)
  • سلسلة مكارم الأخلاق (63)
  • سلسلة مكارم الأخلاق (64)
  • سلسلة مكارم الأخلاق (65)

مختارات من الشبكة

  • سلسلة مكارم الأخلاق (54)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • سلسلة مكارم الأخلاق (49)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • سلسلة مكارم الأخلاق (48)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • سلسلة مكارم الأخلاق (47)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • سلسلة مكارم الأخلاق (46)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • سلسلة مكارم الأخلاق (45)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • سلسلة مكارم الأخلاق (42)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • سلسلة مكارم الأخلاق (41)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • سلسلة مكارم الأخلاق (40)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • سلسلة مكارم الأخلاق (39)(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الذكاء الاصطناعي تحت مجهر الدين والأخلاق في كلية العلوم الإسلامية بالبوسنة
  • مسابقة للأذان في منطقة أوليانوفسك بمشاركة شباب المسلمين
  • مركز إسلامي شامل على مشارف التنفيذ في بيتسفيلد بعد سنوات من التخطيط
  • مئات الزوار يشاركون في يوم المسجد المفتوح في نابرفيل
  • مشروع إسلامي ضخم بمقاطعة دوفين يقترب من الموافقة الرسمية
  • ختام ناجح للمسابقة الإسلامية السنوية للطلاب في ألبانيا
  • ندوة تثقيفية في مدينة تيرانا تجهز الحجاج لأداء مناسك الحج
  • مسجد كندي يقترب من نيل الاعتراف به موقعا تراثيا في أوتاوا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 2/12/1446هـ - الساعة: 8:23
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب