• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات شرعية   دراسات شرعية   نوازل وشبهات   منبر الجمعة   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    عواقب الطغيان وخيمة
    د. عبدالرحمن بن سعيد الحازمي
  •  
    عندما تختبر الأخلاق (خطبة)
    حسان أحمد العماري
  •  
    سلسلة تذكير الأمة بشرح حديث: "كل أمتي يدخلون ...
    الشيخ حسن حفني
  •  
    دموع رسول الله صلى الله عليه وسلم
    نجاح عبدالقادر سرور
  •  
    درسا بليغا
    بدرية بنت حمد المحيميد
  •  
    الخطاب الأخير
    حكم بن عادل زمو النويري العقيلي
  •  
    تحريم الاعتداء على البيئة في الإسلام: أدلة شرعية ...
    أ.د. محمود عبدالعزيز يوسف حجاب
  •  
    التوسل إلى الله بصالح الأعمال (خطبة)
    د. أيمن منصور أيوب علي بيفاري
  •  
    تفسير سورة المسد
    أ. د. كامل صبحي صلاح
  •  
    صفة البصر
    الشيخ عبدالعزيز السلمان
  •  
    من مائدة الفقه: الاغتسال
    عبدالرحمن عبدالله الشريف
  •  
    خطبة: وقفات وعبر من سورة القتال (محمد)
    أبو سلمان راجح الحنق
  •  
    من أدلة صدقه عليه الصلاة والسلام: زهده وصموده ...
    الشيخ عبدالله محمد الطوالة
  •  
    ﻛﺎن ﺧﻠﻘﻪ اﻟﻘﺮآن (خطبة)
    د. عبدالحميد المحيمد
  •  
    هل يوجد شيطان خاص بالوسوسة لكل مصل؟ دراسة حديث ...
    د. محمد بن علي بن جميل المطري
  •  
    إثبات النبوة (2)
    د. أمين بن عبدالله الشقاوي
شبكة الألوكة / آفاق الشريعة / مقالات شرعية / سيرة
علامة باركود

دموع رسول الله صلى الله عليه وسلم

دموع رسول الله صلى الله عليه وسلم
نجاح عبدالقادر سرور

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 11/11/2025 ميلادي - 21/5/1447 هجري

الزيارات: 87

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

دموع رسول الله صلى الله عليه وسلم

 

الدموع عمومًا غالية، لكن الدموع الأغلى هي دموع رسول الله صلى الله عليه وسلم.

 

لقد كان صلى الله عليه وسلم أرقَّ الناس، وألينَ الناس، وأرهف الناس حسًّا، وأقرب الناس عَبرةً، وهو القائل عن الدموع إنها: الرحمة التي جعلها الله في بني آدم.

 

• دموع حنينه صلى الله عليه وسلم: ها هو صلى الله عليه وسلم يبكي على فراق أمه، فيحِن إليها بدموعه الغالية؛ عن أبي هريرة قال: ((زار النبي صلى الله عليه وسلم قبر أمه، فبكى وأبكى من حوله، فقال: استأذنت ربي في أن أستغفر لها فلم يأذن لي، واستأذنت ربي في أن أزور قبرها فأذِن لي، فزوروا القبور؛ فإنها تذكركم الموت))[1].

 

• دموع حزنه صلى الله عليه وسلم: وها هو صلى الله عليه وسلم يبكي حزنًا على فراق أحد أحفاده، رحمةً بهذا الطفل ومواساة لأمه.

 

عن أسامة بن زيد قال: ((كان ابنٌ لبعض بنات رسول الله صلى الله عليه وسلم يقضي، فأرسلت إليه أن يأتيها، فأرسل إليها: إن لله ما أخذ وله ما أعطى، وكل شيء عنده إلى أجل مسمًّى، فلتصبر ولتحتسب، فأرسلت إليه فأقسمت عليه، فقام رسول الله صلى الله عليه وسلم وقمتُ معه، ومعه معاذ بن جبل، وأُبي بن كعب، وعبادة بن الصامت، فلما دخلنا ناولوا الصبي رسول الله صلى الله عليه وسلم وروحه تقلقل في صدره كأنها شنَّة، فبكى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال له عبادة بن الصامت: ما هذا يا رسول الله؟ قال: الرحمة التي جعلها الله في بني آدم، وإنما يرحم الله من عباده الرحماء))[2].

 

• دموع شفقته صلى الله عليه وسلم: وها هو صلى الله عليه وسلم يبكي في موقف يُدفن فيه أحد صحابته؛ وَجَلًا من فتنة القبر، ومواساة للمسلم الذي صار في حفرة، بعد أن كان يملأ الدنيا، كما بكى صلى الله عليه وسلم وهو يَنعى شهداء مؤتة.

 

عن البراء قال: ((كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في جنازة فجلس على شفير القبر، فبكى حتى بلَّ الثرى، ثم قال: يا إخواني، لمثل هذا فأعدوا))[3].

 

وعن أنس رضي الله عنه: ((أن النبي صلى الله عليه وسلم نعى جعفرًا وزيدًا، قبل أن يجيء خبرهم، وعيناه تذرفان))[4].

 

• دموع مواساته صلى الله عليه وسلم: وها هو صلى الله عليه وسلم يبكي مواساةً لسعد بن عبادة في مرضه.

 

فعن عبدالله بن عمر رضي الله عنهما قال: ((اشتكى سعد بن عبادة شكوى له، فأتاه النبي صلى الله عليه وسلم يعوده مع عبدالرحمن بن عوف، وسعد بن أبي وقاص، وعبدالله بن مسعود رضي الله عنهم، فلما دخل عليه فوجده في غاشية أهله، فقال: قد قضى؟ قالوا: لا يا رسول الله، فبكى النبي صلى الله عليه وسلم، فلما رأى القوم بكاء النبي صلى الله عليه وسلم بكَوا، فقال: ألَا تسمعون؟ إن الله لا يعذب بدمع العين ولا بحزن القلب، ولكن يعذب بهذا - وأشار إلى لسانه - أو يرحم، وإن الميت يعذَّب ببكاء أهله عليه))[5].

 

• دموع تأثره بآيات القرآن صلى الله عليه وسلم: وها هو صلى الله عليه وسلم يبكي تأثرًا بآي القرآن العظيم.

 

عن عبدالله بن مسعود قال: قال لي النبي صلى الله عليه وسلم: ((اقرأ عليَّ قلت: يا رسول الله، آقرأ عليك وعليك أُنزل؟ قال: نعم، فقرأت سورة النساء حتى أتيت إلى هذه الآية: ﴿ فَكَيْفَ إِذَا جِئْنَا مِنْ كُلِّ أُمَّةٍ بِشَهِيدٍ وَجِئْنَا بِكَ عَلَى هَؤُلَاءِ شَهِيدًا ﴾ [النساء: 41]، قال: حسبك الآن فالتفت إليه، فإذا عيناه تذرفان))[6].

 

• دموع حزنه على فراق ولده صلى الله عليه وسلم: وها هو صلى الله عليه وسلم يبكي حزنًا على فراق ولده إبراهيم.

 

عن أنس بن مالك قال: ((لما قُبض إبراهيم بن النبي صلى الله عليه وسلم، قال لهم النبي صلى الله عليه وسلم: لا تُدرجوه في أكفانه حتى أنظر إليه، فأتاه فانكبَّ عليه وبكى))[7].

 

وعن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: ((دخلنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم وإبراهيم يجود بنفسه، فجعلت عينا رسول الله صلى الله عليه وسلم تذرفان، فقال له عبدالرحمن بن عوف رضي الله عنه: وأنت يا رسول الله، فقال: يا بنَ عوف، إنها رحمة، ثم أتبعها بأخرى، فقال صلى الله عليه وسلم: إن العين تدمع والقلب يحزن، ولا نقول إلا ما يُرضي ربنا، وإنا بفراقك يا إبراهيم لمحزونون))[8].

 

• دموع مناجاته صلى الله عليه وسلم ربه تعالى: وها هو صلى الله عليه وسلم يبكي بكاءً حارًّا، وهو يناجي ربه تعالى.

 

عن عطاء قال: انطلقت أنا وابن عمر وعبيد بن عمير إلى عائشة رضي الله عنها، فدخلنا عليها وبيننا وبينها حجاب، فقال ابن عمر: أخبرينا بأعجب شيء رأيـتِه من رسول الله صلى الله عليه وسلم، فبكت وقالت: كل أمره كان عجبًا، أتاني في ليلتي حتى مسَّ جلده جلدي، ثم قال: ذرِيني أتعبَّد لربي تعالى، قالت: فقلت: والله إني لأُحب قربك، وإني أحب أن تعبد لربك، فقام إلى القربة فتوضأ ولم يكثر صبَّ الماء، ثم قام يصلي، فبكى حتى بلَّ لحيته، ثم سجد فبكى حتى بلَّ الأرض، ثم اضطجع على جنبه فبكى، حتى إذا أتى بلال يؤذِنه بصلاة الصبح فقال: يا رسول الله، ما يبكيك، وقد غفر الله لك ذنبك ما تقدم وما تأخر؟ فقال: ويحك يا بلال، وما يمنعني أن أبكي وقد أُنزل عليَّ في هذه الليلة: ﴿ إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَاخْتِلَافِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ لَآيَاتٍ لِأُولِي الْأَلْبَابِ ﴾ [آل عمران: 190]، ثم قال: ويلٌ لمن قرأها ولم يتفكر فيها))[9].

 

• دموع رحمته صلى الله عليه وسلم: وها هو صلى الله عليه وسلم يذرف الدموع رحمةً بطفلة بريئة ضعيفة.

 

عن الوضين: ((أن رجلًا أتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله، إنا كنا أهل جاهلية وعبادة أوثان، فكنا نقتل الأولاد، وكانت عندي بنت لي، فلما أجابت، وكانت مسرورةً بدعائي إذا دعوتها، فدعوتها يومًا فاتبعتني، فمررت حتى أتيت بئرًا من أهلي غير بعيدة، فأخذت بيدها فرديت بها في البئر، وكان آخر عهدي بها أن تقول: يا أبتاه يا أبتاه، فبكى رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى وَكفَ دمع عينيه، فقال له رجل من جلساء رسول الله صلى الله عليه وسلم: أحزنتَ رسول الله، فقال له: كفَّ، فإنه يسأل عما أهمَّه، ثم قال له: أعِد عليَّ حديثك، فأعاده، فبكى حتى وكف الدمع من عينيه على لحيته، ثم قال له: إن الله قد وضع عن الجاهلية ما عمِلوا، فاستأنِف عملك))[10].

 

• دموع خشيته صلى الله عليه وسلم: وها هو صلى الله عليه وسلم يبكي من خشية الله تعالى.

 

عن معاذ بن رفاعة عن أبيه قال: قام أبو بكر الصديق على المنبر ثم بكى فقال: قام رسول الله صلى الله عليه وسلم عام الأول على المنبر ثم بكى فقال: ((اسألوا الله العفو والعافية؛ فإن أحدًا لم يُعطَ بعد اليقين خيرًا من العافية))[11]، وها هو صلى الله عليه وسلم يتوسل إلى ربه وقد فاضت عيناه بالدموع عشيةَ عرفة في حجة الوداع: ((اللهم إنك تسمع كلامي، وترى مكاني، وتعلم سري وعلانيتي، لا يخفى عليك شيء من أمري، أنا البائس الفقير، المُستغيث المستجير، الوجِل المشفق، المُقر المعترف بذنبه، أسألك مسألة المستكين، وأبتهل إليك ابتهال المذنب الذليل، وأدعوك دعاء الخائف الضرير، من خضعت لك رقبته، وفاضت لك عيناه، وذل جسده، ورغم أنفه لك، اللهم لا تجعلني بدعائك شقيًّا، وكن بي دومًا رحيمًا، يا خير المسؤولين، ويا خير المعطين))[12].

 

• دموع خوفه على أمته صلى الله عليه وسلم: وها هو صلى الله عليه وسلم يبكي خوفًا على أمته.

 

عن عبدالله بن عمرو بن العاص: ((أن النبي صلى الله عليه وسلم تلا قول الله عز وجل في إبراهيم: ﴿ رَبِّ إِنَّهُنَّ أَضْلَلْنَ كَثِيرًا مِنَ النَّاسِ فَمَنْ تَبِعَنِي فَإِنَّهُ مِنِّي ﴾ [إبراهيم: 36]؛ الآية، وقال عيسى عليه السلام: ﴿ إِنْ تُعَذِّبْهُمْ فَإِنَّهُمْ عِبَادُكَ وَإِنْ تَغْفِرْ لَهُمْ فَإِنَّكَ أَنْتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ ﴾ [المائدة: 118]، فرفع يديه وقال: اللهم أمتي أمتي وبكى، فقال الله عز وجل: يا جبريل اذهب إلى محمد - وربك أعلم - فسَلْهُ ما يُبكيك، فأتاه جبريل عليه السلام فسأله فأخبره رسول الله صلى الله عليه وسلم بما قال - وهو أعلم - فقال الله: يا جبريلُ، اذهب إلى محمد فقل: إنا سنُرضيك في أمتك ولا نسوؤك))[13].

 

إن دموع المؤمن رحمة تترجم عن قلب رحيم كله حياة، ونفس رقيقة كلها حب لله، وروح شفافة متعلقة بالله، ووجدان يمتلئ حبًّا وخشية وشوقًا لله تعالى؛ يقول الله جل وعلا عن أهل العلم به: ﴿ وَيَخِرُّونَ لِلْأَذْقَانِ يَبْكُونَ وَيَزِيدُهُمْ خُشُوعًا ﴾ [الإسراء: 109].

 

فاملؤوا قلوبكم بالرحمة حتى تفيض من عيونكم الدموع: ﴿ لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيرًا ﴾ [الأحزاب: 21].



[1] ابن ماجه 5/ 47.

[2] ابن ماجه 5/ 68 والبخاري 22/ 457.

[3] ابن ماجه 12/ 235.

[4] البخاري 11/ 459.

[5] البخاري 5/ 59.

[6] البخاري 15/ 474.

[7] ابن ماجه 4/ 415.

[8] البخاري 5/ 57.

[9] ابن كثير 2/ 189.

[10] الدارمي 1/ 8.

[11] الترمذي 11/ 470.

[12] المعجم الكبير للطبراني 11/ 174.

[13] مسلم 1/ 456.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • الآفات العشر التي يخافها النبي صلى الله عليه وسلم علينا
  • التسبيح
  • مهن في حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم
  • الرضا كنز المحبين

مختارات من الشبكة

  • من صلى على النبي صلى الله عليه وسلم صلى عليه الله تعالى(مادة مرئية - مكتبة الألوكة)
  • تأملات في حقيقة الموت (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • شرح حديث: "وعظنا رسول الله صلى الله عليه وسلم موعظة بليغة"(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تخريج حديث: أمرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم أن نتوكأ على اليسرى، وأن ننصب اليمنى(مقالة - آفاق الشريعة)
  • رفقاء رسول الله صلى الله عليه وسلم في الجنة (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • صلوا على رسول الله صلى الله عليه وسلم (خطبة)(مقالة - ملفات خاصة)
  • تخريج حديث: من حدثكم أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يبول قائمًا فلا تصدقوه(مقالة - آفاق الشريعة)
  • النهي عن التسمي بسيد الناس أو بسيد ولد لآدم لغير رسول الله صلى الله عليه وسلم(مقالة - آفاق الشريعة)
  • اكتشف أبناءك كما اكتشف رسول الله صلى الله عليه وسلم أصحابه رضوان الله عليهم (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • لو عرفوك لأحبوك وما سبوك يا رسول الله - صلى الله عليه وسلم(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • علماء ومفكرون في مدينة بيهاتش يناقشون مناهج تفسير القرآن الكريم
  • آلاف المسلمين يجتمعون في أستراليا ضمن فعاليات مؤتمر المنتدى الإسلامي
  • بعد ثلاث سنوات من الجهد قرية أوري تعلن افتتاح مسجدها الجديد
  • إعادة افتتاح مسجد مقاطعة بلطاسي بعد ترميمه وتطويره
  • في قلب بيلاروسيا.. مسجد خشبي من القرن التاسع عشر لا يزال عامرا بالمصلين
  • النسخة السادسة من مسابقة تلاوة القرآن الكريم للطلاب في قازان
  • المؤتمر الدولي الخامس لتعزيز القيم الإيمانية والأخلاقية في داغستان
  • برنامج علمي مكثف يناقش تطوير المدارس الإسلامية في بلغاريا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 20/5/1447هـ - الساعة: 15:26
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب