• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات شرعية   دراسات شرعية   نوازل وشبهات   منبر الجمعة   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    أحكام التعاقد بالوكالة المستترة وآثاره: دراسة ...
    د. ياسر بن عبدالرحمن العدل
  •  
    خطبة: أم سليم ضحت بزوجها من أجل دينها (1)
    د. محمد جمعة الحلبوسي
  •  
    خطبة: التربية على العفة
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    حقوق الأولاد (1)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    التلاحم والتنظيم في صفوف القتال في سبيل الله...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
  •  
    أسس التفكير العقدي: مقاربة بين الوحي والعقل
    الشيخ حذيفة بن حسين القحطاني
  •  
    ابتلاء مبين وذبح عظيم (خطبة)
    د. محمود بن أحمد الدوسري
  •  
    فضل من يسر على معسر أو أنظره
    د. خالد بن محمود بن عبدالعزيز الجهني
  •  
    حديث: لا طلاق إلا بعد نكاح، ولا عتق إلا بعد ملك
    الشيخ عبدالقادر شيبة الحمد
  •  
    كونوا أنصار الله: دعوة خالدة للتمكين والنصرة
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
  •  
    لا تعير من عيرك
    نورة سليمان عبدالله
  •  
    من مائدة التفسير: سورة النصر
    عبدالرحمن عبدالله الشريف
  •  
    أربع هي نجاة الإنسان في الدنيا والآخرة (خطبة)
    د. أحمد بن حمد البوعلي
  •  
    وحدة المسلمين (خطبة)
    د. غازي بن طامي بن حماد الحكمي
  •  
    المسارعة إلى الاستجابة لأمر الله ورسوله صلى الله ...
    د. أمين بن عبدالله الشقاوي
  •  
    فوائد وأحكام من قوله تعالى: { إذ قال الله يا عيسى ...
    الشيخ أ. د. سليمان بن إبراهيم اللاحم
شبكة الألوكة / آفاق الشريعة / مقالات شرعية / الحديث وعلومه
علامة باركود

ألا أخبركم

ألا أخبركم
بكر البعداني

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 19/4/2025 ميلادي - 20/10/1446 هجري

الزيارات: 400

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

((ألا أخبركم))

 

الحمد لله وحده، وصلاة وسلامًا على نبيه وآله وصحبه، أما بعد:

فهذه وريقات جامعة بإذن الله نافعة، تجمع جملةً طيبةً ومجموعةً مباركةً من أحاديث رسولنا الكريم محمد -صلى الله عليه وآله وسلم- فيها ما يدل على تنبيه المخاطب بصيغة الاستفهام: ((ألا أخبركم))، والتي تشد السامع إلى ما يريد أن يحدثه به المتكلم، وتشحذ همة المتلقي لما هو قادم هذا من جهة، وكذا تنبيهه للاعتناء بما هو مقدم إليه لأهميته، والاستعداد والتهيؤ لما سيُلقى عليه لضرورته من جهة أخرى؛ ولأنه لا يطلب التنبه والإصغاء إلا لما كان مهمًّا وكان ذا شأن.


وهذا كله منه -صلى الله عليه وآله وسلم- إرشاد وتعليم للأمة جميعها، وشفقة وحرص عليها كلها، وهذا الأسلوب من أساليب العناية بموضوع الخطاب كما سيرى القارئ الحبيب، وقد حرصت على أن أنتقي منها -على كثرتها- ما كان مقبولًا عند علمائنا، ولا سيما من أهل الحديث -رحمهم الله- فهم أدرى به؛ لأنهم أهل الاختصاص، وأعلم له من حيث المقبول منها والمردود. وقديمًا قيل: أهل مكة أدرى بشعابها.

 

وحتى لا أطيل أشرع فيما أردت، فأقول: ومنها:

• خبر النفر الثلاثة:

عن أبي واقد الليثي -رضي الله عنه- أن رسول الله -صلى الله عليه وآله وسلم- بينما هو جالس في المسجد والناس معه، إذ أقبل ثلاثة نفر، فأقبل اثنان إلى رسول الله -صلى الله عليه وآله وسلم- وذهب واحد، قال: فوقفا على رسول الله -صلى الله عليه وآله وسلم-، فأما أحدهما فرأى فرجة في الحلقة فجلس فيها، وأما الآخر فجلس خلفهم، وأما الثالث فأدبر ذاهبًا، فلما فرغ رسول الله -صلى الله عليه وآله وسلم- قال: ((ألا أخبركم عن النفر الثلاثة؟ أما أحدهم فأوى إلى الله فآواه الله، وأما الآخر فاستحيا فاستحيا الله منه، وأما الآخر فأعرض فأعرض الله عنه))؛ [أخرجه البخاري رقم: (66)، ومسلم رقم: (2176)].

 

• خير دور الأنصار:

عن أبي حميد الساعدي -رضي الله عنه- قال: غزونا مع النبي -صلى الله عليه وآله وسلم- غزوة تبوك -وفيه-: فلما رأى -صلى الله عليه وآله وسلم- أُحُدًا قال: ((هذا جبيل يحبنا ونحبه، ألا أخبركم بخير دور الأنصار))، قالوا: بلى، قال: ((دور بني النجار، ثم دور بني عبد الأشهل، ثم دور بني ساعدة، أو دور بني الحارث بن الخزرج، وفي كل دور الأنصار -يعني- خيرًا))؛ [أخرجه البخاري، رقم: (1411)].

 

وعن أنس بن مالك -رضي الله عنه- قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وآله وسلم-: ((ألا أخبركم بخير دور الأنصار؟))، قالوا: بلى يا رسول الله، قال: ((بنو النجار ثم الذين يلونهم، بنو عبد الأشهل ثم الذين يلونهم، بنو الحارث بن الخزرج ثم الذين يلونهم، بنو ساعدة))، ثم قال بيده فقبض أصابعه ثم بسطهن كالرامي بيده، ثم قال: ((وفي كل دور الأنصار خير))؛ [أخرجه البخاري، رقم: (4994)].

 

• أهل الجنة وأهل النار:

عن حارثة بن وهب الخزاعي -رضي الله عنه- قال: سمعت النبي -صلى الله عليه وآله وسلم- يقول: ((ألا أخبركم بأهل الجنة؟ كل ضعيف متضعف لو أقسم على الله لأبرَّه. ألا أخبركم بأهل النار؟ كل عتل جواظ مستكبر))؛ [أخرجه البخاري رقم: (4634)، ومسلم رقم: (2853). وفي رواية لمسلم رقم: (2853): "قالوا: بلى"].

 

• أكبر الكبائر:

عن عبدالرحمن بن أبي بكرة، عن أبيه قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وآله وسلم-: ((ألا أخبركم بأكبر الكبائر؟))، قالوا: بلى، يا رسول الله، قال: ((الإشراك بالله، وعقوق الوالدين))، وكان متكئًا فجلس، فقال: ((ألا وقول الزور))، فما زال يُكرِّرها حتى قلنا: ليته سكت؛ [أخرجه البخاري، رقم: (2918)].

 

• خير الشهداء:

عن زيد بن خالد الجهني -رضي الله عنه- أن النبي -صلى الله عليه وآله وسلم- قال: ((ألا أخبركم بخير الشهداء؟ الذي يأتي بشهادته قبل أن يسألها))؛ [أخرجه مسلم، رقم: (1719)].

 

• الأشد حرًّا من الموعوك:

عن إياس، حدثني أبي قال: عدنا مع رسول الله -صلى الله عليه وآله وسلم- رجلًا موعوكًا، قال: فوضعت يدي عليه، فقلت: والله ما رأيت كاليوم رجلًا أشدَّ حرًّا، فقال نبي الله -صلى الله عليه وآله وسلم-: ((ألا أخبركم بأشد حرًّا منه يوم القيامة؟ هذينك الرجلين الراكبين المقفيين. لرجلين حينئذٍ من أصحابه))؛ [أخرجه مسلم، رقم: (2783)]، وقال النووي -رحمه الله- في شرحه لمسلم: "سماهما من أصحابه؛ لإظهارهما الإسلام والصحبة؛ لا أنهما ممن نالته فضيلة الصحبة"].

 

• الدجَّال:

عن أبي هريرة -رضي الله عنه- قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وآله وسلم-: ((ألا أخبركم عن الدجال حديثًا ما حدثه نبي قومه؟ إنه أعور، وإنه يجيء معه مثل الجنة والنار، فالتي يقول: إنها الجنة هي النار، وإني أنذرتكم به كما أنذر به نوح قومه))؛ [أخرجه مسلم، رقم: (2936)].

 

• جيش العسرة:

عن أبي قتادة -رضي الله عنه- فارس رسول الله -صلى الله عليه وآله وسلم- قال: بعث رسول الله -صلى الله عليه وآله وسلم- جيش الأمراء، وقال: ((عليكم زيد بن حارثة، فإن أصيب زيد فجعفر، فإن أصيب جعفر فعبدالله بن رواحة الأنصاري))، فوثب جعفر فقال: بأبي أنت يا نبي الله وأمي، ما كنت أرهب أن تستعمل عليَّ زيدًا، قال: ((امضوا فإنك لا تدري أي ذلك خير)). قال: فانطلق الجيش فلبثوا ما شاء الله، ثم إن رسول الله -صلى الله عليه وآله وسلم- صعد المنبر وأمر أن يُنادى الصلاة جامعة، فقال رسول الله -صلى الله عليه وآله وسلم-: ((ناب خير أو ثاب خير -شك عبدالرحمن- ألا أخبركم عن جيشكم هذا الغازي؟ إنهم انطلقوا حتى لقوا العدو فأصيب زيد شهيدًا، فاستغفروا له، فاستغفر له الناس، ثم أخذ اللواء جعفر بن أبي طالب فشد على القوم حتى قتل شهيدًا، أشهد له بالشهادة فاستغفروا له، ثم أخذ اللواء عبدالله بن رواحة فأثبت قدميه حتى أصيب شهيدًا فاستغفروا له، ثم أخذ اللواء خالد بن الوليد ولم يكن من الأمراء هو أمَّر نفسه، فرفع رسول الله -صلى الله عليه وآله وسلم- إصبعيه وقال: ((اللهم هو سيف من سيوفك فانصره))؛ الحديث، [أخرجه أحمد (5/ 299-300)، قال الألباني رحمه الله في أحكام الجنائز (ص: 33): "وإسناده حسن". وهو في الصحيح المسند مما ليس في الصحيحين لشيخنا مقبل الوادعي رحمه الله].

 

• أفضل من درجة الصيام والصلاة والصدقة:

عن أبي الدرداء -رضي الله عنه- قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وآله وسلم-: ((ألا أخبركم بأفضل من درجة الصيام والصلاة والصدقة؟! قالوا: بلى يا رسول الله، قال: إصلاح ذات البين، وفساد ذات البين الحالقة))؛ [أخرجه هناد في الزهد رقم: (1310)، ومن طريقه الترمذي رقم: (2509)، وأحمد (6/ 444-445)، والبخاري في الأدب المفرد (106)، وأبو داود رقم: (4919)، والبيهقي في الآداب رقم: (130)، وقال شيخنا مقبل الوادعي -رحمه الله- في الجامع الصحيح مما ليس في الصحيحين (1/ 88): "هذا حديث صحيح على شرط الشيخين". وفي السلسلة الصحيحة (6/ 290): "وهو شاهد قوي مخرج في تخريج الحلال (408)].

 

• خيرنا من شرنا:

عن أبي هريرة -رضي الله عنه- أن رسول الله -صلى الله عليه وآله وسلم- وقف على أناس جلوس فقال: ((ألا أخبركم بخيركم من شركم؟))، قال: فسكتوا، فقال ذلك ثلاث مرات، فقال رجل: بلى يا رسول الله، أخبرنا بخيرنا من شرِّنا، قال: ((خيركم من يرجى خيره ويؤمن شره، وشركم من لا يرجى خيره ولا يؤمن شره))؛ [أخرجه الترمذي، رقم: (2263)، وصححه العلامة الألباني -رحمه الله- وقال تلميذه شيخنا مقبل الوادعي -رحمه الله- في الجامع الصحيح مما ليس في الصحيحين (1/ 85): "هو حديث حسن"].

 

• خياركم وشراركم:

عن أسماء بنت يزيد الأنصارية -رضي الله عنها- قالت: قال رسول الله -صلى الله عليه وآله وسلم-: ((ألا أخبركم بخياركم؟)) قالوا: بلى، قال: ((فخياركم الذين إذا رأوا ذكر الله -تعالى- ألا أخبركم بشراركم؟)) قالوا: بلى، قال: ((فشراركم المفسدون بين الأحبة، المشاءون بالنميمة، الباغونَ البُرَآءَ العَنَتَ))؛ [أخرجه البخاري في الأدب المفرد، رقم: (323)، وأحمد (6/ 459)، وحسنه الألباني في صحيح الترغيب رقم: (2825)، وسلسلة الأحاديث الصحيحة رقم: (‌‌1861)، وكان سكت عنه في تحقيق المشكاة رقم: (4871)، ثم ضعَّفه في سلسلة الأحاديث الضعيفة رقم: (‌‌1861)، والحديث له شواهد كثيرة قد يُحسَّن من أجلها، كما في سلسلة الأحاديث الصحيحة رقم: (‌‌751) و(‌‌2849)].

 

• خير الناس منزلة وشر الناس منزلة:

عن ابن عباس -رضي الله عنهما- أن النبي -صلى الله عليه وآله وسلم- خرج عليهم وهم جلوس، فقال: ((ألا أخبركم بخير الناس منزلة؟ قلنا: بلى، قال: رجل ممسك برأس فرسه -أو قال: فرس- في سبيل الله حتى يموت أو يقتل، قال: فأخبركم بالذي يليه؟ فقلنا: نعم يا رسول الله، قال: امرؤ معتزل في شعب يقيم الصلاة، ويؤتي الزكاة ويعتزل الناس، قال: فأخبركم بشر الناس منزلة؟ قلنا: نعم يا رسول الله، قال: الذي يسأل بالله العظيم، ولا يعطي به))؛ [أخرجه النسائي (1/ 358)، والدارمي (2/ 201-202)، وابن حبان في صحيحه رقم: (1593)، وأحمد (1/ 322)، والطبراني في المعجم الكبير (3/ 97/ 1). قال الألباني: "قلت: وهذا سند صحيح رجاله كلهم ثقات"؛ سلسلة الأحاديث الصحيحة رقم: (255)].

 

• خير الناس منزلًا وشر الناس منزلًا:

عن ابن عباس -رضي الله عنهما- قال: أن رسول الله -صلى الله عليه وآله وسلم- جاء أو خرج عليهم وهم جلوس فقال: ((ألا أحدثكم بخير الناس منزلًا؟))، قال: قلنا: بلى يا رسول الله، قال: ((رجل ممسك برأس فرس في سبيل الله حتى يموت أو يقتل))، ثم قال: ((ألا أخبركم بالذي يليه؟))، قلنا: بلى يا رسول الله، قال: ((امرؤ معتزل في شعب يقيم الصلاة ويؤتي الزكاة ويعتزل شرور الناس))، ثم قال: ((ألا أخبركم بشر الناس منزلًا؟))، قال: قلنا: بلى يا رسول الله، قال: ((الذي يسأل بالله ولا يعطي به))؛ [أخرجه أحمد (1/ 319) وغيره، وصححه الألباني في صحيح الترغيب رقم: (1298)، وقال شعيب الأرناؤوط: "إسناده صحيح"، وانظر ما سبق].

 

• رجالكم ونساؤكم من أهل الجنة:

عن ابن عباس -رضي الله عنهما- قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وآله وسلم-: ((ألا أخبركم برجالكم من أهل الجنة؟ النبي في الجنة، والصديق في الجنة، والشهيد في الجنة، والمولود في الجنة، والرجل يزور أخاه في ناحية المصر لا يزوره إلا لله -عز وجل-، ونساؤكم من أهل الجنة: الودود الولود العؤود على زوجها التي إذا غضب جاءت حتى تضع يدها في يد زوجها، وتقول: لا أذوق غمضًا حتى ترضى))؛ [أخرجه تمام الرازي في الفوائد، وعنه ابن عساكر بتمامه، والضياء المقدسي في الأحاديث المختارة، وغيرهم، وقوَّاه الألباني بشواهده، سلسلة الأحاديث الصحيحة، رقم: (287) و(3380)].

 

• المؤمن والمجاهد والمهاجر:

عن فضالة بن عبيد -رضي الله عنه- قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وآله وسلم- في حجة الوداع: ((ألا أخبركم بالمؤمن؟ من أمنه الناس على أموالهم وأنفسهم، والمسلم من سلم الناس من لسانه ويده، والمجاهد من جاهد نفسه في طاعة الله، والمهاجر من هجر الخطايا والذنوب))؛ [أخرجه الإمام أحمد (6/ 21)، وقال الألباني: "قلت: وهذا إسناد صحيح رجاله كلهم ثقات"؛ سلسلة الأحاديث الصحيحة، رقم: (549)].

 

• من يحرم على النار:

عن عبدالله بن مسعود -رضي الله عنه- قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وآله وسلم-: ((ألا أخبركم بمن يحرم على النار أو بمن تحرم عليه النار؟ على كل قريب هين سهل))؛ [أخرجه الترمذي، رقم: (2488)، وابن حبان رقم: (1096،1097)، والخرائطي في مكارم الأخلاق (11،23)، وأحمد (1/ 415)، والطبراني (3/ 83/ 2)، وصححه العلامة الألباني بشواهده كما في سلسلة الأحاديث الصحيحة رقم: (938)].

 

• أدركتم من قبلكم وفتم من بعدكم:

عن أبي ذر -رضي الله عنه- قال: قلت للنبي -صلى الله عليه وآله وسلم-: يا رسول الله، ذهب أهل الأموال والدثور بالأجر، يقولون كما نقول، وينفقون ولا ننفق. قال لي: ((ألا أخبركم بأمر إذا فعلتموه أدركتم من قبلكم وفتم من بعدكم؟ تحمدون الله في دبر كل صلاة، وتسبحونه، وتكبرونه، ثلاثًا وثلاثين، وثلاثًا وثلاثين، وأربعًا وثلاثين))؛ [أخرجه ابن ماجه رقم: (927)، وأحمد (5/ 158)، وانظر: سلسلة الأحاديث الصحيحة، رقم: (1125)].

 

• خياركم:

عن جابر بن عبدالله -رضي الله عنه- أن رسول الله -صلى الله عليه وآله وسلم- قال: ((ألا أخبركم بخياركم؟ خياركم أطولكم أعمارًا، وأحسنكم أعمالًا))؛ [أخرجه عبد بن حميد في المنتخب من المسند رقم: (1084)، وأحمد (2/ 235)، وقال محققه مصطفى العدوي: "حسن لغيره"، وهو في سلسلة الأحاديث الصحيحة، رقم: (1298)، وذكر له شواهد].

 

وعن أنس -رضي الله عنه- قال رسول الله -صلى الله عليه وآله وسلم-: ((ألا أنبئكم بخياركم؟ خياركم أطولكم أعمارًا إذا سددوا))؛ [أخرجه أبو يعلى في مسنده (2/ 884)، وانظر: سلسلة الأحاديث الصحيحة، رقم: (2498)].

 

• إذا نزل برجل منكم كرب أو بلاء:

عن إبراهيم بن محمد بن سعد، عن أبيه، عن جده قال: كنا جلوسًا عند النبي -صلى الله عليه وآله وسلم-: ((ألا أخبركم بشيء، إذا نزل برجل منكم كرب أو بلاء من بلايا الدنيا دعا به يفرج عنه؟ فقيل له: بلى، فقال: دعاء ذي النون: لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين))؛ [أخرجه الحاكم (1/ 505)، من طريق ابن أبي الدنيا في الفرج بعد الشدة (ص: 10)، وهو حسن لغيره، وله شواهد كما قال الألباني في سلسلة الأحاديث الصحيحة رقم: (1744)].

 

• صلاة المنافق:

عن رافع بن خديج -رضي الله عنه- يقول: قال رسول الله -صلى الله عليه وآله وسلم-: ((ألا أخبركم بصلاة المنافق؟ أن يؤخر العصر حتى إذا كانت الشمس كثَرْب البقرة صلاها))؛ [أخرجه الدارقطني في سننه (ص: 94)، والحاكم (1/ 195). سلسلة الأحاديث الصحيحة رقم: (1745)، والثَّرْب: مفرد الأثرب، وهي الشحم الرقيق الذي يغشى الكرش والأمعاء].

 

وعن أنس بن مالك -رضي الله عنه- يقول قال رسول الله -صلى الله عليه وآله وسلم-: ((ألا أخبركم بصلاة المنافق؟! يدع العصر حتى إذا كانت بين قرني الشيطان، أو على قرني الشيطان قام فنقرها نقرات الديك، لا يذكر الله فيها إلَّا قليلًا))؛ [أخرجه أحمد (3/ 247)، وابن حبان رقم: (260-التعليقات) وغيرهما، وصححه الألباني].

 

• أسرع كرة وأعظم غنيمة:

عن أبي هريرة -رضي الله عنه- قال: ((بعث رسول الله -صلى الله عليه وآله وسلم- بعثًا، فأعظموا الغنيمة، وأسرعوا الكرة، فقال رجل: يا رسول الله، ما رأينا بعث قوم بأسرع كرة وأعظم غنيمة من هذا البعث، فقال: ((ألا أخبركم بأسرع كرة وأعظم غنيمة من هذا البعث؟ رجل توضأ في بيته فأحسن وضوءه، ثم تحمل إلى المسجد فصلَّى فيه الغداة، ثم عقب بصلاة الضحى، فقد أسرع الكرة وأعظم الغنيمة))؛ [أخرجه أبو يعلى في مسنده (4/ 1530-1531)، ومن طريقه ابن حبان رقم: (629)، وله شواهد كما في سلسلة الأحاديث الصحيحة، رقم: (2531)].

 

• وضوء رسول الله -صلى الله عليه وآله وسلم- مرة مرة:

عن ابن عباس -رضي الله عنهما- قال: ((ألا أخبركم بوضوء رسول الله -صلى الله عليه وآله وسلم-؟! فتوضأ مرة مرة))؛ [أخرجه أبو داود، رقم: (138)، والنسائي (1/ 62)، وصححه الألباني، وقال في صحيح أبي داود رقم: (127-الأم): "قلت: إسناده صحيح على شرط البخاري"].

 

• وضوء رسول الله -صلى الله عليه وآله وسلم- يغرف ويصب:

عن ابن عباس -رضي الله عنهما- قال: ((ألا أخبركم بوضوء رسول الله -صلى الله عليه وآله وسلم-؟ فدعا بماء فجعل يغرف بيده اليمنى، ثم يصب على اليسرى))؛ [أخرجه أحمد (1/ 365)، وقال شعيب الأرناؤوط: "إسناده صحيح على شرط الشيخين"].

 

• التيس المستعار:

عقبة بن عامر -رضي الله عنه- قال رسول الله -صلى الله عليه وآله وسلم-: ((ألا أخبركم بالتيس المستعار؟))، قالوا: بلى يا رسول الله، قال: ((هو المحلل، لعن الله المحلل، والمحلل له))؛ [أخرجه ابن ماجه، رقم: (1936)، ومن هذا الوجه أخرجه الحاكم (2/ 198)، والبيهقي (7/ 208) دون قوله: "لي" وصححه الحاكم، ووافقه الذهبى، وقال عبدالحق الأشبيلي في أحكامه: "وإسناده حسن". وكذلك حسنه شيخ الإسلام ابن تيمية فى كتابه إبطال الحيل (105ـ106) والألباني كما في إرواء الغليل (6/ 309-310)].

 

• الشرك الخفي:

عن أبي سعيد -رضي الله عنه- قال: خرج علينا رسول الله -صلى الله عليه وآله وسلم- ونحن نتذكر المسيح الدجال، فقال: ((ألا أخبركم بما هو أخوف عليكم عندي من المسيح الدجال؟))، قال: قلن: بلى، فقال: ((الشرك الخفي؛ أن يقوم الرجل يصلي فيزين صلاته لما يرى من نظر رجل))؛ [أخرجه ابن ماجه، رقم: (4204)، وحسنه الألباني في صحيح ابن ماجه، وصحيح الترغيب، رقم: (30)، وتحقيق المشكاة رقم: (5333)].

 

• ما يمحو الله به الخطايا:

عن أبي هريرة -رضي الله عنه- أن رسول الله -صلى الله عليه وآله وسلم- قال: ((ألا أخبركم بما يمحو الله به الخطايا، ويرفع به الدرجات؟ إسباغ الوضوء على المكاره، وكثرة الخطا إلى المساجد، وانتظار الصلاة بعد الصلاة، فذلكم الرباط فذلكم الرباط فذلكم الرباط))؛ [أخرجه النسائي (1/ 89)، أحمد (2/ 303)، وصححه الألباني، وشعيب الأرناؤوط].

 

• رفع يديه:

عن عبدالله -رضي الله عنه- قال: ((ألا أخبركم بصلاة رسول الله -صلى الله عليه وآله وسلم- قال: فقام فرفع يديه أول مرة ثم لم يعد))؛ [أخرجه النسائي (2/ 182)، وصححه الألباني].

 

• ما يذهب وحر الصدر:

عن رجل، من أصحاب النبي -صلى الله عليه وآله وسلم- قال: قيل للنبي -صلى الله عليه وآله وسلم-: رجل يصوم الدهر، قال: ((وددت أنه لم يطعم الدهر))، قالوا: فثلثيه، قال: ((أكثر))، قالوا: فنصفه، قال: ((أكثر))، ثم قال: ((ألا أخبركم بما يذهب وحر الصدر؟ صوم ثلاثة أيام من كل شهر))؛ [أخرجه النسائي (4/ 208)، وصححه الألباني، في صحيح النسائي، وصحيح الجامع، وصحيح الترغيب رقم: (1036)].

 

• أخير سورة في القرآن:

عن عبدالله بن جابر البياضي -رضي الله عنه- قال: انتهيت إلى رسول الله -صلى الله عليه وآله وسلم- وفيه: ((..قال ألا أخبرك يا عبدالله بن جابر بأخير سورة في القرآن؟! قلت: بلى يا رسول الله، قال: اقرأ ﴿ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ ﴾ [الفاتحة:1]))؛ [أخرجه الضياء في الأحاديث المختارة رقم: (112)، وأخرجه أحمد (4/ 177)، وقال شعيب الأرناؤوط: "إسناده حسن في المتابعات والشواهد"، وقال الهيثمي (6/ 310): "فيه عبدالله بن محمد بن عقيل، وهو سيئ الحفظ، وحديثه حسن، وبقية رجاله ثقات"؛ وصحَّحه الألباني في صحيح الجامع].

 

• أفضل ما تعوذ به المتعوِّذون:

عن أبي عبدالله أن ابن عائش الجهني -رضي الله عنه- أخبره أن رسول الله -صلى الله عليه وآله وسلم- قال له: ((يا بن عباس، ألا أخبرك بأفضل ما تعوَّذ به المتعوِّذون؟))، قال: بلى يا رسول، قال: ((﴿ قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ ﴾ و﴿ قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ ﴾ هاتين السورتين))؛ [أخرجه النسائي (2/ 312)، وابن سعد (2/ 212)، وأحمد (4/ 153)، وقال الألباني -رحمه الله- في سلسلة الأحاديث الصحيحة رقم: (1104): "لكن الحديث صحيح؛ فإن له طرقًا كثيرة عن عقبة بن عامر الجهني -رضي الله عنه-، عند النسائي وغيره؛ انظر: صحيح سنن أبي داود رقم: (1315 و1316)"].

 

• خيار أمرائكم وشرارها:

عن عمر بن الخطاب -رضي الله عنه- عن النبي -صلى الله عليه وآله وسلم- قال: ((ألا أخبركم بخيار أمرائكم وشرارها؟ خيارهم الذين تحبونهم ويحبونكم، وتدعون لهم، ويدعون لكم، وشرار أمرائكم الذين تبغضونهم ويبغضونكم وتلعونهم ويلعنونكم))؛ [أخرجه الترمذي رقم: (2264)، وصححه الألباني في صحيح الجامع. وقد أخرجه مسلم رقم: (1855) عن عوف بن مالك -رضي الله عنه- مرفوعًا بلفظ: ((خيار أئمتكم..))؛ الحديث].

 

• دعاء ذي النون:

عن إبراهيم بن محمد بن سعد، عن أبيه، عن جده قال: كنا جلوسًا عند النبي -صلى الله عليه وآله وسلم- فقال: ((ألا أخبركم بشيء، إذا نزل برجل منكم كرب أو بلاء من بلايا الدنيا دعا به يفرج عنه؟ فقيل له: بلى، فقال: دعاء ذي النون: ﴿ لا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ ﴾))؛ [أخرجه الحاكم (1/ 505)، وله شاهد، كما في سلسلة الأحاديث الصحيحة رقم: (1744)].

 

• ما يمحو الله به الخطايا:

عن أبي هريرة -رضي الله عنه- أن رسول الله -صلى الله عليه وآله وسلم- قال: ((ألا أخبركم بما يمحو الله به الخطايا، ويرفع به الدرجات: إسباغ الوضوء على المكاره، وكثرة الخطا إلى المساجد، وانتظار الصلاة بعد الصلاة، فذلكم الرباط، فذلكم الرباط، فذلكم الرباط))؛ [أخرجه النسائي (1/ 89)، أحمد (2/ 303)، وابن حبان، وقال شعيب الأرناؤوط: "إسناده صحيح على شرط مسلم". وصححه الألباني في صحيح النسائي، ورواه كُثُر بلفظ: ((ألا أدلكم))].

 

• مكفرات الخطايا:

عن المرأة من المبايعات -رضي الله عنها- أنها قالت: جاءنا رسول الله -صلى الله عليه وآله وسلم- ومعه أصحابه في بني سلمة، فقربنا إليه طعامًا، فأكل ومعه أصحابه، ثم قربنا إليه وضوءًا فتوضأ ثم أقبل على أصحابه فقال: ((ألا أخبركم بمكفِّرات الخطايا؟))، قالوا: بلى. قال: إسباغ الوضوء على المكاره، وكثرة الخُطا إلى المساجد، وانتظار الصلاة بعد الصلاة))؛ [أخرجه أحمد (5/ 207)، وقال شعيب الأرناؤوط: "صحيح لغيره". وقال الألباني في صحيح الترغيب رقم: (455): "حسن لغيره"].

 

• خير البرية وشر البرية:

عن أبي هريرة -رضي الله عنه- قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وآله وسلم-: ((ألا أخبركم بخير البرية؟))، قالوا: بلى يا رسول الله، قال: ((رجل أخذ بعنان فرسه في سبيل الله -عز وجل- كلما كانت هيعة استوى عليه. ألا أخبركم بالذي يليه؟ قالوا: بلى، قال: الرجل في ثلة من غنمه يقيم الصلاة ويؤتي الزكاة، ألا أخبركم بشر البرية؟ قالوا: بلى. قال: الذي يسأل بالله ولا يعطي به))؛ [أخرجه أحمد (2/ 396)، وقال شعيب الأرناؤوط: "صحيح، وهذا إسناد ضعيف لضعف أبي معشر"، وانظر: صحيح الترغيب رقم: (855)].

 

• وصية نوح -عليه السلام-:

عن عبدالله بن عمر -رضي الله عنهما- قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وآله وسلم-: ((ألا أخبركم بوصية نوح ابنه؟))، قالوا: بلى، قال: ((أوصى نوح ابنه فقال لابنه: يا بني، إني أوصيك باثنتين، وأنهاك عن اثنتين؛ أوصيك بقول: لا إله إلا الله؛ فإنها لو وضعت في كفة ووضعت السموات والأرض في كفة لرجحت بهن، ولو كانت حلقة لقصمتهن حتى تخلص إلى الله.. فذكر الحديث))؛ [أخرجه البزار، رقم: (3069- كشف الأستار)، وقال الألباني في صحيح الترغيب رقم: (1530): "صحيح لغيره"].

 

• أبخل الناس:

عن أبي ذر -رضي الله عنه- قال: خرجت ذات يوم فأتيت رسول الله -صلى الله عليه وآله وسلم- قال: ((ألا أخبركم بأبخل الناس؟)) قالوا: بلى يا رسول الله، قال: ((مَنْ ذُكِرت عنده فلم يصلِّ عليَّ، فذلك أبخلُ الناس))؛ [رواه ابن أبي عاصم في كتاب الصلاة رقم: (29) وقال المحقق حمدي السلفي -رحمه الله-: "له طرق أخرى عند إسماعيل القاضي (37) -وفي إسناده رجل لم يسم-[1]، ولكنه حسن بذلك وبما بعده". وقال الألباني في صحيح الترغيب رقم: (1684): "صحيح لغيره"].

 

• أحبكم إليَّ وأقربكم مني مجلسًا يوم القيامة:

عن عمرو بن شعيب، عن أبيه، عن جده أنه سمع النبي -صلى الله عليه وآله وسلم- يقول: ((ألا أخبركم بأحبِّكم إليَّ وأقربكم مني مجلسًا يوم القيامة؟)) فسكت القوم، فأعادها مرتين أو ثلاثًا. قال القوم: نعم يا رسول الله، قال: ((أحسنُكم خُلُقًا))؛ [أخرجه أحمد (2/ 185)، وابن حبان رقم: (485)، وقال شعيب الأرناؤوط: "إسناده حسن". وصححه الألباني في صحيح الترغيب رقم: (2650)].

 

• خيرني ربي:

عن عوف بن مالك الأشجعي -رضي الله عنه- قال: سافرنا مع رسول الله -صلى الله عليه وآله وسلم- سفرًا...-وفيه-: فقال: ((ألا أخبركم بما خيرني ربي آنفًا؟))، قلنا: بلى يا رسول الله، قال: ((خيَّرني بين أن يدخل ثلث أمتي الجنة بغير حساب ولا عذاب وبين الشفاعة))، قلنا: يا رسول الله، ما الذي اخترت؟! قال: ((اخترت الشفاعة))، قلنا جميعًا: يا رسول الله، اجعلنا من أهل شفاعتك، فقال لنا: ((إن شفاعتي لكل مسلم))؛ [رواه الطبراني (18/ 58) وغيره، وصححه محقِّقُه حمدي السلفي، والألباني في صحيح الترغيب رقم: (3637)].



[1] في الأصل: " وفي إسناد رجل لم "، كذا ولعله من الطباعة، والصواب ما أثبته. والله أعلم.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • وصايا نبوية
  • نعمة الليل والنوم فيه
  • العيناء المرضية
  • خاطرة: موجة الحرف
  • شرار الناس

مختارات من الشبكة

  • شرح حديث حارثة بن وهب: "ألا أخبركم بأهل النار"(مقالة - آفاق الشريعة)
  • شرح حديث حارثة بن وهب: "ألا أخبركم بأهل الجنة"(مقالة - آفاق الشريعة)
  • ألا أخبركم بأحبكم إلي؟(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • حديث: لا طلاق إلا بعد نكاح، ولا عتق إلا بعد ملك(مقالة - موقع الشيخ عبد القادر شيبة الحمد)
  • من كمال الأدب مع الله تعالى ألا ينسب له إلا كل جميل(مقالة - آفاق الشريعة)
  • شرح حديث: لا يرد القدر إلا الدعاء ولا يزيد في العمر إلا البر(محاضرة - موقع الشيخ د. خالد بن عبدالرحمن الشايع)
  • معنى لا إله إلا الله (لا معبود بحق إلا الله)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير قوله تعالى: { ومنهم أميون لا يعلمون الكتاب إلا أماني وإن هم إلا يظنون }(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير آية: {الزاني لا ينكح إلا زانية أو مشركة والزانية لا ينكحها إلا زان أو مشرك..}(مقالة - موقع الشيخ عبد القادر شيبة الحمد)
  • تخريج حديث: صلو خلف من قال: لا إلا إلا الله(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 14/11/1446هـ - الساعة: 17:59
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب