• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات شرعية   دراسات شرعية   نوازل وشبهات   منبر الجمعة   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    مناجاة
    دحان القباتلي
  •  
    قاعدة الخراج بالضمان (PDF)
    عمر عبدالكريم التويجري
  •  
    خاطرة: ((شر الناس منزلة عند الله))
    بكر البعداني
  •  
    بدعة اتخاذ الخطوط في المساجد لتسوية الصفوف
    علي بن شعبان
  •  
    من مائدة السيرة: بدء الوحي
    عبدالرحمن عبدالله الشريف
  •  
    همسة حاضر في ذكرى غائب
    د. عوض بن حمد الحسني
  •  
    واو الحال وواو المصاحبة في ميزان التعريف
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    خطبة: أهمية طلب العلم في حياة الشباب
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    { ومأواهم النار }
    د. خالد النجار
  •  
    تفسير سورة الليل
    أبو عاصم البركاتي المصري
  •  
    تسبيح الجمادات والمخلوقات غير العاقلة: حقيقة أم ...
    د. هيثم بن عبدالمنعم بن الغريب صقر
  •  
    العقل وواجب المحافظة عليه
    الدخلاوي علال
  •  
    بيان الخصائص التي اختص الله تعالى بها الأنبياء ...
    د. أحمد خضر حسنين الحسن
  •  
    تفسير سورة الشرح
    أبو عاصم البركاتي المصري
  •  
    أشراط الساعة والرد على الشبهات المتعلقة بها (PDF)
    رند بنت عبدالحميد عبد الله الزامل
  •  
    فقه اليقين بموعود رب العالمين (خطبة)
    د. عبدالرزاق السيد
شبكة الألوكة / آفاق الشريعة / مقالات شرعية / التفسير وعلوم القرآن / عون الرحمن في تفسير القرآن
علامة باركود

الفوائد والأحكام في سورة البقرة من (142-143)

الفوائد والأحكام في سورة البقرة من (142-143)
الشيخ أ. د. سليمان بن إبراهيم اللاحم

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 30/7/2022 ميلادي - 2/1/1444 هجري

الزيارات: 7631

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

الفوائد والأحكام في سورة البقرة من (142-143)

 

1- علم الله- عز وجل- بما لم يكن وما سيكون؛ لقوله: ﴿ سَيَقُولُ السُّفَهَاءُ مِنَ النَّاسِ ﴾ [البقرة: 142] فأخبر- عز وجل- بهذا قبل وقوعه، وتحقق ذلك، ووقع كما أخبر عز وجل وفي هذا معجزة للرسول صلى الله عليه وسلم ودلالة على صدقه.

 

2- تسفيه اليهود وذمهم، حيث عرفوا الحق وتركوه، واعترضوا على حكم الله- عز وجل- بالأمر بالتوجه إلى الكعبة، والانصراف عن بيت المقدس؛ لقوله تعالى: ﴿ سَيَقُولُ السُّفَهَاءُ مِنَ النَّاسِ ﴾ وفي هذا دفاع عن الحق، وتسلية له صلى الله عليه وسلم ولأصحابه، وتقليل من شأن اليهود، ومقالتهم الباطلة.

 

3- أن من أشد أنواع السفه: السفه في الدين، برد الحق والاعتراض على حكم الله؛ لقوله تعالى: ﴿ السُّفَهَاءُ ﴾ أي: الذين بلغوا من السفه غايته.

 

4- استغلال اليهود وأهل الريب والنفاق حادثة تحويل القبلة للتشكيك في رسالة النبي صلى الله عليه وسلم، والكيد له ولدعوته.

 

وهكذا دَأْبُ أهل الزيغ والنفاق، في كل زمان ومكان، ينتهزون الفرص للكيد للإسلام، وبخاصة اليهود والمنافقون فيجب الحذر منهم.

 

5- في إخبار الله- عز وجل- لنبيه صلى الله عليه وسلم وللمؤمنين بما سيقوله هؤلاء السفهاء، قبل وقوعه، بل وقبل تحويل القبلة تهيئتهم للاستعداد له، وتقوية لقلوبهم وتطمين لها.

 

6- تولي الله- عز وجل- الدفاع عن نبيه صلى الله عليه وسلم والمؤمنين، والرد على هؤلاء السفهاء وإفحامهم وإسكاتهم بقوله تعالى: ﴿ قُلْ لِلَّهِ الْمَشْرِقُ وَالْمَغْرِبُ يَهْدِي مَنْ يَشَاءُ إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ ﴾ [البقرة: 142].

 

7- أن اليهود إنما قالوا هذه المقالة: ﴿ مَا وَلَّاهُمْ عَنْ قِبْلَتِهِمُ الَّتِي كَانُوا عَلَيْهَا ﴾ [البقرة: 142] اعتراضاً على حكم الله وشرعه، وتكذيباً للحق؛ لهذا أجابهم الله بقوله تعالى: ﴿ قُلْ لِلَّهِ الْمَشْرِقُ وَالْمَغْرِبُ يَهْدِي مَنْ يَشَاءُ إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ ﴾.

 

8- وجوب التسليم لأمر الله- عز وجل- وحكمه الشرعي وتحريم الاعتراض عليه، عرفنا الحكمة أو لم نعرفها؛ لقوله تعالى: ﴿ قُلْ لِلَّهِ الْمَشْرِقُ وَالْمَغْرِبُ ﴾.

 

9- أن لله- عز وجل- المشرق والمغرب، والملك كله، والأمر كله، يوجه رسوله والمؤمنين إلى أي قبلة شاء- سبحانه وتعالى- ويفعل ما يشاء ويحكم ما يريد.

 

10- أن الله- عز وجل- يهدي ويدل ويوفق- بفضله- من شاء من عباده إلى صراطه المستقيم، كما يضل من شاء بعدله؛ لقوله تعالى: ﴿ يَهْدِي مَنْ يَشَاءُ إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ ﴾.

 

11- إثبات المشيئة والإرادة الكونية لله- عز وجل؛ لقوله تعالى: ﴿ مَنْ يَشَاءُ ﴾.

 

12- فضل الله- عز وجل- على هذه الأمة، حيث هداها إلى أقوم طريق، وأول قبلة، وأعظم وجهة، بيت الله الحرام أينما كانوا، وكان النصارى يتوجهون دائمًا إلى المشرق أينما كانوا، وكان اليهود يتوجهون إلى المغرب أينما كانوا.

 

13- الترغيب في سلوك الطريق المستقيم، والتحذير من سلوك طرق الاعوجاج والضلال.

 

14- امتنان الله- عز وجل- وفضله العظيم على الأمة المحمدية بجعلها أمة وسطاً عدولاً خياراً بين الأمم؛ لقوله تعالى: ﴿ وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا ﴾ [البقرة: 143].

 

فهم خير الأمم، ورسولهم صلى الله عليه وسلم أفضل الرسل وخاتمهم وسيد ولد آدم، وكتابهم القرآن أعظم الكتب والمهيمن عليها جميعاً، ودينهم الإسلام أكمل الأديان، وشريعتهم أيسر الشرائع الحنيفية السمحة، وقبلتهم الكعبة المشرفة أول وأفضل بيت وضع للناس، وأشرف البقاع، وأعظم بيوت الله حرمة.

 

15- أن الله عز وجل فضل هذه الأمة بما فضلهم به، وجعلهم خياراً وعدولاً بين الأمم؛ ليكونوا شهداء على الناس من الأمم السابقة، ويكون الرسول عليهم شهيداً؛ لقوله تعالى: ﴿ لِتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيدًا ﴾ [البقرة: 143].

 

16- إثبات رسالته صلى الله عليه وسلم وشهادته على أمته، وتشريفه وتكريمه صلى الله عليه وسلم.

 

17- تشريف هذه الأمة وتكريمها، بحيث تشهد على جميع الأمم، ولا يشهد عليها إلا رسولها.

 

18- عظم مسؤولية هذه الأمة ورسولها صلى الله عليه وسلم، بين الأمم ورسلهم عليهم السلام، حيث حُمِّلتْ هذه الأمة ورسولها الشهادة على الناس، كما حُمِّل صلوات الله وسلامه عليه الشهادة على أمته.

 

19- اشتراط العدالة في الشهود؛ لقوله تعالى: ﴿ وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا لِتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيدًا ﴾ [البقرة: 143].

 

20- إثبات الحكمة لله- عز وجل- في أفعاله وأقواله وأحكامه، في خلقه وشرعه وقدره؛ لقوله تعالى: ﴿ لِتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيدًا ﴾، وقوله تعالى بعد ها: ﴿ إِلَّا لِنَعْلَمَ مَنْ يَتَّبِعُ الرَّسُولَ ﴾ [البقرة: 143] الآية.

 

21- إثبات صحة الصلاة إلى بيت المقدس قبل تحويل القبلة إلى الكعبة؛ لقوله تعالى: ﴿ وَمَا جَعَلْنَا الْقِبْلَةَ الَّتِي كُنْتَ عَلَيْهَا ﴾ [البقرة: 143] وأن ذلك كان بأمر الله- عز وجل- أي: ما وجهناك للقبلة الأولى، ثم صرفناك عنها إلى الكعبة ﴿ إِلَّا لِنَعْلَمَ مَنْ يَتَّبِعُ الرَّسُولَ ﴾ فيتوجه حيث توجه صلى الله عليه وسلم ﴿ مِمَّنْ يَنْقَلِبُ عَلَى عَقِبَيْهِ ﴾ [البقرة: 143] وقد صلى صلى الله عليه وسلم بعدما هاجر نحو بيت المقدس ستة عشر، أو سبعة عشر شهراً.

 

22- أن في أمره صلى الله عليه وسلم بالتوجه في الصلاة إلى بيت المقدس، ثم تحويله إلى الكعبة ابتلاءً وامتحاناً للناس؛ ليظهر حال من يتبع الرسول ويطيعه، وينقاد له، ويتوجه حيث توجه، وحال من يرجع على عقبيه ويرتد، شاكًّا مرتاباً، مخالفاً مكذباً.

 

23- وجوب اتباع الرسول صلى الله عليه وسلم وتأكيد ذلك، والتنفير من مخالفته وعدم اتباعه.

 

24- بلوغ القرآن الغاية في التحذير والتنفير مما يراد التنفير منه؛ لقوله تعالى: ﴿ مِمَّنْ يَنْقَلِبُ عَلَى عَقِبَيْهِ ﴾ [البقرة: 143].

 

25- إثبات علم الله عز وجل؛ لقوله تعالى: ﴿ إِلَّا لِنَعْلَمَ مَنْ يَتَّبِعُ الرَّسُولَ ﴾ الآية.

 

26- أن الله- عز وجل- إنما يجازي الناس على حسب ما يصدر ويظهر منهم، لا على ما قدره عليهم، وعلمه قبل حصوله منهم، لقوله تعالى: ﴿ إِلَّا لِنَعْلَمَ مَنْ يَتَّبِعُ الرَّسُولَ مِمَّنْ يَنْقَلِبُ عَلَى عَقِبَيْهِ ﴾ [البقرة: 143].

 

27- أن عدم اتباع الرسول صلى الله عليه وسلم ردة وانقلاب على العقبين، ورجوع إلى الوراء، وفي المقابل فإن اتباعه صلى الله عليه وسلم وما جاء به من الوحي من عند الله- عز وجل- علو شأن ورفعة قدر.

 

28- أن صرف القبلة من بيت المقدس إلى المسجد الحرام أمر كبير، وحدث عظيم، ليس من السهل التسليم به وقبوله إلا على من هداهم الله- عز وجل- من أهل الإيمان واليقين، الذين يستسلمون لأمر الله- عز وجل- ورسوله صلى الله عليه وسلم، وينقادون؛ لقوله تعالى: ﴿ وَإِنْ كَانَتْ لَكَبِيرَةً إِلَّا عَلَى الَّذِينَ هَدَى اللَّهُ ﴾ [البقرة: 143].

 

ولهذا اشتدت المحنة وعظم الابتلاء لما حولت القبلة إلى الكعبة، حتى إن بعض الناس ارتد عن الإسلام- نسأل الله الثبات على دينه.

 

29- إثبات الهداية لله- عز وجل- بقسميها: هداية الدلالة والإرشاد، وهداية التوفيق والقبول؛ لقوله تعالى: ﴿ إِلَّا عَلَى الَّذِينَ هَدَى اللَّهُ ﴾.

 

30- امتنان الله- عز وجل- على عباده المؤمنين بهدايته إياهم للتسليم لأمره والانقياد لشرعه في أمر القبلة وغيره.

 

31- أن الله- سبحانه وتعالى- لا يضيع عمل عامل من أهل الإيمان، فمن صلى إلى القبلة الأولى قبل نسخها فلن يضيع إيمانه بها وصلاته إليها، وأجره على ذلك محفوظ عند الله عز وجل؛ لقوله تعالى: ﴿ وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُضِيعَ إِيمَانَكُمْ ﴾ [البقرة: 143].

 

وكما قال تعالى: ﴿ سَيَقُولُ السُّفَهَاءُ مِنَ النَّاسِ مَا وَلَّاهُمْ عَنْ قِبْلَتِهِمُ الَّتِي كَانُوا عَلَيْهَا قُلْ لِلَّهِ الْمَشْرِقُ وَالْمَغْرِبُ ﴾ [البقرة: 142].

 

32- الاحتراز عن الفهم الخطأ، فقوله تعالى: ﴿ وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُضِيعَ إِيمَانَكُمْ ﴾ لإزالة ما قد يظن من ضياع صلاة من صلى إلى بيت المقدس قبل تحويل القبلة إلى الكعبة المشرفة.

 

33- أن الأعمال الصالحة من الإيمان؛ قولاً كانت أو فعلاً أو اعتقاداً؛ لقوله تعالى: ﴿ وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُضِيعَ إِيمَانَكُمْ ﴾ وفي هذا رد على المرجئة.

 

34- إثبات صفة الرأفة العظيمة التامة لله عز وجل.

 

35- إثبات صفة الرحمة لله- عز وجل- رحمة ذاتية ثابتة لله- عز وجل- ورحمة فعلية، يوصلها من شاء من عباده، رحمة عامة لجميع الخلق، ورحمة خاصة بالمؤمنين؛ لقوله تعالى: ﴿ إِنَّ اللَّهَ بِالنَّاسِ لَرَءُوفٌ رَحِيمٌ ﴾ [البقرة: 143].

 

المصدر: «عون الرحمن في تفسير القرآن»





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • الفوائد والأحكام في سورة البقرة من (97-100)
  • الفوائد والأحكام في سورة البقرة من (130-134)
  • الفوائد والأحكام في سورة البقرة من (135-138)
  • الفوائد والأحكام في سورة البقرة من (139-141)
  • الفوائـد والأحكـام في سورة البقرة، الآيات (144-150)
  • الفوائد والأحكام في سورة البقرة الآيات (151-157)
  • الفوائد والأحكام سورة البقرة الآيات (159 ـــ 163)

مختارات من الشبكة

  • صيد الفوائد وقيد الأوابد: مجموعة منتقاة من الفوائد العلمية والنكات الأدبية (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • مخطوطة الفوائد البرهانية في تحقيق الفوائد الفنارية(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • بعض الفوائد المنتقاة من مجمع الفوائد (36)(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • بعض الفوائد المنتقاة من مجمع الفوائد (35)(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • بعض الفوائد المنتقاة من مجمع الفوائد (34)(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • بعض الفوائد المنتقاة من مجمع الفوائد (33)(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • بعض الفوائد المنتقاة من مجمع الفوائد (32)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • بعض الفوائد المنتقاة من مجمع الفوائد (31)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • بعض الفوائد المنتقاة من مجمع الفوائد (30)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • بعض الفوائد المنتقاة من مجمع الفوائد (29)(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مدينة زينيتشا تحتفل بالجيل الجديد من معلمي القرآن في حفلها الخامس عشر
  • بعد 3 سنوات أهالي كوكمور يحتفلون بإعادة افتتاح مسجدهم العريق
  • بعد عامين من البناء افتتاح مسجد جديد في قرية سوكوري
  • بعد 3 عقود من العطاء.. مركز ماديسون الإسلامي يفتتح مبناه الجديد
  • المرأة في المجتمع... نقاش مفتوح حول المسؤوليات والفرص بمدينة سراييفو
  • الذكاء الاصطناعي تحت مجهر الدين والأخلاق في كلية العلوم الإسلامية بالبوسنة
  • مسابقة للأذان في منطقة أوليانوفسك بمشاركة شباب المسلمين
  • مركز إسلامي شامل على مشارف التنفيذ في بيتسفيلد بعد سنوات من التخطيط

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 20/12/1446هـ - الساعة: 15:36
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب