• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات شرعية   دراسات شرعية   نوازل وشبهات   منبر الجمعة   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    في تحريم تعظيم المذبوح له من دون الله تعالى وأنه ...
    فواز بن علي بن عباس السليماني
  •  
    كل من يدخل الجنة تتغير صورته وهيئته إلى أحسن صورة ...
    فهد عبدالله محمد السعيدي
  •  
    محاضرة عن الإحسان
    د. عطية بن عبدالله الباحوث
  •  
    ملامح تربوية مستنبطة من قول الله تعالى: ﴿يوم تأتي ...
    د. عبدالرحمن بن سعيد الحازمي
  •  
    نصوص أخرى حُرِّف معناها
    عبدالعظيم المطعني
  •  
    فضل العلم ومنزلة العلماء (خطبة)
    خميس النقيب
  •  
    البرهان على تعلم عيسى عليه السلام القرآن والسنة ...
    د. محمد بن علي بن جميل المطري
  •  
    الدرس السادس عشر: الخشوع في الصلاة (3)
    عفان بن الشيخ صديق السرگتي
  •  
    القرض الحسن كصدقة بمثل القرض كل يوم
    د. خالد بن محمود بن عبدالعزيز الجهني
  •  
    الليلة التاسعة والعشرون: النعيم الدائم (2)
    عبدالعزيز بن عبدالله الضبيعي
  •  
    حكم مشاركة المسلم في جيش الاحتلال
    أ. د. حلمي عبدالحكيم الفقي
  •  
    غض البصر (خطبة)
    د. غازي بن طامي بن حماد الحكمي
  •  
    كيف تقي نفسك وأهلك السوء؟ (خطبة)
    الشيخ محمد عبدالتواب سويدان
  •  
    زكاة الودائع المصرفية الحساب الجاري (PDF)
    الشيخ دبيان محمد الدبيان
  •  
    واجب ولي المرأة
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    وقفات مع القدوم إلى الله (9)
    د. عبدالسلام حمود غالب
شبكة الألوكة / آفاق الشريعة / مقالات شرعية / التفسير وعلوم القرآن / عون الرحمن في تفسير القرآن
علامة باركود

تفسير قوله تعالى: { صراط الذين أنعمت عليهم }

تفسير قوله تعالى: { صراط الذين أنعمت عليهم }
الشيخ أ. د. سليمان بن إبراهيم اللاحم

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 21/2/2021 ميلادي - 9/7/1442 هجري

الزيارات: 8501

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

تفسير قوله تعالى: ﴿ صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ... ﴾ [الفاتحة: 7]

 

قوله: ﴿ صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ ﴾: ﴿ صِرَاطَ ﴾ بدلُ كلٍّ من (الصراط) في قوله: ﴿ اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ ﴾ [الفاتحة: 6]، أو عطف بيان، و﴿ الَّذِينَ ﴾ مضاف إليه، وما بعده صلة الموصول.

 

وفائدة هذا التوكيدُ والإيضاح والبيان، فهو تفسير للصراط المستقيم، وبيان أنه صراط المنعم عليهم[1]، وفي ذلك شهادة له بالاستقامة على أبلغ وجه وآكده[2].

 

وإنما عرِّف الصراط في الموضع الأول "بأل"، وهنا بالإضافة؛ لأن طريق الحق واحد، أما طُرق الشر فهي كثيرة متعددة متشعبة، كما قال تعالى: ﴿ وَأَنَّ هَذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيمًا فَاتَّبِعُوهُ وَلَا تَتَّبِعُوا السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَنْ سَبِيلِهِ ﴾ [الأنعام: 153].

 

وعن النواس بن سمعان رضي الله عنه، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: ((ضرب الله مثلًا صراطًا مستقيمًا، وعلى جَنَبَتَيِ الصراط سُورانِ فيهما أبواب مفتحة، وعلى الأبواب ستور مرخاة، وعلى باب الصراط داعٍ يقول: يا أيها الناس، ادخلوا الصراط جميعًا ولا تعُوجوا، وداعٍ يدعو فوق الصراط، فإذا أراد الإنسان أن يفتح شيئًا من تلك الأبواب، قال: ويحك، لا تفتحه، فإنك إن تفتحه تَلِجُه؛ فالصراطُ الإسلام، والسوران حدودُ الله، والأبواب المفتحة محارمُ الله، وذلك الداعي على الصراط كتابُ الله، والداعي من فوق الصراط واعظُ الله في قلب كل مسلم))[3].

 

وهكذا غالبًا ما يُذكَر طريق الحق بالإفراد، بينما يذكر طريق الباطل متعددًا، وقد يذكر أحيانًا طريق الخير بالتعدد، ويراد به فروع الشريعة.

 

﴿ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ ﴾، الإنعام: إيصال النعمة، والنعمة في الأصل الحالة التي يستلذها الإنسان من لِينِ العيش، والخفض والدعة، والمال، ونحوها[4].

 

والنعمة: اسم جنس يقع على القليل والكثير، وإذا أضيفت إلى معرفة دلَّت على الإنعام المطلق التام؛ أي: على عموم النِّعم الدينية والدنيوية والأخروية، كما في قوله تعالى: ﴿ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي ﴾ [المائدة: 3]، وقوله تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ ﴾ [المائدة: 11]؛ ولهذا قال تعالى: ﴿ وَإِنْ تَعُدُّوا نِعْمَتَ اللَّهِ لَا تُحْصُوهَا ﴾ [إبراهيم: 34].

 

والإنعام خاص بإيصال النعمة والإحسان والخير إلى الغير من بني آدم، كما قال تعالى: ﴿ وَإِذْ تَقُولُ لِلَّذِي أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَأَنْعَمْتَ عَلَيْهِ ﴾ [الأحزاب: 37].

 

ولا يسمَّى الإحسان إلى غير الناطقين إنعامًا، فلا تقول: أنعمت على الفرس.

 

﴿ عَلَيْهِمْ ﴾ قرأ حمزة بضم الهاء ﴿ عليهُم ﴾، وقرأ الباقون بكسرها ﴿ عليهِم ﴾[5].

 

والمُنعَم عليهم: هم الذين وفَّقهم الله لسلوك الطريق المستقيم، للهدى ودين الحق، كما قال تعالى: ﴿ هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ ﴾ [الفتح: 28]؛ أي: إلى العلم النافع والعمل الصالح، إلى معرفة الحق والعمل به، إلى الإيمان بالله تعالى، إلى طاعة الله وطاعة رسوله صلى الله عليه وسلم، وتلك أجَلُّ نعمة وأعظمها؛ فهي سبب للسعادة في الدارين، والفوز بأعلى الدرجات في جنات النعيم.

 

وهم المذكورون في قوله تعالى: ﴿ وَلَوْ أَنَّهُمْ فَعَلُوا مَا يُوعَظُونَ بِهِ لَكَانَ خَيْرًا لَهُمْ وَأَشَدَّ تَثْبِيتًا * وَإِذًا لَآتَيْنَاهُمْ مِنْ لَدُنَّا أَجْرًا عَظِيمًا * وَلَهَدَيْنَاهُمْ صِرَاطًا مُسْتَقِيمًا * وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَالرَّسُولَ فَأُولَئِكَ مَعَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ مِنَ النَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيقِينَ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِينَ وَحَسُنَ أُولَئِكَ رَفِيقًا * ذَلِكَ الْفَضْلُ مِنَ اللَّهِ وَكَفَى بِاللَّهِ عَلِيمًا ﴾ [النساء: 66 - 70].

 

وهم المذكورون في قوله تعالى في سورة مريم: ﴿ أُولَئِكَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ مِنَ النَّبِيِّينَ مِنْ ذُرِّيَّةِ آدَمَ وَمِمَّنْ حَمَلْنَا مَعَ نُوحٍ وَمِنْ ذُرِّيَّةِ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْرَائِيلَ وَمِمَّنْ هَدَيْنَا وَاجْتَبَيْنَا إِذَا تُتْلَى عَلَيْهِمْ آيَاتُ الرَّحْمَنِ خَرُّوا سُجَّدًا وَبُكِيًّا ﴾ [مريم: 58].

 

أي: الذين أنعم الله عليهم بأجلِّ نعمةٍ وأعظَمِها، وهي نعمة الإيمان، كما قال تعالى ردًّا على الأعراب: ﴿ يَمُنُّونَ عَلَيْكَ أَنْ أَسْلَمُوا قُلْ لَا تَمُنُّوا عَلَيَّ إِسْلَامَكُمْ بَلِ اللَّهُ يَمُنُّ عَلَيْكُمْ أَنْ هَدَاكُمْ لِلْإِيمَانِ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ ﴾ [الحجرات: 17].

 

و﴿ النَّبِيِّينَ ﴾ جمع نبي، ويدخل فيهم الرسل من باب أولى؛ لأن كل رسول نبيٌّ ولا عكس، ويأتي في مقدمتهم أولو العزم، كما قال تعالى: ﴿ فَاصْبِرْ كَمَا صَبَرَ أُولُو الْعَزْمِ مِنَ الرُّسُلِ ﴾ [الأحقاف: 35].

 

وهم المذكورون في قوله تعالى: ﴿ وَإِذْ أَخَذْنَا مِنَ النَّبِيِّينَ مِيثَاقَهُمْ وَمِنْكَ وَمِنْ نُوحٍ وَإِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى وَعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ وَأَخَذْنَا مِنْهُمْ مِيثَاقًا غَلِيظًا ﴾ [الأحزاب: 7].

 

﴿ وَالصِّدِّيقِينَ ﴾: جمع صِدِّيق، يدخل فيهم من ثبَتَ بالكتاب أو السنة وصفُه أو تسميته بذلك، منهم مريم ابنة عمران التي قال الله عنها: ﴿ مَا الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ وَأُمُّهُ صِدِّيقَةٌ كَانَا يَأْكُلَانِ الطَّعَامَ ﴾ [المائدة: 75].

 

ومنهم أبو بكر الصِّدِّيق رضي الله عنه؛ لأن الرسول صلى الله عليه وسلم سماه "الصِّدِّيق"، وسيأتي الحديث في ذلك.

 

﴿ وَالشُّهَدَاءِ ﴾ جمع شهيد، وهو مَن قُتِل في سبيل الله، ويأتي في مقدمة الشهداء عمر بن الخطاب وعثمان بن عفان - رضي الله عنهما - حيث شهد لهما الرسولُ صلى الله عليه وسلم بذلك، كما روى أنس بن مالك رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم صَعِدَ أُحُدًا وأبو بكر وعمر وعثمان رضي الله عنهم، فرجَفَ بهم، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: ((اسكن أُحُدُ؛ فإنما عليك نبي وصديق وشهيدان))[6].

 

ومنهم أيضًا: علي بن أبي طالب رضي الله عنه، وطلحة بن عبيدالله، والزبير بن العوام، وسعد بن أبي وقاص، رضي الله عنهم.

 

كما روى أبو هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان على جبل حراء هو وأبو بكر وعمر وعثمان وعلي وطلحة والزبير وسعد بن أبي وقاص، فتحرَّكت الصخرة، وفي رواية "فتحرَّك"، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((اسكن حراءُ))، وفي رواية: ((اهدأ؛ فما عليك إلا نبي وصديق وشهيد))[7].

 

ومنهم أيضًا: حمزة عمُّ النبي صلى الله عليه وسلم، وأنسُ بن النضر، ومصعب بن عمير رضي الله عنهم، وغيرهم ممن قُتِل أو يُقْتَل في سبيل الله، وكذا كل من قُتِل دون ماله، كما في حديث عبدالله بن عمرو رضي الله عنهما، قال: ((مَن قُتِل دون ماله فهو شهيد))[8].

 

لكن ينبغي أن يُعلَم أنه لا تجوز الشهادة لشخص بعينه أنه شهيد، وإن قُتِل في المعركة؛ لأن النيات مغيَّبة عنا، لكن يرجى له ذلك، إلا من ثبت له الشهادة بذلك من النبي صلى الله عليه وسلم؛ فقد عقد البخاري: باب لا يُقال: فلان شهيد، وأخرج فيه عن سهل بن سعد الساعدي رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم التقى هو والمشركون فاقتَتَلوا، فلما مال رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى عسكره، ومال الآخرون إلى عسكرهم، وفي أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم رجلٌ لا يَدَعُ لهم شاذَّةً ولا فاذَّةً إلا اتبعها يضربها بسيفه، فقالوا: ما أجزأ منا اليوم أَحَدٌ كما أجزأ فلان، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((أمَا إنه من أهل النار)) الحديث، وفيه: أنه استعجل الموت لما جُرِح فقتَلَ نفسه[9].

 

وعن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال: "لما كان يوم خيبر قُتل نفر من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم، فقالوا: فلان شهيد، وفلان شهيد، حتى مَرُّوا على رجل، فقالوا: فلان شهيد، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((كلا! إني رأيته في النار في بُردة غَلَّها، أو عباءة))[10].

 

وروى أبو العجفاء أن عمر بن الخطاب رضي الله عنه خطب، فقال: "تقولون في مغازيكم: فلان شهيد، ومات فلان شهيدًا، ولعله يكون قد أوقر راحلته، ألا لا تقولوا ذلكم، ولكن قولوا كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((من مات في سبيل الله أو قُتِل، فهو في الجنة))"[11].


المصدر: « عون الرحمن في تفسير القرآن »



[1] انظر: "جامع البيان" (1/ 177)، "بدائع الفوائد" (2/ 28 -29).

[2] انظر: "الكشاف" (1/ 11).

[3] أخرجه الترمذي في الأمثال باب (1) الحديث (2859)، وأحمد (4/ 182). قال ابن كثير في "تفسيره" (1/ 56): "إسناده حسن، وصححه الحاكم".

[4] انظر: "لسان العرب" مادة: "نعم"، "البحر المحيط" (1/ 26).

[5] انظر: "الإقناع في القراءات السبع" (2/ 595)، "المهذب في القراءات السبع" ص(46).

[6] أخرجه البخاري في "فضائل الصحابة" - فضل أبي بكر رضي الله عنه، والأبواب بعده (3675، 3686، 3699).

[7] أخرجه مسلم في "فضائل الصحابة" فضائل طلحة والزبير (2417).

[8] أخرجه البخاري في المظالم (2480)، ومسلم في الإيمان (141).

[9] أخرجه البخاري في الجهاد (2898)، ومسلم في الإيمان - باب غلظ تحريم قتل الإنسان نفسه (112). وأخرج مسلم أيضًا نحوه من حديث أبي هريرة (111).

[10] أخرجه مسلم في الإيمان - باب غلظ تحريم الغلول، وأنه لا يدخل الجنة إلا المؤمنون (114).

[11] أخرجه النسائي في النكاح (3141)، وأحمد (1/ 41، 48)، وقال الحافظ ابن حجر: "وهو حديث حسن". وصححه الألباني.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • تفسير قوله تعالى: { رب العالمين }
  • تفسير قوله تعالى: { مالك يوم الدين }
  • تفسير قوله تعالى: { إياك نعبد وإياك نستعين }
  • تفسير قوله تعالى: {وإياك نستعين}
  • تفسير قوله تعالى: { اهدنا الصراط المستقيم }
  • تفسير قوله تعالى: { غير المغضوب عليهم }
  • تفسير قوله تعالى: ولا الضالين
  • تفسير قوله تعالى: { الم }
  • تفسير قوله تعالى: {ذلك الكتاب لا ريب فيه}
  • تفسير قوله تعالى: { الذين يؤمنون بالغيب }
  • تفسير قوله تعالى: {وآمنوا بما أنزلت مصدقا لما معكم...}
  • تفسير: (قالوا أنؤمن لك واتبعك الأرذلون)
  • تفسير قوله تعالى: { ثم أنتم هؤلاء تقتلون أنفسكم وتخرجون فريقا منكم من ديارهم }
  • تفسير قوله تعالى: {وقالوا قلوبنا غلف.....}
  • تفسير قوله تعالى: {ولما جاءهم كتاب من عند الله مصدق لما معهم ولما جاءهم كتاب من عند الله مصدق لما معهم}
  • تفسير قوله تعالى: ﴿ قل إن كانت لكم الدار الآخرة عند الله خالصة من دون الناس.. ﴾
  • تفسير قوله تعالى: { وَلَتَجِدَنَّهُمْ أَحْرَصَ النَّاسِ عَلَى حَيَاةٍ وَمِنَ الَّذِينَ أَشْرَكُوا... }
  • تفسير قوله تعالى: { قل من كان عدوا لجبريل فإنه نزله على قلبك بإذن الله مصدقا... }
  • تفسير قوله تعالى: { ولقد أنزلنا إليك آيات بينات وما يكفر بها إلا الفاسقون }
  • تفسير قوله تعالى: { أوكلما عاهدوا عهدا نبذه فريق منهم بل أكثرهم لا يؤمنون }
  • تفسير قوله تعالى: { ولما جاءهم رسول من عند الله مصدق لما معهم... }
  • تفسير قوله تعالى: ﴿ واتبعوا ما تتلو الشياطين على ملك سليمان.. ﴾
  • تفسير قوله تعالى: {ود كثير من أهل الكتاب لو يردونكم من بعد إيمانكم كفارا حسدا...}
  • تفسير قوله تعالى: { وأقيموا الصلاة وآتوا الزكاة وما تقدموا لأنفسكم ... }
  • تفسير قوله تعالى: { وإذ ابتلى إبراهيم ربه بكلمات فأتمهن.... }
  • تفسير قوله تعالى: {وإذ جعلنا البيت مثابة للناس وأمنا واتخذوا من مقام إبراهيم مصلى}
  • تفسير قوله تعالى: { ووصى بها إبراهيم بنيه ويعقوب يا بني إن الله اصطفى لكم الدين ... }
  • تفسير قوله تعالى: {أم كنتم شهداء إذ حضر يعقوب الموت..}
  • تفسير قوله تعالى: { فإن آمنوا بمثل ما آمنتم به فقد اهتدوا وإن تولوا فإنما هم في شقاق }
  • تفسير قوله تعالى: { تلك أمة قد خلت لها ما كسبت ولكم ما كسبتم ولا تسألون عما كانوا يعملون }
  • تفسير قوله تعالى: { ولكل وجهة هو موليها فاستبقوا الخيرات أين ما تكونوا يأت بكم الله جميعا ... }
  • تفسير قوله تعالى: {ياأيها الذين آمنوا استعينوا بالصبر والصلاة إن الله مع الصابرين}
  • تفسير قوله تعالى: { أولئك عليهم صلوات من ربهم ورحمة وأولئك هم المهتدون }
  • تفسير قوله تعالى: { إلا الذين تابوا وأصلحوا وبينوا فأولئك أتوب عليهم وأنا التواب الرحيم }
  • تفسير قوله تعالى: {وإلهكم إله واحد لا إله إلا هو الرحمن الرحيم}
  • تفسير قوله تعالى: {ومن الناس من يتخذ من دون الله أندادا يحبونهم كحب الله ...}
  • تفسير قوله تعالى: { يا أيها الذين آمنوا كلوا من طيبات ما رزقناكم... }
  • تفسير قوله تعالى: { يا أيها الذين آمنوا كتب عليكم الصيام كما كتب على الذين من قبلكم لعلكم تتقون ...}
  • تفسير قوله تعالى: { كتب عليكم إذا حضر أحدكم الموت ... }
  • تفسير قوله تعالى: { أحل لكم ليلة الصيام الرفث إلى نسائكم ... }
  • تفسير قوله تعالى: (أفمن وعدناه وعدا حسنا فهو لاقيه كمن متعناه متاع الحياة الدنيا...)
  • تفسير قوله تعالى: {يا أيها الذين آمنوا ادخلوا في السلم كافة...}
  • تفسير قوله تعالى: {الذين ينفقون أموالهم بالليل والنهار سرا وعلانية فلهم أجرهم عند ربهم...}
  • تفسير: (الله الذي يرسل الرياح فتثير سحابا فيبسطه في السماء كيف يشاء)
  • تفسير قوله تعالى: ﴿لن تنالوا البر حتى تنفقوا مما تحبون وما تنفقوا من شيء فإن الله به عليم﴾
  • تفسير قوله تعالى: { كل الطعام كان حلا لبني إسرائيل إلا ما حرم إسرائيل على نفسه .... } [آل عمران: 93 - 95]
  • تفسير قوله تعالى: {واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا واذكروا نعمة الله عليكم...}

مختارات من الشبكة

  • تفسير قوله تعالى: {فبدل الذين ظلموا قولا غير الذي قيل لهم...}(مقالة - آفاق الشريعة)
  • البيان في تفسير القرآن - تفسير قوله تعالى (صراط الذين أنعمت عليهم)(مادة مرئية - مكتبة الألوكة)
  • تفسير قوله تعالى: { إن في خلق السماوات والأرض واختلاف الليل والنهار ...}(مقالة - آفاق الشريعة)
  • البيان في تفسير القرآن - تفسير قوله تعالى (اهدنا الصراط المستقيم)(مادة مرئية - مكتبة الألوكة)
  • قرة العيون بإشراقات قوله تعالى {إنما قولنا لشيء إذا أردناه أن نقول له كن فيكون}(محاضرة - موقع الشيخ د. خالد بن عبدالرحمن الشايع)
  • تفسير قوله تعالى: {قولوا آمنا بالله وما أنزل إلينا وما أنزل إلى إبراهيم ...}(مقالة - آفاق الشريعة)
  • البيان في تفسير القرآن - تفسير قوله تعالى (ولكم في القصاص حياة يا أولي الألباب لعلكم تتقون)(مادة مرئية - مكتبة الألوكة)
  • البيان في تفسير القرآن - تفسير قوله تعالى (قل جاء الحق وما يبدئ الباطل وما يعيد)(مادة مرئية - مكتبة الألوكة)
  • البيان في تفسير القرآن - تفسير قوله تعالى (وأما بنعمة ربك فحدث)(مادة مرئية - مكتبة الألوكة)
  • البيان في تفسير القرآن - تفسير قوله تعالى (ولولا إذ دخلت جنتك قلت ما شاء الله..)(مادة مرئية - مكتبة الألوكة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 0:55
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب