• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات شرعية   دراسات شرعية   نوازل وشبهات   منبر الجمعة   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    وأقيموا الصلاة (خطبة)
    الشيخ الدكتور صالح بن مقبل العصيمي ...
  •  
    خطبة: علموا أولادكم أهمية الصلاة
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    حقوق المظلوم
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    من مائدة الصحابة: الزبير بن العوام رضي الله عنه
    عبدالرحمن عبدالله الشريف
  •  
    مصطلحات لها معنى آخر (الوعي واليقظة الذهنية)
    مريم رضا ضيف
  •  
    حديث: آلى رسول الله صلى الله عليه وسلم من نسائه ...
    الشيخ عبدالقادر شيبة الحمد
  •  
    تفسير سورة الفلق
    يوسف بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن السيف
  •  
    انتقاد العلماء لبعض ما في الصحيحين دليل صحتهما ...
    د. هيثم بن عبدالمنعم بن الغريب صقر
  •  
    شموع (109)
    أ.د. عبدالحكيم الأنيس
  •  
    الركعات التي يقرأ فيها بـ: {‌قل ‌يا ‌أيها ...
    بكر البعداني
  •  
    مواقف بين النبي وأصحابه (4)
    الشيخ عبدالعزيز السلمان
  •  
    ما أعظم ملك الله وقدرته!
    د. عبدالرحمن بن سعيد الحازمي
  •  
    خطبة: {ليدبروا آياته وليتذكر أولو الألباب}
    يحيى سليمان العقيلي
  •  
    حقوق الوالدين (خطبة)
    عبد الإله جاورا أبو الخير
  •  
    الإسلام يدعو إلى التكافل
    الشيخ ندا أبو أحمد
  •  
    حكم التفضيل بين الأنبياء عليهم السلام
    د. أحمد خضر حسنين الحسن
شبكة الألوكة / آفاق الشريعة / منبر الجمعة / الخطب / عقيدة وتوحيد
علامة باركود

خطبة عن التقوى

خطبة عن التقوى
الشيخ الدكتور صالح بن مقبل العصيمي التميمي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 1/10/2018 ميلادي - 21/1/1440 هجري

الزيارات: 442812

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

خطبة عن التقوى


الْخُطْبَةُ الْأُولَى

عِبَادَ اللهِ، مَا أَعْظَمَ التَّقْوَى؛ فَهِيَ خَيْرُ مَا تَزَوَّدَ بِهِ الْعَبْدُ، لِمَصَالِحِ دِينِهِ وَدُنْيَاهُ، قال تعالى: ﴿ وَتَزَوَّدُوا فَإِنَّ خَيْرَ الزَّادِ التَّقْوَى وَاتَّقُونِ يَا أُولِي الْأَلْبَابِ ﴾ [البقرة: 197]، وَهَلْ هُنَاكَ أَعْظَمُ مِنَ أَنْ يَتَّخِذَ الْعَبْدُ بَيْنَهُ وَبَيْنَ عَذَابِ اللهِ وِقَايَةً، وَذَلِكَ بِفِعْلِ أَوَامِرِهِ وَاجْتِنَابِ نَوَاهِيهِ، فَالتَّقْوَى حَاجِزٌ بَيْنَ الْعَبْدِ وَبَيْنَ النَّارِ، وَالتَّقْوَى سَبَبٌ لِـلِاهْتِدَاءِ بِالْقُرْآنِ وَالْفَلَاحِ، وَهِيَ سَبَبُ الِانْتِفَاعِ بِالْمَوَاعِظِ. قَالَ - تَعَالَى -: ﴿ وموعظة للمتقين ﴾ [البقرة: 66].

 

فَأَهْلُ التَّقْوَى خَاتِمَتُهُمْ طَيِّبَةٌ؛ فَهُمْ يُتَوَفَّوْنَ عَلَى أَطْيَبِ الْأَحْوَالِ، وَيُقَابَلُونَ بِالسَّلَامِ وَالْإِكْرَامِ مِنْ قِبَلِ الْمَلَائِكَة الْعِظَامِ: ﴿ كَذَلِكَ يَجْزِي اللَّهُ الْمُتَّقِينَ * الَّذِينَ تَتَوَفَّاهُمُ الْمَلَائِكَةُ ﴾ [النحل: 31، 32]، فَبِالتَّقْوَى تُنَالُ الْمَثُوبَةُ مِنَ اللهِ؛ لِقَوْلِهِ - تَعَالَى -: ﴿ وَلَوْ أَنَّهُمْ آمَنُوا وَاتَّقَوْا لَمَثُوبَةٌ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ خَيْرٌ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ ﴾. فَالتَّقْوَى سَبَبٌ لِلْفَلَاحِ. قَالَ - تَعَالَى -: ﴿ وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ ﴾، وَالْبِرُّ يُنَالُ بِالتَّقْوَى. قَالَ - تَعَالَى -: ﴿ وَلَكِنَّ الْبِرَّ مَنِ اتَّقَى ﴾، عِبَادَ اللهِ! إِنَّ مَعِيَّةَ اللهِ الْخَاصَّةِ الَّتِي يَتَشَرَّفُ بِهَا الْمُؤْمِنُ، وَيَسْعَدُ بِهَا التَّقِيُّ، لَا تَكُونُ إِلَّا مَعَ التَّقْوَى، قَالَ - تَعَالَى -: ﴿ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ ﴾، فَأَهْلُ التَّقْوَى هُمْ فَوْقَ النَّاسِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ قَالَ - تَعَالَى -: ﴿ وَالَّذِينَ اتَّقَوْا فَوْقَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ﴾؛ لِأَنَّ ثَوَابَ الْمُتَّصِفِينَ بِهَا خَيْرٌ مِنَ الدُّنْيَا وَشَهَوَاتِهَا. قَالَ - تَعَالَى -: ﴿ قُلْ أَؤُنَبِّئُكُمْ بِخَيْرٍ مِنْ ذَلِكُمْ ﴾ [آل عمران: 15]، فَثَوَابُ التَّقْوَى: جَنَّاتٌ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ.

 

وَلِمَ لَا؛ وَقَدْ نَالُوا مَحَبَّةَ اللهِ؛ لِقَوْلِهِ -تَعَالَى-: ﴿ فَإِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَّقِينَ ﴾؟!

وَالتَّقْوَى - عِبَادَ اللهِ! - سَبَبٌ لِلْأَمْنِ مِنْ عِقَابِ اللهِ، قَالَ - تَعَالَى -: ﴿ وَاتَّقُوا اللَّهَ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ ﴾، وَالتقوى حِمَايَةً مِنَ الْعَدُوِّ، قَالَ - تَعَالَى -: ﴿ وَإِنْ تَصْبِرُوا وَتَتَّقُوا لَا يَضُرُّكُمْ كَيْدُهُمْ شَيْئًا ﴾ [آل عمران: 120]، وَالتَّقْوَى مِنْ أَسْبَابِ عَزْمِ الْأُمُورِ، وَدَلِيلٌ عَلَى التَّصْمِيمِ وَالْعَزْمِ وَالْحَزْمِ، قَالَ -تَعَالَى-: ﴿ وَإِنْ تَصْبِرُوا وَتَتَّقُوا فَإِنَّ ذَلِكَ مِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ ﴾؛ وهِيَ سَبَبٌ مِنْ أَسْبَابِ الِاتِّعَاظِ بِالْقُرْآنِ، قَالَ - تَعَالَى -: ﴿ هَذَا بَيَانٌ لِلنَّاسِ وَهُدًى وَمَوْعِظَةٌ لِلْمُتَّقِينَ ﴾ [آل عمران: 138]؛ فَإِنَّ الْمُتَّصِفِينَ بِالتَّقْوَى هُمُ الْمُنْتَفِعُونَ بِالْكُتُبِ الْإِلَهِيَّةِ، قَالَ - تَعَالَى -: ﴿ وَآتَيْنَاهُ الْإِنْجِيلَ فِيهِ هُدًى وَنُورٌ وَمُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ التَّوْرَاةِ وَهُدًى وَمَوْعِظَةً لِلْمُتَّقِينَ ﴾ [المائدة: 46].


عِبَادَ اللهِ، إِنَّ بِالتَّقْوَى تُكَفَّرُ السَّيِّئَاتُ، قَالَ - تَعَالَى -: ﴿ وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْكِتَابِ آمَنُوا وَاتَّقَوْا لَكَفَّرْنَا عَنْهُمْ سَيِّئَاتِهِمْ وَلَأَدْخَلْنَاهُمْ جَنَّاتِ النَّعِيمِ ﴾ [المائدة: 65]، وَهِيَ سَبَبٌ لِلْبَرَكَةِ النَّازِلَةِ مِنَ السَّمَاءِ وَالْبَرَكَةُ الْخَارِجَةِ مِنَ الْأَرْضِ، قال - تَعَالَى -: ﴿ وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْقُرَى آمَنُوا وَاتَّقَوْا لَفَتَحْنَا عَلَيْهِمْ بَرَكَاتٍ مِنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ ﴾ [الأعراف: 96].


عِبَادَ اللهِ، فَلْنُجَاهِدِ الْأنَفْسَ بِتَقْوَى اللهِ - عَزَّ وَجَلَّ - بِالسِّرِّ وَالْعَلَنِ، وَنَجْعَلُهُ نُصْبَ أَعْيُنِنَا، وَلْنَجْعَلِ الْخَوْفَ مِنْهُ مَنْهَجًا لِحَيَاتِنَا، فَوَاللهِ إِنَّ الْخَوْفَ مِنَ اللهِ الْغَنِيمَةُ الَّتِي لَا بَعْدَهَا غَنِيمَةَ إِذَا رُزِقَهَا الْعَبْدُ؛ لِذَا قَالَ -تَعَالَى-: ﴿ ذَلِكَ لِمَنْ خَافَ مَقَامِي وَخَافَ وَعِيدِ ﴾، وَقَالَ - تَعَالَى -: ﴿ وَلِمَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ جَنَّتَانِ ﴾ ، فَكَمْ مِنْ صَالِحٍ مَنَعتَهُ تقواه وَخَوْفُهُ مِنَ اللهِ أَنْ يَقَعَ فِي الذُّنُوبِ وَالْـمَعَاصِيَ وَالَآثَامِ، وَمَنْهَجُهُ الَّذِي لَا يَتَزَعْزَعُ عَنْهُ قال تعالى: ﴿ قُلْ إِنِّي أَخَافُ إِنْ عَصَيْتُ رَبِّي عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ ﴾ [الأنعام: 15]؛ فَلَا يَنْجُوا مِنْ عَذَابِ اللهِ إِلَّا مَنْ رَحِمَهُ اللهُ وَاتَّقَى اللهَ، وَاتَّقَى عَذَابَهُ وَسَخَطَهُ، وَسَعَى لِمَغْفِرَتِهِ وَرَحْمَتِهَ وخافه في سره وعلانيته، جَعَلَنَا اللهُ وَإِيَّاكُمْ مِمَّنْ اتَّقَاهُ وَخَافَهُ.

أَقُولُ مَا تَسْمَعُونَ وَأَسْتَغْفِرُ اللهَ لِي وَلَكُمْ وَلِسَائِرِ الْمُسْلِمِينَ؛ إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ.

 

الْخُطْبَةُ الثَّانِيَةُ

عِبَادَ اللهِ، إِنَّ بِالتَّقْوَى تُنَالُ الرَّحْمَةُ وَتُفَرَّجُ الْكُرُبَاتُ، قَالَ - تَعَالَى -: ﴿ وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ ﴾ [الحجرات: 10]، وَيَا لِعِظَمِ رَحْمَةِ اللهِ! وَمِنْ أَعْظَمِ أَسْبَابِ نَيْلِهَا: التَّقْوَى، قَالَ - تَعَالَى -: ﴿ وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ فَسَأَكْتُبُهَا لِلَّذِينَ يَتَّقُونَ ﴾ ، فَبِأَسْبَابِهَا يَخْتَفِي الْخَوْفُ وَالْحُزْنُ، قَالَ - تَعَالَى -: ﴿ فمن اتقى وأصلح فَلَا خوف عَلَيْهِم وَلَا هم يحزنون ﴾ [الأعراف: 35]؛ لِأَنَّهُمْ أَوْلِيَاءُ اللهِ فَيَرْفَعُ عَنْهُمُ الْأَحْزَانَ؛ فَهِيَ مِنْ أَسْبَابِ النَّجَاةِ مِنَ الْمَهَالِكِ، وَالسَّلَامَةِ مِنَ السُّوءِ، ﴿ وَيُنَجِّي اللَّهُ الَّذِينَ اتَّقَوْا بِمَفَازَتِهِمْ لَا يَمَسُّهُمُ السُّوءُ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ ﴾ [الزمر: 61]، فَالتَّقْوَى مِنْ أَسْبَابِ النَّجَاةِ مِنْ عَذَابِ الدُّنْيَا النَّفْسِيِّ وَالْبَدَنِيِّ. قَالَ - تَعَالَى -: ﴿ وَنَجَّيْنَا الَّذِينَ آمَنُوا وَكَانُوا يَتَّقُونَ ﴾، وَلَا يَكُونُ وَلِي مِنْ أَوْلِيَاءِ اللهِ، إِلَّا أَنَّ يَكُونَ تَقِيًّا. قَالَ - تَعَالَى -: ﴿ إِنْ أَوْلِيَاؤُهُ إِلَّا الْمُتَّقُونَ ﴾ ؛ لِذَا قَالَ - تَعَالَى -: ﴿ أَلَا إِنَّ أَوْلِيَاءَ اللَّهِ لَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ * الَّذِينَ آمَنُوا وَكَانُوا يَتَّقُونَ ﴾ [يونس: 62، 63]، فَأَهْلُ التَّقْوَى لَا يُصِيبُهُمُ الْحُزْنُ، وَبَشَّرَ اللهُ أَهْلَ التَّقْوَى فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ. قَالَ - تَعَالَى -: ﴿ الَّذِينَ آمَنُوا وَكَانُوا يَتَّقُونَ * لَهُمُ الْبُشْرَى فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الْآخِرَةِ ﴾ [يونس: 63، 64]، وَالْفَرَجُ يَنْتَظِرُهُمْ، وَالْعَاقِبَةُ الْحَمِيدَةُ بِانْتِظَارِهِمْ. قَالَ -تَعَالَى-: ﴿ فَاصْبِرْ إِنَّ الْعَاقِبَةَ لِلْمُتَّقِينَ ﴾، فَالتَّقْوَى سَبَبٌ لِلْخُرُوجِ مِنَ الْمَضَائِقِ وَالنَّكَبَاتِ وَبَابٌ لِسَعَةِ الرِّزْقِ. قَالَ - تَعَالَى -: ﴿ وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا * وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ ﴾ [الطلاق: 2، 3]، فَهِيَ سَبَبٌ لِتَيْسِيرِ الْأُمُورِ إِذَا صَعُبَتْ وَالْهُمُومُ إِذَا تَكَاثَرَتْ. قَالَ - تَعَالَى -: ﴿ وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مِنْ أَمْرِهِ يُسْرًا ﴾، فَكَمْ مِنْ مَلْهُوفٍ مِسْكِينٍ تَعَاظَمَتْ عَلَيْهِ الْأُمُورُ، وَثَقُلَتْ عَلَيْهِ الْهُمُومُ، وَجَاءَهُ الْفَرَجُ مِنْ رَبِّ رَحِيمٍ وَدُودٍ.

 

الَّلهُمَّ رُدَّنَا إِلَيْك رَدًّا جَمِيلًا، وَاسْتُرْنَا وَارْحَمْنَا بِرَحْمَتِكَ الَّتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • التقوى
  • التقوى
  • التقوى والمتقون في القرآن الكريم
  • خطبة عن التقوى والمتقين
  • خطبة: فضائل التقوى
  • التقوى حياة على منهج الله تعالى
  • التقوى: مسافة الأمان في رحلة الحياة

مختارات من الشبكة

  • أنواع الخطابة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خطبة صلاة الكسوف(مقالة - موقع الشيخ فيصل بن عبدالعزيز آل مبارك)
  • كيف يحقق الصيام التقوى (خطبة)(مقالة - ملفات خاصة)
  • التقوى وأثرها في حياة المسلم (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خطبة التقوى(مقالة - آفاق الشريعة)
  • منافع الحج ومقاصده (1) الإخلاص - التقوى (خطبة)(مقالة - ملفات خاصة)
  • خطبة عيد الفطر 1445هـ: احفظوا ذخيرة التقوى(مقالة - ملفات خاصة)
  • التقوى من مقاصد الصوم (خطبة)(مقالة - ملفات خاصة)
  • التقوى (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • التقوى (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • تخريج دفعة جديدة من الحاصلين على إجازات علم التجويد بمدينة قازان
  • تخرج 220 طالبا من دارسي العلوم الإسلامية في ألبانيا
  • مسلمو سابينسكي يحتفلون بمسجدهم الجديد في سريدنيه نيرتي
  • مدينة زينيتشا تحتفل بالجيل الجديد من معلمي القرآن في حفلها الخامس عشر
  • بعد 3 سنوات أهالي كوكمور يحتفلون بإعادة افتتاح مسجدهم العريق
  • بعد عامين من البناء افتتاح مسجد جديد في قرية سوكوري
  • بعد 3 عقود من العطاء.. مركز ماديسون الإسلامي يفتتح مبناه الجديد
  • المرأة في المجتمع... نقاش مفتوح حول المسؤوليات والفرص بمدينة سراييفو

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 25/12/1446هـ - الساعة: 15:8
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب