• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات شرعية   دراسات شرعية   نوازل وشبهات   منبر الجمعة   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    فتنة الابتلاء بالرخاء
    أ. د. فؤاد محمد موسى
  •  
    الحج ويوم عرفة (خطبة)
    د. محمد بن مجدوع الشهري
  •  
    خطبة (المساجد والاحترازات)
    الدكتور علي بن عبدالعزيز الشبل
  •  
    لماذا قد نشعر بضيق الدين؟
    شهاب أحمد بن قرضي
  •  
    حقوق الأم (1)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    الدرس الواحد والعشرون: غزوة بدر الكبرى
    عفان بن الشيخ صديق السرگتي
  •  
    أهم مظاهر محبة القرآن
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
  •  
    تفسير سورة المسد
    يوسف بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن السيف
  •  
    الحديث: أنه سئل عن الرجل يطلق ثم يراجع ولا يشهد؟
    الشيخ عبدالقادر شيبة الحمد
  •  
    التجارب
    نورة سليمان عبدالله
  •  
    خطبة مختصرة عن أيام التشريق
    رمضان صالح العجرمي
  •  
    قالوا عن "صحيح البخاري"
    د. هيثم بن عبدالمنعم بن الغريب صقر
  •  
    ملخص من شرح كتاب الحج (12)
    يحيى بن إبراهيم الشيخي
  •  
    عشر أيام = حياة جديدة
    محمد أبو عطية
  •  
    من مائدة الحديث: فضل التفقه في الدين
    عبدالرحمن عبدالله الشريف
  •  
    خطبة: فما عذرهم
    أحمد بن علوان السهيمي
شبكة الألوكة / آفاق الشريعة / مقالات شرعية / التفسير وعلوم القرآن
علامة باركود

أسماء النار ومعانيها

أسماء النار ومعانيها
محمد طاهر عبدالظاهر الأفغاني

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 27/9/2018 ميلادي - 16/1/1440 هجري

الزيارات: 215374

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

أسماء النار ومعانيها

 

هذه الأسماء التي أطلقت في القرآن على النار التي في الآخرة - أعاذنا الله منها - وهي: الهاوية، واللَّظى، والحُطمة، والجحيم، وجهنَّم، وسَقر، والسَّعير، وسِجِّين.

 

وسنبحث عن كلٍّ منها باختصار - إن شاء الله تعالى - كما يأتي:

الاسم الأول: الهَاوِيَة:

وقد ورَدتْ هذه الكلمة في القرآن الكريم مرة؛ وذلك في قوله تعالى: ﴿ وَأَمَّا مَنْ خَفَّتْ مَوَازِينُهُ * فَأُمُّهُ هَاوِيَةٌ * وَمَا أَدْرَاكَ مَا هِيَهْ * نَارٌ حَامِيَةٌ ﴾ [القارعة: 8 - 11][1].

 

وقد بيَّن الله تعالى أن الهاوية للذين خفَّت موازينهم، وفسَّرها الله تعالى بقوله: ﴿ وَمَا أَدْرَاكَ مَا هِيَهْ ﴾ بقوله: ﴿ نَارٌ حَامِيَةٌ ﴾.

قال الفراهيدي[2] رحمه الله تعالى: "والهاويةُ: كلُّ مَهْواةٍ لا يُدْرَكُ قَعْرُها"[3].

وقال العلَّامة القرطبي رحمه الله تعالى في وجه تمسيتها: "وَسُمِّيَتِ النَّارُ هَاوِيَةً، لِأَنَّهُ يُهْوَى فِيهَا مَعَ بُعْدِ قَعْرِهَا"[4].

 

الاسم الثاني: اللظى:

وقد ورَدتْ هذه الكلمة في القرآن الكريم مرة واحدة؛ وذلك في قوله تعالى: ﴿ كَلَّا إِنَّهَا لَظَى * نَزَّاعَةً لِلشَّوَى ﴾[المعارج: 15، 16][5].

قال الفراهيدي رحمه الله تعالى: "اللَّظَى هو اللَّهَبُ الخالص...، ولَظِيَتِ النَّارُ تَلْظَى لَظًى معناه: تلزقُ لُزْوقًا، والحَرُّ في المفازة يَتَلَظَّى كأنَّه يلتَهب التِهابًا"[6].

وقال ابن منظور الإفريقي رحمه الله تعالى في وجه تسميتها بقوله: "وَسُمِّيَتْ بِذَلِكَ لأَنها أَشد النِّيرَانِ"[7].

 

الاسم الثالث: الحطمة:

وقد ورَدتْ هذه الكلمة في القرآن مرتين؛ وذلك في قوله تعالى:

﴿ كَلَّا لَيُنْبَذَنَّ فِي الْحُطَمَةِ * وَمَا أَدْرَاكَ مَا الْحُطَمَةُ * نَارُ اللَّهِ الْمُوقَدَةُ * الَّتِي تَطَّلِعُ عَلَى الْأَفْئِدَ ﴾ [الهمزة: 4 - 7][8].

وقد بيَّن الله تعالى أن الحطمة هي نار الله الموقدة.

قال ابن فارس رحمه الله تعالى في معناها اللغوي: "الْحَاءُ وَالطَّاءُ وَالْمِيمُ أَصْلٌ وَاحِدٌ، وَهُو كَسْرُ الشَّيْءِ، يُقَالُ: حَطَمْتُ الشَّيْءَ حَطْمًا: كَسْرَتُهُ، وَيُقَالُ لِلْمُتَكَسِّرِ فِي نَفْسِهِ: حَطِمٌ، وَيُقَالُ لِلْفَرَسِ إِذَا تَهَدَّمَ لِطُولِ عُمْرِهِ: حَطِمٌ"[9].

وقال أيضًا في وجه تسميتها: "وَسُمِّيَتِ النَّارُ الْحُطَمَةَ لِحَطْمِهَا مَا تَلْقَى"[10].

 

الاسم الرابع: الجحيم:

وقد ورَدتْ هذه الكلمة في القرآن الكريم أكثر 23 مرة، ومنها قوله تعالى: ﴿ فَأَمَّا مَنْ طَغَى * وَآثَرَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا * فَإِنَّ الْجَحِيمَ هِيَ الْمَأْوَى * وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوَى * فَإِنَّ الْجَنَّةَ هِيَ الْمَأْوَى ﴾ [النازعات: 37 - 41] [11]، وقال تعالى: {وَإِذَا الْجَحِيمُ سُعِّرَتْ}[12]، وقال تعالى: ﴿ ثُمَّ إِنَّهُمْ لَصَالُو الْجَحِيمِ * ثُمَّ يُقَالُ هَذَا الَّذِي كُنْتُمْ بِهِ تُكَذِّبُونَ ﴾ [المطففين: 16، 17][13].

 

قال ابن فارس رحمه الله تعالى في وجه تسمية الحجيم: "الْجِيمُ وَالْحَاءُ وَالْمِيمُ عُظْمُهَا بِهِ الْحَرَارَةُ وَشِدَّتُهَا، فَالْجَاحِمُ الْمَكَانُ الشَّدِيدُ الْحَرِّ...، وَبِهِ سُمِّيَتِ الْجَحِيمُ جَحِيمًا"[14].

 

الاسم الخامس: جهنم:

وقد رودت هذه الكلمة في القرآن الكريم أكثر من سبعين مرة، ومنها قوله تعالى: ﴿ إِنَّ جَهَنَّمَ كَانَتْ مِرْصَادًا * لِلطَّاغِينَ مَآبًا * لَابِثِينَ فِيهَا أَحْقَابًا ﴾ [النبأ: 21 - 23][15]، وقال تعالى: ﴿ إِنَّ الَّذِينَ فَتَنُوا الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ ثُمَّ لَمْ يَتُوبُوا فَلَهُمْ عَذَابُ جَهَنَّمَ وَلَهُمْ عَذَابُ الْحَرِيقِ ﴾ [البروج: 10][16]، وقال تعالى: ﴿ إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ وَالْمُشْرِكِينَ فِي نَارِ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَا أُولَئِكَ هُمْ شَرُّ الْبَرِيَّةِ ﴾ [البينة: 6][17].

 

قال ابن منظور رحمه الله تعالى في وجه تسمية جهنم: "جهنم: الجِهنَّامُ: القَعْرُ الْبَعِيدُ، وَبِئْرٌ جَهَنَّمٌ وجِهِنَّامٌ، بِكَسْرِ الْجِيمِ وَالْهَاءِ: بَعِيدَةُ القَعْر، وَبِهِ سُمِّيَتْ جَهَنَّم لبُعْدِ قَعْرِها"[18].

 

الاسم السادس: سقر:

وقد ورَدتْ هذه الكلمة في القرآن الكريم أكثر من أربع مرات، ومنها قوله تعالى: ﴿ سَأُصْلِيهِ سَقَرَ * وَمَا أَدْرَاكَ مَا سَقَرُ * لَا تُبْقِي وَلَا تَذَرُ * لَوَّاحَةٌ لِلْبَشَرِ ﴾[19]، وأصحاب اليمين في جنات يتساءلون، قال تعالى: ﴿ عَنِ الْمُجْرِمِينَ * مَا سَلَكَكُمْ فِي سَقَرَ * قَالُوا لَمْ نَكُ مِنَ الْمُصَلِّينَ ﴾[20].

وقد بيَّن الله تعالى أنَّ سقر هي التي لا تُبقي ولا تَذر.

 

قال ابن فارس رحمه الله تعالى في وجه تسمية سقر: "السِّينُ وَالْقَافُ وَالرَّاءُ أَصْلٌ يَدُلُّ عَلَى إِحْرَاقٍ أَوْ تَلْوِيحٍ بِنَارٍ، يُقَالُ: سَقَرَتْهُ الشَّمْسُ، إِذَا لَوَّحَتْهُ؛ وَلِذَلِكَ سُمِّيَتْ سَقَرَ، وَسَقَرَاتُ الشَّمْسِ: حَرُورُهَا"[21].

 

وقال ابن منظور الإفريقي رحمه الله تعالى: "سُمِّيَتِ النَّارُ سَقَرَ؛ لأَنها تُذِيبُ الأَجسام والأَرواح"[22].

والحق أنَّ كلًّا من هذين القولين صحيح؛ لأن سقر هي التي تحرق، وهي التي لا تبقي ولا تذر، لواحة للبشر، والله تعالى أعلم بالصواب.

 

الاسم السابع: السعير:

وقد ورَدتْ هذه الكلمة في القرآن الكريم أكثر من مرة، ومنها قوله تعالى: ﴿ وَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ وَرَاءَ ظَهْرِهِ * فَسَوْفَ يَدْعُو ثُبُورًا * وَيَصْلَى سَعِيرًا * إِنَّهُ كَانَ فِي أَهْلِهِ مَسْرُورًا ﴾ [الانشقاق: 10 - 13][23]، وقال تعالى: ﴿ فَاعْتَرَفُوا بِذَنْبِهِمْ فَسُحْقًا لِأَصْحَابِ السَّعِيرِ ﴾[24].

 

قال ابن فارس رحمه الله تعالى كلمة السعير: "السِّينُ وَالْعَيْنُ وَالرَّاءُ أَصْلٌ وَاحِدٌ يَدُلُّ عَلَى اشْتِعَالِ (الشَّيْءِ) وَاتِّقَادِهِ وَارْتِفَاعِهِ"[25].

وقال بعد ذلك في وجه التسمية: "مِنْ ذَلِكَ السَّعِير: سَعِيرُ النَّارِ"[26]، أي: لاشتعال واتقاد وارتفاع لهب نارها.

 

الاسم الثامن: سِجِّينٌ:

وقد ورَدتْ هذه الكلمة في القرآن الكريم مرتين؛ وذلك في قوله تعالى: ﴿ كَلَّا إِنَّ كِتَابَ الْفُجَّارِ لَفِي سِجِّينٍ * وَمَا أَدْرَاكَ مَا سِجِّينٌ * كِتَابٌ مَرْقُومٌ ﴾ [المطففين: 7 - 9][27].

 

قال ابن فارس رحمه الله تعالى في كلمة سجين: "السِّينُ وَالْجِيمُ وَالنُّونُ أَصْلٌ وَاحِدٌ، وَهُوَ الْحَبْسُ، يُقَالُ: سَجَنْتُهُ سَجْنًا، وَالسِّجْنُ: الْمَكَانُ يُسْجَنُ فِيهِ الْإِنْسَانُ"[28].

 

وقال الفراهيدي رحمه الله تعالى في المعنى المراد من كلمة سجين: "والسِّجن البيت الذي يُحبس فيه السَّجينُ: من أسماء جَهنَّم"[29].

وقال الراغب الأصفهاني رحمه الله تعالى في المعنى المراد: "والسِّجِّينُ: اسم لجهنم، بإزاء علِّيِّين، وزيد لفظه تنبيهًا على زيادة معناه"[30].

 

وهناك أوصاف وألقاب ذكر ها الله في القرآن للنار التي في الآخرة وهي:

السَّموم، وبئس المصير، وبئس القرار، وبئس المهاد، وبئس الوِرد المورود، ودار البَوار، ودار الفاسقين، وسوء الدار، وأسفل السافلين و...

ربنا لا تجعلنا من أصحاب النار يا أرحم الراحمين، آمين يارب العالمين.



[1] سورة القارعة: (8 - 11).

[2] الفراهيدي (100 170 هـ = 718 786 م) أبو عبدالرحمن الخليل بن أحمد الفراهيدي البصري، وهو عربي النسب من الأزد، ولد في عُمان عام 100 هـ، وهو مؤسس علم العروض ومعلم سيبويه، وواضع أول معجم للغة العربية وهو العين، أخذ النحو عنه: سيبويه والنضر بن شميل وهارون بن موسى النحوي...، وكان الخليل زاهدًا ورعًا، وقد نقل ابن خلكان عن تلميذ الخليل النضر بن شميل قوله: أقام الخليل في خص له بالبصرة، لا يقدر على فلسين، وتلامذته يكسبون بعلمه الأموال، وتنسب له كتب "معاني الحروف" وجملة آلات الحرب والعوامل والعروض والنقط... توفي في البصرة في سنة 173هـ/ 789م. راجع: "وفيات الأعيان وأنباء أبناء الزمان"؛ لابن خلكان، (2/ 244 - 248)، و"سير أعلام النبلاء"؛ للذهبي، (7/ 429 431)، و"الأعلام"؛ للزركلي، (2/ 314).

[3] كتاب العين؛ لأبي عبدالرحمن الخليل بن أحمد بن عمرو بن تميم الفراهيدي البصري، (المتوفى: 170هـ)، مادة: (هـ و ى)، (4/ 105)، المحقق: د. مهدي المخزومي، د. إبراهيم السامرائي، دار ومكتبة الهلال، عدد الأجزاء: (8).

[4] "الجامع لأحكام القرآن"؛ للقرطبي، (20/ 167).

[5] سورة المعارج: (15، 16).

[6] كتاب العين؛ للفراهيدي، مادة: (ل ظ ى)، (8/ 169).

[7] "لسان العرب"؛ لابن منظور الإفريقي، مادة: (ل ظ ى)، (15/ 248).

[8] سورة الهمزة: (4 - 7).

[9] "معجم مقاييس اللغة"؛ لابن فارس، مادة: (ح ط م)، (2/ 78).

[10] المصدر نفسه.

[11] سورة النارعات: (37 - 39).

[12] سورة التكوير: (12).

[13] سورة المطففين: (16، 17).

[14] "معجم مقاييس اللغة"؛ لابن فارس، مادة: (ج ح م)، (1/ 429).

[15] سورة النبأ: (21 - 23).

[16] سورة البروج: (10).

[17] سورة البينة: (6).

[18] "لسان العرب"؛ لابن منظور الإفريقي، مادة: (ج هـ ن ن م)، (12/ 112).

[19] سورة المدثر: (25 - 29).

[20] سورة المدثر: (41 - 43).

[21] "معجم مقاييس اللغة"؛ لابن فارس، مادة: (س ق ر)، (3/ 86).

[22] "لسان العرب"؛ لابن منظور الإفريقي، مادة: (س ق ر)، (4/ 372).

[23] سورة الانشقاق: (10 - 13).

[24] سورة الملك: (11).

[25] "معجم مقاييس اللغة"؛ لابن فارس، مادة: (س ع ر)، (3/ 75).

[26] المصدر نفسه.

[27] سورة المطففين: (7 - 9).

[28] "معجم مقاييس اللغة"؛ لابن فارس، مادة: (س ج ن)، (3/ 137).

[29] كتاب العين، للفراهيدي، مادة: (س ج ن)، (6/ 56).

[30] "مفردات القرآن"؛ للراغب الأصفهاني، مادة: (س ج ن)، (ص 399).





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • الجنة والنار مخلوقتان الآن
  • تخاصم أهل النار (خطبة)
  • أوصاف النار وأحوالها (خطبة)
  • النار أوصافها وأنواع العذاب فيها
  • خطبة عن النار وصفتها وأهلها

مختارات من الشبكة

  • شرح أسماء الله الحسنى أو (إعلام اللبيبة الحسنا بمعاني أسماء الله الحسنى) (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • مخطوطة تهذيب تهذيب الكمال في أسماء الرجال (ج2) ( مختصر تهذيب الكمال في أسماء الرجال )(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • معنى اسم الجواد من أسماء الله الحسنى(مقالة - آفاق الشريعة)
  • حكم قول: باسم الشعب، باسم العروبة، باسم الوطن(مقالة - آفاق الشريعة)
  • مخطوطة الطبقات في الأسماء المفردة من أسماء العلماء وأصحاب الحديث(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • المشتقات (اسم الفاعل - اسم المفعول - الصفة المشبهة - اسم التفضيل)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • كشف الغطاء عما في كتاب: " أسماء حسنى غير الأسماء الحسنى" من الأخطاء "(مقالة - آفاق الشريعة)
  • مخطوطة فائدة في الفرق بين أسماء أهل الإسلام وأسماء المشركين(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • الدرة الحسنا في نظم تسعة وتسعين اسما من أسماء الله الحسنى(مقالة - آفاق الشريعة)
  • اسم الله تعالى.. الفتاح (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الذكاء الاصطناعي تحت مجهر الدين والأخلاق في كلية العلوم الإسلامية بالبوسنة
  • مسابقة للأذان في منطقة أوليانوفسك بمشاركة شباب المسلمين
  • مركز إسلامي شامل على مشارف التنفيذ في بيتسفيلد بعد سنوات من التخطيط
  • مئات الزوار يشاركون في يوم المسجد المفتوح في نابرفيل
  • مشروع إسلامي ضخم بمقاطعة دوفين يقترب من الموافقة الرسمية
  • ختام ناجح للمسابقة الإسلامية السنوية للطلاب في ألبانيا
  • ندوة تثقيفية في مدينة تيرانا تجهز الحجاج لأداء مناسك الحج
  • مسجد كندي يقترب من نيل الاعتراف به موقعا تراثيا في أوتاوا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 2/12/1446هـ - الساعة: 8:23
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب