• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات شرعية   دراسات شرعية   نوازل وشبهات   منبر الجمعة   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    البعثة والهجرة (خطبة)
    الدكتور أبو الحسن علي بن محمد المطري
  •  
    أسباب نشر الأدعية
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    كليات الأحكام
    الشيخ عبدالله بن جار الله آل جار الله
  •  
    بين الحاج والمقيم كلاهما على أجر عظيم.. (خطبة)
    د. صغير بن محمد الصغير
  •  
    لا حرج على من اتبع السنة في الحج (خطبة)
    الشيخ عبدالله بن محمد البصري
  •  
    تخريج حديث: إنه لينهانا أن نستنجي بأقل من ثلاثة ...
    الشيخ محمد طه شعبان
  •  
    "لا تكونوا عون الشيطان على أخيكم".. فوائد وتأملات ...
    حسام بن عبدالعزيز الجبرين
  •  
    الحج: غاياته وإعجازاته
    د. زيد بن محمد الرماني
  •  
    من أقوال السلف في أسماء الله الحسنى: (الشهيد، ...
    فهد بن عبدالعزيز عبدالله الشويرخ
  •  
    موانع الخشوع في الصلاة (2)
    السيد مراد سلامة
  •  
    وقفات مع القدوم إلى الله (13)
    د. عبدالسلام حمود غالب
  •  
    فتنة الابتلاء بالرخاء
    أ. د. فؤاد محمد موسى
  •  
    الحج ويوم عرفة (خطبة)
    د. محمد بن مجدوع الشهري
  •  
    خطبة (المساجد والاحترازات)
    الدكتور علي بن عبدالعزيز الشبل
  •  
    لماذا قد نشعر بضيق الدين؟
    شهاب أحمد بن قرضي
  •  
    حقوق الأم (1)
    د. أمير بن محمد المدري
شبكة الألوكة / آفاق الشريعة / مقالات شرعية / عقيدة وتوحيد
علامة باركود

العلامات الصغرى التي وقعت

الشيخ محمد طه شعبان

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 10/5/2017 ميلادي - 13/8/1438 هجري

الزيارات: 19390

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

العلامات الصغرى التي وقعت


وَهِيَ كَثِيرَةٌ جِدًّا قَدْ تَصِلُ إِلَى أَكْثَرَ مِنْ سِتِّينَ عَلَامَةً، وَأَوَصْلَهَا بَعْضُ أَهْلِ العِلْمِ إِلَى أَكْثَرَ مِنْ ذَلِكَ بِكَثِيرٍ.

وَمِنَ العَلَامَاتِ الصُّغْرَى مَا ظَهَرَ وَانْتَهَى، وَمِنْهَا مَا ظَهَرَ وَلَا يَزَالُ يَتَتَابَعُ وَيَكْثُرُ، وَمِنْهَا مَا يَظْهَرُ بَعْدَ العَلَامَاتِ الكُبْرَى.

 

• فَمِنَ العَلَامَاتِ الصُّغْرَى الَّتِي ظَهَرَتْ وَانْتَهَتْ:

1- بعْثَةُ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم.

قَالَ صلى الله عليه وسلم: "بُعِثْتُ أَنَا وَالسَّاعَةُ كَهَاتَيْنِ"، وَضَمَّ السَّبَّابَةَ وَالوُسْطَى[1].

قَالَ القُرْطُبِيُّ رحمه الله:

"أَوَّلُهَا النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم؛ لِأَنَّهُ نَبِيُّ آخِرِ الزَّمَانِ، وَقَدْ بُعِثَ وَلَيْسَ بَيْنَهُ وَبَيْنَ القِيَامَةِ نَبِيٌّ"[2].

 

2- مَوْتُ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم.

عَنْ عَوْفِ بْنِ مَالِكٍ رضي الله عنه، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم: "اعْدُدْ سِتًّا بَيْنَ يَدَيِ السَّاعَةِ: مَوْتِي، ثُمَّ فَتْحُ بَيْتِ المَقْدِسِ، ثُمَّ مُوتَانٌ يَأْخُذُ فِيكُمْ كِقِعَاصِ الغَنَمِ، ثُمَّ اسْتِفَاضَةُ المَالِ حَتَّى يُعْطَى الرَّجُلُ مِائَةَ دِينَارٍ فَيَظَلُّ سَاخِطًا، ثُمَّ فِتْنَةٌ لَا يَبْقَى بَيْتٌ مِنَ العَرَبِ إِلَّا دَخَلَتْهُ، ثُمَّ هُدْنَةٌ تَكُونُ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَ بَنِي الأَصْفَرِ، فَيَغْدِرُونَ فَيَأْتُونَكُمْ تَحْتَ ثَمَانِينَ غَايَةٍ، تَحْتَ كُلِّ غَايَةٍ اثْنَا عَشَرَ الفًا"[3].

 

3- فَتْحُ بَيْتِ المَقْدِسِ.

قَالَ صلى الله عليه وسلم: "اعْدُدْ سِتًّا بَيْنَ يَدَيِ السَّاعَةِ: مَوْتِي، ثُمَّ فَتْحُ بَيْتِ المَقْدِسِ..."[4].

وَقَدْ فُتِحَ بَيْتُ المَقْدِسِ فِي عَهْدِ عُمَرَ بْنِ الخَطَّابِ رضي الله عنه، سَنَةَ سِتَّ عَشْرَةَ مِنَ الهِجْرَةِ.

 

4- طَاعُونُ عَمَوَاسَ.

قَالَ صلى الله عليه وسلم: "اعْدُدْ سِتًّا بَيْنَ يَدَيِ السَّاعَةِ - منها -: مُوتَانٌ يَأْخُذُ فِيكُمْ كِقُعَاصِ الغَنَمِ"[5].

وَمُوتَانٌ - بِضَمِّ المِيمِ وَسُكُونِ الوَاوِ -: هُوَ المَوْتُ الكَثِيرُ الوُقُوعِ.

وَقُعَاصُ - بِالضَّمِّ - دَاءٌ يَأْخُذُ الدَّوَابَّ، فَيَسِيلُ مِنْ أُنُوفِهَا شَيْءٌ، فَتَمُوتُ فَجْأَةً[6].

قَالَ ابْنُ حَجَرٍ رحمه الله:

"يُقَالُ: إِنَّ هَذِهِ الآيَةَ ظَهَرَتْ فِي طَاعُونِ عَمَوَاسَ فِي خِلَافَةِ عُمَرَ، وَكَانَ ذَلِكَ بَعْدَ فَتْحِ بَيْتِ المَقْدِسِ"[7].

وَقَدْ وَقَعَ هَذَا الطَّاعُونُ سَنَةَ ثَمَانِ عَشْرَةَ لِلهِجْرَةِ، أَيْ: بَعْدَ فَتْحِ بَيْتِ المَقْدِسِ بَعَامَيْنِ عَلَى المَشْهُورِ، حَيْثُ وَقَعَ فِي كُورَةِ عَمَوَاسَ، ثُمَّ انْتَشَرَ فِي أَرْضِ الشَّامِ، فَمَاتَ فِيهِ خَلْقٌ كَثِيرٌ مِنْ صَحَابَةِ رَسُولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم وَمِنْ غَيْرِهِمْ، قِيلَ: بَلَغَ عَدَدُ مَنْ مَاتَ فِيهِ خَمْسَةً وَعِشْرِينَ أَلْفًا مِنَ المُسْلِمِينَ، وَمَاتَ فِيهِ أَبُو عُبَيْدَةَ بْنُ عَامِرِ بْنِ الجَرَّاحِ ﭫ أَجْمَعِينَ[8].

قَالَ الحافظ ابْنُ حَجَرٍ رحمه الله:

"وَوَقَعَ فِي رِوَايَةٍ لِلحَاكِمِ مِنْ طَرِيقِ الشَّعْبِيِّ عَنْ عَوْفِ بْنِ مَالِكٍ فِي هَذَا الحَدِيثِ: أَنَّ عَوْفَ بْنَ مَالِكٍ قَالَ لِمُعَاذٍ فِي طَاعُونِ عَمَوَاسَ: أَنَّ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ لِي: "اعْدُدْ سِتًّا بَيْنَ يَدَيِ السَّاعَةِ"، فَقَدْ وَقَعَ مِنْهُنَّ ثَلَاثٌ، يَعْنِي: مَوْتَهُ صلى الله عليه وسلم، وَفَتَحَ بَيْتِ المَقْدِسِ، وَالطَّاعُونَ، قَالَ: وَبَقِيَ ثَلَاثٌ"اهـ[9].

 

5- اقْتِتَالُ عَلِيٍّ وَمُعَاوِيَةَ.

عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه، أَنَّ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ: "لَا تَقُومُ السَّاعَةُ حَتَّى تَقْتَتِلَ فِئَتَانِ عَظِيمَتَانِ تَكُونُ بَيْنَهُمَا مَقْتَلَةٌ عَظِيمَةٌ دَعْوَتُهُمَا وَاحِدَةٌ"[10].

قَالَ الحافظ ابْنُ حَجَرٍ رحمه الله:

"المُرَادُ بِالفِئَتَيْنِ، عَلَيٌّ وَمَنْ مَعَهُ، وَمُعَاوِيَةُ وَمَنْ مَعَهُ"[11].

 

6- ظُهُورُ نَارِ الحِجَازِ.

عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه، أَنَّ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ: "لَا تَقُومُ السَّاعَةُ حَتَّى تَخْرُجَ نَارٌ مِنْ أَرْضِ الحِجَازِ تُضِيءُ لَهَا أَعْنَاقُ الإِبِلِ بِبُصْرَى"[12].

وَقَدْ ظَهَرَتْ هَذِهِ النَّارُ فِي القَرْنِ السَّابِعِ الهِجْرِيِّ.

 

قَالَ النَّوَوِيُّ رحمه الله:

"خَرَجَتْ فِي زَمَانِنَا نَارٌ بِالمَدِينَةِ سَنَةَ أَرْبَعٍ وَخَمْسِينَ وَسِتِّ مِئَةٍ، وَكَانَتْ نَارًا عَظِيمَةً جِدًّا، مِنْ جَنْبِ المَدِينَةِ الشَّرْقِيِّ وَرَاءَ الحَرَّةِ، وَقَدْ تَوَاتَرَ العِلْمُ بِهَا عِنْدَ جَمِيعِ أَهْلِ الشَّامِ وَسَائِرِ البُلْدَانِ، وَأَخْبَرَنِي مَنْ حَضَرَهَا مِنْ أَهْلِ المَدِينَةِ"اهـ[13].

 

وَقَالَ القُرْطُبِيُّ رحمه الله:

"قَدْ خَرَجَتْ نَارٌ بِالحِجَازِ بِالمَدِينَةِ، وَكَانَ بَدْؤُهَا زَلْزَلَةً عَظِيمَةً فِي لَيْلَةِ الأَرْبِعَاءِ بَعْدَ العَتْمَةِ، الثَّالِثَ مِنْ جُمَادَى الآخِرَةِ سَنَةَ أَرْبَعٍ وَخَمْسِينَ وَسِتِّمِائَةٍ، وَاسْتَمَرَّتْ إِلَى ضُحَى النَّهَارِ يَوْمَ الجُمُعَةِ فَسَكَنَتْ، وَظَهَرَتِ النَّارُ بِقُرَيْظَةَ بِطَرْفِ الحَّرَّةِ تُرَى فِي صُورَةِ البَلَدِ العَظِيمِ، عَلَيْهَا سُورٌ مُحِيطٌ عَلَيْهِ شَرَارِيفُ وَأَبْرَاجٌ وَمَآذِنٌ، وَتَرَى رِجَالًا يَقُودُونَهَا، لَا تَمُرُّ عَلَى جَبَلٍ إِلَّا دَكَّتْهُ وَأَذَابَتْهُ، وَيَخْرُجُ مِنْ مَجْمُوعِ ذَلِكَ مِثْلُ النَّهْرِ أَحْمَرُ وَأَزْرَقُ لَهُ دَوِيٌّ كَدَوِيِّ الرَّعْدِ يَأْخَذُ الصُّخُورَ بَيْنَ يَدَيْهِ، وَيَنْتَهِي إِلَى مَحَطِّ الرَّكْبِ العِرَاقِيِّ، وَاجْتَمَعَ فِي ذَلِكَ رَدْمٌ صَارَ كَالجَبَلِ العَظِيمِ، فَانْتَهَتِ النَّارُ إِلَى قُرْبِ المَدِينَةِ، وَمَعَ ذَلِكَ فَكَانَ يَأْتِي المَدِينَةَ نَسِيمٌ بَارِدٌ، وَشُوهِدَ لِهَذِهِ النَّارِ غَلَيَانٌ كَغَلَيَانِ البَحْرِ، وَقَالَ لِي بَعْضُ أَصْحَابِنَا: رَأَيْنَاهَا صَاعِدَةً فِي الهَوَاءِ مِنْ نَحْوِ خَمْسَةِ أَيَّامٍ، وَسَمِعْتُ أَنَّهَا رُؤِيَتْ مِنْ مَكَّةَ، وَمِنْ جِبَالِ بُصْرَى"اهـ[14].

قَالَ ابْنُ حَجَرٍ رحمه الله: "وَالَّذِي ظَهَرَ لِي أَنَّ النَّارَ المَذْكُورَةَ فِي حَدِيثِ البَابِ هِيَ الَّتِي ظَهَرَتْ بِنَوَاحِي المَدِينَةِ، كَمَا فَهِمَهُ القُرْطُبِيُّ وَغَيْرُهُ"[15].

وَهَذِهِ النَّارُ غَيْرُ النَّارِ الَّتِي تَحْشُرُ النَّاسَ إِلَى مَحْشَرِهِمْ.

 

7- قِتَالُ التُّرْكِ.

عَنْ أَبِي هُـرَيْرَةَ رضي الله عنه: أَنَّ رَسُـولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم قَـالَ: "لَا تَقُومُ السَّـاعَةُ حَـتَّى يُقَـاتِلَ المُسْلِمُونَ التُّرْكَ، قَوْمًا وُجُوهُهُمْ كَالمَجَانِّ المُطْرَقَةِ، يَلْبَسُونَ الشَّعَرَ وَيَمْشُونَ فِي الشَّعَرِ"[16]. وَفِي لَفْظٍ فِي "الصَّحِيحَيْنِ" أَيْضًا: "صِغَارَ الأَعْيُنِ، ذُلْفَ الأُنُوفِ"[17]، وَلِلبُخَارِيِّ عَنْ عَمْروِ بْنِ تَغْلِبَ: "قَوْمًا عِرَاضُ الوُجُوهِ، كَأَنَّ وُجُوهَهُمُ المَجَانُّ المُطْرَقَةُ"[18].

وَقَدْ قَاتَلَ المُسْلِمُونَ التُّرْكَ فِي عَصْرِ مُعَاوِيَةَ رضي الله عنه [19]. وَكَذَلِكَ قَاتَلُوهُمْ فِي عَصْرِ الإِمَامِ النَّوَوِيِّ.

قَالَ النَّوَوِيُّ رحمه الله: "فَقَدْ وُجِدَ قِتَالُ هَؤُلَاءِ التُّرْكِ بِجَمِيعِ صِفَاتِهِمُ الَّتِي ذَكَرَهَا النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم، صِغَارُ الأَعْيُنِ، حُمْرُ الوُجُوهِ، ذُلْفُ الأُنُوفِ، عِرَاضُ الوُجُوهِ، كَأَنَّ وُجُوهَهُمُ المِجَانُّ المُطْرَقَةُ، يَنْتَعِلُونَ الشَّعْرَ، فَوُجِدُوا بِهَذِهِ الصِّفَاتِ كُلِّهَا فِي زَمَانِنَا، وَقَاتَلَهُمُ المُسْلِمُونَ مَرَّاتٍ، وَقِتَالُهُمُ الآنَ"[20].



[1] متفق عليه: أخرجه البخاري (6139)، ومسلم (2951).

[2] "التذكرة في أحوال الموتى وأمور الآخرة" (626).

[3] أخرجه البخاري (3176).

[4] الحديث السابق.

[5] الحديث السابق.

[6] انظر "فتح الباري" (6/ 278).

[7] "فتح الباري" (6/ 278).

[8] انظر "البداية والنهاية" (7/ 94).

[9] "فتح الباري" (6/ 322).

[10] أخرجه البخاري (7121).

[11] "فتح الباري" (13/ 92).

[12] متفق عليه: أخرجه البخاري (7118)، ومسلم (2902).

[13] "شرح مسلم" (18/ 28).

[14] "التذكرة" (636، 637).

[15] "فتح الباري" (13/ 85).

[16] متفق عليه: أخرجه البخاري (3591)، ومسلم (2912).

[17] البخاري (2929)، ومسلم (2912).

المجان: جمع مِجن، وهو الترس من الجُنة، وهي السترة.

المجان المطرقة: هي التي عليت بطارق وهي الجلد الذي يغشاه، ومنه طارق النعل: إذا صيَّرها طاقًا فوق طاق، وركب بعضها فوق بعض، فشبه وجوههم في عرضها ونتوء وجناتها بالترس قد ألبست الأطرقة.

ذلف الأنوف: الذلف: قصر الأنف وانبطاحه، وقيل: ارتفاع طرفه مع صغر أرنبته.

انظر "النهاية في غريب الحديث" (3/ 122)، و"شرح مسلم" (18/ 36، 37).

[18] أخرجه البخاري (2927).

[19] انظر "فتح الباري" (6/ 609).

[20] "شرح مسلم" (9/ 227).





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • الأشراط الصغرى للساعة
  • علامات القيامة الصغرى والوسطى
  • أشراط الساعة الصغرى والكبرى
  • علامات للساعة ظهرت ولا تزال تتتابع وتتكاثر

مختارات من الشبكة

  • أنواع العلامات في النظام النحوي(مقالة - موقع الدكتور بهاء الدين عبدالرحمن)
  • علامات الساعة الصغرى التي لم تظهر إجمالا(مقالة - آفاق الشريعة)
  • علامات الساعة الصغرى التي ظهرت ولا زالت تتتابع (word)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • علامات الساعة الصغرى التي ظهرت وانقضت (WORD)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • علامات الساعة الصغرى التي ظهرت وانقضت (3)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • علامات الساعة الصغرى التي ظهرت وانقضت (2)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • علامات الساعة الصغرى التي ظهرت وانقضت (1)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الدار الآخرة ( علامات الساعة الصغرى التي لم تظهر PDF )(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • الدار الآخرة ( علامات الساعة الصغرى التي ظهرت ولا زالت تتتابع PDF )(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • الدار الآخرة ( علامات الساعة الصغرى التي ظهرت وانقضت PDF )(كتاب - مكتبة الألوكة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • بعد 3 عقود من العطاء.. مركز ماديسون الإسلامي يفتتح مبناه الجديد
  • المرأة في المجتمع... نقاش مفتوح حول المسؤوليات والفرص بمدينة سراييفو
  • الذكاء الاصطناعي تحت مجهر الدين والأخلاق في كلية العلوم الإسلامية بالبوسنة
  • مسابقة للأذان في منطقة أوليانوفسك بمشاركة شباب المسلمين
  • مركز إسلامي شامل على مشارف التنفيذ في بيتسفيلد بعد سنوات من التخطيط
  • مئات الزوار يشاركون في يوم المسجد المفتوح في نابرفيل
  • مشروع إسلامي ضخم بمقاطعة دوفين يقترب من الموافقة الرسمية
  • ختام ناجح للمسابقة الإسلامية السنوية للطلاب في ألبانيا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 4/12/1446هـ - الساعة: 18:49
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب