• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات شرعية   دراسات شرعية   نوازل وشبهات   منبر الجمعة   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    خطبة: وسائل السلامة في الحج وسبل الوقاية من ...
    الشيخ الدكتور صالح بن مقبل العصيمي ...
  •  
    العشر من ذي الحجة وآفاق الروح (خطبة)
    حسان أحمد العماري
  •  
    فضائل الأيام العشر (خطبة)
    رمضان صالح العجرمي
  •  
    أفضل أيام الدنيا (خطبة)
    د. محمد بن مجدوع الشهري
  •  
    أحكام عشر ذي الحجة (خطبة)
    الشيخ عبدالرحمن بن سعد الشثري
  •  
    أحكام عشر ذي الحجة
    د. فهد بن ابراهيم الجمعة
  •  
    أدلة الأحكام المتفق عليها
    عبدالعظيم المطعني
  •  
    الأنثى كالذكر في الأحكام الشرعية
    الشيخ أحمد الزومان
  •  
    الإنفاق في سبيل الله من صفات المتقين
    د. خالد بن محمود بن عبدالعزيز الجهني
  •  
    النهي عن أكل ما نسي المسلم تذكيته
    فواز بن علي بن عباس السليماني
  •  
    الحج: آداب وأخلاق (خطبة)
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    يصلح القصد في أصل الحكم وليس في وصفه أو نتيجته
    ياسر جابر الجمال
  •  
    المرأة في القرآن (1)
    قاسم عاشور
  •  
    ملخص من شرح كتاب الحج (11)
    يحيى بن إبراهيم الشيخي
  •  
    الإنصاف من صفات الكرام ذوي الذمم والهمم
    د. ضياء الدين عبدالله الصالح
  •  
    الأسوة الحسنة
    نورة سليمان عبدالله
شبكة الألوكة / آفاق الشريعة / مقالات شرعية / عقيدة وتوحيد
علامة باركود

النظر في الآيات الشرعية والأحكام الربانية

الشيخ وليد بن فهد الودعان

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 13/7/2016 ميلادي - 7/10/1437 هجري

الزيارات: 18607

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

النَّظر في الآيات الشرعية والأحكام الربَّانيَّة


القرآن الكريم كتابُ الله، وقد تجلَّى الله تعالى فيه لعباده بصِفاته[1]، فمَن تأمَّل كتابَ الله ساقه إلى الله، وعرفه عظيم فضله وكمالِ صِفاته وجمالِ أفعاله، وهذا الطَّريق من أعظم الطُّرُق الموصلة إلى التعبُّد وأكملها، وقد حَثَّ على ذلك القرآن الكريم حينما أمَر بالتدبُّر عمومًا: ﴿ أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ ﴾ [النساء: 82]، ﴿ كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ إِلَيْكَ مُبَارَكٌ لِيَدَّبَّرُوا آيَاتِهِ ﴾ [ص: 29]، وأشار إلى ذلك على وجه الخصوص؛ حيث كان ذكر أسماء الله وصِفاته وأفعاله فيه أكثر من ذِكر الأكلِ والشُّرب والنِّكاح في الجنَّة، وكانت الآيات المتضمنة لذكر الأسماء والصِّفات أعظم قَدْرًا من آيات المعاد؛ ولذا أعظَم آيةٍ في القرآن هي آية الكرسي المتضمنة لذلك[2].


كما أنَّه حثَّ على ذلك على جهة الخصوص في قوله تعالى: ﴿ وَلِلَّهِ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا ﴾ [الأعراف: 180]، قال ابن القيِّم عن التعبُّد بالأسماء والصِّفات: "وهذه طريقة الكُمَّل من السائرين إلى الله، وهي طريقةٌ مشتقَّةٌ من قلب القرآن، قال الله تعالى: ﴿ وَلِلَّهِ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا ﴾ [الأعراف: 180]، والدُّعاء بها يَتناول دعاءَ المسألة ودعاء الثَّناء ودعاء التعبُّد، وهو سبحانه يدعو عبادَه إلى أن يعرفوه بأسمائه وصِفاته ويثنوا عليه بها ويأخذوا بحظِّهم من عبوديَّتها"[3].


وإنَّ تدبُّر القرآن وتفهُّم معانيه واستقاء هذه المعاني العظيمة منه لَهو أعظم ما نزَل القرآن لأجله، ولهو خيرٌ من الاشتِغال بغيره من العلوم التي هي أقل منه شأنًا وفضلًا، بل وقد تكون حاجبة للعبد عن حقائق القرآن؛ كالاشتغال بالوسوسَةِ في مخارج الحروف وتتبُّعِ وجوه الإعراب، واستخراجِ التأويلات المستكرهة التي هي بالألغاز أشبَه منها بالبيان[4].

 

أمثلة على التأمُّل في الآيات الشرعية والأحاديث النبوية:

ولك أيُّها الأخ الكريم أن تتأمَّل هذه الآيات والأحاديث لترى أثرَها في قلبك:

• انظر إلى صبْرِ الله وحلمه وعفوِه عن العباد مع كمال علمِه وقوَّته واقتداره في مثل قوله تعالى: ﴿ وَقَالُوا اتَّخَذَ الرَّحْمَنُ وَلَدًا * لَقَدْ جِئْتُمْ شَيْئًا إِدًّا * تَكَادُ السَّمَوَاتُ يَتَفَطَّرْنَ مِنْهُ وَتَنْشَقُّ الْأَرْضُ وَتَخِرُّ الْجِبَالُ هَدًّا * أَنْ دَعَوْا لِلرَّحْمَنِ وَلَدًا * وَمَا يَنْبَغِي لِلرَّحْمَنِ أَنْ يَتَّخِذَ وَلَدًا * إِنْ كُلُّ مَنْ فِي السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضِ إِلَّا آتِي الرَّحْمَنِ عَبْدًا * لَقَدْ أَحْصَاهُمْ وَعَدَّهُمْ عَدًّا * وَكُلُّهُمْ آتِيهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَرْدًا ﴾ [مريم: 88 - 95]، وفي الحديث: ((لا أحَدَ أصبَرُ على أذًى يسمعه من الله عزَّ وجل؛ إنَّه يُشرَكُ به، ويجعَلُ له الولد، ثمَّ هو يعافيهم ويرزقُهم))[5].


• انظر إلى عظمَة الله وقيوميَّته وجماله في قوله صلى الله عليه وسلم: ((إنَّ الله عزَّ وجلَّ لا يَنام، ولا يَنبغي له أن ينام، يخفِض القسطَ ويرفعه، يُرفع إليه عملُ الليل قبل عمل النَّهار وعمل النَّهار قبل عمل الليل، حجابه النُّور - وفي رواية: النَّار - لو كشَفَه لأحرَقَت سبحات وجهِه ما انتهى إليه بصَرُه من خلقه))[6].


قال العزُّ بن عبدالسلام: "إذا فَنِيَ صواحِبُ يوسف بن يعقوب بملاحظة جمالِه، فما الظنُّ بملاحظة جمال مقلِّب القلوب وعلَّام الغيوب؟"[7].


وقال ابن القيِّم: "إذا كانت مشاهدة مخلوقٍ يوم أُخرِجَ عليهنَّ استغرقَت إحساسَ النَّاظِرات فقطَّعنَّ أيديهنَّ وما شعرنَ، فكيف بالحال يوم المزيد؟"[8].


• انظر إلى فضل الله وبِرِّه، وكرمه وإحسانه وشكره لعمل عبده وإن كان هو سبحانه مسدي الفَضل بالتوفيق للعمل الصَّالح في قوله صلى الله عليه وسلم: ((إذا أسلَم العبدُ فحَسُن إسلامُه يكفِّرُ الله عنه كلَّ سيئة كان زلفها، وكان بعد ذلك القِصاصُ؛ الحسَنَةُ بعشْر أمثالها إلى سبعمائة ضعفٍ، والسيئةُ بمثلها إلَّا أن يتجاوز اللهُ عنها))[9].


وفي الصَّحيحين: ((إذا أحسَن أحدُكم إسلامَه؛ فكلُّ حسَنة يعملها تُكتَب له بعشرِ أمثالها إلى سبعمائة ضعفٍ، وكلُّ سيئة تُكتب بمثلها))[10].


• انظر إلى علمه وإحاطتِه بكلِّ شيء في قوله تعالى: ﴿ وَعِنْدَهُ مَفَاتِحُ الْغَيْبِ لَا يَعْلَمُهَا إِلَّا هُوَ وَيَعْلَمُ مَا فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَمَا تَسْقُطُ مِنْ وَرَقَةٍ إِلَّا يَعْلَمُهَا وَلَا حَبَّةٍ فِي ظُلُمَاتِ الْأَرْضِ وَلَا رَطْبٍ وَلَا يَابِسٍ إِلَّا فِي كِتَابٍ مُبِينٍ ﴾ [الأنعام: 59]، وقوله تعالى: ﴿ يَا بُنَيَّ إِنَّهَا إِنْ تَكُ مِثْقَالَ حَبَّةٍ مِنْ خَرْدَلٍ فَتَكُنْ فِي صَخْرَةٍ أَوْ فِي السَّمَوَاتِ أَوْ فِي الْأَرْضِ يَأْتِ بِهَا اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ لَطِيفٌ خَبِيرٌ ﴾ [لقمان 16].

عليمٌ فلا يَخفَى عليه مِن الورَى ♦♦♦ ولو غاب في شِبرٍ من الأرض خردَلُ


قال الإمامُ أحمد: "وهو يعلم ما في السَّموات السَّبع والأرضين السَّبع وما بينهما، وما تحت الثَّرى، وما في قعْرِ البحار، ومنبتِ كلِّ شجرة وكل زرع وكل نبات، ومَسقط كل ورقَةٍ وعدد ذلك، وعدد الحَصى والرَّملِ والتراب، ومثاقيل الجبال، وأعمال العِباد وآثارهم وكلامهم وأنفاسهم، ويعلم كلَّ شيء، لا يَخفى عليه من ذلك شيء، وهو على العرش فوق السَّماء السابعة"[11].


وفي قصَّة موسى والخضر عليهما السلام قال صلى الله عليه وسلم: ((وجاء عصفورٌ حتى وقَع على حرف السَّفينة، ثمَّ نقَر في البحر، فقال له الخضر: ما نقص علمي وعلمك من علمٍ الله إلَّا مثل ما نقص هذا العصفورُ من البحر))[12].


ومن تمام علمِه وإحاطته أنْ حوى سمعُه كلَّ شيء، قالت عائشة: الحمد لله الذي وسِع سمعُه الأصوات؛ لقد جاءَت المجادِلَةُ إلى النبيِّ صلى الله عليه وسلم وأنا في ناحية البيت تَشكو زوجَها وما أسمَعُ ما تقول، فأنزل اللهُ: ﴿ قَدْ سَمِعَ اللَّهُ قَوْلَ الَّتِي تُجَادِلُكَ فِي زَوْجِهَا ﴾ [المجادلة: 1]"[13].


ومنه أن حوى بصره كلَّ شيء، فلا يَخفى عليه شيء:

يا مَن يرى مدَّ البعوضِ جناحها
في ظلمَةِ اللَّيلِ البهيمِ الأليلِ
ويرى نياطَ عروقِها في مُخِّها
والمخَّ في تلك العِظام النُّحَّلِ

 

أمثلة على التأمُّل في الأحكام الشرعية:

أمَّا الأحكام الشرعيَّة فإنَّ التأمُّل فيها من أعظم ما يعين النَّاظِر على إدراك معاني الأسماء والصِّفات والتعبُّد لله تعالى بها، وهذا ميدانٌ واسِع، وبستان قد امتلأ بأطايب الثَّمر؛ ولذا لا يدرَك له قرار، ولا يمكن أن يُحاط بسياج، بل هو فتوحات إلهيَّة لمن بصره الله بدينه، يُفهمها اللهُ مَن يشاء من عباده، غير أنَّ ممَّا يفتح لك الطَّريق تَكرار النَّظر مع التسليم التامِّ، وهاك - وفَّقك الله - شذرات تكفي اللَّبيب لفهم المراد، فمن ذلك:

• أنَّ من تأمَّل الصلاة، وما فيها من المعاني العَظيمة؛ كتعويد النَّفس البشريَّة على الخضوع والانقياد، وملاحظةِ جلال الله وعظمَته، وانشراحِ الصَّدر وطُمأنينته بقربه إلى الله، وما فيها عند أدائها جماعة من تحقيق الأخوَّة والتقارب بين المؤمنين، وتوثيق المساواة وعدم التمايز إلا بالتَّقوى - فإنَّ ذلك يوصله إلى حِكمة الله وكمالِ شرعِه.


• ومَن تأمَّل ما شرعه الله تعالى في الوضوء من غَسْل أعضاء البدَن الظَّاهرة التي هي بحاجة للنظافة لظهورها وانكشافها، وعدم ارتِباط الوضوء بالأعضاء الباطِنة التي يشقُّ كشفها ويعسر غسلُها في كلِّ مرَّة، وتأمَّل الاقتصار على مسح الرأس بدون غسله؛ لِما في ذلك من المشقَّة الظَّاهرة - فإنَّه يتوصَّل إلى رحمة الله بعباده ولطفِه بهم وحكمته الظَّاهرة في شرعه.


هذا من حيث المحسوس، وأمَّا من حيث المعنى؛ فهذه الأعضاء هي آلات الأفعالِ التي يباشِر بها العبدُ ما يريد فعله، وبها يُعصى الله سبحانه ويُطاع؛ فاليد تبطِش، والرِّجل تَمشي، والعين تنظُر، والأُذن تسمَع، واللِّسان يتكلَّم، فكان في غسل هذه الأعضاء امتثال لأمر الله وإقامة لعبوديَّته ما يَقتضي إزالة ما لَحِقَها من درَن المعصية ووسَخِها[14].

وفي ذلك تنبيه وربْط بين الظَّاهر والباطِن.


• وهكذا إذا تأمَّل الزَّكاةَ، وما فيها من تعويد النَّفس على الامتِثال والانقياد، والبذلِ والعطاء، وتطهير النَّفس من عبوديَّة المال، وتحقيق أواصِر التضامن والتآلف والتراحم بين المؤمنين - فإنَّه يصِلُ إلى عدل الله وحكمتِه ورحمته بخلقه أنْ شرَع لهم ما يكفل لهم مصالحَهم ويقيم لهم دينهم ودنياهم.


• وإذا تأمَّلَت المؤمنةُ ما تعبَّدَها الله به؛ من ستر بدنها بالحِجاب السَّاتِر لزينتها، وما فيه من حفْظِ عِرضها وعفافها، وإبقاءِ حيائها وقطعِ الأطماعِ والخواطر الشيطانية المحيطة بها، وحتى لا تكون إناءً لكلِّ والِغٍ - أيقنَت أنَّ ذلك من رحمة الله بها وإحسانه إليها.


أخي الحبيب: "وهذا بابٌ واسِع قد فُتِح لك، فادخل منه يطلِعك على رياضٍ من المعرفة مونقة مات مَن فاتَته بحسرتها، وبالله التوفيق"[15].



[1] انظر: الفوائد (99)، وانظر لهذا الطريق منه (44، 209).

[2] انظر: درء تعارض العقل والنقل (5 / 310).

[3] "مدارج السالكين" (1 / 452).

[4] انظر: دقائق التفسير (5 / 6، 7)، مجموع الفتاوى (16 / 50).

[5] رواه البخاري (7378)، ومسلم (2804)، وقد أطال ابن القيم في الحديث عن اسم الله الصَّبور، وجعله من جملة الأسماء؛ انظر: "عدة الصابرين" (276).

[6] رواه مسلم (179)، وانظر كلامًا جميلًا لابن القيم في الجمال الإلهي في الفوائد (221)، وقوله: ((سبحات وجهه)) قال الشيخ عبداللطيف بن عبدالرحمن بن حسن في الرسائل والمسائل المفيدة (جمع الشيخ سليمان بن سحمان 101): "وأمَّا السبحات فهي نور الذَّات المقدَّسة العليَّة"، ثمَّ قال: "وإذا فسرت السبحات بنور وجهِه الكريم جازَت الاستعاذة بها؛ لأنَّها وصف ذات"، وانظر منه (114).

[7] شجرة المعارف والأحوال (44).

[8] "بدائع الفوائد" (3 / 233).

[9] ذكره البخاري معلَّقًا (41) من حديث أبي سعيد الخدري رضي الله عنه، ووصله أبو ذر الهروي في روايته الصحيح، ووصَلَه غيره، انظر: فتح الباري (1 / 98، 99)، وقد تحدَّث ابن القيم عن اسم الله الشكور بكلامٍ جميل في "عدة الصابرين" (280 - 283).

[10] البخاري (42)، ومسلم (129) من حديث أبي هريرة رضي الله عنه.

[11] المسائل والرسائل المروية عن الإمام أحمد بن حنبل في العقيدة (1 / 284)، نقلًا عن صفات الله عز وجل الواردة في الكتاب والسنة للسقاف (185، 186).

[12] رواه البخاري (122)، ومسلم (2380).

[13] هذا لفظ ابن ماجه (188)، وعلَّقه البخاري في صحيحه كتاب التوحيد باب (9) مجزومًا به، ورواه أحمد (6 / 46)، والنسائي (3460)، وصححه الألباني في صحيح ابن ماجه (155).

[14] انظر: إعلام الموقعين (2 / 58، 59)، وهذا الكتاب البديع مليء بهذا النوع من التأمل.

[15] روضة المحبين (64).





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • تنمية الإيمان بالنظر في آيات الله تعالى
  • احترام الأسباب والنظر العلمي يوجب التوكل
  • الأوامر الربانية الأولية

مختارات من الشبكة

  • مخطوطة النظر في أحكام النظر بحاسة البصر(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • تنويع زوايا النظر في أمور الحياة(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • توجيه النظر إلى قول البخاري وفيه نظر (WORD)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • تسديد النظر في حقيقة المقاصد الشرعية والمصالح المرعية وكيفية اعتبارها في استنباط الأحكام الشرعية (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • الحلول الشرعية والعملية للوقاية من النظر إلى الصور المحرمة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أحكام النظر إلى المرأة (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أحكام النظر في الإسلام(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أسس النظر في التركز في ضوء أحكام نظام المنافسة (PDF)(كتاب - موقع د. عبدالعزيز بن سعد الدغيثر)
  • من مؤلف (تحقيق النظر في حكم البصر)؟(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • مؤلفات في أحكام النظر(مقالة - ثقافة ومعرفة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الذكاء الاصطناعي تحت مجهر الدين والأخلاق في كلية العلوم الإسلامية بالبوسنة
  • مسابقة للأذان في منطقة أوليانوفسك بمشاركة شباب المسلمين
  • مركز إسلامي شامل على مشارف التنفيذ في بيتسفيلد بعد سنوات من التخطيط
  • مئات الزوار يشاركون في يوم المسجد المفتوح في نابرفيل
  • مشروع إسلامي ضخم بمقاطعة دوفين يقترب من الموافقة الرسمية
  • ختام ناجح للمسابقة الإسلامية السنوية للطلاب في ألبانيا
  • ندوة تثقيفية في مدينة تيرانا تجهز الحجاج لأداء مناسك الحج
  • مسجد كندي يقترب من نيل الاعتراف به موقعا تراثيا في أوتاوا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 1/12/1446هـ - الساعة: 22:18
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب