• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات شرعية   دراسات شرعية   نوازل وشبهات   منبر الجمعة   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    سفيه لم يجد مسافها
    محمد تبركان
  •  
    ليس من الضروري
    د. سعد الله المحمدي
  •  
    خطبة: إذا أحبك الله
    الشيخ عبدالله محمد الطوالة
  •  
    هل الخلافة وسيلة أم غاية؟
    إبراهيم الدميجي
  •  
    إساءة الفهم أم سوء القصد؟ تفنيد شبهة الطعن في ...
    د. هيثم بن عبدالمنعم بن الغريب صقر
  •  
    تعظيم شعائر الله (خطبة)
    ساير بن هليل المسباح
  •  
    كثرة أسماء القرآن وأوصافه
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
  •  
    عفة النفس: فضائلها وأنواعها (خطبة)
    د. محمود بن أحمد الدوسري
  •  
    لا تغضب
    نورة سليمان عبدالله
  •  
    من مائدة السيرة: تحنثه صلى الله عليه وسلم في
    عبدالرحمن عبدالله الشريف
  •  
    أوصاف القرآن الكريم في الأحاديث النبوية الشريفة
    د. عبدالرحمن بن سعيد الحازمي
  •  
    تحريم أكل ما لم يذكر اسم الله عليه
    فواز بن علي بن عباس السليماني
  •  
    المسارعة إلى الاستجابة لأمر الله ورسوله صلى الله ...
    د. أمين بن عبدالله الشقاوي
  •  
    أفضل أيام الدنيا (خطبة)
    حسان أحمد العماري
  •  
    الحج وما يعادله في الأجر وأهمية التقيّد بتصاريحه ...
    د. صغير بن محمد الصغير
  •  
    تفسير قوله تعالى: { إن مثل عيسى عند الله كمثل آدم ...
    الشيخ أ. د. سليمان بن إبراهيم اللاحم
شبكة الألوكة / آفاق الشريعة / روافد
علامة باركود

آلهة تتحطم

آلهة تتحطم
الشيخ أبو الوفاء محمد درويش

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 15/5/2016 ميلادي - 7/8/1437 هجري

الزيارات: 4295

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

آلهة تتحطم


بذلك نطق الشيطان وهو يتحدى رب العزة ذو الجلال والإكرام، حين أخرجه من رحمته مذؤومًا مدحورًا، لاعتزازه بأصله وعلوه، واستكباره ومعصيته لربه وإبائه أن يسجد لآدم الذي خلقه بيديه.

 

وراح يوسوس في صدور الناس، بدأ بآدم زوجه، فأغراهما بمعصية الله، وحبَّب إليهما الأكل من الشجر المحرمة، وما زال ينفث في نفوسهما سموم الفتنة، ويقتل منهما الغارب والسنام، حتى ذاقا الشجرة، فبدت لهما سَوْءَاتهما، وطفقا يخصفان عليهما من ورق الجنة، ﴿ وَنَادَاهُمَا رَبُّهُمَا أَلَمْ أَنْهَكُمَا عَنْ تِلْكُمَا الشَّجَرَةِ وَأَقُلْ لَكُمَا إِنَّ الشَّيْطَانَ لَكُمَا عَدُوٌّ مُبِينٌ ﴾ [الأعراف: 22].

 

وقرت عين الشيطان حين أهبط آدم إلى الأرض يمشي في مناكبها باحثًا عن رزقه، بعد أن كان يمرح في رياض الجنة لا يجوع فيها ولا يعرى ولا يظمأ فيها ولا يضحى.

 

ولم يكد آدم يمضي لطينته، حتى مضى الشيطان يوسوس في صدور بنيه، ولم يزل يغريهم بالانصراف عن عبادة الله إلى عبادة خلقه، ولم يفتأ يفتنهم عن دين الحق، حتى استجابوا له، فكانوا من الهالكين!

عبدوا الشمس والقمر والنجوم واتخذوها آلهة.

عبدوا الحجر والشجر والجواب واتخذوها آلهة.

عبدوا الجبال والأنهار والينابيع واتخذوها آلهة.

عبدوا وحش الفلاة وحيوان الماء واتخذوها آلهة.

عبدوا خشاش الأرض وطير السماء واتخذوها آلهة.

عبدوا قبور الشهداء والأولياء والصالحين واتخذوها آلهة.

 

وهكذا عبدوا كل شيء، آنسوا من جانبه روعة جمال، أو دقة تكوين، أو فضل قوة، أو شدة أسر، أو بارقة منفعة.

 

ولكنهم كانوا لا يلبثون أن يبعث الله إليهم رسولًا ينقذهم من الضلال الذي دفعهم إليه الشيطان، حتى يحطموا هذه الآلهة بأيديهم، ويدوسوها بأقدامهم.

 

وسوس إليهم الشيطان فعبدوا هذه الكائنات، فلما جاءهم الحق من ربهم، أعرضوا عنها، وعبدوا خالقها الذي يخرج الخبء في السموات والأرض، ويعلم ما يخفون وما يعلنون، الله لا إله إلا هو رب العرش العظيم، يجيب المضطر إذا دعاه ويكشف السوء، وهو يجير ولا يجار عليه، وهو على كل شيء قدير، وبكل شيء عليم.

 

تزحزح ستار الجهل عن نور الحقيقة، فعبدوا الله وحده مخلصين له الدين، وحطموا من هذه الآلهة ما استطاعوا إلى تحطيمه سبيلاً، أما ما قصرت أيديهم عن تحطيمه، فقد حطموا تماثيله التي أقاموها، وهدموا معابده التي شيَّدوها، وندِموا على دهر أنفقوه في الضلال، وعمرٍ قضوه في المحال.

 

ألم تر كيف حطم فريق من الصين إلههم "بوذة" لما جاءهم الحق من ربهم؟ ألم تر كيف حطمت طائفة من الهنود إلههم "برها" لما جاءهم الهدى؟

ألم تر كيف أطفأ المجوس نيرانهم بأبوالهم، وهدموا على رمادها بيوت عبادتها، حين أشرقت عليهم شمس الحقيقة الإسلامية؟

ألم تر إلى الأمة العربية كيف حطموا بأيديهم آلهتهم التي كانوا يعتزون به،ا ويجالدون النبي صلى الله عليه وسلم من أجلها؟

 

لم يبقوا على ود ولا سواع، ولا يغوث ولا يعوق ولا نسر، لم يستثنوا اللات ولا العزى، ولا مناة الثالثة الأخرى، ولم يرعوا حرمة إساف ولا نائلة ولا هبل الأكبر، تحطمت كل هذه الآلهة بأيدي عبادها، وصارت جذاذًا، عليها العفاء.

 

وسرى إلى مصر في زمن جاهليتها بصيص من نور الحقيقة، فإذا هم يحطمون آلهتهم تحطيمًا، ولا يبقون على شيء منها، فهلك أوزيريس وإبزيس وهوراس، وتحطم فتاح ورع وآمون، وانسحق توت وأتونو وأنوبيس، وذبح العجل أبيس، وقرب قربانًا لله رب العالمين، فأكله الفقراء واليتامى والمساكين.

 

كلما أشرق نور العلم في أمة من الأمم، في عصر من العصور، كشف لها عجز هذه الآلهة وضَعفها، فحطمتها بغير هوادة، ثم رجعت إلى نفسها تسخر من جهلها وغبائها وغفلتها يوم كانت تعبدها وترجو رحمتها، وتخشى عقابها.

 

وهكذا كم هلكت على الزمن آلهة وتحطمت على العصور أرباب!

 

بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم ولبث في مكة ثلاث عشرة سنة، يقاسي الأهوال الجسام، ويكابد الويلات العظام في الدعوة إلى التوحيد الله، وأسس دينه على هذه الكلمة التي هي أفضل ما قال هو والنبيون من قبله: "لا إله إلا الله"، وقد اعتُبِرت أفضل الذكر؛ لأن المؤمن مهما يرسخ في الإيمان، فإنه محتاج دائمًا إلى الشرك عن فكره؛ لأن الشرك أخفى من دبيب النمل؛ كما قال عليه الصلاة والسلام، ولأن الشيطان رصد له يدعوه إلى الشرك بغير هوادة، وأمر الإنسان عجب كله: لا يقبل التوحيد الخالص إلا بعد جهد جاعد، ولكنه ينقاد بشعرة إلى الشرك.

 

وجاء نصر الله والفتح، ودخل الناس في دين الله أفوجًا، وحطموا بأيديهم الآلهة التي كانوا عليها عافين ولها عابدين، وأخلصوا دينهم لله رب العالمين.

 

ولما لحق عليه الصلاة والسلام بالرفيق الأعلى، وطال الأمد على هذه الأمة، غشيتها غاشية من ظلمات الجهالة، تحركت فيها جراثيم الشرك، وظفر منها الشيطان بثغرة انحدر منها إلى قلوبها؛ فخيل إليها أن في إظهار قبور الصالحين عونًا لها على طاعة الله، وتنشيطًا لها على حسن عبادته. وسرعان ما خدعهم بهذا فانخدعوا، وسرعان ما غرهم به فاغتروا، وأظهروا من القبور ما كان لاطئًا، ثم وضعوا عليها التوابيت وكسوها الثياب، ثم أداروا من حولها المقاصير، ورفعوا عليها القباب، ثم لم تذهب الأيام حتى أصبحت آلهة يرجى خيرها ويخشى ضرها، وتأتي إليها الركاب، وتسير نحوها المواكب، وتنذر لها النذور، وتراق لها دماء الأنعام، وتحلق عندها الرؤوس، وتمسح أركانها، ويطاف من حولها، ويهتف بأسمائها عند الكروب، وتنادى في القومة والعقدة، والحركة والسكون، وغمرت العالم الإسلامي موجة من الجهل المطلق، وغشيهم طوفان من الغفلة الغفول، فإذا الناس في عبادتها سواء.

 

ولكن الله الذي اقتضت رحمته أن يبعث على رأس كل مائة سنة مَن يجدد لهذه الأمة أمور دينها، كان يبعث من علماء هذه الأمة الشجعان من يرفع راية الحق ويدعو الناس إليها، ويهيب بهم أن يعبدوا الله مخلصين له الدين، فما لهم من إله غيره، فما كان يستجيب لهم إلا قليل على خوف من العامة أن يفتنوهم.

 

وأما الكثرة الساحقة فلا يلقون دعوة الحق إلا بالإعراض وازدراء الداعين، واتهامهم بالمروق، ورميهم بالفسوق، ثم يقولون: ما قال الأولون: ﴿ مَا نَعْبُدُهُمْ إِلَّا لِيُقَرِّبُونَا إِلَى اللَّهِ زُلْفَى ﴾ [الزمر: 3].

 

ولم يزل الرحمن الرحيم يبعث على رأس كل مائة فريقًا من هؤلاء المجددين المصلحين، يدعون الناس إلى الحق في عقيدتهم وعبادتهم، فيقبل عليهم من كتب الله له التوفيق والهداية، ويعرض المخذولون الذين استخذوا للشيطان وكانوا من الخاسرين.

 

أينما تولِّ وجهك في بلاد الإسلام، فثم آلهة عادت معبودة، ففي الصين آلهة، وفي الهند آلهة، وفي العراق آلهة، وفي اليمن آلهة، وفي فارس آلهة، وفي المغرب آلهة، وفي مصر آلهة، ولكنا نحمد الله فقد أخذ اعتقاد الناس في هذه الآلهة يتزعزع، ستنهار قريبًا تحت معاول المصلحين ودعاة الحق إن شاء الله.

 

والأمل معقود في النخبة المباركة من رجال الأزهر الشريف، وعلى رأسهم حضرة صاحب الفضيلة الأستاذ الأكبر الشيخ محمد مصطفى المراغي شيخ العلماء وإمام أئمة هذا العصر، وفي وزارة الشؤون الاجتماعية التي تعلم أن الدين ظاهرة اجتماعية، وأن إصلاحه مقدم على كل إصلاح، وفي رجال التعليم الأولى وهم جيش إصلاح النشء رجال المستقبل في هذا البلد، وفي أيديهم المباركة ودائع الأرواح والعقول.

 

أثمرت جهود المصلحين، فضعف اعتقاد الناس في هذه الآلهة، وقد تجلى ذلك في قلة المواكب التي كانت تحج إلى بيوتها بكثرة هائلة، وفي نزارة الدماء التي صارت تراق باسمها، وفي نضوب ما أمست تغله صناديق النذور الملصقة بمقابرها، وفي انصراف الناس بعض الشيء عن النذر لها، وفي تمزُّق الثياب التي ظلت تكسر ترابينها، وسل سَدَنتَها، فعندهم النبأ اليقين، فلقد ضاقت أرزاقهم الخبيثة حتى عموا بأن يلتمسوا العيش الطيب من غير هذه الصناعة الممقوتة.

 

ستسقط آلهة الإسكندرية؛ لأنها عجزت عن أن ترد غارات الأعداء المدمرة عن هذه المدينة الجميلة، وستسقط آلهة دسوق وطنطا والقاهرة، لعجزها عن حماية هذه البلاد.

 

ومن عجب أن القاهرة لا تزال تحمل اسم (المحروسة) التي أطلقه عليها العامة وأشباههم، زاعمين أن هذه القباب المنصوبة تحرسها وتدفع عنها غارات الأعداء، ولا أدري متى استطاعت أن تردعهم عن حياضها؟! وستسقط آلهة الصعيد كذلك، وسيشهد هذا الجيل مصارع هذه الآلهة الباطلة، وسينصرف الناس عن دعائها واستعانتها والنذر لها، وسيؤبون إلى حظيرة التوحيد الخالص، ويدعون الله مخلصين له الدين.

 

قل للذين يعيشون في أبراج العاج: انزلوا من أبراجكم قليلًا، وقوموا برحلة استكشافية إلى هيكل من هذه الهياكل، وانظروا ما يفعل الناس واسمعوا ما يقولون، فإذا وقفتم على الحقيقة التي تجهلونها فانضموا إلى صفوفنا، وجاهدوا معنا في سبيل كلمة التوحيد، وثقوا بأن الأمة الإسلامية لن تعود إلى مجدها السابق وعزها الغابر إلا بجمع كلمتها وضم صفوفها، وتعاونها على البر والتقوى، وعودتها إلى التوحيد الخالص وتحرره من ربقة الشرك الظاهر والخفي: ﴿ وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَيَسْتَخْلِفَنَّهُمْ فِي الْأَرْضِ كَمَا اسْتَخْلَفَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ وَلَيُمَكِّنَنَّ لَهُمْ دِينَهُمُ الَّذِي ارْتَضَى لَهُمْ وَلَيُبَدِّلَنَّهُمْ مِنْ بَعْدِ خَوْفِهِمْ أَمْنًا يَعْبُدُونَنِي لَا يُشْرِكُونَ بِي شَيْئًا ﴾ [النور: 55]، والله يهدي من يشاء إلى صراط مستقيم.

 

توضيح لغوي وشرعي:

الإله: كل ما اتخذ معبودًا فهو إله عند متخذه.

الدعاء: هو طلب الحاجة ممن يعتقد فيه قوة غيبية قدسية وراء الأسباب الطبيعية.

الدعاء عبادة؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم يقول: (الدعاء مخ العبادة)، فمن طلب من ولي من الأولياء شيئًا مما لا يملكه إلا الله، فقد عبَده واتخذه إلهًا مع الله، وإن سماه الداعي وليًّا وشفيعًا، فما هي إلا أسماء سميتموها أنتم وآباؤكم ما أنزل الله بها من سلطان.

 

لسنا نعني بالآلهة الصالحين الذين أفضوا إلى ما قدموا، إنما نعني ما أقيم على قبورهم من التماثيل والأنصاب والقباب؛ لأن الواقع أن الناس لا يعظمون إلا القباب والأنصاب، وإلا فكم من أولياء الصالحين لا يخطرون في بال أحد؛ لأنهم لم يقم عليهم قباب، في حين أن الناس يعظمون حمارة (كما نشرت ذلك إحدى المجلات الأسبوعية)؛ لأنها أُقيم عليها قبة، فكان لزامًا أن تخترع لها الكرامات، ولا حول ولا قوة إلا بالله.

 

مجلة الهدي النبوي المجلد الخامس - العدد 16-17 - رمضان سنة 1360هـ





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • الآلهة الإلحادية
  • الرد على شبهة أن بني إسرائيل لم يكفروا بقولهم: اجعل لنا إلها كما لهم آلهة
  • سب الذمي وسب آلهة المشركين

مختارات من الشبكة

  • تفسير قوله تعالى: {وإلهكم إله واحد لا إله إلا هو الرحمن الرحيم}(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير قوله تعالى: {وإلهكم إله واحد لا إله إلا هو الرحمن الرحيم}(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (وإلهكم إله واحد لا إله إلا هو الرحمن الرحيم)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • لا إله إلا الله: منهج حياة (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • فصلٌ: في بيان قوله الله تعالى: { وهو الذي في السماء إله وفي الأرض إله }(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الخليل عليه السلام (10) {وإذ قال إبراهيم لأبيه آزر أتتخذ أصناما آلهة}(مقالة - موقع الشيخ إبراهيم بن محمد الحقيل)
  • { وإلهكم إله واحد }(مقالة - آفاق الشريعة)
  • قل إنما أنا بشر مثلكم يوحى إلي أنما إلهكم إله واحد(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (لو كان هؤلاء آلهة ما وردوها وكل فيها خالدون)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (أم لهم آلهة تمنعهم من دوننا لا يستطيعون نصر أنفسهم ولا هم منا يصحبون)(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • ندوة تثقيفية في مدينة تيرانا تجهز الحجاج لأداء مناسك الحج
  • مسجد كندي يقترب من نيل الاعتراف به موقعا تراثيا في أوتاوا
  • دفعة جديدة من خريجي برامج الدراسات الإسلامية في أستراليا
  • حجاج القرم يستعدون لرحلتهم المقدسة بندوة تثقيفية شاملة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 22/11/1446هـ - الساعة: 16:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب