• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات شرعية   دراسات شرعية   نوازل وشبهات   منبر الجمعة   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    القيم الأخلاقية في الإسلام: أسس بناء مجتمعات ...
    محمد أبو عطية
  •  
    فوائد من حديث أن النبي صلى الله عليه وسلم بعث ...
    محفوظ أحمد السلهتي
  •  
    لم تعد البلاغة زينة لفظية "التلبية وبلاغة التواصل ...
    د. أيمن أبو مصطفى
  •  
    البشارة
    نورة سليمان عبدالله
  •  
    حديث: لا نذر لابن آدم فيما لا يملك
    الشيخ عبدالقادر شيبة الحمد
  •  
    خطبة: شهر ذي القعدة من الأشهر الحرم
    أبو عمران أنس بن يحيى الجزائري
  •  
    تفسير سورة الكافرون
    يوسف بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن السيف
  •  
    ملخص من شرح كتاب الحج (4)
    يحيى بن إبراهيم الشيخي
  •  
    من مائدة الفقه: السواك
    عبدالرحمن عبدالله الشريف
  •  
    أهمية عمل القلب
    إبراهيم الدميجي
  •  
    أسوة حسنة (خطبة)
    أحمد بن علوان السهيمي
  •  
    إذا استنار العقل بالعلم أنار الدنيا والآخرة
    السيد مراد سلامة
  •  
    خطبة: أم سليم صبر وإيمان يذهلان القلوب (2)
    د. محمد جمعة الحلبوسي
  •  
    تحريم أكل ما ذبح أو أهل به لغير الله تعالى
    فواز بن علي بن عباس السليماني
  •  
    الكبر
    د. شريف فوزي سلطان
  •  
    الفرق بين إفساد الميزان وإخساره
    د. نبيه فرج الحصري
شبكة الألوكة / آفاق الشريعة / مقالات شرعية / خواطر إيمانية ودعوية
علامة باركود

حلاقة في ألمانيا

أ.د. عبدالحكيم الأنيس

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 5/4/2016 ميلادي - 26/6/1437 هجري

الزيارات: 17247

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

حِلاقة في ألمانيا

 

مرَّت اﻷيامُ واحتاج الشَّعرُ إلى تقصيرٍ وترتيبٍ، وكان لدى المرأة التي اكترينا لديها أولًا صالونُ حلاقة في أسفل البيت، ولكن كيف يجلسُ رجلٌ شيخٌ بين يدي امرأة؟!

 

وأخيرًا سألنا عاملًا تركيًّا في مطعم اسطنبول عن حلّاق مسلم، فدلنا على صالون، فذهبنا إليه واسمُه (كاريزما)، فقلنا: جيد، لعله يمنحنا شيئًا من هذه الكاريزما التي فُتِنَ بها الناس...

 

وهناك جلسنا ننتظرُ دورنا...

وتصفحتُ الوجوه فرأيتُ عربيًا، فسلمتُ عليه بالعربية، فردَّ مستغربًا: كيف عرفتَ أني عربي؟

وحكى قصتَه، وهو لبناني يعملُ طبّاخًا بعد دراسةٍ استمرتْ ثلاث سنوات.

وتذكرتُ المؤلفاتِ العربيةَ الكثيرةَ في (علم) الطبخ... نعم فهو (علمٌ)...

 

ومن ذلك (البذيخ على كتب الطبيخ) وهو مجلدٌ في أربعين بابًا، كلها في طبخ أنواع اﻷطعمة، وقواعدها...

 

ولم يَدْرسْ ولدي (بِشْر) هذا العلم، ولم يتلقه كما تلقته أمهاتُنا تلقيًا، وقد عملَ لنا غداءً قبل أيام -لوجود أمِّهِ في المستشفى مع "أحمد"- فتناولنا منه مُضطرين، وحاولَ في اليوم الثاني إصلاحَه فاحترقَ، فصار ألذَّ!

***

 

وعرضَ عليَّ هذا اﻷخُ اللبناني إنْ كنتُ مستعجلًا أنْ تحلقَ لي امرأةٌ فرَغتْ. (في الصالون رجلان وامرأتان) فقلتُ: بل أنتظرُ، فتكرَّم بدورهِ لي لحلاقٍ إيرانيٍّ اسمُه (ساسان) وقال: أنا أريد الحلاقة عند اﻵخر -وهو تركي-.

 

وتولى الترجمة مشكورًا، وإلا كنّا وقعنا في حيص بيص، فساسان لا يَعرفُ اﻹنكليزية، وأرقامُ الحلاقة تختلفُ عمّا اعتدناه في دبي...

 

قام (ساسان) بالحلاقة، وأحسنُ ما فيه أنه كان سريعًا، فأنا ﻻ أطيقُ البُطء في ذلك.

وﻷول مرةٍ أرى حلاقًا يستخدم النار ﻹزالة بعض شعر اﻷذن...

وﻷول مرةٍ أرى حلاقًا يغسلُ وجهَ زبونه بيديه.

 

كان هناك آخرون يَنتظرون ويَنظرون، وأنا أتضايقُ من هذه المواقف...

وتذكرتُ الوالد - رحمه الله - فقد كان يستدعي الحلاق إلى البيت...

وكذلك كان خالٌ من اﻷخوال...

 

وكانت حلاقة هذا الخال تطولُ ساعة وأكثر...وهو ينظرُ في المرآة ويقولُ للحلاق: خذْ هذه الشعرة وتلك...وكنت أعجبُ لصبرهِ وصبرِ الحلاق...

 

وقد بُليتُ مرّة بحلاقٍ هنديٍ أراد أنْ يكرمني بمزيدٍ من العناية فأطال، وأضجرني، ولم أعدْ إليه...

***

 

للشَّعر عند الرجل والمرأة والطفل قصةٌ طويلةٌ في خَلْقهِ وحلقه، وطُوله وقصره، ونباته وثباته، ولونه وحجمه، وقرعه وصلعه...

وله في كتب الفقه مكانٌ واسعٌ...

 

وقد أُفرِدَ بكتبٍ...

وهو نوعٌ من التأليف طريف...

 

وللمُلا علي القاري: (التصريح في شرح التسريح)، وقد يسَّر اللهُ تحقيقه على سبع نُسَخ[1]، وهو يتناولُ جانبًا من أحكام الشعر...

وألَّف العلماءُ في الشيب والخضاب...

***

 

لم أر كتابًا في تاريخ الحلاقة والحلاقين وعاداتِ الناس في ذلك، وهو مبحثٌ ظريف...

وسبحان مَنْ ألهم اﻹنسانَ العناية بشعره، وتشذيبه، وترتيبه...

ولو تُرِكَ الشعر على حاله في أماكنه ﻷصبح اﻹنسانُ شكلًا مخيفًا...

 

وقد جاء في كتاب "الاعتبار" للأمير أسامة بن منقذ في كلامهِ على عدم الغيرة عند الإفرنج:

"ومن ذلك:

أنه كان عندنا رجلٌ حمّامي يُقال له: سالم، من أهل المَعرَّة (معرة النعمان بين حلب وحماة)، في حمّام لوالدي -رحمه الله- قال:

"فتحتُ حمّامًا في المعرة أتعيّشُ منها، فدخل إليها فارسٌ منهم (من الإفرنج)، وهم يُنكرون على مَنْ يشدُّ في وسطه المئزر في الحمّام! فمدَّ يدَه فجذبَ مئزري مِنْ وسطي رماه! فرآني وأنا قريبُ عهدٍ بحلق عانتي، فقال: سالم! فتقربتُ منه. فمدَّ يدَه إلى عانتي وقال: سالم! جيّد! وحقِّ ديني اعملْ لي كذا!

 

واستلقى على ظهره، وله مثلُ لحيته في ذلك الموضع! فحلقتُه، فمرَّ يدَه عليه فاستوطأه (وجده ناعمًا) فقال: سالم! بحقِّ دينك اعملْ للداما! (والداما بلسانهم: الست) يعني امرأتَه! وقال لغلامٍ له: قل للداما تجيء! فمضى الغلامُ وأحضرها وأدخلها.

 

فاستلقتْ على ظهرِها! وقال: اعملْ كما عملتَ لي!

فحلقتُ ذلك الشعرَ وزوجُها قاعدٌ ينظرني! فشكرني ووهبني حقَّ خدمتي!!"[2]

 

فانظروا إلى هذا الاختلاف العظيم: ما فيهم غيرةٌ ولا نخوةٌ، وفيهم الشجاعة العظيمة! وما تكون الشجاعةُ إلا من النخوةِ والأنفةِ مِنْ سوء الأحدوثة"[3].

***

 

ﻹزالة الشعر في مناسك الحج والعُمرة طعمٌ عجيبٌ...

وأنا لا أرتاح للاكتفاء بقص شُعيرات، وأعجبُ لمن يفوِّتُ فضيلةَ الحلق الكامل...

***

 

أكتبُ هذا ويخطرُ لي سؤال: تُرى لو أنني قمتُ بإحصاء الوقت الذي يُصْرَفُ في الحلاقة فكم سيَخرج يا ترى؟

 

ومسكينٌ هذا اﻹنسان كم يَصرفُ مِنْ عمره في حاجات النفس والقلب، وكم يكسل، ويعجز، وينام، ويغفل، ثم يطلب الفردوسَ اﻷعلى!

 

والحمدُ لله الذي أكرمنا بقلب العاداتِ إلى عباداتِ بتحسين النيّات...

 

وقرأتُ في ترجمة الإمام معروف الكرخي (المتوفى سنة 200هـ) عن الحسن بن منصور قال: "كان حجّامٌ يأخذُ من شارب معروف، وكان معروف يُسبِّحُ، فقال الحجّام: لا يتهيأ أخذُ الشارب وأنت تُسبِّحُ! فقال معروف: أنتَ تعملُ وأنا لا أعملُ!"[4].

 

وجاء في ترجمة الشيخ عبد الرحمن الداودي (374-467هـ):

 

"يُحكى أنَّ مزينًا أراد أنْ يقص شاربه، وكان يحرِّك شفتيه بالذكر، فقال له: أيها الإمامُ، يجبُ أن تسكن شفتيك. فقال: قلْ للزمان يسكن حتى أسكن".

***

 

وللعلماء أخبارٌ لطيفةٌ في ذلك...

والشيخ مصطفى الزرقا حلقَ لابنه أنس ليلة عقد قرانه!

 

حكى هذا الدكتور أنس قائلًا عن والده: "كان يكره التبجُّح والنفج. ولا أكاد أذكرُهُ يفتخرُ بشيءٍ عمله إلا ممازحة حول تصليحةٍ صعبةٍ، أو حلاقةٍ متقنةٍ كتلك التي أتحفني بها يوم عقد قراني قائلًا: إنك لنْ تظفرَ بها مِنْ غيري"[5].

 

وكان للشيخ براعة في ذلك، وقد تحدَّث ابنُه الدكتور أنس عن هذه المهارة لدى والده فقال:

"الحلاقة: لا بد أنْ أفردها بالذكر، إذ أتقنها الوالدُ أيما إتقان، مذ كان يتولى دون سواه -كما أخبرني- الحلاقة لجدّي أحمد، والعناية بلحيته. وعلَّم زوجته (خالتي) ذلك، وكان يَستخدمُ مرآتين يمسِك إحداهما وهي تمسك بالأخرى خلفه ليراقبَ النتائجَ ويوجِّهُها.

 

وكثيرًا ما كان يتولى حلقَ شعري وشعر نوفل أخي الأكبر، على مضضٍ منا وتهرُّبٍ وتخوُّفٍ أن يكتشف أحدٌ من زملائنا أو الجيران أنَّ بابا وليس حلاق الحي يحلق شعرنا. يا للعار!.

 

مرَّتْ سنون، ثم قُدِّر أن نذهب للدراسة في أمريكة، فإذا بالقوم هناك يتفاخرون بما يقومون به منزليًا من إصلاحاتٍ وأعمال، منها الحلاقة ﻷفراد العائلة؛ يبيعون لها أدوات كهربائية خاصة بالمبتدئين مع صور إرشادية! فاشتريناها وكتبنا للوالد مبشِّرين بأننا دخلنا الفن، ويحلقُ أحدُنا شعرَ الآخر دون مضض!

 

وما كان الوالد يسافر قط إلا مصطحبًا عدة الحلاقة كاملة في علبة خاصة. وسافرَ مرة إلى مؤتمر مع الشيخ إبراهيم القطان - قاضي قضاة الأردن سابقًا- الذي اغتمَّ أنْ لم يظفرْ بحلاق قبل افتتاح المؤتمر. تصوَّرْ دهشته وسروره إذ أتحفه الوالدُ بحلاقة راقية.

 

وقد وقع مثلُ ذلك من الوالد مع أصدقاء آخرين في أسفار أخرى"[6].

 

وقال السخاوي في ترجمة شيخه الحافظ ابن حجر (ت: 852هـ):

"وكان -رحمه الله- قليلَ الدخول إلى الحمَّام وإذا دخل تنوَّر، ولا يطيل المكث بها...

 

وكان -رحمه الله- غالب أوقاته يجيئهُ الحلّاقُ -وليس بمُعيَّنٍ -إلى بيته، أو إلى المدرسة المحمودية....

وسمعتُهُ يَحكي أنَّ الحلاق القليل الدُّربة يُتعبني من أجل كثرة إدارته لرأسي، ولو دار هو لكان أسهل.

وكان هو -رحمه الله- يتولى قصَّ شاربه، وأظفاره، ونحو ذلك، بنفسه، وله بكلِّ ذلك خبرة"[7].

***

 

وقد جرتْ عاداتُ الحلاقين بوضع جرائد ومجلات لشغل الزبائن.

وليت (البلدية) تُلزِمُ الحلاقين بوضعِ كتبٍ نافعةٍ، فيها ما يزيد الوعيَ الصحي، والثقافة العامة.

 

ويكون ذلك من شروط الترخيص.

وليتها تُلزمهم باللمسات الجمالية...

 

وأنا أتذكرُ حلاقًا كان يَملأ الجدرانَ بلوحات فنية، منها لوحةُ مراكب متعددة ناصبة أشرعتَها في البحر...ولها ألوان جميلة جدًّا...

 

كانت هذه اللوحة تأخذُني إليها، وتُسافرُ بي، وتَبعثُ فيَّ مشاعرَ لا أستطيعُ وصفها...

 

كنتُ أراها وأنا طفل...

واليوم مرَّ عليَّ في السفر أكثرُ مِنْ خمسة وثلاثين عامًا...

فهل هناك علاقة بين اﻷمرين؟

***

 

حلقتُ في سورية، والعراق، واﻷردن، والسعودية، واليمن، واﻹمارات، وتركيا، وألمانيا، عند عربٍ، وهنودٍ، وباكستانيين، وبنغال، وأتراكٍ، وإيرانيين...

 

وأستعرضُ اﻵن أماكنَهم، وعاداتهم، وأجورَهم...

وأقول: سبحان مَنْ خلقَ الشعر، وجعلهُ سببًا للرزق في تنظيفه وتصفيفه، وغسله وتجفيفه، وتلميعه وتلطيفه...

***

 

وبعد:

فالحمد لله على سنن الفطرة، وعلى الاعتدال الذي تمنحهُ هذه السُّنن...

 

وكان في مصر عالمٌ وافدٌ هو العلامة الشيخ ضياء الدين القرمي (المتوفى سنة 708هـ) كانت لحيتُه طويلة بحيث تصلُ إلى قدميه، ولا ينامُ إلا وهي في كيس، وإذا رَكَبَ تتفرقُ فرقتين، وكان عوامُّ مصر إذا رأوه يقولون: سبحان الخالق! فكان يقولُ: عوامُّ مصر مؤمنون حقًّا لأنهم يَستدلون بالصنعة على الصانع![8].

***

 

دفعتُ لـ "ساسان" (32) يورو، عنّي وعن (بِشْر)، ورأيتُ علبةً عليها اسمُه، وعلبًا عليها أسماءُ سائر العاملين والعاملات لمَنْ شاء وضعَ إكراميةٍ لهم فوق أجرة الحلاقة المقررة...

وهذا المبلغُ يكفي لحلاقة فردٍ في دبي ستَّ مرات...

ومن العجائب أنّي حلقتُ في مدينة الفلوجة بدينار... ثم حلقتُ في بغداد بألف دينار...

توبنغن - ألمانيا
السبت 2015/2/28

[1] وهو منشور في هذا الموقع (الألوكة).

[2] والظاهر أنَّ سالمًا هذا كان مُضطرًّا لارتكاب ما ذكر مِنْ مخالفات شرعية...

[3] الاعتبار ص 225 - 226. وكنتُ حكيتُ الخبرَ سماعًا مِنْ أستاذٍ من المعرَّة، ثم أفادني الدكتور عبدالله المنيف باسم المصدر فله الشكر.

[4] حلية الأولياء (8/ 362).

[5] مقال للدكتور أنس عن والده ضمن كتاب "مصطفى أحمد الزرقا فقيه العصر وشيخ الحقوقيين" للدكتور عبدالناصر أبو البصل ص 53 - 54.

[6] السابق ص 48 - 49.

[7] الجواهر والدرر (3/ 1058). وأشكر الأخ الشيخ عادل العوضي على تذكيري بهذا النص.

[8] بغية الوعاة في طبقات اللغويين والنحاة (2/ 14).





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • أخلاقيات مهنة الحلاقة من منظور إسلامي
  • الرياض تجوب ألمانيا!
  • الخطاب الدعوي في ألمانيا بين الحس الأمني والحفاظ على الثوابت: خطبة عن فلسطين كأنموذج

مختارات من الشبكة

  • أزمة المثقف العراقي(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • خذ مصحفك!!(مقالة - آفاق الشريعة)
  • فضل حلق الرأس وثوابه(مقالة - آفاق الشريعة)
  • لقاء مع تاجر(مقالة - حضارة الكلمة)
  • قصات الشعر المعاصرة: أوهام وأحكام(مقالة - آفاق الشريعة)
  • مشاركة مكتب الندوة العالمية بالمسابقة الدولية للمهارات بالبرازيل(مقالة - المسلمون في العالم)
  • ألمانيا: الرئيس الألماني يؤكد أن الإسلام جزء من ألمانيا الحديثة(مقالة - المسلمون في العالم)
  • ألمانيا: ألمانيا تملك أكبر نسبة تزايد في أعداد المسلمين في أوروبا(مقالة - المسلمون في العالم)
  • ألمانيا: ميركل تصرح بأن الإسلام جزء لا يتجزأ من ألمانيا(مقالة - المسلمون في العالم)
  • ألمانيا: الآيفون يرفض إعطاء معلومات عن الإسلام في ألمانيا(مقالة - المسلمون في العالم)

 


تعليقات الزوار
11- حديقة
د.محمد عيد المنصور - سورية 06-04-2016 07:02 AM

حديقة غناء ممتعة وشيقة..

شكر الله تعالى لكم دكتور

10- البساط السحري
أحمد الزبيدي - الإمارات العربية 06-04-2016 12:25 AM

دائما يسافر بنا الدكتور " الأنيس" ويفيدنا تلك الفوائد الخمس التي رغبنا بها الإمام المطلبي.. يحملنا على بساطه السحري إلى عصور ذهبية خالدة، تتسم بالأصالة والدقة والأمانة، وتحمل في طياتها عبق التاريخ والحضارة، ويغوص بنا إلى أعماق البحار والمحيطات
يستثير منها اللؤلؤ والمرجان، لؤلؤة في إثر لؤلؤة، ودرة في عقب درة، من لآليء ودرر التراث.
كل ذلك في نقد جميل بناء
وأسلوب أدبي أخاذ.

9- في بلدنا
د.علي بنلي - أسطنبول 05-04-2016 10:14 PM

ملاحظة حول حرفة الحلاقة:

في بلدنا يقبل أهل كل حرفة شيخا لحرفته...

كانت تعلق على جدران محلات الحلاقة لوحات تحمل هذه الأبيات:

نفتح دكاننا بالبسملة في الأسحار
سلمان الفارسي هو سيدنا وأستاذنا

والسلام

8- ألمانيا
د.أحمد العاني - بغداد-العراق 05-04-2016 08:45 PM

اليوم ألقى المهندس ابراهيم الراوي محاضرة في كليتنا عن( الإسلام في ألمانيا)
أرقى محاضرة في نظري

وهو مقيم في مدينة شتوتغارت.

وتحدث عن المستشرقين الألمان والمخطوطات في برلين وتوبنغن.

7- شكر
أحمد الكندي - سلطنة عمان 05-04-2016 08:42 PM

شكرا دكتور على هذه الفوائد الجميلة...

6- تعليق
د.رواء محمود حسين الشجيري - نيويورك-أمريكا 05-04-2016 08:38 PM

جربتها شخصيا شيخي الحبيب في هايدلبرج عام 2009 م، وفوجئت بغلاء الأسعار حينها مقارنة بالعراق.

5- إعجاب
آدم جون الشافعي - أمريكا 05-04-2016 08:37 PM

ما شاء الله

4- دعاء وشكر
عادل العوضي - الإمارات 05-04-2016 08:34 PM

الله يكرمك أستاذي العزيز

أستمتع بقراءة ما تكتب

3- ما شاء الله
ماجد البياتي - بغداد-العراق 05-04-2016 08:33 PM

ما شاء الله
موفقين سيدنا الحبيب

2- ممتع
محمد الأمين السملالي - موريتانيا-الإمارات 05-04-2016 08:31 PM

سرد ممتع طريف لطيف ..
وفوائد جمة في مختلف العلوم..
زادك الله علما وفضلا.

1 2 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 18/11/1446هـ - الساعة: 8:24
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب