• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | المكتبة المرئية   المكتبة المقروءة   المكتبة السمعية   مكتبة التصميمات   كتب د. خالد الجريسي   كتب د. سعد الحميد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    سبعون أدبا في الصحبة والسفر والعلم (PDF)
    د. عدنان بن سليمان الجابري
  •  
    شرح كتاب: فصول الآداب ومكارم الأخلاق المشروعة ...
    عيسى بن سالم بن سدحان العازمي
  •  
    كفى بالموت واعظا
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    أحكام المخابز (PDF)
    أبو جعفر عبدالغني
  •  
    "كلمة سواء" من أهل سنة الحبيب النبي محمد صلى الله ...
    محمد السيد محمد
  •  
    صفحات من حياة علامة القصيم عبد الرحمن السعدي رحمه ...
    أ. د. عبدالله بن محمد الطيار
  •  
    الأساس في أصول الفقه (PDF)
    د. عبدالله إسماعيل عبدالله هادي
  •  
    خطبة .. من سره أن يلقى الله تعالى غدا مسلما
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
  •  
    الأربعون حديثا في تحريم وخطر الربا (PDF)
    طاهر بن نجم الدين بن نصر المحسي
  •  
    الله (اسم الله الأعظم)
    ياسر عبدالله محمد الحوري
  •  
    ملامح النهضة النحوية في ما وراء النهر منذ الفتح ...
    د. مفيدة صالح المغربي
  •  
    تربية الحيوانات (بطاقة دعوية)
    د. منال محمد أبو العزائم
شبكة الألوكة / مكتبة الألوكة / المكتبة المقروءة / كتب / كتب متنوعة pdf
علامة باركود

المنهاج في التربية الإسلامية: مفهومه وتطبيقاته (PDF)

أ. د. ماجد عرسان الكيلاني

عدد الصفحات:349
عدد المجلدات:1

تاريخ الإضافة: 16/6/2015 ميلادي - 28/8/1436 هجري

الزيارات: 36736

 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

تحميل ملف الكتاب

المنهاج في التربية الإسلامية: مفهومه وتطبيقاته

دراسة مقارنة بين منهاج التربية الاسلامية ومناهج التربية المعاصرة

 

يكشف النظر في تاريخ التربية أن الآراء كانت دائماً مختلفة حول المنهاج الذي يجب أن نعلمه وكيف نعلمه ولمذا نعلمه؟ وفي العقود الحديثة زادت شقة الاختلاف في "مناهج" التربية وتحديد مواصفاتها ومحتوياتها لأسباب أهمها:

السبب الأول: إن الناس - أفراداً وجماعات - يتعرضون في كل لحظة الى كميات هائلة من الخبرات والمعلومات التي يمطرهم بها التلفزيون والراديو والصور المتحركة ودور النشر والمكتبات والصحف والمجلات والخطب والأحاديث والمناقشات والمحادثات والملصقات والإعلانات وشبكة الحاسوب وغير ذلك. وأمام هذا التفجر المعرفي تجد المجتمعات نفسها أمام موقفين متناقضين لا مناص من الاخذ بأحدهما، فإما أن تقبل ببعض هذه المحتويات وترفض البعض الآخر بطرق تلقائية غير محددة الاهداف ولا مدروسة النتائج، وإما أن تتعامل معها طبقاً لاهداف مدروسة تحدد نوع "المحتوى" الذي تقبله أو ترفضه ثم تنظم هذا المحتوى في منهاج تبنيه خبرات تخصصيه ويقوم على أسس فلسفية وأسس اجتماعية ونفسية وعلمية ثم تنظم "المواقف التعليمية" و"الطرق والأساليب" التي تهيئ للمتعلم أن يتفاعل مع بيئته المحيطة ليسهم في تحقيق الأهداف المبتغاة، ثم تتبع ذلك كله بـ"التقويم" الذي ييسر التعرف على نسبه النجاح أو الفشل في تحقيق الأهداف المشار إليها.

 

السبب الثاني: أن التربية الغربية الحديثة التي نشرها إنسان هذه التربية في غالب بقاع الأرض بوسائله التكنولوجية المتقدمة تقوم على أسس علمية قامت على تركيز الاهتمام بالوجود المادي الذي يدخل المختبر وإهمال ما عداه، ولكن هذه الأسس فقدت مصداقيتها بعد أن وصل البحث المادي بالعلماء الى مرحلة تحول المادة إلى وجود غير مادي، ونتج عن ذلك اهتزاز مصداقية المناهج التربوية التي بنيت على هذه الأسس، وتداعت أصوات المختصين لمراجعتها وتقويمها.

 

والسبب الثالث: أن هذه المناهج المختلفة المتباينة قامت - في الأصل - على أسس فلسفية واجتماعية ونفسية مشتقة مما عرفه الانسان الغربي عن الوجود المحسوس في مرحلة الحياة الدنيا وحدها دون تحقق جاد من الوجود المغيب في مرحلة النشأة والمصير، ومن الواضح أن هذه المعارف والخبرات محكومة بقيم الإنسان الغربي الحديث وبما يعتقده عن عالمه وعن الأسئلة والاستفسارات لمتعلقة به. وما يعتقده هذا الانسان هو ظنون يسلم بها دون برهان يقيني، ولذلك يطلق عليها المختصون مصطلح - مسلمات - ثم ينطلقون منها ليشتقوا فلسفات التربية وما ينبثق عن هذه الفلسفات من مناهج ومحتويات وأنشطة وتقويم. ومن الطبيعي أن تتعدد "المسلمات الظنية" عند الفلاسفة الذين أفرزوها الامر الذي يفضي الى اختلاف "ميادين المعرفة" و"مناهج التربية" وتنافرها وتصادم آثارها في سلوك وعلاقات البشر الذين يتربون عليها. ولذلك كله تداعى جيل المربين المعاصرين الى مجابهة آثار هذا التصادم والتنافر والبحث عن معالجته كما سنرى في صفحات هذا البحث.

 

أما في العالم الاسلامي فإن المربين - منذ القرن الماضي- انقسموا وما زالوا ينقسمون، إلى فريقين إزاء المنهاج الذي يجب أن يعلم، وكيف يعلم ؟ ولماذا يعلم؟

 

فالآبائيون - أو مقلدو القديم - يجيبون عن هذه الاسئلة من خلال الدعوة الى تعليم موضوعات ينتقونها من تراث من كان قبلهم، آملين من خلال هذه العملية الارتقاء بمعارف المتعلمين ومهاراتهم الى الحد الذي بلغه الآباء الماضون في تحمل مسؤلياتهم وتلبية حاجاتهم دون اعتبار لاختلاف الزمان والمكان ومما يفضي إليه من اختلاف في الحاجات والتحديات.

 

أما المستغربون - أو مقلدو الغرب الحديث- فيجيبون عن هذه الاسئلة من خلال الدعوة الى استيراد الخبرات التربوية والمؤسسات والأساليب القائمة في المجتمعات الغربية الحديثة، آملين كذلك من خلال هذه العملية تأهيل الدارسين الى المستوى الذي يحتله رواد المجتمعات في تلبية حاجات مجتمعاتهم ومجابهة المشكلات التي تواجههم دون اعتبار لاختلاف الثقافات وتنوع المجتمعات.

 

والواقع أن كلا القسمين من التصور المقلد للمناهج فشل في إعداد الدارسين للقيام بمسئولياتهم الحاضرة والمستقبلية، وأفرز ازدواجية في التفكير والسلوك مما قسم المجتمعات الاسلامية الى فريقين متناقضين متصارعين: فريق يرفع لواء العلمانية ويدعو للتمرد على القديم لمجرد أنه قديم، وفريق يرفع لواء الاسلام ويدرج تحته كل ما انحدر خلال التاريخ الاسلامي دون تمحيص علمي جاد لما يتفق مع الاصول الاسلامية وما يتعارض مع هذه الاصول.

 

ثم برزت تيارات العولمة - خاصة الامريكية - وكشفت بصراحة عن مقاصدها في اغتيال العالم الاسلامي وتقويض مرجعياته الدينية والفكرية والاجتماعية والسياسية والاقتصادية وتدمير مؤسساته فوضعت التحديات التربوية في الصف الأول من المواجهة بعد أن أصبحت هوية الأمة هي المستهدفة وكياناتها هي المقصودة، وصار العمل التربوي المؤصل الجريء هو اسلوب العمل الذي يجب أن تركز حركات الاصلاح ورواد الاستقلال مستلهمين قوله تعالى: ﴿ كُفُّوا أَيْدِيَكُمْ ﴾ وأن لا تستعجلوا أمر الله فالمطلوب - أولاً - أن نغير ما بأنفسنا من محتويات تربوية عميقة ليغير الله ما بنا من أحوال أسيفة.

 

لهذا كله صارت الحاجة ماسة ملحة الى بناء "منهاج" شامل متكامل يحيط واضعوه بحاجات "حاضر المكان" ومشكلاته، ويرسخون في معرفة "الماضي" وأصول الحاضر فيه، ويتفاعلون مع "المستقبل" وتحدياته، ثم يقومون بتحديد الاهداف واختيار الخبرات، وتعيين الانشطة والمواقف التعليمية، وتحديد طرائق التعليم وأساليب التقويم، لتعمل كلها متظافرة متكاملة لتحقيق الاهداف والكشف عن مدى تحقيقها وإنجازها.





 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر


مختارات من الشبكة

  • المنهاج الدراسي المغربي وتوظيف المعارف تكامليا: مادة التربية الإسلامية أنموذجا(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • مؤتمر علمي عن التربية والتعليم بكلية التربية الإسلامية بجامعة بيهاتش(مقالة - المسلمون في العالم)
  • تقويم عناصر المنهاج الدراسي مدخل أساسي نحو تحقيق التغيير المنشود في مجال التربية والتعليم(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • إسبانيا: وزارة التربية والتعليم تعلن تدريس التربية الدينية الإسلامية العام المقبل(مقالة - المسلمون في العالم)
  • مخطوطة تذكرة المحتاج إلى أحاديث المنهاج (تخريج ابن الملقن لأحاديث منهاج الأصول للبيضاوي) (نسخة ثانية)(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • سؤال التربية بين الخطاب الرؤيوي والبديل السوسيوثقافي من خلال كتاب: إشكاليات التربية بالمغرب لمحمد أمزيان(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • مناهج التربية العقدية عند الإمام ابن تيمية "بحث تكميلي" لرسالة ماجستير التربية(رسالة علمية - آفاق الشريعة)
  • التربية الجمالية في الإسلام ومفهومها(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • مقاصد الصيام (2) مقاصد التربية (خطبة)(مقالة - ملفات خاصة)
  • التربية المثالية في الإسلام(مقالة - مجتمع وإصلاح)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 0:55
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب