• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    اختبرت خطيبتي وأريد فسخ الخطبة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    أعراض اكتئاب أم احتراق وظيفي؟
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    هل خطيبتي جميلة حقا؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    مرض الفصام وتضييع الفرائض
    د. خالد بن محمد الشهري
  •  
    زوجتي تتهمني بالتقصير والبخل
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    عرفت ماضيها بعد العقد
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجي غاضب طول الوقت
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    حياتي ممزقة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    تزوجت الثانية لأستقر، فزاد تعبي
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    الناجي الوحيد من أسرته من إعصار ليبيا
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    مصاب باكتئاب حاد
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي تمارس العلاقة المحرمة عبر الإنترنت
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات تربوية / مشكلات الأطفال
علامة باركود

خوف ابني من الأصوات القوية

أ. شروق الجبوري

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 24/3/2012 ميلادي - 2/5/1433 هجري

الزيارات: 55000

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

ابني عمره سنتان، كان يلعبُ بكرةٍ وانفجرَتْ منه، وصار يخافُ من الأصوات القويَّة، ابني وضعُه طبعي جدًّا، ونومه طبعي جدًّا، المشكلة عندما يسمعُ أيَّ صوتٍ قوي فجأةً يبكي بكاءً غير طبعي، ويركضُ دون شعور، ويصرُخ بقوَّة لمدَّةٍ طويلة، وبعدَها بدقائق يرجعُ الوضع طبعيًّا، وكلَّما سمع صوتًا فجأةً يرجع للبكاء والصُّراخ غير الطبعي، كيف يمكنني التعامُل معه؟

 

الجواب:

بسم الله الرحمن الرحيم

 

أخي الكريم، السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.

يسعدُنا أنْ نُرحِّب بانضِمامك إلى (شبكة الألوكة)، ونشكر لك ذلك، داعين المولى القديرَ أنْ يُسدِّدنا في تقديم ما ينفَعُك وينفعُ جميع المستشيرين.

 

إنَّ معرفة سبب الخوف من الأمور المهمَّة التي تُساعد بشكلٍ كبير في علاجه، وقد شخَّصت - يا أخي الكريم - في رسالتكَ أنَّ سبب الخوف الشديد لابنك من الأصوات العالية يعودُ إلى انفجارِ كرةٍ كان يلعبُ بها، وقد ساعدت في ذِكرك ذلك في الوصول إلى السبب.

لكنَّ الصوت العالي للانفجار لم يتسبَّب وحدَه في هلع ابنك من الأصوات العالية؛ فالأحداث أو المواقف السلبيَّة التي ترافَقَتْ حينها مع شدَّة الصوت لها دورٌ كبير في تعزيز شُعور الخوفِ لدى ابنك؛ الأمر الذي جعَلَه يربطُ وبشكلٍ (لا واعي) بين الأصوات العالية، وتوقُّعه بتكرار ما حدَث من موقفٍ - أو مواقف - ترافَقتْ مع انفجار الكرة.

فقد يكونُ الأمر قد ارتبط بمشاهدته عَلامات الهلع والخوف على مَن كان يُرافقه حين انفجار الكرة، أو ربما بُكاؤهم، أو أي أمرٍ غيره، يمكنك مُراجعته للاستِدلال عليه، فإن لم تجد أيَّ موقفٍ سلبي كان قد ترافَقَ مع انفجار الكرة، فربما يكون شعور ابنك بالأسى على خسارة كرتِه وتحطُّمها أمامَه هو الموقف الذي اقتَرَن بشدَّة الصوت.

ولذلك؛ فإنَّ علاج هذه المخاوف بكونُ على نفس الأسس التي تسبَّبتْ فيها، من خِلال تفعيل ما يُسمَّى (بالارتِباطات الشرطيَّة الإيجابيَّة) له؛ لتحلَّ محلَّ (الارتباطات الشرطيَّة السلبيَّة) التي يتبنَّاها حاليًّا؛ بمعنى: أنْ تعمل (مثلاً) على إسماعه صوتًا مرتفعًا بعضَ الشيء (وليس بشكلٍ كبير) في البداية، تعقبُه فورًا بتقديمك له قطعة حَلوى تجد أنَّ في نفسه شغفًا إليها، وتُكرِّر هذا الفعل لمرَّاتٍ غير مُتَباعدة؛ كأنْ يكون ذلك بشكلٍ يومي في البداية، ثم تعمَل على رفع الصوت قليلاً، مع تغيير الحلوى بنوعٍ آخَر يُرغِّبه أيضًا، وهكذا.

كما يمكنك أنْ تجعَلَه يشهدُ موقفًا مقصودًا تقومُ به أنت بمشاركة باقي أفراد أسرتِك، بأنْ تُظهِرُوا أمامَه الضَّحك والسُّرور كردِّ فعلٍ لسَماعكم صوتًا عاليًا (بعض الشيء)، وتُكرِّروا أمامَه مواقف مُشابهة في فتراتٍ قريبة.

ومن الأمور النافعة أيضًا استغلالُ حكايةِ ما قبل النوم له، من خِلال تضمينِها ما يُبيِّن مواقف إيجابيَّة ترتبطُ مع الصوت العالي، على أنْ تُقدِّمَ له بما يتناسَبُ وقُدراته الذهنيَّة والتصوُّريَّة.

 

وأخيرًا:

أختمُ بالدُّعاء إلى الله تعالى أنْ يُصلِح حال طفلِك، وينفعَ بكم جميعًا، وسنسعدُ بالسَّماع منك مجدَّدًا.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • ابني الأوسط .. كيف يعبر عن نفسه؟
  • كيف أتخلص من الأصوات الوهمية؟
  • الارتعاش والبرودة عند الكلام

مختارات من الشبكة

  • الخوف من الله(مقالة - آفاق الشريعة)
  • توحيد الله تعالى في الخوف والرجاء: مسائل عقدية وأحكام في عبادة الخوف والرجاء (كتاب تفاعلي)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • لماذا الخوف من الله؟ الخوف من التقصير(محاضرة - مكتبة الألوكة)
  • الخوف كل الخوف على من لا تعرف التوبة إليه سبيلا(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الخوف من الناس والخوف من الله(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • الخوف من علاج الخوف(استشارة - الاستشارات)
  • عبودية الخوف والرجاء(مقالة - آفاق الشريعة)
  • ابني والخوف(استشارة - الاستشارات)
  • وقفات مع القدوم إلى الله (9)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الخشية من الله وآثارها(مقالة - آفاق الشريعة)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • أكثر من 5000 متطوع مسلم يحيون مشروع "النظافة من الإيمان" في زينيتسا
  • في حفل مميز.. تكريم المتفوقين من طلاب المسلمين بمقاطعة جيرونا الإسبانية
  • ندوة دولية في سراييفو تبحث تحديات وآفاق الدراسات الإسلامية المعاصرة
  • النسخة الثانية عشرة من يوم المسجد المفتوح في توومبا
  • تخريج دفعة جديدة من الحاصلين على إجازات علم التجويد بمدينة قازان
  • تخرج 220 طالبا من دارسي العلوم الإسلامية في ألبانيا
  • مسلمو سابينسكي يحتفلون بمسجدهم الجديد في سريدنيه نيرتي
  • مدينة زينيتشا تحتفل بالجيل الجديد من معلمي القرآن في حفلها الخامس عشر

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 3/1/1447هـ - الساعة: 13:14
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب