• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات شرعية   دراسات شرعية   نوازل وشبهات   منبر الجمعة   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    من درر العلامة ابن القيم عن الإخلاص
    فهد بن عبدالعزيز عبدالله الشويرخ
  •  
    الاستشفاء بالقرآن (خطبة)
    د. محمد بن عبدالله بن إبراهيم السحيم
  •  
    بلمسة أمل
    سامي منصور محمد سيف
  •  
    أيهما أصح: ((تعرض الأعمال يوم الاثنين ويوم ...
    د. محمد بن علي بن جميل المطري
  •  
    الحسود لا يسود (خطبة)
    د. محمود بن أحمد الدوسري
  •  
    خطبة: ثمرات التوحيد على الشباب
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    عناية الصحابة رضي الله عنهم بحفظ القرآن وتدوينه ...
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
  •  
    أسباب محبة النبي صلى الله عليه وسلم (خطبة)
    د. أيمن منصور أيوب علي بيفاري
  •  
    المسترسل
    عبدالرحمن بن يوسف اللحيدان
  •  
    تحريم النفاق الأكبر وهو إظهار الإسلام وإبطان ...
    فواز بن علي بن عباس السليماني
  •  
    أوقات النهي عن الصلاة (درس 2)
    د. أمين بن عبدالله الشقاوي
  •  
    المسلم بين النضوج والإهمال (خطبة)
    د. عبدالرزاق السيد
  •  
    ما ورد في معنى استغفار النبي صلى الله عليه وسلم
    د. أحمد خضر حسنين الحسن
  •  
    متى تزداد الطيبة في القلوب؟
    شعيب ناصري
  •  
    الثبات على الدين: أهميته، وأسبابه، وموانعه في ...
    الشيخ عبدالرحمن بن سعد الشثري
  •  
    سلسلة شرح الأربعين النووية: الحديث (34) «من رأى ...
    عبدالعزيز محمد مبارك أوتكوميت
شبكة الألوكة / ثقافة ومعرفة / طب وعلوم ومعلوماتية
علامة باركود

تجري بنا وتدور ونراها في سكون

أ. عاهد الخطيب

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 7/1/2016 ميلادي - 27/3/1437 هجري

الزيارات: 4853

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

تجري بنا وتدور

ونراها في سكون


إنْ كنتَ راكبًا في سيارة حديثة خالية مِن الاهتزازت، وتَنطلق في مسار مستقيم وبسرعة ثابتة على طريق ممهَّد بدون مطبَّات وحُفر، وأغلقت عينيك - فستَشعُر وكأنَّ السيارة لا تتحرَّك أو أنها بالكاد تفعل ذلك، ولكن لو زادت سرعة السيارة بالضغط على دوَّاسة البنزين أو انخفضت باستعمال الكوابح، فستحسُّ فورًا بذلك؛ لأن جسدك تعرَّض - مثل السيارة - لقوة مفاجئة نتجت عن التسارُع أو التباطؤ؛ وَفْقًا لقانون نيوتن الثاني.

 

أما إذا كنتَ في طائرة تحلِّق على ارتفاعٍ ثابت، وسرعتُها ثابتة، ولا تُغيِّر اتجاهها، فستَشعُر وكأنَّ الطائرة ساكنة تمامًا؛ لأنها أكبر حجمًا مِن السيارة، وحركتها أكثر ثباتًا منها!

 

فكيف هو الحال إن كانت الأرض بكاملها هي حافلتك؟ فإنك لن تشعر مطلقًا بحركتها؛ لأنها الأكثر استقرار من أيِّ آلة متحرِّكة صنَعها البشر، فهي من صنع الخالق، وهو أراد لها هذا الثبات والاستقرار في حركتِها، وأخفاها عن العيون لتراها ساكنةً وهي تمرُّ كالسحاب؛ لتُصبح الحياة عليها مُمكِنة، وتؤدِّي الغرض الذي وُجِدت مِن أجله.

 

لكرتنا الأرضية عدَّة حركات يعرف الناس اثنتين أساسيتين منها؛ الأولى دورانها حول مِحوَرها دورةً كاملة كلَّ 24 ساعة؛ مما يولِّد الليل والنهار، والثانية دورانها حول الشمس بسرعة خطيَّة في مسار إهليلجي دورة كاملة في العام، ولأن مِحوَر دوَرانها غير ُمتعامد مع مستوى الدوران كما هو متوقَّع، بل يَميل بزاوية محدَّدة بدقَّة لا مجال فيها للصدفة، وإنما هي حكمةُ مُدبِّر كما يَراها العقل السوي المتأمِّل، ويُتيح هذا الميل المجال لأشعَّة الشمس لتتوزَّع على أرجاء الأرض بزَوايا مُختلفة، وفقًا لمكان وجودها في المدار، ويؤدِّي ذلك لحدوث الفصول الأربعة، ولولا هذا الميل العجيب لمِحَور الأرض، لساد في كل بقعة على وجه الأرض مُناخ ثابت على مدار السنة.

 

كما تدور المجموعة الشمسية - بما فيها أرضنا طبعًا - بكاملها حول مركز مجرَّتنا التي يُطلق عليها اسم "درب التبانة" وقد اكتشفَ العلماء في نهاية القرن الماضي أنَّ المجرَّات الكونية يتباعَد بعضها عن بعض، في ظاهرة أطلِق عليها توسُّع أو تمدُّد الكون، كما يعتقد أيضًا أن هناك حركة تذبذبية بسيطة وبطيئة لمِحوَر الأرض، وربما هناك حرَكات أخرى لم يصلِ العِلم لمعرفتها بعدُ.

 

على الرغم من هذه المجموعة المركَّبة من الحرَكات للأرض التي نَعيش عليها، فنحن لا نَشعُر بشكل مباشِر بأيٍّ منها - وهذه نعمة عظيمة مِن الله - بسبب ضآلة أحجامنا، مُقارنة بحجم الأرض التي تَنطلِق بكل مكوِّناتها - بما فيها أجسامنا - مِن يابس وماء، وغلاف غازي ككتلة واحدة مُتماسِكة بفعل الجاذبية دون أي احتِكاك يَعوق الحركة في الفراغ الكونيِّ الفسيح، فحالنا مع الأرض كراكب الطائرة الجالس في مقعده ويُصبُّ له فنجانٌ مِن القهوة، والطائرة منطلقة بسرعة تزيد عن 800 كيلو مترًا في الساعة، فلا القهوة تتطايَر، ولا الفنجان يهتزُّ، ولا المضيف يقع، ولا شيء آخر يتحرَّك بشكل غير طبيعي، وكل ما فيها يتحرَّك معها كجسد واحد، ولا يُشعرك بالحركة سوى أن تُلقي نظرة من نافذة الطائرة لترى السُّحُبَ مِن حولك أو الجبال أو الأرض من بعيد، وفي حالة كرتنا الأرضية فليس هناك من جسم ضخم قريب من سطح الأرض ولا يتأثَّر بجاذبيتها؛ ليكون مرجعَنا لمُشاهدة حركة الأرض نسبةً له، كما هو حال الأرض مع السيارة والطائرة، ولو اقترب جسم ضخم من الأرض لجذبته إليها، وأصبح جزءًا منها؛ كما يحصل للنيازك والشهب.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • لماذا حركوا الأرض؟ (1)
  • لماذا حركوا الأرض؟ (2)
  • لماذا حركوا الأرض؟ (3)
  • لماذا حركوا الأرض؟ (4)
  • لماذا حركوا الأرض؟ (5)
  • لماذا حركوا الأرض؟ (6)
  • لماذا حركوا الأرض؟ (7)
  • لماذا حركوا الأرض؟ (8)

مختارات من الشبكة

  • آيات الصفات وأحاديثها(مقالة - آفاق الشريعة)
  • دعوة للإبداع والابتكار (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • من علامة النصب: الكسرة والياء نيابة عن الفتحة(مقالة - حضارة الكلمة)
  • أسباب مضاعفة الحسنات(مقالة - آفاق الشريعة)
  • وراء الجدران (قصة قصيرة)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • إضاءة إدارية: من وراء التكدسات البشرية في مكان دون آخر؟(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • تخريج حديث: كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا أراد البراز انطلق حتى لا يراه أحد(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تخريج حديث: رأيت ابن عمر أناخ راحلته مستقبل القبلة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خطبة: (تجري بهم أعمالهم) - باللغة البنغالية(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خطبة: (تجري بهم أعمالهم) - باللغة النيبالية(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مدرسة إسلامية جديدة في مدينة صوفيا مع بداية العام الدراسي
  • ندوة علمية حول دور الذكاء الاصطناعي في تحسين الإنتاجية بمدينة سراييفو
  • مركز تعليمي إسلامي جديد بمنطقة بيستريتشينسكي شمال غرب تتارستان
  • 100 متطوع مسلم يجهزون 20 ألف وجبة غذائية للمحتاجين في مينيسوتا
  • مسابقة الأحاديث النبوية تجمع أطفال دورات القرآن في بازارجيك
  • أعمال شاملة لإعادة ترميم مسجد الدفتردار ونافورته التاريخية بجزيرة كوس اليونانية
  • مدينة نابريجناي تشلني تحتفل بافتتاح مسجد "إزجي آي" بعد تسع سنوات من البناء
  • انتهاء فعاليات المسابقة الوطنية للقرآن الكريم في دورتها الـ17 بالبوسنة

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 30/3/1447هـ - الساعة: 16:48
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب