• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات شرعية   دراسات شرعية   نوازل وشبهات   منبر الجمعة   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    غزوة الأحزاب وتحزب الأعداء على الإسلام في حربهم ...
    أبو سلمان راجح الحنق
  •  
    من وحي عاشوراء (2): ثبات الإيمان في مواجهة ...
    وضاح سيف الجبزي
  •  
    حقوق العلماء (1)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    نقض شبهة "البخاري بشر يخطئ فلم تجعلون صحيحه فوق ...
    د. هيثم بن عبدالمنعم بن الغريب صقر
  •  
    خطبة: العناية بالوالدين وبرهما
    الشيخ الدكتور صالح بن مقبل العصيمي ...
  •  
    آداب استعمال أجهزة الاتصالات الحديثة (خطبة)
    الشيخ عبدالرحمن بن سعد الشثري
  •  
    من مائدة العقيدة: وجوب طاعة الرسول صلى الله عليه ...
    عبدالرحمن عبدالله الشريف
  •  
    أعلى النعيم رؤية العلي العظيم (خطبة)
    د. محمود بن أحمد الدوسري
  •  
    اليد العليا خير
    نورة سليمان عبدالله
  •  
    كان صلى الله عليه وسلم يتداوى بالقرآن
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
  •  
    الضلال نفق مظلم
    د. عبدالرحمن بن سعيد الحازمي
  •  
    التسبيح في سورة (ق) تفسيره ووصية النبي صلى الله ...
    بدر عبدالله الصاعدي
  •  
    بيان اتصاف النبي صلى الله عليه وسلم بالرحمة
    د. أحمد خضر حسنين الحسن
  •  
    خطبة: كيف ننجح في التواصل مع الشباب؟
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    الحياة بين الإفراط والتفريط
    شعيب ناصري
  •  
    البناء والعمران بين الحاجة والترف (خطبة)
    د. مراد باخريصة
شبكة الألوكة / آفاق الشريعة / مقالات شرعية / التفسير وعلوم القرآن / تفسير القرآن الكريم
علامة باركود

تفسير: (وأما الجدار فكان لغلامين يتيمين في المدينة وكان تحته كنز لهما وكان أبوهما صالحا)

تفسير القرآن الكريم

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 15/8/2018 ميلادي - 4/12/1439 هجري

الزيارات: 262586

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

تفسير: (وأما الجدار فكان لغلامين يتيمين في المدينة وكان تحته كنز لهما وكان أبوهما صالحا)


♦ الآية: ﴿ وَأَمَّا الْجِدَارُ فَكَانَ لِغُلَامَيْنِ يَتِيمَيْنِ فِي الْمَدِينَةِ وَكَانَ تَحْتَهُ كَنْزٌ لَهُمَا وَكَانَ أَبُوهُمَا صَالِحًا فَأَرَادَ رَبُّكَ أَنْ يَبْلُغَا أَشُدَّهُمَا وَيَسْتَخْرِجَا كَنْزَهُمَا رَحْمَةً مِنْ رَبِّكَ وَمَا فَعَلْتُهُ عَنْ أَمْرِي ذَلِكَ تَأْوِيلُ مَا لَمْ تَسْطِعْ عَلَيْهِ صَبْرًا ﴾.

♦ السورة ورقم الآية: الكهف (82).

♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ وَأَمَّا الْجِدَارُ فَكَانَ لِغُلَامَيْنِ يَتِيمَيْنِ فِي الْمَدِينَةِ ﴾ يعني: في تلك القرية ﴿ وَكَانَ تَحْتَهُ كَنْزٌ لَهُمَا ﴾ من ذهبٍ وفضَّةٍ ولو سقط الجدار أُخِذ الكنز ﴿ فَأَرَادَ رَبُّكَ أَنْ يَبْلُغَا أَشُدَّهُمَا ﴾ أراد الله سبحانه أن يبقى ذلك الكنز إلى بلوغ الغلامين حتى يستخرجاه ﴿ وَمَا فَعَلْتُهُ عَنْ أَمْرِي ﴾؛ أي: انكشف لي من الله سبحانه علمٌ، فعملتُ به ولم أعلم من عند نفسي.

♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": قوله عز وجل: ﴿ وَأَمَّا الْجِدَارُ فَكَانَ لِغُلَامَيْنِ يَتِيمَيْنِ فِي الْمَدِينَةِ ﴾ وكان اسمهما: أصرم، وصريم ﴿ وَكَانَ تَحْتَهُ كَنْزٌ لَهُمَا ﴾ اختلفوا في ذلك الكنز؛ روي عن أبي الدرداء عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: ((كان ذهبًا وفِضَّةً))، وقال عكرمة: كان مالًا، وعن سعيد بن جبير: كان الكنز صُحُفًا فيها علم، وعن ابن عباس أنه قال: كان لوحًا من ذهب مكتوبًا فيه: "عجبًا لمن أيقنَ بالموت كيف يفرح؟! عجبًا لمن أيقنَ بالحساب كيف يغفل؟! عجبًا لمن أيقن بالرزق كيف يتعب؟! عجبًا لمن أيقن بالقَدَر كيف ينصَب؟! عجبًا لمن أيقن بزوال الدنيا وتقلُّبها بأهلها كيف يطمئن إليها؟! لا إله إلا الله محمد رسول الله"، وفي الجانب الآخر مكتوب: "أنا الله، لا إله إلا أنا وحدي، لا شريك لي، خلقت الخير والشرَّ فطوبى لمن خلقتُه للخير، وأجريتُه على يديه، والويل لمن خلقته للشرِّ، وأجريتُه على يديه"، وهذا قول أكثر المفسرين، ورُوي ذلك مرفوعًا.

قال الزجاج: الكنز إذا أُطلِق ينصرف إلى كنز المال، ويجوز عند التقييد أن يُقال عنده كنز علم، وهذا اللوح كان جامعًا لهما.

﴿ وَكَانَ أَبُوهُمَا صَالِحًا ﴾ قيل: كان اسمه "كاسح"، وكان من الأتقياء، قال ابن عباس: حُفِظا بصلاح أبويهما، وقيل: كان بينهما وبين الأب الصالح سبعة آباء.

قال محمد بن المنكدر: إن الله يحفظ بصلاح العبد ولده وولد ولده وعترته وعشيرته وأهل دويرات حوله، فما يزالون في حفظ الله ما دام فيهم.

قال سعيد بن المسيب: إني لأصلي فأذكر ولدي فأزيد في صلاتي.

قوله عز وجل: ﴿ فَأَرَادَ رَبُّكَ أَنْ يَبْلُغَا أَشُدَّهُمَا ﴾؛ أي: يبلغا ويعقلا، وقيل: أن يدركا شدَّتهما وقوتهما، وقيل: ثمان عشرة سنة ﴿ وَيَسْتَخْرِجَا ﴾ حينئذٍ ﴿ كَنْزَهُمَا رَحْمَةً ﴾ نعمة ﴿ مِنْ رَبِّكَ ﴾ ﴿ وَمَا فَعَلْتُهُ عَنْ أَمْرِي ﴾؛ أي: باختياري ورأيي؛ بل فعلته بأمر الله وإلهامه ﴿ ذَلِكَ تَأْوِيلُ مَا لَمْ تَسْطِعْ عَلَيْهِ صَبْرًا ﴾؛ أي: لم تُطِقْ عليه صبرًا و"استطاع" و"اسطاع" بمعنى واحد.

روي أن موسى لما أراد أن يفارقه قال له: أوصني، قال: لا تطلب العلم لتُحدِّث به، واطلبه لتعمل به.

واختلفوا في أن الخضر حي أم ميت؟ قيل: إن الخضر وإلياس حيَّان يلتقيان كل سنة بالموسم، وكان سبب حياته فيما يُحكى أنه شرب من عين الحياة، وذلك أن ذا القرنين دخل الظلمات لطلب عين الحياة، وكان الخضر على مقدمته، فوقع الخضر على العين، فنزل واغتسل وتوضأ وشرب وصلى شكرًا لله عز وجل، وأخطأ ذو القرنين الطريق فعاد.

وذهب آخرون إلى أنه ميت؛ لقوله تعالى: ﴿ وَمَا جَعَلْنَا لِبَشَرٍ مِنْ قَبْلِكَ الْخُلْدَ ﴾ [الأنبياء: 34].

وقال النبي صلى الله عليه وسلم بعدما صلى العشاء ليلة: ((أرأيتكم ليلتكم هذه؟ فإن على رأس مائة سنة منها لا يبقى ممن هو اليوم حي على ظهر الأرض أحد))، ولو كان الخضر حيًّا لكان لا يعيش بعده".

تفسير القرآن الكريم





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • وكان أبوهما صالحا (خطبة)
  • الترغيب في سكنى المدينة، والصبر على لأوائها

مختارات من الشبكة

  • تخريج ودراسة أحاديث مواهب الرحمن في تفسير القرآن للشيخ عبد الكريم المدرس (PDF)(رسالة علمية - مكتبة الألوكة)
  • غرائب وعجائب التأليف في علوم القرآن (13)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • التفسير الموضوعي للقرآن الكريم: نبوة المصطفى عليه السلام في القرآن الكريم(مقالة - آفاق الشريعة)
  • مخطوطة تفسير القرآن الكريم (إرشاد العقل السليم إلى مزايا الكتاب الكريم) (الجزء الثاني)(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • وفاء القرآن الكريم بقواعد الأخلاق والآداب(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تأملات في المساواة والعدالة الاجتماعية في القرآن الكريم والسنة(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • إبراهيم عليه السلام في القرآن الكريم(مقالة - آفاق الشريعة)
  • دعاء من القرآن الكريم(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أدعية من القرآن الكريم (1)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أثر الاعتزال في تفسير القرآن الكريم: تفسير الزمخشري "الكشاف" نموذجا (PDF)(كتاب - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • كاتشابوري تحتفل ببداية مشروع مسجد جديد في الجبل الأسود
  • نواكشوط تشهد تخرج نخبة جديدة من حفظة كتاب الله
  • مخيمات صيفية تعليمية لأطفال المسلمين في مساجد بختشيساراي
  • المؤتمر السنوي الرابع للرابطة العالمية للمدارس الإسلامية
  • التخطيط لإنشاء مسجد جديد في مدينة أيلزبري الإنجليزية
  • مسجد جديد يزين بوسانسكا كروبا بعد 3 سنوات من العمل
  • تيوتشاك تحتضن ندوة شاملة عن الدين والدنيا والبيت
  • مسلمون يقيمون ندوة مجتمعية عن الصحة النفسية في كانبرا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 17/2/1447هـ - الساعة: 16:47
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب