• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات شرعية   دراسات شرعية   نوازل وشبهات   منبر الجمعة   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    صورة من ترابط نهايات السور مع بداية ما بعدها [بين ...
    مصطفى سيد الصرماني
  •  
    من درر العلامة ابن القيم عن الإخلاص
    فهد بن عبدالعزيز عبدالله الشويرخ
  •  
    الاستشفاء بالقرآن (خطبة)
    د. محمد بن عبدالله بن إبراهيم السحيم
  •  
    بلمسة أمل
    سامي منصور محمد سيف
  •  
    أيهما أصح: ((تعرض الأعمال يوم الاثنين ويوم ...
    د. محمد بن علي بن جميل المطري
  •  
    الحسود لا يسود (خطبة)
    د. محمود بن أحمد الدوسري
  •  
    خطبة: ثمرات التوحيد على الشباب
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    عناية الصحابة رضي الله عنهم بحفظ القرآن وتدوينه ...
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
  •  
    أسباب محبة النبي صلى الله عليه وسلم (خطبة)
    د. أيمن منصور أيوب علي بيفاري
  •  
    المسترسل
    عبدالرحمن بن يوسف اللحيدان
  •  
    تحريم النفاق الأكبر وهو إظهار الإسلام وإبطان ...
    فواز بن علي بن عباس السليماني
  •  
    أوقات النهي عن الصلاة (درس 2)
    د. أمين بن عبدالله الشقاوي
  •  
    المسلم بين النضوج والإهمال (خطبة)
    د. عبدالرزاق السيد
  •  
    ما ورد في معنى استغفار النبي صلى الله عليه وسلم
    د. أحمد خضر حسنين الحسن
  •  
    متى تزداد الطيبة في القلوب؟
    شعيب ناصري
  •  
    الثبات على الدين: أهميته، وأسبابه، وموانعه في ...
    الشيخ عبدالرحمن بن سعد الشثري
شبكة الألوكة / ثقافة ومعرفة / روافد
علامة باركود

سكنى الإسرائيليين في فِلَسْطِين

الأمير شكيب أرسلان

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 28/5/2008 ميلادي - 23/5/1429 هجري

الزيارات: 7203

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
مِنَ المسائل المهمَّة الَّتي تَتعاورها أقلام الباحثين، وتتداولها ألسِنَة المتحادثين مسألة سكنَى اليهود في فلسطين، فقدِ اشتدت رغبتهم في ذلك منذ بضع عشرة سنة، وازداد حنينهم إلى هذا الوطن الأصيل، وتمادى ولوعهم انتجاع الأراضي المقدسة إلى درجة أن دخل على خاطر الدولة العثمانيَّة منهم ريب وخامر قلبَها من ذلك شبهة، فشَرَعت تَسُدُّ في وجوههم الأبواب، وتدفع في صدورهم إلى الوراء على رصف المرافئ بين حيفا ويافا، وأخذت تعتني بصغير خطبهم خشية الوقوع في كبيرِه، وتقتلع غرسهم قبل نموِّه، فكانوا كلما نزعوا إلى هذه البلاد أقامت الدولة دونهم حاجزًا، وكلَّما هموا بالدخول ضربت من بين أيديهم سدًّا ومن خلفهم سدًّا فأغشتهم فهم لا ينظرون من أرض الميعاد إلا بصيصًا.

ولا نطمع أن نعرف حقيقة مقاصد اليهود في هذه المهاجرة، وأن نكنه دخيلة صدورهم والله عليم بذات الصدور، ولكن لا شبهة في أن لميلهم هذا أسبابًا معقولة، وعِللاً فواعل في نفوسهم تستفزهم إلى الرحيل إلى فلسطين كلما تيسر ذلك لهم، وما تنكر أهمية هذه الأسباب وهي البلاد المقدسة عندهم، والبقعة الطيبة، ولا يستغرب حنينهم إلى هذه الأرض من علم منشأهم، ومنبت أسلتهم، وعرف متقلبهم في البلاد وقرأ تاريخ هذه الأمة، وهو أعظم التواريخ اشتهارًا لكونه عبارة عن التوراة.

على أنه لم يكن الحادي الوحيد بهم مؤخرًا إلى قصد هذه البلاد أنها موطن آبائهم، وحظيرة قدسهم، ومهوى أفئدتهم، ووادي شعرائهم؛ فقد كانت في كل عهد بلادًا مقدسة وبقاعًا مباركة، لم تكن شهوتهم إلى نزولها بالدرجة الَّتي عليها الآن، فلا بد وأن يكون انضاف إلى هذا الاعتبار لديهم أسبابٌ أخَر، أهمها - والله أعلم - ما حصل لهم منذ بضع عشرة سنة، ولا يزال يحصل في بلاد الروسية وما جاورها من الأصقاع الصَّقْلبيَّة، من القهر والإعنات، وما أصابهم من نكد العيش وضنك الإقامة في بعض جهات أوروبا مما أولد فيهم شعور التضام والتساكن في بلاد لا قهر فيها ولا اضطهاد على بني إسرائيل، وأيُّ بلاد أليَقُ لسكناهم على هذه الصورة من بالبلاد العثمانية، وأيُّ بقعة آخذ بمجامع قلوبهم من هذه البقعة الَّتي فيها بيت المقدس..!

وليست هذه بأوَّل مرة وقع فيها الاضطهاد على اليهود في أوروبا فالتجؤوا إلى الممالك الشاهانية؛ فقد كانت هذه شِنْشِنة يعرفونَها من أخزم، وقد علمنا كيف أن يهود إسبانيا حينما استلحمهم الإسبانيول وأرادوا استئصالهم قتلاً وأسرًا لحِق فلُّهم بممالك الدولة العلية، وأقاموا بالأستانة، وأزمير، وغيرهما.
وأضف إلى الوجهة المعنوية والذكر القديمة، والحماية الحديثة كون هذه البلاد طيبة النجعة، كثيرة الخيرات، غزيرة موارد الرزق، قليلة الزحام، مع عذوبة المنهل، مما جعلهم أن يتواجدوا على نزولها، ويذوبوا شوقًا إلى استيطاء أكنافها، فاجتمع لهم بذلك دين ودنيا، وعاجلة وأخرى.

إلا أنَّ بعض متحمسيهم في أوروبا وأمريكا لم يقفوا عند هذا الحد، ولا اكتفوا بالنجاة من الاضطهاد مع مُجاورة مراقد الأنبياء والأولياء؛ بل أباحوا بما في صدورهم، وحدثتهم أنفسهم بتأسيس مستعمَرة وتأثيل ولاية، وتألَّفتْ لذلك جمعية اسمها الصهيونية مقصدها إعادة ملك فلسطين، واسترجاع أرض الميعاد، وضم اليهود تحت راية واحدة في وطنهم القديم... إلى غير ذلك من الخيالات، الَّتي لعل اليهود أتوا بها بعد جلائهم عن إسبانيا، فكان في مجاهَرَتِهم هذه بما عقدوا عليه عزائمهم تحذيرٌ للدولة العليَّة من قبولهم في هذه البقعة المحدودة من الجنوب ببادية التِّيه، ومن الشمال بجبل لبنان، والواقعة بين مالح البحر المتوسط، وعذب بحر الجليل، ومُرِّ البحر الميت، وأباحت الدولة لهم سائرَ ولاياتها الفسيحة ليسكنوها، ولم تجعل عليهم حرجًا في مكان من أرض تظلها راية الهلال إلاَّ جوار البيت المقدس، وهكذا بعد أن فلت منهم جماعة، وتمكَّنُوا من بعض الأراضي بالشراء سرًّا، وبرشوة بعض المأمورين، ضيقت الدولة المنافذ وأوثقت الحبال وتوالت الإرادات السنيات بِمَنع دخول اليهود، وعدم تسجيل المبيع لهم بشبر من أرض الميعاد، وطالتْ مُجاهدَتُهم وفي مقدمتهم كبارهم في أوروبا في أمر الحصول على موافقة الحضرة السلطانية، فذهبت مساعيهم كلها عبثًا ولم تزل العقدة غير منحلة.

وقد كان اليهود يبذلون دون هذه الأمنية كل نفيس - والنفائس عندهم - وربَّما يؤدُّون عن الدولة العليَّة جَميع ديونِها لو سَمَحَتْ لَهُم بِمَركز القدس الشريف، ولكن أبت الدولة أن تبيع شبرًا من أراضيها، خصوصًا ما كان مقدسًا عندنا؛ كما هو عند اليهود، وما وجوده في حوزتنا من جملة القوى العظيمة، والمنن الباهرة الَّتي ترجع إليها الدولة العلية، وتدل بها على أوروبا، فلنا في ذلك وجهان خطيران: أحدهما ديني، والآخر سياسي.

بقي علينا أن نبحث: هل أن إطلاق المنع لسُكْنَى اليهود في هذه الأراضي، وتجمعهم فيها إخوانًا متناصرين وجيرانًا متراصفين، هل هو من السداد والصواب أم لا؟
فنقول: أمَّا إطلاق الحرية لهم في فلسطين يشترون في كل سهل وجبل، ويبتاعون ما يشاؤون، فهو زعيم بألاَّ يُبْقِيَ في شهر واحد قطعة من هذه الأرض إلا وهي داخلة في ملك اليهود، إذ تنهال عليها أموالُهم، وتنهلُّ سُحُبُ روتشيلد، وهيرش، وغيرهما، "ومن يسد طريق العارض الهطل"، ولا يزالون يُغالُون في الأثمان، وقد وقعت لهم هذه الفرصة حتى يَسْتَنْزِلوا بعزائم الدنانير الصُّفر أشدَّ الخَواطر المعتصمة بِمعاقل الامتناع، ولا يمضي شهر أو شهران إلا وقد عاشت مملكة بني إسرائيل على أنقاض المملكة الَّتي أخربها تيطس، ولو بعد بضعة عشر قرنًا.

فلهذا لم يكن من الحكمة ولا من الصواب إباحةُ الشِّراء لليهود أيْنَمَا شاؤوا، ولا تركُهم يتجمَّعون في بُقْعَةٍ إلى حد أن تتمَكَّنَ سطوتُهم وتعلو كلِمَتُهم، ويصير لهم صولةٌ بيْنَ عدد الرجال، ومدد المال، وإنما يمكن للدولة أن تجري على نمط آخر في أمر قبولهم وإسكانهم حرصًا على المنافع المتأتِّية من وجودهم في هذه البلاد في جانب الخزانة العثمانية، وذلك بألا تبيح لهم في كل قضاء شراء أكثر من قرية واحدة، وأن لا تُجيز لهم ابتياع قرية عامرة بأسرها، وأن يكون جميع ما يشترونه خرابًا لأجل أن يعمروه، وأن يدخلوا جميعًا في الجنسية العثمانية؛ كما هم جارون على ذلك إلى الآن، وأن تؤخذ عليهم الوثق الَّتي معها تؤمن غائلتهم، ويستمتع بفوائدهم دون أن يشوب الفائدة شيء من الخطر، أو يلحقها نتف من الضرر.

ولعمري إذا وجد منهم في كل قضاء قرية واحدة أو قريتان، فإنما ذلك نقطة من غدير، ولا يشعر بقوَّتِهم القوم، ولا يُحِسُّون بوطأة لهم، وأكثر البلاد الجنوبية من الشام بلاد إسلامية محضة، لو زدتها من اليهود بقدر ما هي عليه الآن أضعافًا ما خرجت عن كونها إسلامية.

ولما كان اليهود الداخلون إلى بلادنا يقبلون في الحال التابعية العثمانية، كنا نكسب بهم رعيَّة جديدة، وكان لا يُصِيبنا بسببهم من المشاكل مع الأجانب ما يصيبنا بسبب الأجانب المقيمين بين أظهرنا.
وما شوَّقني إلى الاستزادة قليلاً من سكنى اليهود، إلا ما رأيته من انتظام زمارين في قضاء حيفا، وما سمعته عن غيرها من قراهم، وحققته من استفادة بيت مال المسلمين من ارتفاع أملاكهم وريعها، وما أعلمه من ضرورة ازدياد دخل الولايات وأهمية المسألة الاقتصادية عندنا، وقد علمت أنَّ قرية زمارين هذه كانت خرابًا، فصارت جنة ناضرة، فحسبي أنه لو كان لهم في كل قضاء قريتان من نحو سبعين أو ثمانين قرية محيطة بهم، وكان دخل هاتين القريتين نحو خمسة أو ستة آلاف ليرة من أعشار وويركو، ورسوم وبدل عسكرية، وتمتع، وغير ذلك، وحسبنا في فلسطين وتخومها وجوارها عشرين قضاء، بلغ مجموع ما يزيد بسبب اليهود في دخل السلطنة نحو مائة ألف ليرة، وهذا ما عدا ما تستفيد الجمارك من مكوس البضائع الواردة باسمهم، وما يستفيده الفقراء من الشغل في أراضيهم مما يكتفون به مؤونة المهاجرة، ويسمنون به من جوعهم، وما يكون من منفعة الاقتداء بإتقان فلاحتهم وزراعتهم وإدخالهم الآلات الجديدة، وجريهم على الطرق الحديثة في إحياء الزرع والضرع.

فإذا اتَّسق لنا أن نَستفيدَ من زراعة اليهود أو صِناعَتِهم، وعمرنا بهم جانِبًا من أراضينا بدون أن يتمثَّل لنا من ورائِهِم شبحٌ سياسي، أو خيال ولو في الوهم، فلا نحجرن في الواسع، ولا نذهبن في الاحتياط أقصى مذاهب الوسواس، فإن الإفراط مثل التفريط، ومن طلب الزيادة وقع في النقصان، والبلاد محتاجة إلى المال والعمارة، واليهود قوَّامون على هذه الأمور بلا مراء، وقد قيل: إنهم لمَّا فارقوا إسبانيا صارت جسمًا بلا روح، وقد طُرِدُوا من فرنسا مرارًا في الغابر، وكانت حكومتها تستدعيهم بعد ذلك شعورًا منها بالحاجة إلى وجودهم فيها لتحريك التجارة، والأخذ والعطاء، وقد يظن الآن أنَّ بعض اليهود كلفني بالمدافعة عنهم وتسهيل أمرهم، والله يشهد أنَّني قد قرعت هذا الباب بسائق وجداني فقط، وفاتحة مقالي تؤيد ما أقول، ولكنني ممن يشعرون بحاجة البلاد إلى التقدم المادي.

وفي محفوظي أنَّه لمَّا فتح عمرو بن العاص - رضي الله عنه - الإسكندرية كتب بهذا الفتح الجليل إلى الإمام عمر - رضي الله عنه - فكان من جملة ما عدَّده من محاسن المدينة المفتوحة بعد ذكر الحمَّامات والملاهي، وسائر آثار العمران قوله "وفيها أربعون ألف يهودي يؤدون الجزية".




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • أمير البيان.. شكيب أرسلان

مختارات من الشبكة

  • تأملات في حقيقة الموت (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • نتنياهو: لن نقبل القول أن الجنود الإسرائيليين مذنبون(مقالة - المسلمون في العالم)
  • شهود عيان إيطاليون: تعرضنا للضرب من الإسرائيليين(مقالة - المسلمون في العالم)
  • الأيسيسكو تشكل لجنة إسلامية لتتبع مجرمي الحرب الإسرائيليين(مقالة - المسلمون في العالم)
  • دعوة دولية وعربية لتفعيل ملاحقة مجرمي الحرب الإسرائيليين(مقالة - المسلمون في العالم)
  • هل أقبل بالسكن مؤقتا مع أهله؟(استشارة - الاستشارات)
  • رسالة في حكم انفراد الأولاد البالغين الراشدين بالسكنى (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • السكنى حق الزوجة(استشارة - الاستشارات)
  • الترغيب في سكنى المدينة، والصبر على لأوائها(مقالة - موقع الشيخ عبدالله بن حمود الفريح)
  • الأحاديث الواردة في فضل سكنى الشام(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • اختتام الدورة العلمية الشرعية الثالثة للأئمة والخطباء بعاصمة ألبانيا
  • مدرسة إسلامية جديدة في مدينة صوفيا مع بداية العام الدراسي
  • ندوة علمية حول دور الذكاء الاصطناعي في تحسين الإنتاجية بمدينة سراييفو
  • مركز تعليمي إسلامي جديد بمنطقة بيستريتشينسكي شمال غرب تتارستان
  • 100 متطوع مسلم يجهزون 20 ألف وجبة غذائية للمحتاجين في مينيسوتا
  • مسابقة الأحاديث النبوية تجمع أطفال دورات القرآن في بازارجيك
  • أعمال شاملة لإعادة ترميم مسجد الدفتردار ونافورته التاريخية بجزيرة كوس اليونانية
  • مدينة نابريجناي تشلني تحتفل بافتتاح مسجد "إزجي آي" بعد تسع سنوات من البناء

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 1/4/1447هـ - الساعة: 10:23
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب