• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات شرعية   دراسات شرعية   نوازل وشبهات   منبر الجمعة   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    أخلاق البائع المسلم (خطبة)
    عبدالله بن عبده نعمان العواضي
  •  
    منهج القرآن الكريم في تنمية التفكير العلمي: كيف ...
    محمد نواف الضعيفي
  •  
    أيام أبي بكر الصديق رضي الله عنه (خطبة)
    ساير بن هليل المسباح
  •  
    الله لطيف بعباده
    محمد بن عبدالله العبدلي
  •  
    خطبة (إنكم تشركون)
    الدكتور علي بن عبدالعزيز الشبل
  •  
    لطائف من مجموع فتاوى شيخ الإسلام ابن تيمية
    سائد بن جمال دياربكرلي
  •  
    فصل آخر: في معنى قوله تعالى: {فإذا سويته ونفخت ...
    فواز بن علي بن عباس السليماني
  •  
    علة حديث: ((لا تؤذي امرأة زوجها في الدنيا إلا ...
    د. محمد بن علي بن جميل المطري
  •  
    التذكير بأيام الله (خطبة)
    د. عبد الرقيب الراشدي
  •  
    طعام وشراب النبي صلى الله عليه وسلم (خطبة)
    الشيخ عبدالرحمن بن سعد الشثري
  •  
    التسبيح سبب للحصول على ألف حسنة في لحظات
    د. خالد بن محمود بن عبدالعزيز الجهني
  •  
    التحذير من الكسل (1)
    د. أمين بن عبدالله الشقاوي
  •  
    حين يتجلى لطف الله
    عبدالله بن إبراهيم الحضريتي
  •  
    خطبة: الحذر من الظلم
    الشيخ الدكتور صالح بن مقبل العصيمي ...
  •  
    التوحيد بين الواقع والمأمول (خطبة)
    الشيخ عبدالله محمد الطوالة
  •  
    حين يستحي القلب يرضى الرب (خطبة)
    الشيخ إسماعيل بن عبدالرحمن الرسيني
شبكة الألوكة / آفاق الشريعة / مقالات شرعية / عقيدة وتوحيد
علامة باركود

أولياء الرحمن وأولياء الشيطان

محمود علي التلواني

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 3/1/2011 ميلادي - 28/1/1432 هجري

الزيارات: 100998

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

أولياء الرحمن وأولياء الشيطان

 

الحمدُ الله نحمده حمدَ مَن لا ربَّ له سواه، وأشْكُره على جزيل فضْله وعطاياه، وأشهد أنَّ الحلال ما أحلَّه وأنَّ الحرام ما حرَّمه، وأنَّ الدين ما شرَعه، وأشهد أن لا إله إلا الله وحْده لا شريكَ له، وأشهد أنَّ محمدًا عبده ورسوله.

 

وبعد:

للهِ أولياء وللشيطان أولياء:

بيَّن الله - سبحانه وتعالى - في كتابه الكريم وفي سُنة نبيه - صلَّى الله عليه وسلَّم - أنَّ له أولياءَ من الناس وللشيطان أولياء، فقال الله - تعالى - مبينًا أولياءَ الرحمن: ﴿ أَلَا إِنَّ أَوْلِيَاءَ اللَّهِ لَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ * الَّذِينَ آمَنُوا وَكَانُوا يَتَّقُونَ * لَهُمُ الْبُشْرَى فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الْآخِرَةِ لَا تَبْدِيلَ لِكَلِمَاتِ اللَّهِ ذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ * وَلَا يَحْزُنْكَ قَوْلُهُمْ إِنَّ الْعِزَّةَ لِلَّهِ جَمِيعًا هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ ﴾ [يونس: 62 - 65].

 

وقال - تعالى -: ﴿ اللَّهُ وَلِيُّ الَّذِينَ آمَنُوا يُخْرِجُهُمْ مِنْ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ وَالَّذِينَ كَفَرُوا أَوْلِيَاؤُهُمْ الطَّاغُوتُ يُخْرِجُونَهُمْ مِنْ النُّورِ إِلَى الظُّلُمَاتِ أُوْلَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ ﴾.

 

وقال - تعالى -: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاءَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ * فَتَرَى الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ يُسَارِعُونَ فِيهِمْ يَقُولُونَ نَخْشَى أَنْ تُصِيبَنَا دَائِرَةٌ فَعَسَى اللَّهُ أَنْ يَأْتِيَ بِالْفَتْحِ أَوْ أَمْرٍ مِنْ عِنْدِهِ فَيُصْبِحُوا عَلَى مَا أَسَرُّوا فِي أَنْفُسِهِمْ نَادِمِينَ * وَيَقُولُ الَّذِينَ آمَنُوا أَهَؤُلَاءِ الَّذِينَ أَقْسَمُوا بِاللَّهِ جَهْدَ أَيْمَانِهِمْ إِنَّهُمْ لَمَعَكُمْ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فَأَصْبَحُوا خَاسِرِينَ * يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا مَنْ يَرْتَدَّ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي اللَّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الْكَافِرِينَ يُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلَا يَخَافُونَ لَوْمَةَ لَائِمٍ ذَلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ * إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ * وَمَنْ يَتَوَلَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا فَإِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْغَالِبُونَ ﴾ [المائدة: 51 - 56].

هكذا بيَّن الكتاب صفاتِ "أولياء الرحمن" التي منها: العِلم والمعرِفة، والصلاح والتقوى، وذلك يعني أنَّ الأولياء هم العلماء العاملون والفقهاء المبرزون حَمَلة كتاب الله، المتَّبعون لسُنَّة نبيه - عليه الصلاة والسلام.

 

وقال مبينًا أولياءَ الشيطان: ﴿ فَإِذَا قَرَأْتَ الْقُرْآنَ فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ * إِنَّهُ لَيْسَ لَهُ سُلْطَانٌ عَلَى الَّذِينَ آمَنُوا وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ * إِنَّمَا سُلْطَانُهُ عَلَى الَّذِينَ يَتَوَلَّوْنَهُ وَالَّذِينَ هُمْ بِهِ مُشْرِكُونَ ﴾ [النحل: 98 - 100]، وقال - تعالى -: ﴿ الَّذِينَ آمَنُوا يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَالَّذِينَ كَفَرُوا يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ الطَّاغُوتِ فَقَاتِلُوا أَوْلِيَاءَ الشَّيْطَانِ إِنَّ كَيْدَ الشَّيْطَانِ كَانَ ضَعِيفًا ﴾ [النساء: 76]، وقال - تعالى -: ﴿ وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ أَفَتَتَّخِذُونَهُ وَذُرِّيَّتَهُ أَوْلِيَاءَ مِنْ دُونِي وَهُمْ لَكُمْ عَدُوٌّ بِئْسَ لِلظَّالِمِينَ بَدَلًا ﴾ [الكهف: 50]، وقال - تعالى -: ﴿ وَمَنْ يَتَّخِذِ الشَّيْطَانَ وَلِيًّا مِنْ دُونِ اللَّهِ فَقَدْ خَسِرَ خُسْرَانًا مُبِينًا * يَعِدُهُمْ وَيُمَنِّيهِمْ وَمَا يَعِدُهُمُ الشَّيْطَانُ إِلَّا غُرُورًا * أُولَئِكَ مَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَلَا يَجِدُونَ عَنْهَا مَحِيصًا ﴾ [النساء: 119 - 121]، وقال - تعالى -: ﴿ الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَانًا وَقَالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ * فَانْقَلَبُوا بِنِعْمَةٍ مِنَ اللَّهِ وَفَضْلٍ لَمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ وَاتَّبَعُوا رِضْوَانَ اللَّهِ وَاللَّهُ ذُو فَضْلٍ عَظِيمٍ * إِنَّمَا ذَلِكُمُ الشَّيْطَانُ يُخَوِّفُ أَوْلِيَاءَهُ فَلَا تَخَافُوهُمْ وَخَافُونِ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ ﴾ [آل عمران: 173 - 175].

فأولياء الشيطان هم أتْباعُه العاصون لله - عزَّ وجلَّ - المخالفون لكتابه ولسُنة نبيِّه - صلَّى الله عليه وسلَّم - المغرورون بتزيين الشيطان ووعْده لهم؛ ﴿ يَعِدُهُمْ وَيُمَنِّيهِمْ وَمَا يَعِدُهُمْ الشَّيْطَانُ إِلاَّ غُرُورًا ﴾.

 

صفات أولياء الرحمن:

يقول شيخُ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله -: "وإذا عُرِف أنَّ الناس فيهم أولياء الرحمن وأولياء الشيطان، فيَجب أن يُفرَّق بين هؤلاء وهؤلاء، كما فرَّق الله ورسوله بينهما، فأولياءُ الله هم المؤمنون المتَّقون، كما قال - تعالى -: ﴿ أَلَا إِنَّ أَوْلِيَاءَ اللَّهِ لَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ * الَّذِينَ آمَنُوا وَكَانُوا يَتَّقُونَ ﴾ [يونس: 62 - 63]، وفي الحديثِ الصحيح الذي رواه البخاري وغيرُه عن أبي هريرة - رضي الله عنه - عن النبيِّ - صلَّى الله عليه وسلَّم - قال: ((يقول الله تعالى: مَن عادَى لي وليًّا فقد بارَزني بالمحاربة - أو فقد آذنتُه بالحرْب - وما تقرَّب إليَّ عبدي بمثل أداء ما افترضتُ عليه، ولا يزال عبدي يتقرَّب إليَّ بالنوافل حتى أحبَّه، فإذا أحببتُه كنتُ سمعَه الذي يسمع به، وبصرَه الذي يُبصِر به، ويده التي يبطش بها، ورجلَه التي يمشي بها)) - وفي رواية: فبِي يسمع وبي يُبصِر، وبي يبطش وبي يمشي - ولئن سألني لأُعطينَّه، ولئن استعاذني لأُعيذنَّه، وما ترددتُ عن شيءٍ أنا فاعله تردُّدي عن قبْض نفْس عبدي المؤمن، يَكْره الموت وأكْره مساءتَه ولا بدَّ له منه))، وهذا أصحُّ حديث يُروَى في الأولياء، فبيَّن النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - أنَّه مَن عادى وليًّا لله فقد بارَز الله في المحاربة"[1].

 

وروى البخاريُّ ومسلم في "صحيحيهما" عن عمرو بن العاص - رضي الله عنه - قال: سمعتُ رسولَ الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - يقول جِهارًا من غير سِرٍّ: ((إنَّ آل فلان ليسوا لي بأولياء - يعني: طائفة مِن أقاربه - إنما وليِّي الله وصالِح المؤمنين))[2] ، وهذا موافقٌ لقوله - تعالى -: ﴿ فَإِنَّ اللَّهَ هُوَ مَوْلَاهُ وَجِبْرِيلُ وَصَالِحُ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمَلَائِكَةُ بَعْدَ ذَلِكَ ظَهِيرٌ ﴾ [التحريم: 4]، يقول الرازي: "﴿ وَصَالِحُ الْمُؤْمِنِينَ ﴾، قال ابن عبَّاس: يريد أبا بكر وعمر مواليين النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - على مَن عاداه، وناصرين له، وهو قول المقاتلين، وقال الضحَّاك: خيار المؤمنين، وقيل: مَن صلح مِن المؤمنين؛ أي: كل مَن آمَن وعمل صالحًا، وقيل: مَن برئ منهم مِن النِّفاق، وقيل: الأنبياء كلهم، وقيل: الخلفاء، وقيل: الصحابة، وصالِح ها هنا ينوب عن الجمْع، ويجوز أن يُراد به الواحدُ والجمع"[3].

 

فلا دخْلَ للقرابة في الولاية إنَّما هي متعلِّقة بالإيمان والتقوى وكفى.

أَلاَ إِنَّمَا التَّقْوَى هِيَ العِزُّ وْالْكَرَمُ
فَلاَ تَتْرُكِ التَّقْوَى اتِّكَالاً عَلَى النَّسَبْ
فَقَدْ رَفَعَ الْإِسْلاَمُ سَلْمَانَ فَارِسٍ
وَقَدْ وَضَعَ الشِّرْكُ النَّسَيبَ أَبَا لَهَبْ

 

والولاية ضدُّ العَداوة، والأصْل في الولاية المحبَّة والقُرْب، والأصل في العداوة البُغض والبُعد، فإذا كان الولي هو الموالِي لله - عزَّ وجلَّ - القريب منه المطيع له فيما أَمَر، والمنتهي عمَّا نهى عنه، فالمعادي لوليِّه هو المعادي له - عزَّ وجلَّ - قال - تعالى -: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا عَدُوِّي وَعَدُوَّكُمْ أَوْلِيَاءَ تُلْقُونَ إِلَيْهِمْ بِالْمَوَدَّةِ ﴾ [الممتحنة: 1]، فمَن عادَى أولياء الله فقدْ عادى الله، ومَن عادى الله فقد حارَبه؛ ولأجل ذلك قال - تعالى -: ((مَن عادَى لي وليًّا فقدْ آذنتُه بالحرْب))[4].

 

أسأل الله - عزَّ وجلَّ - أن يُوفِّقنا لمَا يحبُّه ويَرْضاه، وأن نكون عاملين بأوامِره منتهيين عمَّا نهى الله ورسولُه عنه، وأن يجعلَنا من أوليائه الصالحين، آمين.

 


[1] "أولياء الرحمن وأولياء الشيطان"، لابن تيمية.

[2] متفق عليه.

[3] "مفاتيح الغيب"، للرازي.

[4] رواه البخاري.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • بعضهم أولياء بعض
  • المحبة بين المؤمنين
  • علاقة الشيطان بالإنسان
  • خصال الأولياء
  • التحذير من الشيطان وغروره
  • الحذر من عدو الله وعدونا الشيطان
  • يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا الكافرين أولياء من دون المؤمنين
  • إن الشيطان لكم عدو فاتخذوه عدوا (خطبة) (2)
  • أولياء الرحمن وأولياء الشيطان
  • أولياء الرحمن وأولياء الشيطان (س/ج)
  • أعمال تغيظ الشيطان

مختارات من الشبكة

  • دم المسلم بين شريعة الرحمن وشريعة الشيطان (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • فتح الرحمن في الأمور المعينة على طرد الشيطان (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • كلمتان حبيبتان إلى الرحمن(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الحديث التاسع: الراحمون يرحمهم الرحمن(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تلقیح الأفهام في وصایا خیر الأنام للعلامة: عبد الرحمن بن سلیمان الأهدل (ت: 1250 هـ) (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • شرح كتاب صيانة كلام الرحمن عن مطاعن أهل الزيغ والروغان (المحاضرة الأخيرة)(مادة مرئية - موقع الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي)
  • الراحمون يرحمهم الرحمن(مادة مرئية - مكتبة الألوكة)
  • القريض في الثناء على الأب والأم في شعر الدكتور عبد الرحمن العشماوي(مقالة - حضارة الكلمة)
  • عظمة القرآن تدل على عظمة الرحمن (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تخريج ودراسة أحاديث مواهب الرحمن في تفسير القرآن للشيخ عبد الكريم المدرس (PDF)(رسالة علمية - مكتبة الألوكة)

 


تعليقات الزوار
11- أولياء الشيطان
رشيد القديم - المغرب 05/02/2015 11:27 PM

قال تعالى :﴿وَالَّذِينَ كَفَرُوا أَوْلِيَاؤُهُمْ الطَّاغُوتُ يُخْرِجُونَهُمْ مِنْ النُّورِ إِلَى الظُّلُمَاتِ أُوْلَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ﴾
﴿وَإِنَّ الشَّيَاطِينَ لَيُوحُونَ إِلَىٰ أَوْلِيَائِهِمْ لِيُجَادِلُوكُمْ وَإِنْ أَطَعْتُمُوهُمْ إِنَّكُمْ لَمُشْرِكُونَ﴾
﴿وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُم مِّنَ الْإِنسِ وَقَالَ أَوْلِيَاؤُهُم مِّنَ الْإِنسِ رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ وَبَلَغْنَا أَجَلَنَا الَّذِي أَجَّلْتَ لَنَا قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْ خَالِدِينَ فِيهَا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ ﴾

10- أولياء الرحمن
أحمد حسني محمود - مصر 18/01/2011 05:59 PM

جزاك الله خيرًا ونفع بك يا شيخ محمود، وجعلنا الله وإياك من أوليائه. آمين.

9- شكرا
شرحه - أرمينيا 13/01/2011 07:02 PM

جعله في ميزان حسناتك وغفر الله لك وهداك لما يحبه الله ويرضاه

8- سلمت يمينك
ملك الخيزران - القدس الشريف 10/01/2011 11:22 PM

بارك الله فيك أخي العزيز ولك من القدس الشريف الذي أتمنى من الله العلي القدير أن تزوره قريبا كل التقدير والاحترام

7- ليس السعيد الذي دنياه تسعده ولكن السعيد الذي ينجو من النار
احمد سيد هاشم - مصر 05/01/2011 11:31 AM

أحسن الله إليكم ونفع بكم

6- سعادة الدارين في الولاء لله
يحيى عزب - مصر 04/01/2011 01:07 PM

بارك الله فيك يا أخ محمود وجزاك الله كل خير وندعو الله أن نكون من أوليائه إن شاء الله فنفوز بسعادة الدارين

5- أولياء الرحمن آمين
عادل محمد فتحي مطر - مصر 04/01/2011 12:40 PM

بارك الله فيك قد أسعدنا هذا الموضوع الجميل الشيق الذي ينفع الأمة الإسلامية جمعيا بأذن الله تعالى.

4- شكر وتقدير
محمود علي التلواني - مصر 04/01/2011 09:52 AM

أتقدم بخالص الشكر والتقدير لكل من قرأ مقالتي وعلق عليها أو لم يعق، نفعنا الله وإياكم بها آمين.

3- منحة الولاء
مجدي عبد العظيم - جمهورية مصر العربية 03/01/2011 11:56 PM

أخي العزيز.. تلمست بين تلك السطور شيء عز على الكثير فهمه... فكرة الولاء يعيها الكثير بل يقرأونها ويرددونها دون وعي، الولاء ككلمة وكفكرة وكمعتقد ليس له إلا طريق واحد تم رصفه وتمهيده للوصول إلى رب العزة والجلال، فأنا أعتقد أن هناك أولياء لله، ولا يوجد أولياء للشيطان وإنما أتباع الشيطان، فالولاء لله لأنه سبحانه وتعالى أجدر وأكرم وأحق بالاتباع فكان الخضوع والاستسلام والتصديق والعمل، أما أتباع الشيطان فلا ولاء لهم حتى لأنفسهم، لو فهموا ووعوا من هو الله بجلاله وكبريائه ورحمته، لأسلموا دون سؤال ولأمتثلوا طواعيه له، فلا حصاد من الشيطان ولا من اتباعه، أتمنى لنفسي ولغيري أن نعي معنى هذه الكلمة فنطبقها، فإن طبقت كانت الحياة أرحب واسعد مما نحن فيه، أما من اتبع الشيطان ومسلكه فلن يجد راحة ابداً، وشتان ما بين الاثنين طريق الله، وطريق الشيطان. الأول مهد لسعادة الإنسان والثاني لشقائه، فكل نفس بما كسبت رهينة. اشكركم على هذه الإطلالة الزكية من نفس اعرفها زادكم الله تواضع ورفعة.

2- جعل الله هذا العمل في ميزان حسانات الكتاب
سامح محمد - مصر 03/01/2011 11:27 PM

جزاكم الله خيرًا على هذا العمل وجعله الله في ميزان حساناتك ونفع به الأمة والمسلمين.
اللهم أمين.

1 2 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • للسنة الخامسة على التوالي برنامج تعليمي نسائي يعزز الإيمان والتعلم في سراييفو
  • ندوة إسلامية للشباب تبرز القيم النبوية التربوية في مدينة زغرب
  • برنامج شبابي في توزلا يجمع بين الإيمان والمعرفة والتطوير الذاتي
  • ندوة نسائية وأخرى طلابية في القرم تناقشان التربية والقيم الإسلامية
  • مركز إسلامي وتعليمي جديد في مدينة فولجسكي الروسية
  • ختام دورة قرآنية ناجحة في توزلا بمشاركة واسعة من الطلاب المسلمين
  • يوم مفتوح للمسجد للتعرف على الإسلام غرب ماريلاند
  • ندوة مهنية تبحث دمج الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة في التعليم الإسلامي

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 9/5/1447هـ - الساعة: 10:8
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب