• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات شرعية   دراسات شرعية   نوازل وشبهات   منبر الجمعة   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    من فضائل شهر رمضان ووجوب صيامه رقم (2)
    د. أمين بن عبدالله الشقاوي
  •  
    التوبة واستقبال رمضان (خطبة)
    الشيخ عبدالله محمد الطوالة
  •  
    اسم الله تعالى العليم (خطبة)
    رمضان صالح العجرمي
  •  
    أحكام متفرقة في الصيام
    عبد رب الصالحين أبو ضيف العتموني
  •  
    من أقوال السلف في الصيام
    فهد بن عبدالعزيز عبدالله الشويرخ
  •  
    تنبيه الصائمين بالعناية بالمساجد وكتاب رب ...
    الشيخ الدكتور صالح بن مقبل العصيمي ...
  •  
    أهلا ومرحبا برمضان (خطبة)
    د. محمود بن أحمد الدوسري
  •  
    إنكم سترون ربكم كما ترون هذا القمر
    السيد مراد سلامة
  •  
    لا تر الناس أنك تخشى الله وقلبك فاجر
    السيد مراد سلامة
  •  
    الصيام وأقسامه
    عبد رب الصالحين أبو ضيف العتموني
  •  
    أعظم سورة في القرآن
    محمد بن سند الزهراني
  •  
    أحكام الدية (خطبة)
    د. خالد بن محمود بن عبدالعزيز الجهني
  •  
    من صفات عباد الرحمن: قيام الليل (خطبة)
    محمد بن أحمد زراك
  •  
    من فضائل شهر رمضان ووجوب صيامه (1)
    د. أمين بن عبدالله الشقاوي
  •  
    منهج الإمام يحيى بن سعيد القطان في توثيق الرواة ...
    أ. د. طالب حماد أبوشعر
  •  
    جذور طرائق التدريس الحديثة في الهدي النبوي ...
    هبة أحمد مصطفى
شبكة الألوكة / آفاق الشريعة / مقالات شرعية / التفسير وعلوم القرآن
علامة باركود

فتح الأقفال بشرح تحفة الأطفال لسليمان الجمزوري (2)

أبي أسامة الأثري جمال بن نصر عبدالسلام

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 6/12/2010 ميلادي - 29/12/1431 هجري

الزيارات: 31658

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات

النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

فتح الأقفال بشرح تحفة الأطفال لسليمان الجمزوري (2)

أحكام النون الساكنة والتنوين[1]

 

لِلنُّونِ إِنْ تَسْكُنْ وَلِلتَّنْوِينِ
أَرْبَعُ أَحْكَامٍ فَخُذْ تَبْيِينِي

أي: للنون حالَ سكونها وللتنوين - ولا يكون إلا ساكنًا - أحكامٌ أربعة بالنسبة لما يقَع بعدهما من الحُروف؛ أي: بجعل قسمي الإدغام قسمًا واحدًا، وإلا فهي خمسة[2]؛ ولذا قُلتُ: (فَخُذْ تَبْيِيني)؛ أي: توضيحي لها كما سيأتي:

(ثُم اعلم)[3] أنَّ النون الساكنة تثبت في الخطِّ واللفظ، وفي الوصْل والوقْف، وتكون في الأسماء والأفعال والحروف مُتوسِّطة ومتطرِّفة بخلاف التنوين، فإنَّه نونٌ ساكنة زائدة تلحَق آخر الاسم لفظًا، وتسقط خطًّا (ووقفًا)[4]، ولا يكون إلا متطرفًا؛ لأنَّه لا يكون إلا مِن كلمتين، والأحكام الأربعة هي: الإظهار، والإدغام[5] - بقسميه - والقلب والإخفاء.

وحُذِفت التاء من أربعة للضرورة.

فَالأَوَّلُ الإظْهَارُ قَبْلَ أَحْرُفِ
لِلْحَلْقِ سِتٍّ[6]رُتِّبَتْ فَلْتَعْرِفِ

 

الأول مِن أحكامها الأربعة: الإظهار لها، وهو لُغةً: البيان.

واصطلاحًا: إخراج[7] كلِّ حرف من مخرَجه، فيظهران عندَ حُروف الحلق؛ أي: الستة (التي لم تخرج إلا منه)[8]، وهي مُرتَّبة في المخرج، أي: لُكلٍّ منها رُتبةٌ ومحل تخرُج منه، ورتبتُها في النَّظْم على (حسب)[9] ترتيبها في المخرج[10]،[11].

 

ثُم اعلم أنَّ النون تقع مع حُروف الإظهار تارةً في كلمة، وتارةً في كلمتين، (بخلاف التنوين؛ فإنَّه لا يكون إلا مِن كلمتين)[12]، كما سيأتي في الأمثلة، وحاصِل السِّتة:

هَمْزٌ فَهَاءٌ ثُمَّ عَيْنٌ حَاءُ
مُهْمَلَتَانِ ثُمَّ غَيْنٌ خَاءُ

 

فمِن أقصى الحَلْق اثنان:

• الهمزة كـ﴿ يَنْأَوْنَ ﴾، ولا ثاني لها في القرآن[13]، و﴿ مَنْ آمَن ﴾، و﴿ وَجَنَّاتٍ أَلْفَافًا ﴾ في قراءة غير ورش؛ لأنَّه يُحرِّك النونَ والتنوين بحركةِ الهمز.

• والهاء: كـ: ﴿ مِنْهَا ﴾[14]، ﴿ وَيَنْهَوْنَ ﴾[15]، وَ﴿ مَنْ هَاجَرَ ﴾، و﴿ جُرُفٍّ هَارٍ ﴾.

 

ومِن وسطه اثنان:

العين المُهملة؛ نحو: ﴿ أَنْعَمْتَ ﴾، و﴿ مِنْ عِلْمٍ ﴾، و﴿ حَقَيقٌ عَلَى ﴾.

والحاء المُهملة؛ نحو: ﴿ يَنْحِتُونَ ﴾، و﴿ مَنْ حَادَّ ﴾[16]، و﴿ عَلِيمٌ حَكِيمٌ ﴾.

 

ومِن أدْناه اثنان:

الغين المُعجمة؛ نحو: ﴿ فَسَيُنْغِضُونَ ﴾ ولا ثانيَ له[17]، ﴿ مِنْ غِلٍّ ﴾، و﴿ حَلِيمًا غَفُورًا ﴾.

والخاء المُعجمة؛ نحو: ﴿ وَالمُنْخَنِقَةُ ﴾، و﴿ وَلِمَنْ خَافَ مَقَامَ ﴾، و﴿ يَوْمَئِذٍ خَاشِعَةٌ ﴾.

 

فعُلِم من ذلك أنَّ مخارج الحلق وحُروفه ستَّة، وأنَّ لكلٍّ منها ثلاثةَ أمثلة: مثالين للنون مِن كملة واحِدة، ومِن كلمتين، ومثلاً (واحدًا)[18] للتنوين[19] والمُهمل المتروك بلا (نقْط)[20].

والثَّانِ إِدْغَامٌ بِسِتَّةٍ أَتَتْ
فِي يَرْمُلُونَ[21] عِنْدَهُمْ قَدْ ثَبَتَتْ

 

والثاني مِن أحكام (النون الساكنة والتنوين)[22]: الإدغام.

وهو لُغةً: إدخالُ الشيء في الشيء.

واصطلاحًا: الْتِقاء حرف ساكن بمُتحرِّك؛ بحيث يَصيران حرفًا واحدًا مُشدَّدًا يرتفِع اللِّسان عنه ارتفاعةً واحدة، وهو يوزن حرفَيْن، فيُدغمان عندَ ستَّة (أحرف)[23] أيضًا، مجموعة في قول القرَّاء: (يرمُلون)، وهي: الياء المثنَّاة تحتُ، والراء، والميم، واللام، والواو، والنون.

لَكِنَّهَا قِسْمَانِ قِسْمٌ يُدْغَمَا
فِيهِ بِغُنَّةٍ بِيَنْمُو عُلِمَا

 

(أشرتُ إلى)[24] أنَّ الأحرف الستَّة التي تُدغَم عندها النون الساكِنة والتنوين على قِسمَين:

قسم يجب (إدغامُها)[25] فيه مع الغُنَّة، وهو أربعة أحرف، تُعلَم من حروف: (ينمو)، وهي: الياء المثنَّاة تحت، والنون، والميم، والواو، (وهذا)[26] (عند خلف)[27] عن حمزة، وعندَه الإدغام بغُنَّة في حرفين وهما: الميم والنون، وبلا غنَّة في أربعة حروف، وهي: الواو، والياء، واللام، والراء.

• فمثال إدغامها في الياء بغنة: ﴿ مَنْ يَقُولُ ﴾، و﴿ وبَرْقٌ يَجْعَلُونَ ﴾.

• ومثاله في النون[28]: ﴿ مِنْ نُورٍ ﴾، و﴿ يَوْمَئِذٍ نَاعِمَةٌ ﴾.

• ومثاله في الميم: ﴿ مِمَّنْ مَنَعَ ﴾، ﴿ مَثَلاً مَا ﴾.

• ومثاله في الواو: ﴿ مِنْ وَالٍ ﴾، و﴿ غِشَاوَةٌ وَلَهُمْ ﴾.

• ووجه الإدغام في ذلك يُعلَم مِن الأصل[29].

 

ثم اعلم أنَّ النون لا تُدغَم في هذه الحروف، إلا إذا كانتْ متطرِّفة، أمَّا إذا كانتْ مُتوسِّطة، فإنَّها لا تدغم، بل يجب إظهارُها؛ ولذا قلت:

إِلاَّ إِذَا كَانَابِكِلْمَةٍ فَلاَ
تُدْغِمْ كَدُنْيَا ثُمَّ صِنْوَانٍ تَلاَ

(أي)[30] (إلا)[31] إذا كان المُدغَم والمُدغَم فيه (كُلٌّ منهما)[32] في كلمة واحدة، فلا تُدغِم، بل يجب (عليك إظهارها)[33]؛ لئلا تلتبسَ الكلمةُ بالمضاعف، وهو: ما تَكرَّر أحدُ أصوله، (ولذا قُلت)[34]: كـ: (دُنيا)، و(صِنْوان)، و(قِنْوان)، وعنوان[35].

وَالثَّانِ إِدْغَامٌ بِغَيْرِ غُنَّهْ
فِي اللاَّمِ وَالرَّا ثُمَّ كَرِّرَنَّهْ

 

القسم الثاني: إدغام لهما بغَيْر غُنَّة، فتُدغَم النُّون الساكنة والتنوين (بغير)[36] غُنَّة في الحرفين الباقيين مِن (يرمُلون)، وهما: اللام والراء، يجمعهما قولك: (رل).

• فمثال اللام؛ نحو: ﴿ هُدًى لِلمُتَّقِينَ ﴾، و﴿ لَكِنْ لاَ يَعْلَمُونَ ﴾.

• ومثال الراء؛ نحو: ﴿ مِنْ رَبِّهِمْ ﴾، و﴿ مِنْ ثَمَرَةٍ رِزْقًا ﴾.

 

ووجه الإدغام بدونها[37] فيهما التخفيفُ؛ إذ في[38] بقائِها ثِقَل، ثم أشرتُ إلى حُكمٍ مِن أحكام الراء، فقلت: (ثُمَّ كَرِّرَنَّهْ)؛ أي: (حرف)[39] الراء؛ أي: احكم بتكريره (مُطلقًا)[40]، لكن إذا شدَّدتَ يجب إخفاءُ تكريره، نحو: ﴿ قُلِ الرُّوحُ ﴾[41].

وهي بالقصر في النظم لغة في كل حرف آخره همزة، والنون الثقيلة للتوكيد[42].

وَالثَّالثُ الإِقْلاَبُ عِنْدَ الْبَاءِ
مِيمًا بِغُنَّةٍ مَعَ الإِخْفَاءِ

 

والثالث: مِن أحكام النون الساكنة والتنوين الإقلابُ لهما، وهو لُغة: تحويلُ الشيء عن وجهِه، وتحويل الشيء ظَهرًا لبطن.

واصطلاحًا: جعْل حرْفٍ مكانَ آخر مع (الإخفاء ومراعاة)[43] الغنَّة.

 

والمراد هنا: أنَّ النون والتنوين إذا (وقعَا)[44] قبلَ الباء يقلبان ميمًا مخفاةً في اللفظ لا في الخط، ولا تشديدَ في ذلك؛ لأنَّه بدل (الإدغام)[45] فيه، (إلا)[46] أنَّ فيها غُنَّة؛ لأنَّ الميم الساكنة من الحروف التي تصحبها الغُنة، وذلك إجماعٌ مِن َالقُراء، وسواء كانتِ النون مع الباء في كلمة (واحدة)[47] أو في كلمتين، والتنوين لا يكون إلا مِن كلمتين، وذلك نحو: ﴿ أَنْبِئْهُمْ ﴾، و﴿ أَنْ بُورِكَ ﴾، و﴿ سَمِيعٌ بَصِيرٌ ﴾[48].

وَالرَّابِعُ الإِخْفَاءُ عِنْدَ الْفَاضِلِ
مِنَ الحُرُوفِ وَاجِبٌ لِلْفَاضِلِ
فِي خَمْسَةٍ مِنْ بَعْدِ عَشْرٍ رَمْزُهَا
فِي كِلْمِ هَذَا البَيْتِ قَدْ ضَمَّنْتُهَا
صِفْ ذَا ثَنَا كَمْ جَادَ شَخْصٌ قَدْ سَمَا
دُمْ طَيِّبًا زِدْ فِي تُقًى ضَعْ ظَالِمَا

 

الرابع: مِن أحكام النون الساكنة والتنوين الإخْفاء لهما، وهو لغة: الستر.

واصطلاحًا: عبارة عن النُّطق بحرْف بصِفةٍ بين الإظهار والإدغام، (عارٍ)[49] عنِ التشديد مع بقاء الغنَّة في الحرْف الأول[50]، فإخفاؤها واجب (بلا خلاف)[51] عندَ الفاضل؛ أي: الباقي من الحُروف على الشخْص الفاضل؛ أي: الكامل الزائد على غيرِه بصفة[52] الكمال، والباقي من الحُروف خمسة عشر؛ لأن الحُروف ثمانية وعشرون حرفًا[53] تقدم منها ستَّة للإظهار، وستَّة للإدغام، وواحد[54] للإقلاب، فيبقى ما ذُكِر.

 

وقد جمعتُها في أوائل كِلْم هذا البيت، وهي: الصاد المُهملة، والذال المُعجمة، والثاء المثلثة، والكاف، والجيم، والشين المُعجمة، والقاف، والسين المهملة، والدال، والطاء المهملتان، والزاي، والفاء، والتاء المثناة فوق، والضاد المُعجمة، والظاء المشالة[55]، وأمثلتها على هذا الترتيب لكلِّ حرْف ثلاثة أمثلة، (مثالان)[56] للنون مِن كلمة، ومِن كلمتين، ومثال للتنوين، (ولا يكون إلا مِن كلمتين كما تقدَّم)[57].

• فمثال الصاد: ﴿ أَنْ صَدُّوكُمْ ﴾، ﴿ يَنْصُرُكُمْ ﴾، ﴿ رِيحًا صَرْصَرًا ﴾.

• والذال: ﴿ مِنْ ذَكَرٍ ﴾، ﴿ مُنْذِرٌ ﴾، ﴿ سِرَاعًا ذَلِكَ ﴾.

• والثاء: ﴿ مِنْ ثَمَرَةٍ ﴾، و﴿ مُنْثُورًا ﴾، و﴿ جَمِيعًا ثُمَّ ﴾.

• والكاف: ﴿ مَنْ كَانَ ﴾، و﴿ يَنْكُثُونَ ﴾، و﴿ عَادًا كَفَرُوا ﴾.

• والجيم: ﴿ إِنْ جَاءَكُمْ ﴾، و﴿ فَأنْجَيْنَاكُمْ ﴾، و﴿ شَيْئًا * جَنَّاتٍ ﴾.

• والشين: ﴿ وَمَنْ شَاءَ ﴾، و﴿ يُنْشِئ ﴾، ﴿ عَلِيمٌ * شَرَعَ ﴾.

• والقاف: ﴿ وَلَئِنْ قُلْتَ ﴾، و﴿ مُنْقَلِبُونَ ﴾، و﴿ شَيْءٍ قَدِيرٌ ﴾.

• والسين: ﴿ أَنْ سَلاَمٌ ﴾، و﴿ مِنْسَأَتَهُ ﴾، و﴿ عَظِيمٌ سَمَّاعُونَ ﴾.

• والدال: ﴿ مِنْ دَابَّةٍ ﴾، و﴿ أَنْدَادًا ﴾، و﴿ قِنْوَانٌ دَانِيَةٌ ﴾.

• والطاء: ﴿ وَإِنْ طَائِفَتَانِ ﴾، و﴿ يَنْطِقُونَ ﴾، و﴿ قَوْمًا طَاغِينَ ﴾.

• والزاي: ﴿ فَإِنْ زَلَلْتُمْ ﴾، و﴿ وَأَنْزَلْنَا ﴾، و﴿ يَوْمَئِذٍ زُرْقًا ﴾.

• والفاء: ﴿ وَإِنْ فَاتَكُمْ ﴾، ﴿ أَوِ انْفِرُوا ﴾، ﴿ عُمْيٌ فَهُمْ ﴾.

• والتاء: ﴿ مِنْ تَحْتِهَا ﴾، ﴿ يَنْتَهُونَ ﴾، ﴿ جَنَّاتٍ تَجْرِي ﴾

• والضاد: ﴿ إِنْ ضَلَلْتُ ﴾ و﴿ مَنْضُودٍ ﴾، و﴿ قَوْمًا ضَالِّينَ ﴾.

• والظاء: ﴿ إِنْ ظَنَّا ﴾، و﴿ يَنْظُرونَ ﴾[58] و﴿ قَوْمٍ ظَلَمُوا ﴾.

فجملة ما ذُكر خمسةٌ وأربعون مِثالاً لكلِّ حرْف ثلاثة أمثلة [59].



[1] وقد اختصَّ المصنِّف النون الساكنة بأكبرِ قدر من مؤلَّفه؛ لأهمية هذا الباب، وكثرة استعماله، حتى قال أبو الحسن النوري في "تنبيه الغافلين وإرشاد الجاهلين" (ص: 100): "وهذا بابٌ مهم، ولهذا لم يُهملْه أحَدٌ مِن أئمة القراءة والتجويد في تواليفهم؛ لأنَّ دَور أحكامه على لسان التالي أكثرُ من غيره، وكثرة الحكم تستلزم كثرةَ العمل، وكثرةُ العمل تستدعي كثرةَ الثواب، وإليه الإشارة في قول في تنبيه الغافلين المطبوع: الحُصَري:

وَفِي النُّونِ وَالتَّنْوِينِ عِنْدِي مَسَائِلٌ
بِهَا يُعْتَلَى فَوْقَ السِّمَاكَيْنِ وَالنَّسْرِ

و(السِّماكان): نجْمان نيِّران، أحدهما في الشَّمال، وهو: السماك الرامح، والآخر في الجنوب، وهو: السماك لأعزل، ويقال بلَغَ السماك؛ يعني: بلغ مرتبةً عالية، و(النسر): كوكب.

[2] قال أبو الحسن النوري في "تنبيه الغافلين وإرشاد الجاهلين" (ص 100):

"وأحكام النون الساكنة والتنوين جعلَها أكثرُ المؤلفين أربعة أقسام، والتحقيق أنها تتفرَّع إلى خمسة: إظهار، ولا تفريع فيه، وإدغام وهو يتفرَّع إلى قسمين: إدغام محض، وإدغام غير محض، وإخفاء وهو يتفرَّغ أيضًا إلى قسمين إخفاء مع قلْب، وإخفاء بلا قلب" ا.هـ.

[3] ما بين القوسين في المخطوط (د): (واعلم).

[4] ما بين القوسين ساقط من النُّسَخ الخطية الأربعة، وأثبتُّه من مطبوع القاضي، ومطبوع الضباع.

[5] آخر اللوحة (3)، من المخطوط (د).

[6] سِتٍّ: بالجر بدل مِن أحرف.

[7] آخر اللوحة (5)، من المخطوط (ج).

[8] في (أ)، (ج) ومطبوع الضباع: (التي تخرج منه)، وحقيقة الإظهار أن يَنطِق بالنون الساكنة أو التنوين على حِدَة، ثم بالحرف الذي يليهما مِن أحرُف الإظهار من غير فصل بينهما أو بين الحرف الذي يَليهما، فلا يُسكت عليهما ولا يُقطعان عمَّا بعدهما، ولا يُعطيان شيئًا من القلقلة ولا الغُنَّة.

[9] ما بين القوسين ليس في المخطوطات الأربعة، وإنما أثبتناها من مطبوعة القاضي، ومطبوعة الضباع.

[10] ما بين القوسين في المخطوط (د): أي التي تخرج منه، وترتيبها في النَّظْم على ترتيبها في المخرَج.

[11] وسبب الإظهار هو بُعْدُ النون الساكنة والتنوين وحروف الحَلْق في المخرَج والصفة.

[12] ما بين القوسين ساقطٌ من مطبوع الضباع.

[13] وموضعها (سورة الأنعام: 26).

[14] ما بين القوسين زيادة من مطبوع الضباع.

[15] ما بين القوسين ساقط من المخطوط (د)، ومطبوع الضباع.

[16]ما بين القوسين زيادة من (أ).

[17] وموضعها: (سورة الإسراء: 51).

[18] ما بين القوسين ساقط من (ج) و(د).

[19] آخر اللوحة (6) من المخطوط (ج).

[20] ما بين القوسين في المخطوط (د): (لفظ).

[21] (يرمُلون): بضم الميم من رَمَل يرمُل.

[22] ما بين القوسين ساقط من (أ) و (د).

[23] آخر اللوحة (4) من المخطوط (د).

[24] في: (أ) ومطبوع القاضي، ومطبوع الضباع: (ثم اعلم).

[25] في (أ) و (د) ومطبوع الضباع: (إدغامهما) بالتثنية.

[26] ما بين القوسين زيادة من (ج)، ومطبوع الضباع.

[27] في المخطوط (د)، ومطبوع الضباع: (عند غير خلف).

[28] آخر اللوحة (3) من المخطوط (أ).

[29] ووجه الإدغام في ذلك التماثُل بالنسبة للنون، والتجانس في صفات الجهر والاستفال والانفتاح بالنسبة للواو والياء، والتجانس في الغنة وفي سائر الصفات الخمس بالنسبة للميم.

وأما وجه الإدغام بغير غنة، فهو التقارب في المخرج على مذهب الجمهور، ووجه حذف الغنة المبالغة في التخفيف، لأن في بقائها شيئًا من الثقل.

[30] ما بين القوسين زيادة على (ب) من (أ) و (ب) ومطبوع القاضي، ومطبوع القاضي.

[31] ما بين القوسين ليس في (ج).

[32] ما بين القوسين زيادة من مطبوع القاضي، وليس في شيء من المخطوطات، ولا في مطبوع الضباع.

[33] في (أ) و (ب) و (د): (الإظهار)، وسقط من (د) ومطبوع الضباع (عليك)، ويُسمَّى (إظهارًا مطلقًا؛ لعدم تعلقه بحلق أو شَفَة، ويقال له: إدغام شاذ).

[34] في (أ) و (ب) و (ج) و (د): (وذلك).

[35] قال الشيخ الضباع في حاشيته على فَتْح الأقفال: (قوله: عنوان) مثَّل الشارح به مع أنه ليس من القرآن، إشارةً إلى عدم الفرْق في هذا الحُكم بين الكلمات القرآنية وغيرها (ا.هـ)، قلتُ: وهذا الحُكم لم يَرِد في كتاب الله إلا في أربع كلمات: ﴿دُنْيَا﴾، و﴿صِنْوَان﴾، و﴿قِنْوَان﴾، و﴿بُنْيَان﴾.

[36] في (ج) و (د)، بدون.

[37] يعني: بدون الغنَّة.

[38] آخر اللوحة (5) من المخطوط (د).

[39] ما بين القوسين ساقط من المخطوط (د).

[40] في مطبوع الضباع: (نطقًا).

[41] ما بين القوسين من (أ) ومطبوع القاضي، أما في (ب) (و (ج): فالروح، وفي (د) ومطبوع الضباع: (فروح).

[42] وللإدغام ثلاثة أسباب:

• التماثل: وهو أن يتَّحد الحرفانِ في المخرَج والصفة، ويلي أحدهما الآخر؛ مثل: ﴿فَمَا رَبِحَتْ تِجَارَتُهُمْ﴾، و﴿أَنِ اضْرِبْ بِعَصَاكَ الحَجَرَ﴾.

• التجانس: وهو أن يتَّحد الحرفانِ في المخرَج دون الصِّفة، ويلي أحدهما الآخر.

• مثل ﴿ لَئِنْ بَسَطْتَ﴾، و ﴿وَقَالَتْ طَائِفَةٌ﴾.

• التقارُب: وهو أن يتقاربَ الحرفان في المخرج والصفة، ويلي أحدهما الآخر؛ مثل: ﴿بَلْ رَفَعَهُ﴾، و﴿نَخْلُقْكُمْ﴾.

وفائدة الإدغام التخفيف، لأن الحرف المدغم يكون مشددًا، والحرف المشدد يقوم بمقام حرفين؛ ساكن فمتحرك، وينطق بهما حرفًا واحدًا.

[43] في (أ) و (ب) و (د): (خفاء لمراعاة).

[44] في (أ) و(ج) و(د): (وقعتا).

[45] في (أ) و(ب) و(د) ومطبوع الضباع: (لا إدغام).

[46] في مطبوع القاضي: (على).

[47] ما بين القوسين ساقط من (ج) و(د).

[48] وسبب الإقلاب هو سُهولة النُّطق بالنون الساكِنة أو التنوين بقلبهما ميمًا وإخفائِها في الباء، فهو أيسرُ مِن الإظهار أو الإدغام، ويُطلَق عليها أيضًا اسم: (الإخفاء الشفوي)؛ لأنَّ النون الساكنة أو التنوين بعد قلبهما ميمًا ووقوع الباء بعدها وإخفائِها يكونانِ شبيهين بالميم الساكنة.

[49] ما بين القوسين في المخطوط (د): (عبارة).

[50] ويسمى إخفاء حقيقيًّا، (حتى يتميَّز عن الواقع عندَ الإقلاب، عندَ التقاء النون الساكنة أو التنوين بباء بعدهما، وقد مرَّ بنا قبلُ باسم الإخفاء الشفوي.

[51] ما بيْن القوسين ساقطٌ من جميع النسخ الخطية (أ) و (ب) و (ج)، و(د)، وهو مُثبَت من مطبوع القاضي.

[52] آخر اللوحة (9) من المخطوط (ج).

[53] قال الشيخ عبدالله الجوهري - رحمه الله - في "الإيضاح في تجويدِ كلام الفتاح" (ص: 10): "الحروف تسعة وعشرون حرفًا وهذا هو الصحيح؛ لأنَّ من العلماء مَن قال: إنَّها ثمانية وعشرون، ومنهم مَن قال: إنها تسعة وعشرون، ومنهم مَن قال: إنها ثلاثون، والذي قال: إنها ثمانية وعشرون، قال: الهمزة هي الألف، وما دمنا نرسمها على الألف فتكون الهمزة هي الألف، وقالوا أيضًا: إنَّ كل حرف يبدأ فيه باسمه فلفظ الباء أوله باء، ولفظ الجيم أوله (جيم)، ولفظ الراء أوله (راء)، ولفظ الميم أوله (ميم)، فكلُّ حرْف من الحروف مبدوء باسمه، وعلى ذلك فالألف مبدوءةٌ بالهمزة وهو اسمُها، فتكون الألف هي الهمزة، ولا شيء غير ذلك.

والرد الأوَّل على ذلك: أنَّنا أحيانًا نجد الهمزة على واو، وهمزة على ياء، وهمزة على السطر، فليس مِن الضروري أن تكونَ على الألف.

والرد الثاني على القول بأنَّ الهمزة هي الألف: أنَّه لو كان كل حرف مسبوقًا باسمه لكانتِ الهمزة نفسها هاءً؛ لأنَّها مبدؤه بها، وليس الأمر كذلك، فهل يعقل أنَّ الهمزة هي الهاء لمجرَّد أنَّ الهاء مذكورة في اسمها؟!

وهناك شواهدُ من القرآن على أنَّ الألف غير الهمزة، وشواهدُ مِن التجويد العملي على أنَّ الهمزة غير الألف كذلك، فهل يُعقَل أنَّ كلمة مثل: (رحماء) عندَ التهجِّي أن نقول: راء، وحاء، وميم، وألف، وألف؟! أو نقول: راء، وحاء، وميم، وهمزة، وهمزة على السطر؟ فلو قلنا هكذا لكان خطأ، والصحيح: أنَّ التهجي هكذا: راء، وحاء، وميم، وألف، وهمزة على السطر، وهذا الدليل القرآني.

وأمَّا الدليل التجويدي فصاحِب التحفة استثنَى الألف من الحروف الهجائية؛ لأنَّها لا تقع بعدَ الميم الساكنة، فقال:

وَالمِيمُ إِنْ تَسْكُنْ تَجِي قَبْلَ الْهِجَا
لاَ أَلِفٍ لَيِّنَةٍ لِذِي الْحِجَا

وعلى هذا فاللهُ يقول: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا عَلَيْكُمْ أَنْفُسَكُمْ ﴾ [المائدة: 105]، فجاءت الهمزة بعدَ الميم، ولو كانتِ الهمزة هي الألفَ لما جاءتْ بعد الميم.

وشيء آخر: أنَّ الهمز قابلٌ للحَرَكة، وقابل للسكون، أمَّا الألف فلا يكون إلا ساكنًا مفتوحًا ما قبله، ولو كانتِ الهمزة هي الألف لقَبِلَتِ الألف الحركة.

وشيء آخر: أنَّنا نجد أنَّ مواضِع الهمزة ثلاثة:

• الهمز إما مبدوء به؛ مثل: (أكل).

• وإما متوسط؛ مثل: (سأل).

• وإما متطرف: مثل: (قرأ).

لكن هل يُبتدأ بالألف؟

الجواب: لا يُبتدأ بالألف؛ لأنَّ الألف ساكنة، ولا يبتدأ بساكن، وعلى ذلك تكون مواضعُ الألف هي:

• التوسُّط؛ مثل: (قال).

• والتطرُّف؛ مثل (رمى)، ولو كانتِ الهمزة هي الألف لجاءتِ الألف ابتداءً.

وهناك فروق أخرى: فالهمزة تخرج من أقْصى الحلق، والألف تخرُج من الجوف، ولو كانتِ الألف هي الهمزةَ لخرَج الاثنان من مخرج واحد، فإمَّا أن تخرج الهمزة من الجوف، وإما أن يخرج الألف من الحلْق) ا.هـ.

وذكر الشيخ - رحمه الله - فروقًا أخرى يطول المقام بذِكْرها، وفيما ذكرنا الكفاية، ومَن أراد التوسُّعَ فليذهب إلى الموضع المشار إليه آنفًا.

ثم ردَّ بعد ذلك قول مَن عدَّ الحروف ثلاثين حرفًا، فقال: "أمَّا الذي قال: إنَّ الحروف ثلاثون، فسبب ذلك أنَّه قال: إنَّ الغنة حرف، وذلك لأنَّنا إذا عرفنا الغنة نقول: الغُنَّة صوت لذيذ يخرج من الخيشوم، ولا صوت إلاَّ للحرْف، وشيء آخر: مقدار الغُنَّة حركتان، والحرف مقداره حركتان، وشيء ثالث: الغنَّة لها مخرج، ولا مخرج إلا لحرْف، وبالتالي فالغُنَّة حرف، وما دامتِ الغنة حرفًا، فيكون عددُ الحروف ثلاثين.

لكن هل هذا الرأي سليم؟

صحيح أنَّ الغنة صوت، ولذيذ، لكنْ هناك صوت الكروان، وصوت الببغاء، وصوت الحمار، فهل نقول: إنَّ صوت الببغاء، أو صوت الكروان، أو صوت الحمار حرْف؟!

فليس كلُّ صوت حرفًا؛ بل الحرفُ هو الصوت المعبِّر، فهل الغنة صوتٌ معبِّر؟

وشيء آخر: الغنة صِفة وليستْ بحرف، وإن كانت كذلك، فهل الصفة تخالِف موصوفَها، أم لا بدَّ مِن متابعة الموصوف؟

الجواب: لا بدَّ مِن متابعة الصفة للموصوف، وقد يخالفها الموصوف، أما هي فلا تتخلَّف عن الموصوف، والغنَّة صفة للنون وللتنوين وللميم، فمخرجُها هو مخرَج النون المخفاة، أو التنوين المُخفَى، أو الميم المخفاة، وعلى ذلك فليس المخرَجُ مخرجَ الغنة، ولكن مخرج الحرف الذي وُصِف بالغُنَّة.

وشيء ثالث: ما دام قد ثبت أنَّ الغنة صفة لحرف، فعندَ خروجها من مخرجها يكون مقدارها حركتين، فهل هذا المقدار هو للغنَّة أم للحرف الموصوف بالغنة؟ طبعًا للحَرْف الموصوف بالغنة.

وما دام ثبت أنَّ الغنة ليستْ حرفًا، فلا تكون الحروف ثلاثين، والصحيح هو الرأي الذي يقول: إنَّ الحروف تسعة وعشرون حرفًا"؛ ا.هـ.

[54] آخر اللوحة (6) من المخطوط (د).

[55] هذه الحُروف مرتبة حسب مطبوع القاضي، وقد حدث شيء من التقديم والتأخير فيها في النسخ المخطوطة (أ) و (ب) و (ج)، ومطبوع الضباع.

[56] ما بين القوسين في المخطوط (د): (لأن).

[57] ما بين القوسين من مطبوع القاضي، ومطبوع الضباع، وهو ساقط من النسخ الخطية (أ)، و(ب)، و (ج) و(د).

[58] آخر اللوحة (10) من المخطوط (ج).

[59] وللإخفاء ثلاثُ مراتب باعتبار قُرْب مخرَج النون والتنوين وبُعْده عن مخرجهما:

• المرتبة العالية: وهي أكثرهم خفاءً، وحروفها: ط، د، ت.

• المرتبة الوسطى، وحروفها: ص، ذ، ث، ج، س، ش، ز، ف، ض، ظ.

• المرتبة الدُّنيا، وحروفها: ق، ك.

وهما أبعدُ أحرف الإخفاء مِن مخرَج النون الساكنة والتنوين.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات

مقالات ذات صلة

  • فتح الأقفال بشرح تحفة الأطفال لسليمان الجمزوري (1)
  • فتح الأقفال بشرح تحفة الأطفال لسليمان الجمزوري (3)
  • فتح الأقفال بشرح تحفة الأطفال لسليمان الجمزوري(4)
  • فتح الأقفال بشرح تحفة الأطفال لسليمان الجمزوري (5)
  • فتح ذي الجلال في شرح تحفة الأطفال
  • متن تحفة الأطفال للشيخ سليمان الجمزوري - رحمه الله
  • ترجمة الشيخ سليمان الجمزوري رحمه الله

مختارات من الشبكة

  • فتحان في رمضان!(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • تفاضل بعض أعمال البر قبل فتح مكة وبعده(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • معركة نهاوند (فتح الفتوح)(مقالة - موقع د. محمد منير الجنباز)
  • بل هو فتح.. وفتح عظيم(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • نصوص أوروبية عن فتح الأندلس(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • فتح الأقفال بشرح تحفة الأطفال للجمزوري (المتوفى سنة 1227 هـ) ومعه منظومة تحفة الأطفال (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • تعليم الكلمات بالفتح (للأطفال)(مقالة - موقع عرب القرآن)
  • مخطوطة فتح الأقفال بشرح تحفة الأطفال (نسخة ثانية)(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • فتح الأقفال بشرح تحفة الأطفال(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • قصة قادة فتح المغرب العربي وصور من حضارة المغرب الإسلامية(مقالة - موقع أ. د. عبدالحليم عويس)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • ورشة عمل ترفيهية للأطفال استقبالا لرمضان في أونتاريو
  • التحضير لإطعام المئات خلال شهر رمضان بمدينة فيلادلفيا
  • أعداد المسلمين تتجاوز 100 ألف بمقاطعة جيرونا الإسبانية
  • فيلا بارك يستضيف إفطار للصائمين للمرة الأولى
  • مدينة بيفيرتون تحتفل بأول شهر للتراث الإسلامي
  • إفطار جماعي على أرضية ملعب ستامفورد بريدج
  • 3 دورات للغة العربية والتربية الإسلامية بمدينة أليكانتي الإسبانية
  • بنك الطعام الإسلامي يلبي احتياجات الآلاف بمدينة سوري الكندية

  • بنر
  • بنر
  • بنر
  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1444هـ / 2023م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 3/9/1444هـ - الساعة: 6:6
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب