• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات شرعية   دراسات شرعية   نوازل وشبهات   منبر الجمعة   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    من أخطاء المصلين (5)
    تركي بن إبراهيم الخنيزان
  •  
    رد القرض عند تغير قيمة النقود (PDF)
    د. عمر بن محمد عمر عبدالرحمن
  •  
    هل أنت راض حقا؟
    سمر سمير
  •  
    حين يرقى الإنسان بحلمه (خطبة)
    عبدالله بن إبراهيم الحضريتي
  •  
    خطى المساجد (خطبة)
    د. محمد بن عبدالله بن إبراهيم السحيم
  •  
    فوائد من حديث: أتعجبين يا ابنة أخي؟
    محفوظ أحمد السلهتي
  •  
    مع سورة المعارج
    د. خالد النجار
  •  
    وقفات مع اسم الله السميع (خطبة)
    رمضان صالح العجرمي
  •  
    من مائدة الحديث: التحذير من الظلم
    عبدالرحمن عبدالله الشريف
  •  
    خطبة: ليس منا (الجزء الثاني)
    الشيخ الدكتور صالح بن مقبل العصيمي ...
  •  
    حقوق الخدم في الاسلام
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    الصفات الفعلية
    الشيخ عبدالعزيز السلمان
  •  
    لقبول المحل لا بد من تفريغه من ضده
    إبراهيم الدميجي
  •  
    الإسلام يدعو لمعالي الأخلاق
    الشيخ ندا أبو أحمد
  •  
    كيف واجه العلماء فتنة السيف والقلم؟
    عمار يوسف حرزالله
  •  
    مغسلة صلاة الفجر
    خميس النقيب
شبكة الألوكة / آفاق الشريعة / مقالات شرعية / خواطر إيمانية ودعوية
علامة باركود

الموسيقا غذاء الروح والعقل!!

خالد محمود الحماد

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 14/7/2010 ميلادي - 3/8/1431 هجري

الزيارات: 28574

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

الموسيقا غذاء الروح والعقل!!

 

كلمةٌ كنَّا نقرؤها ونحن صغارٌ عند مَسِيرنا مع أستاذنا نحو غُرْفة الموسيقا، تلك الغُرْفة المليئة بالمعازف، الغرفة الراقصة، والتي كُتِبَ فَوْق ببابها: "الموسيقا غذاء الروح والعقل"، كلمة كانت تؤثِّرُ فينا لتدفعنا نحو تلك الآلات نتلقَّفها، نلهو بها؛ لترتوي أرواحُنا وتنمو عقولُنا، هكذا كنَّا نفكِّرُ، وهكذا عَلَّمَتْنَا المدرسة!!

 

ولكن لم نكنْ نُؤْمِنُ بتلك العبارة إيمانًا مُطْلقًا؛ لأنَّ هناك صوتًا كانَ يشككنا فيها، كانَ ينطلقُ أحيانًا من الفطرة، وأحيانًا من مُحِيطنا الاجتماعي.

 

كانَ صَوْتٌ يخرقُ الطبلَ ويكسِر المزمارَ؛ لذلك كنَّا نفكِّر ونسأل:

كيف تكونُ الموسيقا غذاءً للروح والعقل ونحن نسمعُ مِن على المنابر، وفي حلقات التحفيظ، ومِن بعض مَنْ نُعَايش - أنَّ مَن يستمع إلى الغناءِ يُصَبّ في أذنيه الآنُك - الرصاص المُذَاب - يوم القيامة، وأنَّ الغِنَاء مزمارُ الشيطان؟!

هنا الخَللُ وهنا السؤالُ: مَن الصادق؟! ومَن الكاذب؟!

أيكذبُ المشايخُ مِن فوْق المنابر؟! أم تكذب المدرسة فيما تقولُ وتفعل وتكتبُ؟!

وكيف لها أنْ تكذبَ وهي التي تُعَلِّمنا العِلْمَ مع الفضيلة؛ فهي التربية والتعليم؟!

 

فكانت النتيجةُ بعد ذلك الصراعِ - وبعد بحثٍ وسبر، وبعد ما تقدَّم العمرُ - أنَّه ليس كلُّ ما يُكْتَبُ في المدرسة حقًّا يُؤْخَذ، وكذلك ما يُقَال ويُفْعَل!!

 

لذلك يتبيَّنُ خطأُ مَن خطَّ تلك  العبارة؛ لأنَّه كَتَبها بهواه، ولم يكتبْها عن عِلْمٍ ودِرَاية، وكانَ الأحرى أنْ يكتبَ على باب مسجد المدرسة: "القرآن غذاءُ الروح والعقل"، وذلك بعد أنْ تُغْلَقَ تلك الغُرْفةُ، والتي لم نتعلَّمْ منها سوى الضجيج ولَهْوِ الحديث!!

 

ولو كان في الغناءِ والمعازف خيرٌ للناس، ونماءٌ للروح والعقل، لدلَّنا عليه الذي لا ينطق عن الهوى، وهو القائل - عليه الصلاة و السلام -: ((ليكونَنَّ من أُمَّتي أقوامٌ يَسْتَحِلُّون الحِرَ والحريرَ، والخَمْرَ والمعازفَ))؛ أخرجه البخاري.

 

وكنَّا نعجبُ للحديث، أيستحلُّ ذلك عاقلٌ؟! لعلَّه يحْدثُ في زمان بعيد غير زماننا، يكونُ الجهْل عنوانَهم وكتابَهم؛ حيث لا يعلمون عن كتاب ولا سُنَّة، حتى سَمِعْنَا، ومِن شيوخ مُعَمَّمين يفتون بالتحليل دون أدنى برهانٍ أو جزءٍ مِن دليل، سوى جهلٍ وهوًى قادَهم نحو رأيٍ هَجِين!!

 

فإلى الله المشتكى، وبه نستعين مما هو قادم، وإلى ذلك الحين، نستغفرُ اللهَ العَلي العظيم، ونحمده على نِعْمَتِي العقل والدين.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • المعازف وما يتعلق بها من أحكام
  • نصيحة بشأن مقالة

مختارات من الشبكة

  • غذاء القلوب في الذكر والدعاء لعلام الغيوب (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • التمر غذاء ودواء في السنة النبوية(مقالة - موقع د. عبدالعزيز بن سعد الدغيثر)
  • العسل غذاء وشفاء(مقالة - موقع د. عبدالعزيز بن سعد الدغيثر)
  • غذاء الروح وغذاء الجسد(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الموسيقا أحكام وإرشادات(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الخل إدام وغذاء ودواء(مقالة - موقع د. عبدالعزيز بن سعد الدغيثر)
  • الغذاء الغذاء!!(مقالة - موقع د. زيد بن محمد الرماني)
  • العبادة دعامة التوازن(مقالة - آفاق الشريعة)
  • غذاء الروح(مقالة - آفاق الشريعة)
  • هل أتعلم عزف الموسيقا؟(استشارة - موقع الشيخ خالد بن عبدالمنعم الرفاعي)

 


تعليقات الزوار
5- حكم الغناء
خالد الرفاعي 19/07/2010 03:15 PM

"جزاك الله خيرًا على التعقيب
وكما ذكرت، فهناك بعض المعاصرين قالوا بإباحة الغناء فخرقوا بذلك إجماع الصحابة والتابعين على التحريم، كما أن أبا محمد بن حزم الظاهري قد أباح الغناء لأن أحاديث تحريم الغناء لم تصح عنده، وقد أجبنا على تفصيل هذه المسألة بإسهاب وتوسع على صفحات الألوكة في أكثر من فتوى يرجى مطالعتها، ومن هذه الفتاوى:
"حكم الغناء، الغناء"
وهناك أيضًا العديد من فتاوى اللجنة الدائمة والعلامتين ابن باز والعثيمين..وغيرهم في هذه المسألة، كلها منشورة على شبكة الألوكة، منها:

"حكم الغناء" للعلامة ابن باز، "حكم استماع آلات اللهو "و"حكم ضرب الدف والغناء والاختلاط في الأعراس" للعلامة ابن عثيمين، "فتوى الشيخ الطريفي في الرد على من أجاز الغناء"،" حكم عزف الموسيقى وسماعها" للدكتور سعد بن مطر العتيبي."

4- لماذا تجاهل الخلاف ؟؟؟
خالد - saudi arabia 17/07/2010 08:37 PM

أستاذ خالد الحماد لماذا تتجاهل خلاف العلماء في هذه المسألة هناك من العلماء المتقدمين والمتأخرين من يبيح الغناء لكن أباحوه بشروط وأغلب هذا الغناء الذي في زماننا محرم فعلاً لا يجيزه أحد من العلماء ،، فالخلاف فيها قديم وأرجو أن تطلع فقط على من أباح الغناء وتقرأ بتجرد أدلتهم واجتهادهم .. والله الموفق

3- دخول الموسيقى في كل شيء
أبو افنان - اليمن 17/07/2010 09:36 AM

بسم الله الحمن الرحيم
اتقدم بالشكر الجزيل لكاتب المقال وأسأل المولى عز وجل أن يجعل ذلك في ميزان حسناته اللهم آمين .
وأشكر الأخت غادة على تفاعلها وطرحها الرائع وإن شاء الله كل قلب يغضب لأجل الله سيجد جزاءه يوم القيامة .
وبعد .
أدخلت الموسيقى في كل شيىء حتى لايتم الاستغناء عنها وبذلك يحدث ما أراده أعداء ديننا الحنيف وأصحاب القلوب الضعيفة من أبناء جلدتنا فتراهم يروجون لها وبمنتسبيها واكتشافات علمية تؤكد الشفاء بالموسيقى تارة أخرى كل هذا وعندما ترى وتقرأ سيرة أكبر القائمين على هذا العفن أوالذوق يهيم كما تهيم الحيوانات .
أحقا هي بالفعل غذاء للروح والعقل جواب ستتاكد منه أخي القارئ عند قرائتك لأصحاب هذه الصناعة

2- بوركتم
لامعة في الأفق - المملكة العربية السعودية 15/07/2010 03:28 PM

لا عدمنا قلما يصدح بالحق....

1- الموسيقيون يتوبون..
غادة.. - مصر 14/07/2010 05:58 PM

بسم الله الرحمن الرحيم
وبه عز وجل نستعين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وبعد..
فجزاكم الله خيرا على هذا المقال الذي اسأل الله تعالى أن ينفع به..
اللهم آمين..

ثم أما بعد..
فلقد كنت اسأل مدرسة الموسيقى بمدرستي وقد بدا عليها الضجر الشديد وهي تمارس عملها، عما يحزنها: أليست سعيدة أن عملها هو هوايتها، أليست تحب الموسيقى؟!
فكانت ترد بضيق، بأنه من الصعب أن تتخذ الموسيقى عملا، أو أن تمارس في كل وقت، فإنها تصبح كالصداع ووجع الدماغ.

وكانوا يقولون ولا زالوا: إنها غذاء الروح والعقل:
ولو صدقوا لكان الذين يمارسون الموسيقى أنبه الناس عقولا، وأحسنهم نفسا وروحا وخلقا، وأجملهم سمتا، وأكثرهم مودة ورحمة وإخوة وتآلف، ولكن الناظر لكثيرين منهم يجدهم أبعد الناس عن هذه الصفات..
وهذا لا يخفى مما نسمع ونقرأ عنهم في كثير من المجالات..

وكانوا يقولون: إن الموسيقى هي لغة الشعوب.
يعنون بأنك تستطيع أن تفهم الموسيقى مهما كان بلد مؤلفها..
ولقد اعترف أحد كبار موسيقيي العالم العربي، بأنه ألف مقطوعة موسيقية خصيصا لإحدى الراقصات، فأخذها تليفزيون بلده وجعلها خلفية صوتيه لصورة المسجد قبل بدء الأذان لسنوات..
ولو كانت لغة الشعوب لفهمها أفراد البلد الواحد، والوسط الواحد..

لقد آن لنا أن نصدق قول النبي صلى الله عليه وسلم، وأن نتصرف على أساسه، لا أن نصدقه وحسب.

وأذكر إنني قرأت يوما: أن الذكي هو الذي يستفيد من تجارب الآخرين، فيضيف أعمارهم إلى عمره، لا الذي يجرب كل شيء فما يكاد يثبت له شيء حتى يكون قد فرغ عمره.

ولقد كانت الموسيقى في بلادنا أمرا محدودا جدا، لا يكاد يستمع إليه ذوي المروءات وأعيان الناس.
وما كان يصنعه إلا فئات اضطرتها الظروف لذلك، وما كان يواظب عليها إلا مخترم المروءة، ثم نشرتها وسائل الإعلام وأدخلتها كل بيت..
فلنقيم إذا تجربة من أدخلوها بيوتهم وحياتهم، ولنرى إن كانوا أسعد حالا وأطيب نفسا ومعاشا، من هؤلاء الذين اتقوا الله في أوقاتهم وأسماعهم ودينهم، وصدقوا نبيهم صلى الله عليه وسلم..
فإذا كنا في عصر نجد الناس جميعا يعودون ويؤبون إلى دين الله عز وجل بما فيهم الموسيقيين أنفسهم، وأن الكل يسعى إلى طيب المعاش في الدنيا والآخرة ويندم على ما فرط في حياته السابقة.
فهل من عاقل فيعتبر، ويبدأ حياته صحيحة صافية خالية مما يضيعها ويفوت فرصتها عليه؟!

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الشباب المسلم والذكاء الاصطناعي محور المؤتمر الدولي الـ38 لمسلمي أمريكا اللاتينية
  • مدينة كارجلي تحتفل بافتتاح أحد أكبر مساجد البلقان
  • متطوعو أورورا المسلمون يتحركون لدعم مئات الأسر عبر مبادرة غذائية خيرية
  • قازان تحتضن أكبر مسابقة دولية للعلوم الإسلامية واللغة العربية في روسيا
  • 215 عاما من التاريخ.. مسجد غمباري النيجيري يعود للحياة بعد ترميم شامل
  • اثنا عشر فريقا يتنافسون في مسابقة القرآن بتتارستان للعام السادس تواليا
  • برنامج تدريبي للأئمة المسلمين في مدينة كارجلي
  • ندوة لأئمة زينيتسا تبحث أثر الذكاء الاصطناعي في تطوير رسالة الإمام

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 4/6/1447هـ - الساعة: 21:0
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب