• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات شرعية   دراسات شرعية   نوازل وشبهات   منبر الجمعة   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    فقه الإحسان (5) الإحسان إلى الخلق
    الشيخ د. إبراهيم بن محمد الحقيل
  •  
    خلاف العلماء في حكم جلد الميتة بعد الدباغ
    يحيى بن إبراهيم الشيخي
  •  
    اكتشف أبناءك كما اكتشف رسول الله صلى الله عليه ...
    د. أيمن منصور أيوب علي بيفاري
  •  
    عناية الصحابة - رضي الله عنهم - بحفظ القرآن وضبطه ...
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
  •  
    كيف تكون عبدا ربانيا
    أ. د. زكريا محمد هيبة
  •  
    لقاء حول البنوك (PDF)
    أ. د. عبدالله بن محمد الطيار
  •  
    خطبة: فضيلة الصف الأول والآثار السيئة لعدم إتمامه
    الشيخ الدكتور صالح بن مقبل العصيمي ...
  •  
    خطبة: حقوق الجار وأنواعه
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    حديث القرآن الكريم عن الماء أو حضارة الماء
    د. محمد أحمد قنديل
  •  
    إجلال الكبير: وقار الأمة وبركتها (خطبة)
    د. صغير بن محمد الصغير
  •  
    عليكم بسنتي.. (خطبة)
    الشيخ عبدالله محمد الطوالة
  •  
    تفسير سورة العصر
    أبو عاصم البركاتي المصري
  •  
    {تحيتهم فيها سلام}
    عبدالسلام بن محمد الرويحي
  •  
    التطبيع مع الفواحش والمنكرات وخطره على الأمة ...
    الشيخ عاطف عبدالمعز الفيومي
  •  
    من فوائد ابن عبدالبر رحمه الله في جامع بيان العلم
    بكر البعداني
  •  
    الإسلام يدعو إلى الرحمة
    الشيخ ندا أبو أحمد
شبكة الألوكة / آفاق الشريعة / مقالات شرعية / النصائح والمواعظ
علامة باركود

كيف تكون عبدا ربانيا

كيف تكون عبدا ربانيا
أ. د. زكريا محمد هيبة

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 9/9/2025 ميلادي - 17/3/1447 هجري

الزيارات: 329

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

كيف تكون عبدًا ربانيًّا

 

إن تحقيق العبودية لله -تعالى- أسمى الغايات التي يجتهد المؤمنون في الوصول إليها، وهذه المكانة السامقة لا يصل إليها العبد قفزة واحدة، وإنما يتحقق له ذلك بسلم -إن جاز لنا ذلك- مكون من أربع عشرة درجة، كل درجه تقربه من هذه المنزلة العالية، فتعالَ نقف مع تلك العتبات الموصلة للعبودية لله عز وجل.

 

1- العباد الربانيون متواضعون؛ فهم يمشون في سكينة ووقار، في غير تكبر أو غرور، فهم ﴿ يَمْشُونَ عَلَى الْأَرْضِ هَوْنًا ﴾ [الفرقان: 63]، ومن غير تصنع للزهد والورع. فعن عمر أنه رأى شابًا يمشي رويدًا، فقال: ما بالك؟ أأنت مريض؟ قال: لا يا أمير المؤمنين. فعلاه بالدرة، وأمره أن يمشي بقوة. وخير الهدى في خطوه النبي صلى الله عليه وسلم فكان "إذا مشى تَكفَّأَ تَكفُّؤًا كأنَّما انحطَّ من صبَبٍ" (صحيح الترمذي).

 

2- يتسمون بالحلم؛ ليسوا من سلالة عمرو بن كلثوم الجاهلي القائل:

أَلا لا يَجهَلَن أَحَدٌ عَلَينا
فَنَجهَلَ فَوقَ جَهلِ الجاهِلينا

وإنما هم امتداد لمحمد صلى الله عليه وسلم ذاك الذي "لم يكن فاحشا ولا متفحشا، ولا صخابا في الأسواق، ولا يجزي بالسيئة السيئة، ولكن يعفو ويصفح". يردون على غليظ الفعال بطيب الأقوال ﴿ وَإِذَا خَاطَبَهُمُ الْجَاهِلُونَ قَالُوا سَلَامًا ﴾ [الفرقان: 63]، عن أنس بن مالك -رضي الله عنه- قال: "كُنْتُ أَمْشِي مع النبيِّ صلى الله عليه وسلم وعليه بُرْدٌ نَجْرَانِيٌّ غَلِيظُ الحَاشِيَةِ، فأدْرَكَهُ أَعْرَابِيٌّ فَجَذَبَهُ جَذْبَةً شَدِيدَةً، حتَّى نَظَرْتُ إلى صَفْحَةِ عَاتِقِ النبيِّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ قدْ أَثَّرَتْ به حَاشِيَةُ الرِّدَاءِ مِن شِدَّةِ جَذْبَتِهِ، ثُمَّ قالَ: مُرْ لي مِن مَالِ اللَّهِ الذي عِنْدَكَ، فَالْتَفَتَ إلَيْهِ فَضَحِكَ، ثُمَّ أَمَرَ له بعَطَاءٍ"؛ (صحيح البخاري).

 

3- يقومون الليل؛ فلا يمر ليلهم إلا وقد استقطعوا منه جزءًا لقيامه، فتراهم ﴿ يَبِيتُونَ لِرَبِّهِمْ سُجَّدًا وَقِيَامًا ﴾ [الفرقان: 64]، ففي الحديث الشريف "عليكمْ بقيامِ الليلِ؛ فإنَّه دأبُ الصالحينَ قبلكمْ، وقربةٌ إلى اللهِ تعالى، ومنهاةٌ عنِ الإثمِ، وتكفيرٌ للسيئاتِ، ومطردةٌ للداءِ عنِ الجسدِ "(رواه الترمذي وحسنه الألباني (من أجل ذلك؛ أخبرنا صلى الله عليه وسلم: ب " أنْ شرفَ المؤمنِ قيامُهُ بالليلِ " (الجامع الصغير، حديث صحيح).

 

4- قلوبهم وَجِلَة؛ فعلى الرغم من حسن خلقهم بتواضعهم، وحسن تعاملهم من الناس بالرد اللين، وقربهم من ربهم بقيامهم الليل؛ بالرغم من ذلك، تلقاهم وجلين من النار، خائفين منها. تقول عائشة -رضي الله عنها- سألتُ رسولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم عن هذِهِ الآيةِ ﴿ وَالَّذِينَ يُؤْتُونَ مَا آتَوْا وَقُلُوبُهُمْ وَجِلَةٌ ﴾ [المؤمنون: 60]، قالت عائشةُ: أَهُمُ الَّذينَ يشربونَ الخمرَ ويسرِقونَ؟ قالَ لا يا بنتَ الصِّدِّيقِ، ولَكِنَّهمُ الَّذينَ يصومونَ ويصلُّونَ ويتصدَّقونَ، وَهُم يخافونَ أن لا تُقبَلَ منهُم أُولَئِكَ يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَهُمْ لَهَا سَابِقُونَ" (صحيح الترمذي). فهم من وجلهم دائمًا ما يدعون ﴿ رَبَّنَا اصْرِفْ عَنَّا عَذَابَ جَهَنَّمَ إِنَّ عَذَابَهَا كَانَ غَرَامًا ﴾ [الفرقان: 65].

 

5- متوسطون في تعاملهم مع المال؛ فلا إسراف، ولا إمساك، فيتعاملون معه بحكمة ورشد، ﴿ إِذَا أَنْفَقُوا لَمْ يُسْرِفُوا وَلَمْ يَقْتُرُوا وَكَانَ بَيْنَ ذَلِكَ قَوَامًا ﴾ [الفرقان: 67].

 

ومعيار الإسراف مكان الإنفاق؛ فلو أنفق أحدنا ملايين الجنيهات جميعها في إطعام الجائع، وكسوة العاري، وإقالة ذوي الهيئات عثراتهم، ومراعاة الأرامل والأيتام...؛ فليس من الإسراف في شيء، بينما جنيه واحد تشرب به سيجارة يعتبر سرفًا.

 

أما في المباحات؛ فأمرهم وسطًا بين هذا وذاك ﴿ وَلَا تَجْعَلْ يَدَكَ مَغْلُولَةً إِلَى عُنُقِكَ وَلَا تَبْسُطْهَا كُلَّ الْبَسْطِ فَتَقْعُدَ مَلُومًا مَحْسُورًا ﴾ [الإسراء: 29].

 

لقي عالم عالمًا هو فوقه في العلم، فقال: يرحمك الله أخبرني عن هذا البناء الذي لا إسراف فيه ما هو؟

 

قال: هو ما سترك من الشمس، وأكنك من المطر.

 

قال: يرحمك الله، فأخبرني عن هذا الطعام الذي نصيبه لا إسراف فيه ما هو؟

 

قال: ما سدّ الجوع، ودون الشبع.

 

قال: يرحمك الله، فأخبرني عن هذا اللباس الذي لا إسراف فيه ما هو؟

 

قال: ما ستر عورتك، وأدفأك من البرد.

 

وقال عمر بن الخطاب -رضي الله عنه-: كفى بالمرء سرفًا ألا يشتهي شيئًا إلا اشتراه فأكله.

 

6- وهم موحدون بالله ﴿ وَلَا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ ﴾ [الفرقان: 68]، فعن أبي هريرة -رضي الله عنه- قال: قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم: "يا أبا هريرة، اذهبْ بنعلي هاتينِ، فمن لقيتَ من وراءِ هذا الحائطِ يشهدُ أنْ لا إلَه إلَّا اللهُ مُسْتَيْقنًا بها قلبُه فبشِّرْه بالجنةِ" (صحيح مسلم).

 

7- ولا يزهقون الأرواح إلا في الحق ﴿ وَلَا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ ﴾ [الفرقان: 68]، قال صلى الله عليه وسلم: "لَزوالُ الدُّنيا أهونُ على اللهِ من قتلِ رجلٍ مسلمٍ"؛ (صحيح البخاري).

 

8- ولا يقترفون فاحشة الزنا ﴿ وَلَا يَزْنُونَ ﴾ [الفرقان: 68]، قال صلى الله عليه وسلم: "يا شبابَ قريشٍ، احفظوا فروجَكم لا تزنُوا، ألا من حفظ فرْجَه فله الجنةُ"؛ (السلسلة الصحيحة).

 

9- وهم توابون، أوّابون، يخطئون، ثم ما يلبثون يرجعون إلى الله طالبين منه الصفح والمغفرة ﴿ إِلَّا مَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلًا صَالِحًا ﴾ [الفرقان: 70]، فعنه صلى الله عليه وسلم أنه قال: "ما مِن عبدٍ يذنبُ ذنبًا، فيُحسنُ الطُّهورَ، ثمَّ يقومُ فيُصلِّي رَكْعتينِ، ثمَّ يستغفِرُ اللَّهَ، إلَّا غفرَ اللَّهُ لَهُ، ثمَّ قرأَ هذِهِ الآيةَ: ﴿ إِذَا فَعَلُوا فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ ذَكَرُوا اللَّهَ فَاسْتَغْفَرُوا لِذُنُوبِهِمْ وَمَنْ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلَّا اللَّهُ وَلَمْ يُصِرُّوا عَلَى مَا فَعَلُوا وَهُمْ يَعْلَمُونَ ﴾ [آل عمران: 135]؛ (صحيح أبي داود).

 

10- لا يتبعون الكذب ﴿ يَشْهَدُونَ الزُّورَ ﴾ [الفرقان: 72]، قال صلى الله عليه وسلم: "أَلا أُنَبِّئُكُمْ بأَكْبَرِ الكَبائِرِ قُلْنا: بَلَى يا رَسولَ اللَّهِ، قالَ: الإشْراكُ باللَّهِ، وعُقُوقُ الوالِدَيْنِ، وكانَ مُتَّكِئًا فَجَلَسَ فقالَ: ألا وقَوْلُ الزُّورِ، وشَهادَةُ الزُّورِ، ألا وقَوْلُ الزُّورِ، وشَهادَةُ الزُّورِ فَما زالَ يقولُها، حتَّى قُلتُ: لا يَسْكُتُ"؛ (صحيح البخاري).

 

11- وهم إذا اضطروا لأن يشهدوا باطلًا أو لا نفع منه أعرضوا عنه ﴿ وَإِذَا مَرُّوا بِاللَّغْوِ مَرُّوا كِرَامًا ﴾ [الفرقان: 72]. ففي الحديث الشريف "‌احرص ‌على ‌ما ‌ينفعك"؛ (رواه مسلم).

 

وقد أحسن الشاعر حينما قال مرشدًا:

أَعْرِضُوا عَنْ كُلِّ لَغْوٍ واسْتَقِيْمُوا
إِنَّ مَنْ يُعْرِضُ عَنْ لَغْوٍ كَرِيْمُ

12- قلوبهم يقظة، وعقولهم واعية؛ إذا وعظوا تنبهوا واستجابوا ﴿ وَالَّذِينَ إِذَا ذُكِّرُوا بِآيَاتِ رَبِّهِمْ لَمْ يَخِرُّوا عَلَيْهَا صُمًّا وَعُمْيَانًا ﴾ [الفرقان: 73]، حينما وصل ابن عمر -رضي الله عنه- حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم "من صلى على جنازةٍ، فله قيراطٌ، ومن يتبعها حتى يُقضَى دفنُها، فله قِيراطانِ، أصغرهُما مثلَ أُحُد." فتعاظمهُ، وأرسلَ إلى عائِشةَ -رضي الله عنها- يسألُها، فقالت: صدقَ أبو هريرةُ، فقال ابن عُمَرَ: لقد فرطنَا في قراريطَ كثيرةٍ. (صحيح البخاري).

 

13- وهم يطمحون في أن يكون لهم ذرية صالحة تعبد الله وتقيم دينه؛ فتقر أعينهم بهم ﴿ يَقُولُونَ رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ ﴾ [الفرقان: 74]، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إذا مات الإنسان انقطع عمله إلا من ثلاث: صدقة جارية، أو علم ينتفع به، أو ولد صالح يدعو له" (صحيح مسلم).

 

14- وهم يأملون في أن يكونوا أئمة في الخير لأهل التقى؛ فيؤجرون في حياتهم وبعد مماتهم جرّاء ما أكسبوه لغيرهم من الخير ﴿ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَامًا ﴾ [الفرقان: 74].

 

والإمامة في التقوى والصلاح، لا في غيرها، فهناك أئمة في الضلال ﴿ وَجَعَلْنَاهُمْ أَئِمَّةً يَدْعُونَ إِلَى النَّارِ وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ لَا يُنْصَرُونَ ﴾ [القصص: 41].

 

ولا عبرة بتلك الدعوة التي دعا لها الشاعر محمد الشاذلي خزنه دار، بقوله:

كن إمامًا في الخير أو كن إمامًا
في سواه ولا تكن بين بينا

وفي الحديث الشريف: "مَن سَنَّ سُنَّةً حَسنةً فعمِلَ بِها، كانَ لَهُ أجرُها وَمِثْلُ أجرِ مَن عملَ بِها، لا يَنقُصُ مِن أجورِهِم شيئًا ومن سنَّ سنَّةً سيِّئةً فعملَ بِها، كانَ عليهِ وزرُها وَوِزْرُ مَن عملَ بِها من بعده لا ينقصُ من أوزارِهِم شيئًا"؛ (صحيح ابن ماجه).





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • هل تريد أن تكون عبدا ربانيا؟

مختارات من الشبكة

  • البر بالوالدين: وصية ربانية لا تتغير عبر الزمان (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خطبة: التدافع سنة ربانية وحكمة إلهية(مقالة - آفاق الشريعة)
  • دعاء الربانيين: مفتاح النصر وسر المحن(مقالة - آفاق الشريعة)
  • مراتب الفضل والرحمة في الجزاء الرباني على الحسنة والسيئة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • كيف أكون ربانيا؟ ( مطوية )(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • "كيف حالك" في كلام الفصحاء(مقالة - حضارة الكلمة)
  • كيف تكون عبدا شكورا؟(مقالة - آفاق الشريعة)
  • كيف تكون عبدا مستورا؟(مقالة - آفاق الشريعة)
  • كيف تكون عبدا لله؟(مقالة - آفاق الشريعة)
  • كيف تكون عبدا خاشعا لله في حياتك وصلاتك(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مدينة نابريجناي تشلني تحتفل بافتتاح مسجد "إزجي آي" بعد تسع سنوات من البناء
  • انتهاء فعاليات المسابقة الوطنية للقرآن الكريم في دورتها الـ17 بالبوسنة
  • مركز ديني وتعليمي جديد بقرية كوياشلي بمدينة قازان
  • اختتام فعاليات المسابقة الثامنة عشرة للمعارف الإسلامية بمدينة شومن البلغارية
  • غوريكا تستعد لإنشاء أول مسجد ومدرسة إسلامية
  • برنامج للتطوير المهني لمعلمي المدارس الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • مسجد يستضيف فعالية صحية مجتمعية في مدينة غلوستر
  • مبادرة "ساعدوا على الاستعداد للمدرسة" تدخل البهجة على 200 تلميذ في قازان

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 17/3/1447هـ - الساعة: 16:56
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب