• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات شرعية   دراسات شرعية   نوازل وشبهات   منبر الجمعة   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    محبة الرسول صلى الله عليه وسلم اتباع لا ابتداع ...
    د. صغير بن محمد الصغير
  •  
    البركة مع الأكابر (خطبة)
    الشيخ عبدالله بن محمد البصري
  •  
    فوائد الإجماع مع وجود الكتاب والسنة
    عمرو عبدالله ناصر
  •  
    بين النبع الصافي والمستنقع
    أ. شائع محمد الغبيشي
  •  
    ذم الحسد وآثاره المهلكة في الفرد والمجتمع
    د. ثامر عبدالمهدي محمود حتاملة
  •  
    فضل الصلاة على الجنازة
    الشيخ صلاح نجيب الدق
  •  
    تخريج حديث: كان أحب ما استتر به النبي صلى الله ...
    الشيخ محمد طه شعبان
  •  
    بر الوالدين: (وزنه، كيفية البر في الحياة وبعد ...
    د. محمد أحمد صبري النبتيتي
  •  
    أنج بنفسك
    نبيل بن عبدالمجيد النشمي
  •  
    النبي القدوة -صلى الله عليه وسلم- في الرد على من ...
    السيد مراد سلامة
  •  
    وصايا نبوية غالية
    رمضان صالح العجرمي
  •  
    أعط البلاء حجمه فقط
    عبدالله بن عبده نعمان العواضي
  •  
    تحريم الخمر وعلاقته بالإيمان والتقوى
    حسين البيضاني
  •  
    توحيد الأسماء والصفات
    الشيخ عبدالعزيز السلمان
  •  
    حديث "خلقت المرأة من ضلع" بين نصوص الوحي وشبه ...
    د. هيثم بن عبدالمنعم بن الغريب صقر
  •  
    خطبة: غرس الإيمان في قلوب الشباب
    عدنان بن سلمان الدريويش
شبكة الألوكة / آفاق الشريعة / مقالات شرعية / الدعوة وطلب العلم
علامة باركود

بين النبع الصافي والمستنقع

بين النبع الصافي والمستنقع
أ. شائع محمد الغبيشي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 7/9/2025 ميلادي - 15/3/1447 هجري

الزيارات: 120

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

بين النبع الصافي والمستنقع

 

مفارقة عجيبة جدًّا أن تكون بجانب عين جارية يتدفق منها ماء عذب زُلالٌ، وقد بلغ بك الظمأ مبلغه، فتتركها وتبحث عن الري في مستنقع مُنتن، رائحته تزكم الأنوف، فتقبل على الماء الحمئة تعُب منها بنهم عجيب؛ إنه مَثَلٌ مُشاهَد لمن يُعرض عن الحق الواضح الأبلج بُلوج الصبح، فيتركه ويهرول خلف الباطل يلهث وراءه ويفتش عن فِجاجه المظلمة، إنه مثل يضربه الله لنا في كتابه في أكثر من آية؛ قال تعالى: ﴿ أَنْزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَسَالَتْ أَوْدِيَةٌ بِقَدَرِهَا فَاحْتَمَلَ السَّيْلُ زَبَدًا رَابِيًا وَمِمَّا يُوقِدُونَ عَلَيْهِ فِي النَّارِ ابْتِغَاءَ حِلْيَةٍ أَوْ مَتَاعٍ زَبَدٌ مِثْلُهُ كَذَلِكَ يَضْرِبُ اللَّهُ الْحَقَّ وَالْبَاطِلَ فَأَمَّا الزَّبَدُ فَيَذْهَبُ جُفَاءً وَأَمَّا مَا يَنْفَعُ النَّاسَ فَيَمْكُثُ فِي الْأَرْضِ كَذَلِكَ يَضْرِبُ اللَّهُ الْأَمْثَالَ ﴾ [الرعد: 17].

 

ماذا لو رأيت رجلًا يمر بوادٍ وهو ظمآنُ، فيترك الماء ويقبل على زبد الوادي يشرب من أوساخه ونتنه؟ ألهذا الرجل شيء من العقل؟!


ماذا لو رأيت رجلًا يقع على أكوام من الذهب قد خالطه التراب، فيُقبل على الذهب يرمي به يمنةً ويسرةً، ويملأ كيسه بأكوام التراب؟ ألهذا الرجل شيء من العقل؟!


أمثلة مكرورة نشاهدها في واقع الحياة، ونقرؤها عبر صفحات التاريخ لمن قبِل الحق وأقبل عليه وفتح له قلبه، ومن أعرض عن الحق واتبع الباطل، بل ربما جنَّد نفسه لحرب الحق وأهله.


تأمل بعد أن ضرب الله المثل السابق، كيف بين ثمرة اتباع الحق واتباع الباطل؟ فقال سبحانه: ﴿ لِلَّذِينَ اسْتَجَابُوا لِرَبِّهِمُ الْحُسْنَى وَالَّذِينَ لَمْ يَسْتَجِيبُوا لَهُ لَوْ أَنَّ لَهُمْ مَا فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا وَمِثْلَهُ مَعَهُ لَافْتَدَوْا بِهِ أُولَئِكَ لَهُمْ سُوءُ الْحِسَابِ وَمَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ الْمِهَادُ ﴾ [الرعد: 18]؛ قال السعدي رحمه الله: "﴿ اسْتَجَابُوا لِرَبِّهِمُ الْحُسْنَى ﴾ [الرعد: 18]؛ أي: الحالة الحسنة والثواب الحسن، فلهم من الصفات أجَلُّها، ومن المناقب أفضلها، ومن الثواب العاجل والآجل ما لا عين رأت، ولا أذن سمعت، ولا خطر على قلب بشر؛﴿ وَالَّذِينَ لَمْ يَسْتَجِيبُوا لَهُ لَوْ أَنَّ لَهُمْ مَا فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا وَمِثْلَهُ مَعَهُ لَافْتَدَوْا بِهِ أُولَئِكَ لَهُمْ سُوءُ الْحِسَابِ ﴾ [الرعد: 18]،وهو الحساب الذي يأتي على كل ما أسلفوه من عمل سيئ، وما ضيَّعوه من حقوق الله وحقوق عباده، ﴿ وَمَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ ﴾ [الرعد: 18] الجامعة لكل عذاب؛ من الجوع الشديد، والعطش الوجيع، والنار الحامية والزقوم والزمهرير، والضريع وجميع ما ذكره الله من أصناف العذاب"[1].

 

وقد ضرب الله مثلين آخرين لهذين الفريقين؛ فقال تعالى: ﴿ وَضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا لِلَّذِينَ آمَنُوا امْرَأَتَ فِرْعَوْنَ إِذْ قَالَتْ رَبِّ ابْنِ لِي عِنْدَكَ بَيْتًا فِي الْجَنَّةِ وَنَجِّنِي مِنْ فِرْعَوْنَ وَعَمَلِهِ وَنَجِّنِي مِنَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ * وَمَرْيَمَ ابْنَتَ عِمْرَانَ الَّتِي أَحْصَنَتْ فَرْجَهَا فَنَفَخْنَا فِيهِ مِنْ رُوحِنَا وَصَدَّقَتْ بِكَلِمَاتِ رَبِّهَا وَكُتُبِهِ وَكَانَتْ مِنَ الْقَانِتِينَ ﴾ [التحريم: 11، 12].

 

وهناك أمثلة عجيبة في حياة النبي صلى الله عليه وسلم، ومنها عمه أبو طالب الذي ناصره، ودافع عنه، واعترف أن دينه حق، وما سواه باطل، وأنشد يقول:

ولقد علمت بأن دين محمد
من خير أديان البرية دينا
لولا الملامة أو حذار مسبَّة
لوجدتني سمحًا بذاك مبينا
والله لن يصلوا إليك بجمعهم
حتى أوسَّد في التراب دفينا
فاصدع بأمرك ما عليك غضاضة
وأبشر وقرَّ بذاك منك عيونا


ومع كل ذلك بقيَ على الكفر ولم يؤمن بالله عز وجل، ومات على الشرك والعياذ بالله.


والمثال الآخر قصة الطفيل بن عمرو الدوسي، وكان قد قدم مكة، فاجتمع به أشراف قريش وحذروه من رسول الله، ونهَوه أن يجتمع به أو يسمع كلامه، قال: فوالله ما زالوا بي حتى أجمعت ألَّا أسمع منه شيئًا ولا أكلمه، ‌حتى ‌حشوت أذني ‌حين ‌غدوت إلى المسجد كرسفًا[2]؛ فرَقًا من أن يبلغني شيء من قوله، وأنا لا أريد أن أسمعه، قال: فغدوت إلى المسجد فإذا رسول الله صلى الله عليه وسلم قائم يصلي عند الكعبة قال: فقمت قريبًا منه، فأبى الله إلا أن يسمعني بعض قوله: قال: فسمعت كلامًا حسنًا، قال: فقلت في نفسي: وا ثكل أمي، إني لرجل لبيب شاعر، ما يخفى عليَّ الحسن من القبيح، فما يمنعني أن أسمع من هذا الرجل ما يقول؟ فإن كان الذي يأتي به حسنًا قبِلته، وإن كان قبيحًا تركته، فمكثت حتى انصرف رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى بيته فاتبعته، حتى إذا دخل بيته دخلت عليه، فقلت: يا محمد، إن قومك قالوا لي كذا وكذا للذي قالوا لي، فوالله ما برحوا يخوفونني أمرك، حتى سددت أذني بكرسف لئلا أسمع قولك، ثم أبى الله إلا أن يُسمِعنيه، فسمعت قولًا حسنًا فاعرض عليَّ أمرك، فعرض عليَّ الإسلام، وتلا عليَّ القرآن، فوالله ما سمعت قولًا قط أحسن ولا أمرًا أعدل منه، وقال: فأسلمت وشهدت شهادة الحق[3].

 

وأعظم الخسران والبوار أن يعرف العبد الحقَّ، ويكرمه الله به ثم ينكص على عقبيه، ويضل على علمٍ، والعياذ بالله؛ تأمل هذا المثل: ﴿ وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ الَّذِي آتَيْنَاهُ آيَاتِنَا فَانْسَلَخَ مِنْهَا فَأَتْبَعَهُ الشَّيْطَانُ فَكَانَ مِنَ الْغَاوِينَ * وَلَوْ شِئْنَا لَرَفَعْنَاهُ بِهَا وَلَكِنَّهُ أَخْلَدَ إِلَى الْأَرْضِ وَاتَّبَعَ هَوَاهُ فَمَثَلُهُ كَمَثَلِ الْكَلْبِ إِنْ تَحْمِلْ عَلَيْهِ يَلْهَثْ أَوْ تَتْرُكْهُ يَلْهَثْ ذَلِكَ مَثَلُ الْقَوْمِ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا فَاقْصُصِ الْقَصَصَ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ * سَاءَ مَثَلًا الْقَوْمُ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا وَأَنْفُسَهُمْ كَانُوا يَظْلِمُونَ ﴾ [الأعراف: 175 - 177].


إن من أعظم العقوبات للمعرضين عن الحق المتبعين للغي المكذبين بآيات الله، أن يصرف الله قلوبهم عن الإيمان بآياته والاعتبار بها؛ قال تعالى: ﴿ سَأَصْرِفُ عَنْ آيَاتِيَ الَّذِينَ يَتَكَبَّرُونَ فِي الْأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَإِنْ يَرَوْا كُلَّ آيَةٍ لَا يُؤْمِنُوا بِهَا وَإِنْ يَرَوْا سَبِيلَ الرُّشْدِ لَا يَتَّخِذُوهُ سَبِيلًا وَإِنْ يَرَوْا سَبِيلَ الْغَيِّ يَتَّخِذُوهُ سَبِيلًا ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا وَكَانُوا عَنْهَا غَافِلِينَ * وَالَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا وَلِقَاءِ الْآخِرَةِ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ هَلْ يُجْزَوْنَ إِلَّا مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ ﴾ [الأعراف: 146، 147].


فما أحوجنا أن نفتش عن المورد العذب الزلال لنرتوي منه ونتضلع، ونُعرض عن الزبد والمستنقع المنتن! ما أحوجنا أن يكون الحق ضالتنا متى وجدناه يمَّمناه وجوهنا بفرح وسعادة، فنُقبل عليه ونمتثله، ونجعله منهجًا لحياتنا، ومنهاجًا لا نحيد عنه، ونعرض عن الباطل ونفر منه ونستجير بالله منه! ونلهج لله بهذا الدعاء العظيم؛ الذي كان النبي صلى الله عليه وسلم يستفتح به إذا قام من الليل: ((اللهم رب جبرائيل، وميكائيل، وإسرافيل، فاطر السماوات والأرض، عالم الغيب والشهادة، أنت تحكم بين عبادك فيما كانوا فيه يختلفون، اهدني لما اختُلف فيه من الحق بإذنك، إنك تهدي من تشاء إلى صراط مستقيم))؛ [رواه مسلم].


يقول ابن القيم: "فمن هداه الله سبحانه إلى الأخذ بالحق حيث كان، ومع من كان، ولو كان مع من يُبغضه ويعاديه، ورد الباطل مع من كان، ولو كان مع من يحبه ويواليه، فهو ممن هدى الله لما اختُلف فيه من الحق، فهذا أعلم الناس، وأهداهم سبيلًا وأقومهم قيلًا"[4].


اللهم رب جبرائيل، وميكائيل، وإسرافيل، فاطر السماوات والأرض، عالم الغيب والشهادة، أنت تحكم بين عبادك فيما كانوا فيه يختلفون، اهدني لما اختُلف فيه من الحق بإذنك، إنك تهدي من تشاء إلى صراط مستقيم.



[1] تفسير السعدي = تيسير الكريم الرحمن (ص: 416).

[2] الكرسف: القطن.

[3] السيرة النبوية من البداية والنهاية – ت: عبدالواحد (2/ 73).

[4] ابن القيم، الصواعق المرسلة، د.ت، الرياض، دار العاصمة، ص516.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • شقة الأبناء تحترق
  • خطبة عيد الفطر لعام 1442هـ
  • لماذا يخافون منه؟
  • أي ملك هذا؟!
  • وتنصفت خير أيام الدنيا (خطبة)
  • أتاكم رمضان
  • فرج لا يخطر على بال
  • خطبة عيد الأضحى لعام 1446 هــ

مختارات من الشبكة

  • تضرع وقنوت(مقالة - آفاق الشريعة)
  • إن الحلال بين وإن الحرام بين وبينهما أمور مشتبهات(مقالة - آفاق الشريعة)
  • من أدعية الاستفتاح: اللهم باعد بيني وبين خطاياي كما باعدت بين المشرق والمغرب(مقالة - موقع الشيخ عبد القادر شيبة الحمد)
  • اللهم باعد بيني وبين خطاياي كما باعدت بين المشرق والمغرب(مقالة - آفاق الشريعة)
  • بيني وبين فتاة علاقة عاطفية وعرف أهلها ما بيننا(استشارة - الاستشارات)
  • المؤاخاة في العهد النبوي(مقالة - آفاق الشريعة)
  • شيوع الحقد والبغض(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: ﴿وجعلنا بينهم وبين القرى التي باركنا فيها قرى ظاهرة..﴾(مقالة - آفاق الشريعة)
  • العيد بين العبادة والفرحة: كيف نوازن بينهما؟(مقالة - ملفات خاصة)
  • فارق السن الكبير بيني وبين خطيبي(استشارة - الاستشارات)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مركز ديني وتعليمي جديد بقرية كوياشلي بمدينة قازان
  • اختتام فعاليات المسابقة الثامنة عشرة للمعارف الإسلامية بمدينة شومن البلغارية
  • غوريكا تستعد لإنشاء أول مسجد ومدرسة إسلامية
  • برنامج للتطوير المهني لمعلمي المدارس الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • مسجد يستضيف فعالية صحية مجتمعية في مدينة غلوستر
  • مبادرة "ساعدوا على الاستعداد للمدرسة" تدخل البهجة على 200 تلميذ في قازان
  • أهالي كوكمور يحتفلون بافتتاح مسجد الإخلاص الجديد
  • طلاب مدينة مونتانا يتنافسون في مسابقة المعارف الإسلامية

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 15/3/1447هـ - الساعة: 14:20
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب