• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات شرعية   دراسات شرعية   نوازل وشبهات   منبر الجمعة   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    خطبة: مواسمنا الإيمانية منهج استقامة
    يحيى سليمان العقيلي
  •  
    تفسير سورة يونس (الحلقة الثانية عشرة - الأخيرة) ...
    الشيخ عبدالكريم مطيع الحمداوي
  •  
    الحديث الثاني: عفاف السمع والبصر والقلب والفرج
    الدكتور أبو الحسن علي بن محمد المطري
  •  
    من قصص الأنبياء (1)
    قاسم عاشور
  •  
    خاطرة تربوية: فلنحذر الانسياق إلى ضفاف نهر الهوى!
    د. عوض بن حمد الحسني
  •  
    صفة الغسل من الجنابة
    تركي بن إبراهيم الخنيزان
  •  
    من أقوال السلف في الإنصاف
    فهد بن عبدالعزيز عبدالله الشويرخ
  •  
    حرمة الاستمناء وكيفية العلاج (WORD)
    الشيخ ندا أبو أحمد
  •  
    الإمام مسلم بن الحجاج القشيري وكتابه الصحيح دراسة ...
    سارا بنت عبدالرحمن البشري
  •  
    حلق رأس المولود حماية ووقاية في السنة النبوية
    د. عبدالعزيز بن سعد الدغيثر
  •  
    حقوق الميت (1)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    من أسباب النصر والتمكين (خطبة)
    أبو سلمان راجح الحنق
  •  
    أسباب البركة في البيوت
    رمضان صالح العجرمي
  •  
    شتان بين مشرق ومغرب: { قل هل يستوي الذين يعلمون ...
    د. عبدالرحمن بن سعيد الحازمي
  •  
    لا عاصم اليوم من أمر الله إلا من رحم
    نورة سليمان عبدالله
  •  
    الشيطان وما الشيطان!
    إبراهيم الدميجي
شبكة الألوكة / آفاق الشريعة / مقالات شرعية / التفسير وعلوم القرآن
علامة باركود

من قصص الأنبياء (1)

من قصص الأنبياء (1)
قاسم عاشور

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 20/8/2025 ميلادي - 26/2/1447 هجري

الزيارات: 142

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

من قصص الأنبياء (1)

 

غدر يهود:

س 571: روي أن النبي صلى الله عليه وسلم خرج مع بعض أصحابه إلى يهود بني النضير يستعينهم في أمر، فتآمروا على قتله وقتل أصحابه غدرًا، فنزل عليه جبريل يخبره بما دبروا، ونجَّى الله رسوله والمؤمنين من شرهم. ورد هذا الخبر في آية كريمة من آيات القرآن الكريم، فما هي؟

 

ج 571: قوله تعالى: ﴿ يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ هَمَّ قَوْمٌ أَنْ يَبْسُطُوا إِلَيْكُمْ أَيْدِيَهُمْ فَكَفَّ أَيْدِيَهُمْ عَنْكُمْ وَاتَّقُوا اللَّهَ وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ ﴾ [المائدة: 11].

 

بقية آل موسى وآل هارون:

س 572: قال تعالى: ﴿ وَقالَ لَهُمْ نَبِيُّهُمْ إِنَّ آيَةَ مُلْكِهِ أَنْ يَأْتِيَكُمُ التَّابُوتُ فِيهِ سَكِينَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَبَقِيَّةٌ مِمَّا تَرَكَ آلُ مُوسى وَآلُ هارُونَ ﴾ [البقرة: 248]، ما هذه البقية التي تركها آل موسى وآل هارون؟

 

ج 572: أي الباقي من تركة آل موسى وآل هارون؛ كعصا موسى، ونَعْليه، وبعض الألواح؛ [مختصر تفسير الطبري 1/ 78].

 

نهر الابتلاء:

س 573: قال تعالى: ﴿ فَلَمَّا فَصَلَ طالُوتُ بِالْجُنُودِ قالَ إِنَّ اللَّهَ مُبْتَلِيكُمْ بِنَهَرٍ ﴾ [البقرة: 249] إن الله ابتلى بني إسرائيل بهذا النهر، فأين يقع هذا النهر؟

 

ج 573: قال ابن عباس: هو نهر بين فلسطين والأردن، عذب الماء طيِّبه؛ [مختصر تفسير الطبري 1/ 79].

 

يوم بَدْر:

س 574: صحابي جليل، قال يوم بدر: يا رسول الله، إنا لا نقول لك كما قالت بنو إسرائيل لموسى: ﴿ فَاذْهَبْ أَنْتَ وَرَبُّكَ فَقَاتِلَا إِنَّا هَاهُنَا قَاعِدُونَ ﴾ [المائدة: 24]؛ ولكن امْضِ ونحن معك. من هو هذا الصحابي؟

 

ج 574: المقداد بن عمرو الكندي رضي الله عنه؛ [صحيح البخاري].

 

كان مزاحه صلى الله عليه وسلم صدقًا:

س 575: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يمزح، ولكن لا يقول إلا حقًّا ولا يلفظ إلا لطيفًا، ومزاحه لا يخلو من تعليم وإرشاد؛ كقوله للعجوز: «لا يدخل الجنة عجوز» مشيرًا إلى آية كريمة في كتاب الله عز وجل، فما هي هذه الآية؟

 

ج 575: قوله تعالى: ﴿ إِنَّا أَنْشَأْناهُنَّ إِنْشاءً * فَجَعَلْناهُنَّ أَبْكارًا * عُرُبًا أَتْرابًا ﴾ [الواقعة: 35 - 37].

 

جزاء الشاكرين:

س 576: نبي كريم أرسل الله تعالى على قومه حجارة، ونجَّى الله تعالى هذا النبي والذين اتبعوه على دينه من العذاب وقت السحر، وذلك نعمة أنعمها الله على هذا النبي وآله، وكرامة منه تعالى، وهذا جزاء من شكر الله على نعمه فأطاعه، فمن هذا النبي الكريم، ومن هم قومه الذين أخذهم الله وعذبهم بالحجارة؟

 

ج 576: قوله تعالى: ﴿ إِنَّا أَرْسَلْنا عَلَيْهِمْ حاصِبًا إِلَّا آلَ لُوطٍ نَجَّيْناهُمْ بِسَحَرٍ* نِعْمَةً مِنْ عِنْدِنا كَذلِكَ نَجْزِي مَنْ شَكَرَ ﴾ [القمر: 34، 35].

 

الله تكفل بحفظ القرآن:

س 577: كان صلى الله عليه وسلم يعاني عند نزول القرآن شدة، وكان يحاول أن يجهد نفسه من أجل حفظ القرآن، فيكرر القراءة مع جبريل حين يتلو عليه القرآن، خشية أن ينساه أو يضيع عليه شيء منه، فأمره الله تعالى بالإنصات والسكوت عند قراءة جبريل عليه، وطمأنه بأنه تعالى سيجعل هذا القرآن محفوظًا في صدره، فلا يتعجل في أمره، ولا يجهد نفسه في تلقيه. ما الآيات التي نزلت بصدد ذلك؟

 

ج 577: قوله تعالى: ﴿ وَلا تَعْجَلْ بِالْقُرْآنِ مِنْ قَبْلِ أَنْ يُقْضى إِلَيْكَ وَحْيُهُ وَقُلْ رَبِّ زِدْنِي عِلْمًا ﴾ [طه: 114]، وقوله تعالى: ﴿ لا تُحَرِّكْ بِهِ لِسانَكَ لِتَعْجَلَ بِهِ * إِنَّ عَلَيْنا جَمْعَهُ وَقُرْآنَهُ * فَإِذا قَرَأْناهُ فَاتَّبِعْ قُرْآنَهُ * ثُمَّ إِنَّ عَلَيْنا بَيانَهُ ﴾ [القيامة: 16 - 19].

 

كان خُلُقه القرآن:

س 578: أمر الله تبارك وتعالى نبيه محمدًا صلى الله عليه وسلم فيما أدَّبه، باللين في عريكته والرفق بأمته، فما الآيات الدالة على ذلك؟

 

ج 578: 1 - قوله تعالى: ﴿ وَاخْفِضْ جَناحَكَ لِمَنِ اتَّبَعَكَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ ﴾ [الشعراء: 215]. 2 - وقوله تعالى: ﴿ وَلَوْ كُنْتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لَانْفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ ﴾ [آل عمران: 159]. 3 - وقوله تعالى: ﴿ وَلا تَسْتَوِي الْحَسَنَةُ وَلَا السَّيِّئَةُ ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَداوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ * وَما يُلَقَّاها إِلَّا الَّذِينَ صَبَرُوا وَما يُلَقَّاها إِلَّا ذُو حَظٍّ عَظِيمٍ ﴾ [فصلت: 34، 35]. 4 - وقوله تعالى: ﴿ لَقَدْ جاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ ما عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ بِالْمُؤْمِنِينَ رَؤُفٌ رَحِيمٌ * فَإِنْ تَوَلَّوْا فَقُلْ حَسْبِيَ اللَّهُ لا إِلهَ إِلَّا هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَهُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ ﴾ [التوبة: 128، 129].

 

احفظ سِرَّك:

س 579: جاء في كتاب الله العزيز إخبارًا عن نبي الله يعقوب عليه السلام موصيًا ابنه بحفظ السر، فما الآية الدالة على ذلك؟

 

ج 579: قوله تعالى: ﴿ قالَ يا بُنَيَّ لا تَقْصُصْ رُؤْياكَ عَلى إِخْوَتِكَ فَيَكِيدُوا لَكَ كَيْدًا إِنَّ الشَّيْطانَ لِلْإِنْسانِ عَدُوٌّ مُبِينٌ ﴾ [يوسف: 5].

 

بيعة الأنبياء:

س 580: قال ابن عباس: ما بعث الله نبيًّا إلا أخذ عليه الميثاق لئن بُعِث محمد وهو حي ليؤمنن به وينصرنه، وأمره أن يأخذ الميثاق على أمته لئن بُعِث محمد وهم أحياء ليؤمنن به ولينصرنه، هذا المعنى ورد في آية كريمة في كتاب الله عز وجل، فما هي؟

 

ج 580: قوله تعالى: ﴿ وَإِذْ أَخَذَ اللَّهُ مِيثَاقَ النَّبِيِّينَ لَمَا آتَيْتُكُمْ مِنْ كِتَابٍ وَحِكْمَةٍ ثُمَّ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مُصَدِّقٌ لِمَا مَعَكُمْ لَتُؤْمِنُنَّ بِهِ وَلَتَنْصُرُنَّهُ قَالَ أَأَقْرَرْتُمْ وَأَخَذْتُمْ عَلَى ذَلِكُمْ إِصْرِي قَالُوا أَقْرَرْنَا قَالَ فَاشْهَدُوا وَأَنَا مَعَكُمْ مِنَ الشَّاهِدِينَ ﴾ [آل عمران: 81].

 

ذكر الله تعالى:

س 581: قال محمد بن كعب القرظي- رحمه الله-: لو رخص لأحد في ترك الذكر لرخص لزكريا عليه السلام، فما الآية الدالة على ذلك؟

 

ج 581: قوله تعالى: ﴿ قالَ آيَتُكَ أَلَّا تُكَلِّمَ النَّاسَ ثَلاثَةَ أَيَّامٍ إِلَّا رَمْزًا وَاذْكُرْ رَبَّكَ كَثِيرًا وَسَبِّحْ بِالْعَشِيِّ وَالْإِبْكارِ ﴾ [آل عمران: 41].

 

بالذكر والصلاة يُدفَع البلاء:

س 582: وجَّه الله تعالى نبيَّه الكريم صلى الله عليه وسلم إلى الإكثار من الذكر والصلاة إذا ضاق صدره من أعدائه ومما يكيدون، في كتاب الله تعالى آيتان كريمتان بهذا المعنى، فما هما؟

 

ج 582: قوله تعالى: ﴿ وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِما يَقُولُونَ * فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَكُنْ مِنَ السَّاجِدِينَ ﴾ [الحجر: 97، 98].

 

لا يخدعنك الشيطان:

س 583: أقسم الشيطان لأبينا آدم عليه السلام على أنَّه ناصح له رغم أنه دعاه إلى المعصية، فما الآية الدالة على ذلك؟

 

ج 583: قوله تعالى: ﴿ وَقاسَمَهُما إِنِّي لَكُما لَمِنَ النَّاصِحِينَ ﴾ [الأعراف: 21].

 

يوم فتح مكة:

س 584: ما الآية الكريمة التي كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يتلوها وهو يحطم الأصنام التي حول الكعبة يوم فتح مكة؟

 

ج 584: روى البخاري عن ابن مسعود رضي الله عنه قال: دخل النبي صلى الله عليه وسلم مكة، وحول البيت ستون وثلاثمائة نصب، فجعل يطعنها بعود في يده ويقول: ﴿ جاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْباطِلُ إِنَّ الْباطِلَ كانَ زَهُوقًا ﴾ [الإسراء: 81].

 

دعوة الأنبياء والرسل:

س 585: جميع الأنبياء والرسل، رسالتهم واحدة، ودعوتهم هي مطالبة أقوامهم بعبادة الله وحده لا شريك له، وفي سورة الأعراف أخبر تعالى عن أربعة من أنبيائه فقال: ﴿ يَاقَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ مَا لَكُمْ مِنْ إِلَهٍ غَيْرُهُ ﴾ [الأعراف: 59، 65، 73، 85}. فمن هم هؤلاء الأنبياء؟

 

ج 585: نوح وهود وصالح وشعيب عليهم السلام.

 

كل إناء بما فيه ينضح:

س 586: كان جوابهم لنبيهم عليه السلام وقد أخبر الله تعالى عنهم:

﴿ إِنَّا لَنَرَاكَ فِي سَفَاهَةٍ وَإِنَّا لَنَظُنُّكَ مِنَ الْكَاذِبِينَ ﴾ [الأعراف: 66]، فمن هؤلاء القوم الذين انتقصوا نبيهم وتطاولوا عليه؟

 

ج 586: قوم هود عليه السلام.

 

الجن في خدمة سليمان عليه السلام:

س 587: سخَّر الله تعالى الجن لنبيه سليمان عليه السلام، فكانوا يقومون له بأعمال كثيرة تحتاج إلى قدرات وذكاء ومهارات، فما الآية الكريمة الدالة على ذلك؟

 

ج 587: قوله تعالى: ﴿ وَمِنَ الْجِنِّ مَنْ يَعْمَلُ بَيْنَ يَدَيْهِ بِإِذْنِ رَبِّهِ وَمَنْ يَزِغْ مِنْهُمْ عَنْ أَمْرِنا نُذِقْهُ مِنْ عَذابِ السَّعِيرِ * يَعْمَلُونَ لَهُ ما يَشاءُ مِنْ مَحارِيبَ وَتَماثِيلَ وَجِفانٍ كَالْجَوابِ وَقُدُورٍ راسِياتٍ ﴾ [سبأ: 12، 13].

 

استغفار آدم عليه السلام:

س 588: لما أكل آدم عليه السلام من الشجرة تلقَّى من ربِّه كلمات فتاب عليه، فتوجَّه هو وزوجته إلى الله داعيين مستغفرين، فبمَ دعوا الله تعالى؟

 

ج 588: قوله تعالى: ﴿ رَبَّنا ظَلَمْنا أَنْفُسَنا وَإِنْ لَمْ تَغْفِرْ لَنا وَتَرْحَمْنا لَنَكُونَنَّ مِنَ الْخاسِرِينَ ﴾ [الأعراف: 23].

 

الجن وأيوب عليه السلام:

س 589: ذكر الله سبحانه وتعالى في كتابه العزيز أن نبيه أيوب عليه السلام لم يسلم من الجن، فأصابه بالأذى والعذاب، فما الآية الكريمة الدالة على ذلك؟

 

ج 589: قوله تعالى: ﴿ وَاذْكُرْ عَبْدَنا أَيُّوبَ إِذْ نادى رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الشَّيْطانُ بِنُصْبٍ وَعَذابٍ ﴾ [سورة ص: 41].

 

الذكر سلاح من لا سلاح له:

س 590: لما أرسل الله تعالى موسى وهارون عليهما السلام إلى فرعون، أرشدهما إلى العدة الحصينة والزاد الأعظم وهو ذكر الله عز وجل، فما الآية الكريمة الدالة على ذلك؟

 

ج 590: قوله تعالى: ﴿ اذْهَبْ أَنْتَ وَأَخُوكَ بِآياتِي وَلا تَنِيا فِي ذِكْرِي ﴾ [طه: 42].

 

شهادة حق:

س 591: أخبر الله تعالى نبيه محمدًا صلى الله عليه وسلم أن المشركين قد عرفوا صدقك، وأنك غير كاذب فيما تقول؛ ولكنهم عاندوا وجحدوا، فما الآية الدالة على ذلك؟

 

ج 591: قوله تعالى: ﴿ قَدْ نَعْلَمُ إِنَّهُ لَيَحْزُنُكَ الَّذِي يَقُولُونَ فَإِنَّهُمْ لا يُكَذِّبُونَكَ وَلكِنَّ الظَّالِمِينَ بِآياتِ اللَّهِ يَجْحَدُونَ ﴾ [الأنعام: 33].

 

مكارم الأخلاق:

س 592: جمع الله تبارك وتعالى لنبيه صلى الله عليه وسلم جوامع الكلم في كتابه المحكم، ونظم له مكارم الأخلاق كلها في ثلاث كلمات، فما الآية الدالة على ذلك؟

 

ج 592: قوله تعالى: ﴿ خُذِ الْعَفْوَ وَأْمُرْ بِالْعُرْفِ وَأَعْرِضْ عَنِ الْجاهِلِينَ ﴾ [الأعراف: 199].

 

الهداية من الله تعالى:

س 593: قال تعالى على لسان أحد أنبيائه: ﴿ إِنَّ مَعِيَ رَبِّي سَيَهْدِينِ ﴾ [الشعراء: 62]، فمَنْ هو؟

 

ج 593: موسى عليه السلام.

 

الله تعالى مع المؤمنين:

س 594: قال الله تعالى على لسان أحد أنبيائه: ﴿ لَا تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا ﴾ [التوبة: 40]، فمن هو؟ ولمن قال ذلك؟

 

ج 594: نبينا محمد صلى الله عليه وسلم، وقال ذلك لصاحبه أبي بكر الصديق- رضي الله عنه- وهما في الغار ليلة الهجرة.

 

عدل الإسلام:

س 595: العدل من أبرز معالم شريعة الإسلام، وقد بيَّن القرآن ذلك عمليًّا في حادثة وقعت زمن رسول الله صلى الله عليه وسلم، وانتصف فيها القرآن ليهودي، وذلك أن رجلًا من المسلمين اسمه طعمة سرق درعًا، فلما طلبت الدرع منه ألقاها في دار يهودي، ثم اتهمه بسرقتها، فلما اشتدت الخصومة بينه وبين اليهودي، جاء قوم طعمة إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ليلحق الخيانة باليهودي، فهمَّ صلى الله عليه وسلم بذلك فنزل القرآن بتسع آيات كاملة تفضح خيانة المسلم وتبرئ اليهودي وتحذر الرسول صلى الله عليه وسلم، فما هي الآيات؟

 

ج 595: قوله تعالى: ﴿ إِنَّا أَنْزَلْنا إِلَيْكَ الْكِتابَ بِالْحَقِّ لِتَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ بِما أَراكَ اللَّهُ وَلا تَكُنْ لِلْخائِنِينَ خَصِيمًا * وَاسْتَغْفِرِ اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ كانَ غَفُورًا رَحِيمًا * وَلا تُجادِلْ عَنِ الَّذِينَ يَخْتانُونَ أَنْفُسَهُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ مَنْ كانَ خَوَّانًا أَثِيمًا * يَسْتَخْفُونَ مِنَ النَّاسِ وَلا يَسْتَخْفُونَ مِنَ اللَّهِ وَهُوَ مَعَهُمْ إِذْ يُبَيِّتُونَ ما لا يَرْضى مِنَ الْقَوْلِ وَكانَ اللَّهُ بِما يَعْمَلُونَ مُحِيطًا * ها أَنْتُمْ هؤُلاءِ جادَلْتُمْ عَنْهُمْ فِي الْحَياةِ الدُّنْيا فَمَنْ يُجادِلُ اللَّهَ عَنْهُمْ يَوْمَ الْقِيامَةِ أَمْ مَنْ يَكُونُ عَلَيْهِمْ وَكِيلًا * وَمَنْ يَعْمَلْ سُوءًا أَوْ يَظْلِمْ نَفْسَهُ ثُمَّ يَسْتَغْفِرِ اللَّهَ يَجِدِ اللَّهَ غَفُورًا رَحِيمًا * وَمَنْ يَكْسِبْ إِثْمًا فَإِنَّما يَكْسِبُهُ عَلى نَفْسِهِ وَكانَ اللَّهُ عَلِيمًا حَكِيمًا * وَمَنْ يَكْسِبْ خَطِيئَةً أَوْ إِثْمًا ثُمَّ يَرْمِ بِهِ بَرِيئًا فَقَدِ احْتَمَلَ بُهْتانًا وَإِثْمًا مُبِينًا * وَلَوْلا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكَ وَرَحْمَتُهُ لَهَمَّتْ طائِفَةٌ مِنْهُمْ أَنْ يُضِلُّوكَ وَما يُضِلُّونَ إِلَّا أَنْفُسَهُمْ وَما يَضُرُّونَكَ مِنْ شَيْءٍ وَأَنْزَلَ اللَّهُ عَلَيْكَ الْكِتابَ وَالْحِكْمَةَ وَعَلَّمَكَ ما لَمْ تَكُنْ تَعْلَمُ وَكانَ فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكَ عَظِيمًا ﴾ [النساء: 105 - 113].

 

الفضل هو الهدى:

س 596: قال تعالى مخبرًا عن قوم نبي من أنبيائه: ﴿ مَا نَرَاكَ إِلَّا بَشَرًا مِثْلَنَا ﴾ [هود: 27] ﴿ وَمَا نَرَى لَكُمْ عَلَيْنَا مِنْ فَضْلٍ ﴾ [هود: 27]، فمن هؤلاء القوم الذين يقيسون الأمور بالمقياس الخاطئ؟

 

ج 596: قوم نوح عليه السلام.

 

خطيب الأنبياء:

س 597: كان قومه عليه السلام يبخسون الكيل والميزان، فنصحهم وحذرهم عاقبة فعلهم فأخبر الله عنهم على لسان نبيهم: ﴿ وَلَا تَنْقُصُوا الْمِكْيَالَ وَالْمِيزَانَ إِنِّي أَرَاكُمْ بِخَيْرٍ وَإِنِّي أَخَافُ عَلَيْكُمْ عَذَابَ يَوْمٍ مُحِيطٍ ﴾ [هود: 84]. فمن هو هذا النبي الكريم؟

 

ج 597: شعيب عليه السلام.

 

الإنذار قبل الحرب:

س 598: أخذ المشركون ينقضون عهودهم مع رسول الله صلى الله عليه وسلم، فأمره الله تعالى أن ينبذ إليهم عهودهم، وأن يمهلهم مدة أربعة أشهر ثم يحاربهم، وهذا من محاسن دين الإسلام ألَّا يقاتل قومًا إلا بعد الإنذار. ما الآيات الدالة على ذلك من كتاب الله عز وجل؟

 

ج 598: قوله تعالى: ﴿ بَراءَةٌ مِنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ إِلَى الَّذِينَ عاهَدْتُمْ مِنَ الْمُشْرِكِينَ * فَسِيحُوا فِي الْأَرْضِ أَرْبَعَةَ أَشْهُرٍ وَاعْلَمُوا أَنَّكُمْ غَيْرُ مُعْجِزِي اللَّهِ وَأَنَّ اللَّهَ مُخْزِي الْكافِرِينَ ﴾ [التوبة: 1، 2].

 

في مواجهة المنافقين:

س 599: من يخاطب الله تعالى في هذه الآية الكريمة: ﴿ قُلْ لَنْ يُصِيبَنا إِلَّا ما كَتَبَ اللَّهُ لَنا هُوَ مَوْلانا وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ ﴾؟

 

ج 599: نبينا محمدًا صلى الله عليه وسلم.

 

عتاب لطيف:

س 600: آية كريمة في كتاب الله عز وجل اشتملت على عتاب لطيف رقيق من الله تعالى لرسوله محمد صلى الله عليه وسلم، فيه تكريم ظاهر حيث قدم العفو على العتاب له عليه الصلاة والسلام، فقد وجهه تعالى إلى الأفضل في معاملة المنافقين بالعتاب اللطيف الرقيق الذي ينمُّ عن لطف الله ورحمته برسوله، فما هي الآية؟

 

ج 600: قوله تعالى: ﴿ عَفَا اللَّهُ عَنْكَ لِمَ أَذِنْتَ لَهُمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَكَ الَّذِينَ صَدَقُوا وَتَعْلَمَ الْكاذِبِينَ ﴾ [التوبة: 43].

 

الميلاد المعجزة:

س 601: سورة كريمة من السور المكية، تناولت قصص بعض الأنبياء، بدءًا من قصة زكريا وولده يحيى، ثم قصة ميلاد عيسى عليه السلام وهي القصة المعجزة في تاريخ البشرية، ثم قصة إبراهيم مع أبيه، وفي السورة ثناء على رسل الله: إسحاق ويعقوب وموسى وهارون وإسماعيل وإدريس وآدم ونوح عليهم السلام، وتحدثت السورة عن إنطاق عيسى وهو طفل في المهد تبرئة لأمه، فما هي هذه السورة؟

 

ج 601: سورة مريم.

 

سورة الكليم:

س 602: سورة كريمة من السور المكية، بدأت بخطاب الرسول الأعظم صلى الله عليه وسلم بخطاب رقيق، تناولت السورة قصة موسى وهارون مع فرعون الطاغية مفصلة مطولة، وبخاصة موقف المناجاة بين موسى وبين ربِّه، وموقف النقاش والجدال بين موسى وفرعون، وموقف المبارزة بينه وبين السحرة، فما هي السورة الكريمة؟

 

ج 602: سورة طه.

 

سورة بدأت بالتوحيد وختمت بالتوحيد:

س 603: سورة كريمة من أطول السور المكية، عرضت بالتفصيل قصص الأنبياء، فتحدثت عن نوح، ثم هود، وصالح، ولوط، وشعيب، وموسى عليهم السلام، وتحدثت السورة عما حلَّ بقوم فرعون من البلايا والنكبات، وما أصابهم من القحط والجدب، والطوفان والجراد، وتناولت السورة كذلك علماء السوء وصورتهم بأقبح تصوير، ختمت السورة بالدعوة إلى التوحيد كما بدأت بالتوحيد، فما هي هذه السورة الكريمة؟

 

ج 603: سورة الأعراف.

 

سورة خلت من ذكر الجنة والنار:

س 604: إحدى السور المكية، تناولت قصة نبي واحد فقط، والمقصود بها تسلية النبي صلى الله عليه وسلم بما لاقاه من حزن بعد وفاة عمه أبي طالب وزوجته خديجة. والسورة الكريمة أسلوب فذ فريد، في ألفاظها، وتعبيرها، وتركيبها، وقصصها الممتع اللطيف.

 

خلت السورة من ذكر الجنة والنار، فما هي؟

ج 604: سورة يوسف.

 

سورة بني إسرائيل:

س 605: سورة كريمة من السور المكية التي تهتم بشئون العقيدة.

 

تحدثت السورة عن بني إسرائيل، وعن قصة آدم وإبليس، ولكن العنصر البارز في هذه السورة هو شخصية الرسول الأعظم صلى الله عليه وسلم، وما أيَّده الله به من المعجزات الباهرة، والبراهين الساطعة، الدالة على عظيم فضله، وجليل قدره عند الله.

 

تسمى السورة كذلك سورة بني إسرائيل لذكر طرف من أخبارهم وتشريدهم مرتين بسبب طغيانهم وإفسادهم، فما هي هذه السورة الكريمة؟

 

ج 605: سورة الإسراء.

 

السورة الجامعة:

س 606: سورة كريمة من السور المكية، تحدثت عن الأنبياء والرسل، فبدأت بقصة موسى مع فرعون، التي انتهت بهلاك فرعون وغرقه، ثم قصة إبراهيم عليه السلام مع أبيه وقومه، ثم قصة نوح، وهود، وصالح، ولوط، وشعيب عليهم السلام. وفي السورة أمر الرسول صلى الله عليه وسلم أن ينذر ويحذِّر عشيرته الأقربين ولا يخشى المشركين، فالله حافظه وناصره، فما هي هذه السورة؟

 

ج 606: سورة الشعراء.

 

قصة موسى الكاملة:

س 607: في أي سورة من سور القرآن الكريم وردت قصة موسى عليه السلام بجميع أحوالها وأطوارها منذ ولادته ونشأته إلى حين بُعِث رسولًا إلى بني إسرائيل؟

 

ج 607: سورة القصص.

 

خطاب التحبيب:

س 608: قال تعالى: ﴿ يا أَبَتِ لِمَ تَعْبُدُ ما لا يَسْمَعُ وَلا يُبْصِرُ ﴾ [مريم: 42]، وقال تعالى: ﴿ يا بُنَيَّ إِنَّها إِنْ تَكُ مِثْقالَ حَبَّةٍ ﴾ [لقمان: 16]، وقال تعالى: ﴿ يَا بْنَ أُمَّ لا تَأْخُذْ بِلِحْيَتِي وَلا بِرَأْسِي ﴾ [طه: 94]، والسؤال: من المخاطب ومن المخاطب في كل آية من الآيات؟

 

ج 608: الآية الأولى: إبراهيم عليه السلام يخاطب أباه.

 

الآية الثانية: لقمان يخاطب ابنه.

الآية الثالثة: هارون يخاطب أخاه موسى عليهما السلام.

 

المرسلون:

س 609: قال تعالى: ﴿ كَذَّبَتْ قَوْمُ نُوحٍ الْمُرْسَلِينَ ﴾ [الشعراء: 105]، من المراد بالْمُرْسَلِينَ في هذه الآية؟

 

ج 609: نوح عليه السلام.

 

خطاب الواحد بلفظ الجمع:

س 610: من المخاطب في هذه الآية الكريمة: ﴿ يا أَيُّهَا الرُّسُلُ كُلُوا مِنَ الطَّيِّباتِ وَاعْمَلُوا صالِحًا؟ ﴾ [المؤمنون: 51].

 

ج 610: هذا الخطاب للنبي محمد صلى الله عليه وسلم وحده؛ إذ لا نبيَّ معه ولا بعده.

 

خطاب سليمان عليه السلام:

س 611: ورد في إحدى سور القرآن الكريم نص كتاب سليمان عليه السلام إلى بلقيس، ملكة سبأ، فما هو هذا النص البليغ المختصر؟

 

ج 611: كتاب سليمان عليه السلام بعد ذكر العنوان والتسمية هذه الكلمة الشريفة العالية: ﴿ أَلَّا تَعْلُوا عَلَيَّ وَأْتُونِي مُسْلِمِينَ ﴾ [النمل: 31].

 

الأبرياء في كتاب الله:

س 612: قال الزمخشري في تفسيره الكشاف: لقد برَّأ الله تعالى أربعة بأربعة، وقد ذكرهم القرآن الكريم، فمَنْ هم؟

 

ج 612:

1- برَّأ يوسف بلسان الشاهد ﴿ وَشَهِدَ شَاهِدٌ مِنْ أَهْلِهَا ﴾ [يوسف: 26].

2- وبرأ موسى من قول اليهود فيه بالحجر الذي ذهب بثوبه.

3- وبرَّأ مريم بإنطاق ولدها حين نادى من حجرها ﴿ إِنِّي عَبْدُ اللَّهِ ﴾ [مريم: 30].

4- وبرَّأ عائشة بآيات عظام في كتابه المعجز، المتلو على وجه الدهر، في سورة النور.

 

الصابر والشاكر:

س 613: أثنى الله تعالى على عبدين: أحدهما صابر، والآخر شاكر ثناءً واحدًا، فمَن هما؟

 

ج 613: أثنى على سيدنا أيوب الصابر فقال: ﴿ نِعْمَ الْعَبْدُ إِنَّهُ أَوَّابٌ ﴾ [ص: 44]، وأثنى على سيدنا سليمان الشاكر، فقال: ﴿ نِعْمَ الْعَبْدُ إِنَّهُ أَوَّابٌ ﴾ [ص: 30].

 

نداء التشريف والتكريم:

س 614: نادى الله سبحانه وتعالى جميع رسله بأسمائهم مثل: يا نوح، يا موسى، إلا محمدًا صلى الله عليه وسلم، فناداه باسم النبوة والرسالة، تشريفًا له وتكريمًا، فكم مرة بلغت نداءات الرحمن للنبي محمد صلى الله عليه وسلم باسم النبوَّة وباسم الرسالة؟

 

ج 614: ناداه باسم النبوة 13 مرة، وباسم الرسالة مرتين:

1- قوله تعالى: ﴿ يا أَيُّهَا النَّبِيُّ حَسْبُكَ اللَّهُ وَمَنِ اتَّبَعَكَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ ﴾ [الأنفال: 64].

 

2- وقوله تعالى: ﴿ يا أَيُّهَا النَّبِيُّ حَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى الْقِتالِ ﴾ [الأنفال: 65].

 

3- وقوله تعالى: ﴿ يا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِمَنْ فِي أَيْدِيكُمْ مِنَ الْأَسْرى إِنْ يَعْلَمِ اللَّهُ فِي قُلُوبِكُمْ خَيْرًا يُؤْتِكُمْ خَيْرًا ﴾ [الأنفال: 70].

 

4- وقوله تعالى: ﴿ يا أَيُّهَا النَّبِيُّ جاهِدِ الْكُفَّارَ وَالْمُنافِقِينَ وَاغْلُظْ عَلَيْهِمْ ﴾ [التوبة: 73].

 

5- وقوله تعالى: ﴿ يا أَيُّهَا النَّبِيُّ اتَّقِ اللَّهَ وَلا تُطِعِ الْكافِرِينَ وَالْمُنافِقِينَ ﴾ [الأحزاب: 1].

 

6- وقوله تعالى: ﴿ يا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْواجِكَ إِنْ كُنْتُنَّ تُرِدْنَ الْحَياةَ الدُّنْيا وَزِينَتَها فَتَعالَيْنَ أُمَتِّعْكُنَّ ﴾ [الأحزاب: 28].

 

7- وقوله تعالى: ﴿ يا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَرْسَلْناكَ شاهِدًا وَمُبَشِّرًا وَنَذِيرًا ﴾ [الأحزاب: 45].

 

8- وقوله تعالى: ﴿ يا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَحْلَلْنا لَكَ أَزْواجَكَ اللَّاتِي آتَيْتَ أُجُورَهُنَّ ﴾ [الأحزاب: 50].

 

9- وقوله تعالى: ﴿ يا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْواجِكَ وَبَناتِكَ وَنِساءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلَابِيبِهِنَّ ﴾ [الأحزاب: 59].

 

10- وقوله تعالى: ﴿ يا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِذا جاءَكَ الْمُؤْمِناتُ يُبايِعْنَكَ عَلى أَنْ لا يُشْرِكْنَ بِاللَّهِ شَيْئًا ﴾ [الممتحنة: 12].

 

11- وقوله تعالى: ﴿ يا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِذا طَلَّقْتُمُ النِّساءَ فَطَلِّقُوهُنَّ لِعِدَّتِهِنَّ ﴾ [الطلاق: 1].

 

12- وقوله تعالى: ﴿ يا أَيُّهَا النَّبِيُّ لِمَ تُحَرِّمُ ما أَحَلَّ اللَّهُ لَكَ تَبْتَغِي مَرْضاتَ أَزْواجِكَ ﴾ [التحريم: 1].

 

13- وقوله تعالى: ﴿ يا أَيُّهَا النَّبِيُّ جاهِدِ الْكُفَّارَ وَالْمُنافِقِينَ وَاغْلُظْ عَلَيْهِمْ ﴾ [التحريم: 9].

 

14- وقوله تعالى: ﴿ يا أَيُّهَا الرَّسُولُ لا يَحْزُنْكَ الَّذِينَ يُسارِعُونَ فِي الْكُفْرِ ﴾ [المائدة: 41].

 

15- وقوله تعالى: ﴿ يا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ ما أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ ﴾ [المائدة: 67].

 

قصة البشرية الكبرى:

س 615: إحدى السور المكية، تناولت السورة الكريمة قصة البشرية الكبرى، قصة الهدى والضلال ممثلة في خلق آدم وعدوه إبليس اللعين، ثم انتقلت الآيات إلى قصص الأنبياء، فذكرت قصة لوط، وقصة شعيب، وقصة صالح بإيجاز، كما تذكر السورة الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم بالصبر على الأذى في سبيل الله، وشكر الله وعبادته والإكثار من الصلاة والتبَتُّل والطاعة. فما هي هذه السورة الكريمة؟

 

ج 615: سورة الحجر.

 

العبد الصالح:

س 616: من هو المعني في هذه الآية الكريمة: ﴿ فَوَجَدَا عَبْدًا مِنْ عِبَادِنَا آتَيْنَاهُ رَحْمَةً مِنْ عِنْدِنَا وَعَلَّمْنَاهُ مِنْ لَدُنَّا عِلْمًا ﴾ [الكهف: 65].

 

ج 616: الخضر عليه السلام.

 

لقمان الحكيم:

س 617: أمر لقمان ابنه بستة أفعال قيِّمة، ونهاه عن ثلاثة أفعال، فما هي الأوامر، وما هي النواهي؟

 

ج 617: أمر لقمان ابنه وهو يعظه بستة أفعال هي:

1- أقم الصلاة.

2- وأمر بالمعروف.

3- وانه عن المنكر.

4- واصبر على ما أصابك.

5- واقصد في مشيك.

6- واغضض من صوتك.

 

ونهاه عن ثلاثة نواهٍ، وهي:

1- لا تشرك بالله.

2- ولا تصعِّر خدَّك للناس.

3- ولا تمش في الأرض مرحًا.

 

قصة قارون:

س 618: في أي سورة من سور القرآن الكريم وردت قصة قارون؟

ج 618: في سورة القصص.

 

قصة تيه بني إسرائيل:

س 619: في أي سورة من سور القرآن الكريم وردت قصة تيه بني إسرائيل؟

ج 619: في سورة المائدة.

 

قصة أصحاب السبت:

س 620: في أي سورة من سور القرآن الكريم وردت قصة أصحاب السبت؟

ج 620: في سورة الأعراف.

 

قصة طالوت:

س 621: في أي سورة من سور القرآن الكريم وردت قصة طالوت؟

ج 621: في سورة البقرة.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • قصص الأنبياء للأطفال (1)
  • قصص الأنبياء للأطفال (2)
  • هولندا: قصص الأنبياء في المسجد الأزرق
  • تربية أطفال المسلمين بقصص الأنبياء (1) قصة آدم عليه السلام

مختارات من الشبكة

  • مخطوطة قصص الأنبياء (يواقيت البيان في قصص القرآن)(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • قصص رائعة للشباب - وقفات تربوية (قصص عن تقوية الإيمان)(مادة مرئية - مكتبة الألوكة)
  • قصص رائعة للشباب - وقفات تربوية (قصص إيمانية)(مادة مرئية - مكتبة الألوكة)
  • القيم المستفادة من قصص الأطفال للكاتب "السيد إبراهيم"(مقالة - حضارة الكلمة)
  • قصص فيها عبرة وعظة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تضحية لم يسمع بها(مقالة - آفاق الشريعة)
  • قصص الأنبياء: قصة محمد صلى الله عليه وسلم (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • قصص الأنبياء: قصة عيسى عليه السلام (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • قصص الأنبياء: قصة زكريا ويحيى عليهما السلام (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • قصص الأنبياء: قصة إلياس واليسع عليهما السلام (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مدينة نازران تستضيف المسابقة الدولية الثانية للقرآن الكريم في إنغوشيا
  • الشعر والمقالات محاور مسابقة "المسجد في حياتي 2025" في بلغاريا
  • كوبريس تستعد لافتتاح مسجد رافنو بعد 85 عاما من الانتظار
  • 57 متسابقا يشاركون في المسابقة الرابعة عشرة لحفظ القرآن في بلغاريا
  • طلاب هارفارد المسلمون يحصلون على مصلى جديد ودائم بحلول هذا الخريف
  • المعرض الرابع للمسلمين الصم بمدينة دالاس الأمريكية
  • كاتشابوري تحتفل ببداية مشروع مسجد جديد في الجبل الأسود
  • نواكشوط تشهد تخرج نخبة جديدة من حفظة كتاب الله

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 25/2/1447هـ - الساعة: 14:19
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب