• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | المكتبة المرئية   المكتبة المقروءة   المكتبة السمعية   مكتبة التصميمات   كتب د. خالد الجريسي   كتب د. سعد الحميد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    الموسوعة الندية في الآداب الإسلامية -آداب الجنائز ...
    الشيخ ندا أبو أحمد
  •  
    من أساليب القرآن البلاغية (PDF)
    سعيد مصطفى دياب
  •  
    ربحت الإسلام دينا ولم أخسر إيماني بالمسيح عليه ...
    محمد السيد محمد
  •  
    الأغصان الندية في شرح منظومة القواعد الفقهية
    الشيخ الدكتور سمير بن أحمد الصباغ
  •  
    علاج البواسير في السنة النبوية
    د. عبدالعزيز بن سعد الدغيثر
  •  
    ربحت الإسلام دينا ولم أخسر إيماني بالمسيح عليه ...
    محمد السيد محمد
  •  
    أحلامي تتلاشَىٰ (WORD)
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    الأسر العلمية في المملكة العربية السعودية - ...
    د. عبدالعزيز بن سعد الدغيثر
  •  
    من كان يلحن من العلماء المشهورين: فوائد وروايات ...
    د. محمد بن علي بن جميل المطري
  •  
    الأربعون الغفرانية من صحيحي البخاري ومسلم (PDF)
    جمعية مشكاة النبوة
  •  
    شرح كتاب الأصول الثلاثة: من قول المؤلف ودليل ...
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    لقاء حول ثقافة الشاب وتوجهه (PDF)
    أ. د. عبدالله بن محمد الطيار
شبكة الألوكة / آفاق الشريعة / منبر الجمعة / الخطب / الرقائق والأخلاق والآداب
علامة باركود

من عوفي فليحمد الله (خطبة)

من عوفي فليحمد الله (خطبة)
الشيخ عبدالله بن محمد البصري

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 22/6/2025 ميلادي - 26/12/1446 هجري

الزيارات: 6625

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

من عوفي فليحمد الله

 

أَمَّا بَعدُ: فَأُوصِيكُم أَيُّهَا النَّاسُ وَنَفسِي بِتَقوَى اللهِ عَزَّ وَجَلَّ، ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ ﴾ [التوبة: 119].

 

أَيُّهَا المُسلِمُونَ، لَيسَ بِسِرٍّ مَا يَحدُثُ في العَالَمِ اليَومَ مِن صَغِيرٍ أَو كَبِيرٍ، أَو مَا يَطرَأُ مِن جَلِيلٍ أَو حَقِيرٍ، إِذْ إِنَّ العَالَمَ بِفِعلِ وَسَائِلِ الإِعلامِ وَأَجهِزَةِ التَّوَاصُلِ، قَد صَارَ كَالقَريَةِ الوَاحِدَةِ، يَعلَمُ مَن في شَرقِهِ مَا في غَربِهِ، وَلا يَخفَى عَلَى أَهلِ الغَربِ مِنهُ مَا يَعِيشُهُ المَشرِقِيُّونَ، تُصَبِّحُ الأَخبَارُ النَّاسَ وَتُمَسِّيهِم، وَتغدُو عَلَيهِم بِهَا القَنَوَاتُ وَتَرُوحُ، وَيُتَابِعُونَهَا في الجَوَّالاتِ وَيَتَنَاقَلُونَهَا، وَيَتَبَادَلُونَهَا في مَجَالِسِهِم وَمُنتَدَيَاتِهِم وَيَتَجَاذَبُونَهَا، وَأَخَصُّ ذَلِكَ أَخبَارُ الحُرُوبِ وَأَنبَاءُ النِّزَاعَاتِ، الَّتي أَصبَحَت هِيَ مَادَّةَ حَدِيثِ الجَمِيعِ وَمَوضُوعَ نِقَاشِهِم، بَل صَارَت هَمًّا يَعِيشُونَهُ وَإِن كَانُوا بَعِيدِينَ عَنهَا، وَقَلَقًا يُلاحِقُهُم في كُلِّ مَكَانٍ وَوَقتٍ وَإِن هُم نَأَوا عَنهَا وَهَرَبُوا مِنهَا، قَنَوَاتٌ تَتَسَابَقُ في تَصوِيرِ مَشَاهِدِ الدَّمَارِ وَنَقلِ صُوَرِ القَتلِ، وَأَخبَارٌ وَلِقَاءَاتٌ وَمَقَالاتٌ، وَتَحلِيلٌ وَإِثَارَةٌ وَإِرجَافٌ وَشَائِعَاتٌ، وَتُكمِلُ أَجهِزَةُ التَّوَاصُلِ النَّاقِصَ بِمَا يَخُوضُ النَّاسُ فِيهِ وَيَتَجَادَلُونَ، حَتى إِنَّهُ لَيَحدُثُ بَينَهُم بِسَبَبِهِ مِنَ القَطِيعَةِ وَالضَّغَائِنِ مَا يَحدُثُ، وَلا يَخفَى عَلَى العَاقِلِ اللَّبِيبِ، مَا يَكُونُ لِمِثلِ هَذِهِ الأَخبَارِ مِن آثَارٍ وَأَضرَارٍ وأَخطَارٍ، اجتِمَاعِيًّا وَأَمنِيًّا وَاقتِصَادِيًّا، وَالأَخطَرُ مَا يَستَقِرُّ في النُّفُوسِ مِن خَوفٍ وَقَلَقٍ وَهَمٍّ وَغَمٍّ، وَاهتِزَازِ ثَوَابِتَ وَتَزَعزُعِ مَبَادِئَ، كَانَ الأَجدَرُ بِالمُؤمِنِ أَن يَكُونَ بِيَقِينِهِ أَبعَدَ النَّاسِ عَنهُ، وَأَن يَعرِفَ مَا وُجِّهَ بِهِ في الكِتَابِ وَالسُّنَّةِ مِن طَرِيقَةٍ يَتَعَامَلُ بِهَا مَعَ كُلِّ فِتنَةٍ وَيَتَجَاوَزُ كُلَّ مِحنَةٍ؛ قَالَ تَعَالى: ﴿ وَإِذَا جَاءَهُمْ أَمْرٌ مِنَ الْأَمْنِ أَوِ الْخَوْفِ أَذَاعُوا بِهِ وَلَوْ رَدُّوهُ إِلَى الرَّسُولِ وَإِلَى أُولِي الْأَمْرِ مِنْهُمْ لَعَلِمَهُ الَّذِينَ يَسْتَنْبِطُونَهُ مِنْهُمْ ﴾ [النساء: 83]، وَقَالَ جَلَّ وَعَلا: ﴿ قُلْ لَنْ يُصِيبَنَا إِلَّا مَا كَتَبَ اللَّهُ لَنَا هُوَ مَوْلَانَا وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ ﴾ [التوبة: 51]، وَقَالَ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ: "اِحفَظِ اللهَ يَحفَظْكَ، اِحفَظِ اللهَ تَجِدْهُ تُجَاهَكَ، إِذَا سَأَلتَ فَاسأَلِ اللهَ، وَإِذَا استَعَنتَ فَاستَعِنْ بِاللهِ، وَاعلَمْ أَنَّ الأُمَّةَ لَوِ اجتَمَعَت عَلَى أَن يَنفَعُوكَ بِشَيءٍ لم يَنفَعُوكَ إِلاَّ بِشَيءٍ قَد كَتَبَهُ اللهُ لَكَ، وَلَوِ اجتَمَعُوا عَلَى أَن يَضُرُّوكَ بِشَيءٍ لم يَضُرُّوكَ إِلاَّ بِشَيءٍ قَد كَتَبَهُ اللهُ عَلَيكَ، رُفِعَتِ الأَقلَامُ وَجَفَّتِ الصُّحُفُ"؛ رَوَاهُ أَحمَدُ وَالتِّرمِذِيُّ وَصَحَّحَهُ الأَلبَانيُّ.

 

وَفي الصَّحِيحَينِ قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ: "سَتَكُونُ فِتَنٌ، القَاعِدُ فِيهَا خَيرٌ مِنَ القَائِمِ، وَالقَائِمُ فِيهَا خَيرٌ مِنَ المَاشِي، والمَاشِي فِيهَا خَيرٌ مِنَ السَّاعِي، مَن تَشَرَّفَ لَهَا تَستَشرِفْهُ، فَمَن وَجَدَ مَلجَأً أَو مَعَاذًا فَلْيَعُذْ بِهِ".

 

وَفي صَحِيحِ مُسلِمٍ قَالَ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ: "إِنَّهَا سَتَكُونُ فِتَنٌ، أَلَا ثُمَّ تَكُونُ فِتنٌ، أَلا ثمَّ تَكُونُ فِتنَةٌ القَاعِدُ خَيرٌ مِنَ المَاشِي فِيهَا، وَالمَاشِي فِيهَا خَيرٌ مِنَ السَّاعِي إِلَيهَا، أَلا فَإِذَا وَقَعَت فَمَن كَانَ لَهُ إِبِلٌ فَلْيَلْحَقْ بِإِبِلِهِ، وَمَن كَانَ لَهُ غَنَمٌ فَلْيَلْحَقْ بِغَنَمِهِ، وَمن كَانَت لَهُ أرضٌ فَلْيَلْحَقْ بِأَرْضِهِ"؛ الحَدِيثَ.

 

وَفِيهِ أَيضًا قَالَ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ: "العِبَادَةُ في الهَرْجِ كَهِجرَةٍ إِليَّ".

 

فَجَدِيرٌ بِالمُسلِمِ العَاقِلِ الَّذِي عَافَاهُ اللهُ وَكَفَاهُ وَآوَاهُ، أَن يَهتَمَّ بِمَا يُصلِحُ شَأنَهُ، وَأَن يَستَمِرَّ فِيمَا هُوَ بِصَدَدِهِ مِن سَعيٍ في طَلَبِ رِزقٍ، أَو سَيرٍ في طَرِيقِ طَلَبِ عِلمٍ أَو تَعلِيمٍ، أَو ضَربٍ في الأَرضِ لِلتَّجَارَةِ وَالابتِغَاءِ مِن فَضلِ اللهِ، وَأَن يَحرِصَ عَلَى مَا يَنفَعُ بِهِ نَفسَهُ وَمُجتَمَعَهُ، وَلا يَشغَلَ نَفسَهُ وَمَن حَولَهُ بِنَشرِ الأَخبَارِ المُثِيرَةِ، أَو بَثِّ الشَّائِعَاتِ الخَطِيرَةِ، فَعُمرُ المُسلِمِ أَقصَرُ مِن أَن يُضِيعَهُ في تَتَبُّعِ الأَخبَارِ وَالأَحدَاثِ، وَوَقتُهُ أَغلَى مِن أَن يَشغَلَهُ فِيمَا لا يَنفَعُهُ، وَوُلاةُ الأَمرِ وَالقَادَةُ أَعَلَمُ بِبَوَاطِنِ الأُمُورِ وَخَوَافي السَّيَاسَةِ، وَأَبصَرُ بِمَا يَنبَغِي أَن يُكتَمَ مِنَ الأَخبَارِ أَو يُذَاعَ، وَمِنَ أُصُولِ الإِيمَانِ الإِيمَانُ بِمَا كَتَبَهُ اللهُ مِنَ القَدَرِ وَالقَضَاءِ، وَمَن تَيَقَّنَ بِذَلِكَ عَلِمَ أَنَّ مَا شَاءَ اللهُ كَانَ وَمَا لم يَشَأْ لم يَكُنْ، فَاطمَأَنَّ بِذَلِكَ قَلبُهُ، وَهَدَأَت نَفسُهُ، وَحَفِظَ اللهَ لِيَحفَظَهُ، وَلَجَأَ إِلَيهِ بِالتَّوبَةِ وَالاستِغفَارِ، وَأَصلَحَ مَا بَينَهُ وَبَينَ رَبِّهِ بِفِعلِ الطَّاعَاتِ وَاجتِنَابِ المُحَرَّمَاتِ، مُؤمِنًا بِقَولِ اللهِ سُبحَانَهُ: ﴿ وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا * وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْرًا ﴾ [الطلاق: 2، 3].

 

الخطبة الثانية

أَمَّا بَعدُ: فَاتَّقُوا اللهَ تَعَالى وَأَطِيعُوهُ، وَاحمَدُوهُ عَلَى مَا نَعِيشُهُ في بِلادِنَا مِن أَمنٍ وَرَغَدِ عَيشٍ، وَاشكُرُوهُ عَلَى مَا نَتَقَلَّبُ فِيهِ مِن نِعَمٍ، الدُّنيَا حَولَنَا تَشتَعِلُ فِتَنًا وَنِزَاعَاتٍ وَحُرُوبًا، وَالنَّاسُ يُتَخَطَّفُونَ وَهُم في بِلادِهِم، وَيَشكُونَ الفَقرَ وَالمَرَضَ وَالمَصَائِبَ وَهُم بَينَ أَهلِيهِم، فِتَنٌ في العَقِيدَةِ وَالأَخلاقِ، وَفِتَنٌ في الدِّمَاءِ وَتَسَلُّطِ الأَعدَاءِ، وَحُرُوبٌ تُشَبُّ وَخِلافَاتٌ تُوقَدُ، وَضَربٌ وَقَتلٌ وَدَمَارٌ، وَوَعِيدٌ وَتَهدِيدٌ وَحِصَارٌ، فَلْنَحمَدِ اللهَ عَلَى العَافِيَةِ، وَلْنُقَوِّ عَلاقَتَنَا بِرَبِّنَا بِطَاعَتِهِ، وَلْنُكثِرْ مِنَ الدُّعَاءِ بِأَن يَحمِيَنَا وَيَحمِيَ بِلادَنَا وَبِلادَ المُسلِمِينَ مِن كُلِّ سُوءٍ، وَلْنَعلَمْ أَنَّهُ لا مَخرَجَ مِنَ الفِتَنِ إِلاَّ بِالاعتِصَامِ بِالكِتَابِ وَالسُّنَّةِ، وَلُزُومِ الجَمَاعَةِ وَتَركِ الأَمرِ لأَهلِهِ؛ قَالَ تَعَالى: ﴿ وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا ﴾ [آل عمران: 103]، وَقَالَ تَعَالى: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ ﴾ [النساء: 59].

 

وَعَنِ العِرباضِ بنِ سَارِيَةَ رَضِيَ اللهُ عَنهُ قَالَ: صَلَّى بِنَا رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ ذَاتَ يَومٍ، ثُمَّ أَقبَلَ عَلَينَا بِوَجهِهِ فَوَعَظَنَا مَوعِظَةً بَلِيغَةً ذَرَفَت مِنهَا العُيُونُ وَوَجِلَت مِنهَا القُلُوبُ، فَقَالَ رَجُلٌ: يَا رَسُولَ اللهِ، كَأَنَّ هَذِهِ مَوعِظَةُ مُوَدِّعٍ فَأَوصِنَا، قَالَ: "أُوصِيكُم بِتَقوَى اللهِ وَالسَّمعِ وَالطَّاعَةِ وَإِنْ كَانَ عبدًا حَبَشِيًّا؛ فَإِنَّهُ مَن يَعِشْ مِنكُم فَسَيَرَى اختِلافًا كَثِيرًا، فَعَلَيكُم بِسُنَّتي وَسُنَّةِ الخُلَفَاءِ الرَّاشِدِينَ المَهدِيِّينَ، تَمَسَّكُوا بِهَا وَعَضُّوا عَلَيهَا بِالنَّوَاجِذِ، وَإِيَّاكُم وَمُحدَثَاتِ الأُمُورِ؛ فَإِنَّ كُلَّ مُحدَثَةٍ بِدعَةٌ، وَكُلَّ بِدعَةٍ ضَلَالَةٌ"؛ رَوَاهُ الإِمَامُ أَحمَدُ وَغَيرُهُ، وَصَحَّحَهُ الأَلبَانيُّ.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • طوبى للغرباء (خطبة)
  • الصلاة يا شباب (خطبة)
  • { ولا تسرفوا إنه لا يحب المسرفين } (خطبة)
  • مضت من العشر ليلة (خطبة)
  • حجوا قبل ألا تحجوا (خطبة)
  • لا حرج على من اتبع السنة في الحج (خطبة)
  • يوم العيد وأيام التشريق (خطبة)
  • السهر وإضعاف العبودية لله (خطبة)
  • لنصلح أنفسنا ولندع التلاوم (خطبة)
  • أين تقف حريتك؟! (خطبة)
  • كلنا رجال تربية وتعليم (خطبة)
  • البركة مع الأكابر (خطبة)

مختارات من الشبكة

  • من طامع في مال قريش إلى مؤمن ببشارة سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • لهذا صدقناه! (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خطبة عن فاحشة اللواط والشذوذ والمثلية(مقالة - آفاق الشريعة)
  • وقفات مع اسم الله الستير (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • شكر النعم سبيل الأمن والاجتماع (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • نملة قرصت نبيا (خطبة)(مقالة - موقع د. محمود بن أحمد الدوسري)
  • المسلم الإيجابي (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الضحك والبكاء في الكتاب والسنة (خطبة)(مقالة - موقع الشيخ عبدالرحمن بن سعد الشثري)
  • من مفاسد التصوير (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • ضيافة الصديق سعة بعد ضيق (خطبة)(مقالة - موقع د. محمود بن أحمد الدوسري)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • تكريم طلاب الدراسات الإسلامية جنوب غرب صربيا
  • ختام الندوة التربوية لمعلمي رياض الأطفال المسلمين في البوسنة
  • انطلاق سلسلة محاضرات "ثمار الإيمان" لتعزيز القيم الدينية في ألبانيا
  • أكثر من 150 مشاركا يتعلمون مبادئ الإسلام في دورة مكثفة بمدينة قازان
  • انطلاق فعاليات شهر التاريخ الإسلامي 2025 في كندا بمشاركة واسعة
  • أطباء مسلمون يقودون تدريبا جماعيا على الإنعاش القلبي الرئوي في سيدني
  • منح دراسية للطلاب المسلمين في بلغاريا تشمل البكالوريوس والماجستير والدكتوراه
  • مبادرة "زوروا مسجدي 2025" تجمع أكثر من 150 مسجدا بمختلف أنحاء بريطانيا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 16/4/1447هـ - الساعة: 12:50
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب