• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    بيان شبكة الألوكة إلى زوارها الفضلاء حول حقوق ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    شرح كتاب صيانة كلام الرحمن عن مطاعن أهل الزيغ ...
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
  •  
    نفحات تربوية من الخطب المنبرية (PDF)
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    صحابة منسيون (5) الصحابي الجليل: خفاف بن إيماء بن ...
    د. أحمد سيد محمد عمار
  •  
    الحرف والمهن في المغرب: تراث حي وتنوع لا ينتهي
    بدر شاشا
  •  
    أهمية العمل وضرورته
    د. حسام العيسوي سنيد
  •  
    حق الكبير في البر والإكرام (خطبة)
    عبدالله بن إبراهيم الحضريتي
  •  
    سلسلة دروب النجاح (7) بناء شبكة العلاقات الداعمة
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    حواش وفوائد على زاد المستقنع لعبدالرحمن بن علي ...
    محمود ثروت أبو الفضل
  •  
    تفسير: (قالوا سبحانك أنت ولينا من دونهم بل كانوا ...
    تفسير القرآن الكريم
  •  
    الممنوع من الصرف
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    الحديث السابع: تفسير الحياء من الإيمان
    الدكتور أبو الحسن علي بن محمد المطري
  •  
    كلمة في اجتماع الكلمة (خطبة)
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    الزواج من فتاة على الإنترنت
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    عطاء أمي (قصيدة)
    د. محمد بن عبدالله بن إبراهيم السحيم
  •  
    تخريج حديث: من حدثكم أن رسول الله صلى الله عليه ...
    الشيخ محمد طه شعبان
  •  
    من مشاهد القيامة
    الشيخ عبدالله بن جار الله آل جار الله
  •  
    وراء الجدران (قصة قصيرة)
    د. هيثم بن عبدالمنعم بن الغريب صقر
  •  
    وقفات تربوية مع سورة الفيل (خطبة)
    رمضان صالح العجرمي
  •  
    شرح كتاب الأصول الثلاثة: من قول المؤلف: فدليل ...
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    الأدب العربي وحفظ الهوية في زمن العولمة
    ريحان محمدوي
  •  
    أفضل الصيغ: جمع لأفضل الصيغ الواردة في التشهد، ...
    أحمد علي سالم أحمد
  •  
    المنهل الروي بشرح منظومة الإمام اللغوي محمد بن ...
    أ. د. حسن بن محمد بن علي شبالة
  •  
    أبو ذر (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    أثر التناقض اللفظي في المعنى
    د. صباح علي السليمان
  •  
    خطبة: آداب المجالس
    د. أيمن منصور أيوب علي بيفاري
  •  
    التوفيق من الله
    أسامة طبش
  •  
    الغايات والأهداف من بعثة الرسول صلى الله عليه ...
    أبو سلمان راجح الحنق
  •  
    آيات الصفات وأحاديثها
    الشيخ عبدالعزيز السلمان
  •  
    صحبة النور
    دحان القباتلي
  •  
    العلاقات الدولية ومناهجنا التعليمية
    أ. د. فؤاد محمد موسى
  •  
    منهج أهل الحق وأهل الزيغ في التعامل مع المحكم ...
    د. عبدالسلام حمود غالب
شبكة الألوكة / ثقافة ومعرفة / روافد
علامة باركود

المعقول واللامعقول بين الخرطوم والقاهرة

محيي الدين صالح

المصدر: نُشرت في جريدة الشعب المصرية، بتاريخ 1 أكتوبر 1996.
مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 27/4/2010 ميلادي - 14/5/1431 هجري

الزيارات: 6735

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

أخيرًا بدأتُ أفهم عبقريَّة الَّذي ابتكر علامة الاستفهام (؟)، وعلامة التعجب (!)، فمن الواضح أنَّه تعرَّض لنفس الدوَّامات التي تتقاذفنا ليلاً ونهارًا في العلاقات الرسْميَّة بين مصر والسّودان، حيثُ أصبح المنطق في وادٍ والواقع في وادٍ آخَرَ تمامًا، كيف؟ ولماذا؟ لا أدري ولا أظنُّ أنَّ أحدًا يدري!

 

والخلافات التي تُلقي بظلالها على كلِّ المستويات – للأسف - أغلَبُها خلافاتٌ مبنيَّة على ظنونٍ وافتِراضات واستِنْتاجات، إن لم تكن على إشاعات ودسائس، ومع ذلك، فنتائِجها قاسية جدًّا ومدمِّرة، ومؤْلِمة وطويلة الأجل، حتَّى أصبح الفِكْر الأمني هو الَّذي يحدِّد شكْل العلاقة السياسيَّة والاجتماعيَّة، وتحكَّم في دفَّة الأمور والأطروحات والمناقشات، ضاربًا عُرْض الحائط بالدبلوماسيَّة، ولا أقول: الخصوصيَّة، مع أنَّ العكس هو الصَّحيح، والمفروض أن تُبْنَى الجوانب الأمنيَّة على أساس المعْطيات السياسيَّة والمناقشات الدبلوماسيَّة.

 

ويبدو لي أنَّ هذه الأسبقيَّة المعكوسة في مداولة الخلافات بين الخرطوم والقاهرة هي السبب الرَّئيس في ابتِعاد الدكتور عصمت عبدالمجيد (الأمين العام لجامعة الدول العربيَّة) بشخْصِه وبصفته عن هذه المسائل، فلم يتقدَّم خطوة واحدة لاحتِواء الخلافات، ولم يحرِّك ساكنًا وهو يرى كلَّ المبادرات والوساطات العربيَّة تتحطَّم على صخرة العناد، وربَّما تكون هناك أسباب أخرى لصمْت رجل الدبلوماسيَّة المخضرم، وهنا نترُك حرّيَّة وضع علامات الاستفهام وعلامات التعجُّب للقارئ.

 

ومن العجيب أنَّ لقاء القمَّة بين الرَّئيس عمر البشير والرَّئيس حسني مبارك في القاهرة منذ أسابيع قليلة مضت، لم ينجحْ في إذابة الجليد المُتراكم على كلِّ قنوات الاتِّصال بين الشطرَين، ولم نسمع عن لقاءات متبادلة بين المسؤولين هنا وهناك، ولا حتَّى على أقلّ مستوى، والخطوة الوحيدة التي تلَتْ لقاء القمَّة كانت خطوة أمنيَّة محْدودة ومقيدة، بعد أن ظنَّ النَّاس أنَّ اللقاء طوى جانبًا حكاية أنَّ حكومة السودان لها يدٌ في محاولة الاغتِيال الفاشلة التي تعرَّض لها حسني مبارك في أديس أبابا، إلاَّ أنَّ الغشاوة ما زالت عالقةً في أعيُن كثير من دعاة الفرقة؛ لعدم وضوح الرؤية عن: ماذا بعد لقاء القمَّة؟!

 

وبخصوص مشكلة مثلث حلايب، فمن المسلَّم به أنَّ قبول الدولتَين مبدأ المفاوضات الثنائية لحلّها، المفروض أنَّه أنْهى تصاعُد النزاع أو أجَّله إلى حين، ولكن التَّصعيد مستمرّ لدرجة أنَّ من يتابع تدهور الأوضاع في هذه المنطقة لا يستطيع أن يتبيَّن أين الفعل وأين ردّ الفعل!

 

أمَّا الإرهاب، فيعْلم الجميع أنَّ الدول التي ترْعاه وتباشره، وتُنفق عليه ببذخٍ هي أمريكا والكيان الصهيوني، القائم في فلسطين المحتلَّة تحت اسم (إسرائيل)، وإن قلَّدهم في ذلك مَن دار في فلكهم، والهجمات البربريَّة لأمريكا على العراق العربيَّة المسلمة خيرُ دليل على ذلك، ومشكلة المنطقة ليست في الإرهاب، ولكن في عين الرِّضا الكليلة عن كلِّ العيوب الحقيقيَّة للتغلْغُل الصهيوني الأمريكي في خلايا المجتمع العربي، والَّذي يخلط السُّمَّ في الدسم، ويقدِّمه على طبق من ذهب!

 

ومَن يتجرَّأ ويحاول دراسة المشاكل المصريَّة السودانيَّة، لن يجِد شيئًا، ولن يصل إلى شيء، وفي النّهاية سينطبق عليه قول الشاعر:

وَبَاتَ يَقْدَحُ طُولَ اللَّيْلِ فِكْرَتَهُ
وَفَسَّرَ المَاءَ بَعْدَ الجَهْدِ بِالمَاءِ




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • السودان وازدواجية المعايير بشأنه
  • السودان وحقوق الجوار المفقودة
  • والنوبيون يدفعون الثمن!!
  • عقول الظلام (خطبة)

مختارات من الشبكة

  • النداء المعقول من مليون متقاعد ومتقاعدة إلى المبني للمجهول(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • الخليل.. في المعقول من تراثنا(مقالة - حضارة الكلمة)
  • من أقوال السلف في أسماء الله الحسنى: (القاهر، القهار)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خلاف العلماء في حكم النية في الوضوء(مقالة - آفاق الشريعة)
  • مخطوطة الجمع بين العقل والنقل (المجلد الثاني)(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • صفحات من تاريخ الفكر البشري(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • جملة من آداب الخطيب(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تضرع وقنوت(مقالة - آفاق الشريعة)
  • إن الحلال بين وإن الحرام بين وبينهما أمور مشتبهات(مقالة - آفاق الشريعة)
  • من أدعية الاستفتاح: اللهم باعد بيني وبين خطاياي كما باعدت بين المشرق والمغرب(مقالة - موقع الشيخ عبد القادر شيبة الحمد)

 


تعليقات الزوار
1- هل بقي للاخوة العربية وزن عند عربنا
نسرين - الجزائر 28/04/2010 04:36 PM

ان بدات اتحدث عن واقع اخوتنا العربية فستسبق دمعتي حبري لاننا وفي كل مرة نحاول فيها اظهار اخوتنا ووحدتنا وعظيم الدين الدي ننتمي له ياتي سفهاء القوم ليكونوا في الواجهة ليظلل واقعنا وعظيم الرسالة التي نحن مسؤولون عنها وهذا كله نتيجة انشغالنا بتوافه الامور فاصبحت ابسط الامور تخلق الفراغات التي نحن في غنى عنها وما قصى على قلبي الشرخ الذي وقع بين بلدين شقيقين بسبب لعبة اسمها الكرة ... وهذا دليل كافي لمعرفة واقعي اخوتنا ووزنها وفي ظل كل هذا ما زالت فلسطين تتخبط بين مواجعها تبحث عن اخوانها ماذا فعل بهم الزمن لنجد بانها الواقع الوحيد الذي مازال يدرك مايريد رغم ذلك فالامها مازالت صامدة تحمل رسالة اخوانها لعل واحدا منهم يستفيق. نعيب الزمان والعيب فينا وماللزمان عيب سوانا .

اللهم أصلح ذات بيننا وشكرا.

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مدرسة إسلامية جديدة في مدينة صوفيا مع بداية العام الدراسي
  • ندوة علمية حول دور الذكاء الاصطناعي في تحسين الإنتاجية بمدينة سراييفو
  • مركز تعليمي إسلامي جديد بمنطقة بيستريتشينسكي شمال غرب تتارستان
  • 100 متطوع مسلم يجهزون 20 ألف وجبة غذائية للمحتاجين في مينيسوتا
  • مسابقة الأحاديث النبوية تجمع أطفال دورات القرآن في بازارجيك
  • أعمال شاملة لإعادة ترميم مسجد الدفتردار ونافورته التاريخية بجزيرة كوس اليونانية
  • مدينة نابريجناي تشلني تحتفل بافتتاح مسجد "إزجي آي" بعد تسع سنوات من البناء
  • انتهاء فعاليات المسابقة الوطنية للقرآن الكريم في دورتها الـ17 بالبوسنة

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 30/3/1447هـ - الساعة: 7:8
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب