• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    فقدان الثقة بالله واستبطاء رحمته
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    استغاثة النساء في القرى بالأموات
    د. صغير بن محمد الصغير
  •  
    علاقة مؤذية لا أستطيع تجاوزها
    أ. سحر عبدالقادر اللبان
  •  
    أختي تمنعني زيارة أمي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    علاقة مع رجل متزوج
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    ماضي زوجتي كله علاقات
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    هل تصح الاستخارة قبل معرفة أخلاق الخاطب؟
    أ. سارة سعد العبسي
  •  
    الزواج من فتاة على الإنترنت
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    نادمة لرفضه
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    أخي الأصغر وسوء أدبه
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    هل أتزوج صديق خطيبي السابق؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    اعتداء تحت تأثير السحر
    د. خالد بن محمد الشهري
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات أسرية / المشكلات بين الأبناء والآباء
علامة باركود

كيف أقنعها؟

د. ربى شعراني

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 6/6/2013 ميلادي - 28/7/1434 هجري

الزيارات: 7042

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

كيف أُقنعها؟


المشكلة: دائمًا ما يطرح الآباء مشكلاتهم التربوية مع أبنائهم... فلماذا لا يحدث العكس؟ سؤال طرحته علينا هبة ذات السبعة عشر ربيعًا، حيث تابعت: لماذا لا نُسأَل عما إذا كان الأسلوب التربوي لآبائنا وأمهاتنا مُريحًا لنا أم لا؟ فأمي مثلًا اعتادت على أسلوب فرض رأيها علينا حتى في الأمور الخاصة: ملابس، عطورات، زينة... وهي تعتبر أن رأيها هو الأفضل، وأن أبناءها لا يعرفون، وليست لديهم الخبرة الكافية ليقرِّروا أو يختاروا... فكيف أُقنع أمي أن ما يعجبها ليس بالضرورة سيعجبني... وليس هو بالضرورة الأجمل والأفضل؟

 

ابنتي العزيزة هبة:

يتملكني شعور بالفخر والاعتزاز عندما أتحاور مع فتاة في مقتبل العمر تدرك هويتها وتسعى لإثبات ذاتها، فهي أمل الغد، مرتجى المستقبل، صانعة المجد القادم المرتقب بإذن الله..

 

ابنتي الحبيبة:

كلامك فيه من المعاناة الشيء الكثير ولا يخلو من كمٍَّ من الصواب.. فلا بد للأمهات من الرجوع إلى المنهج التربوي لنبينا الكريم محمد - صلى الله عليه وسلم - ، الذي يقول: «مِنْ أكمل المؤمنين إيمانًا أحسنهم خُلُقًا وأَلطفهم بأهله».

 

فإن كان على البنت حق الطاعة لوالدتها، فحق على الوالدة حسن الصحبة لابنتها واللين وانتهاج الحكمة في توجيهها.

 

ياابنتي أريد منك التيقّن من أن امك تتمنى لك دائمًا الأحسن والأفضل، وهي تعاملك من منطلق خبرتها وتجاربها الكثيرة، وهي أحرص الناس على مصلحتك وتسعى بكل طاقتها لتُجنبك الزلل والخيارات الخاطئة، قد تخطئ أحيانًا ولكنها في النهاية تبقى والدتك ويبقى عليك برّها وطاعتها وصحبتها بالمعروف. وهذه الأخيرة تستلزم عدم قول «أُف» أمامها، يقول الله عزّ وجلّ: ﴿ فَلَا تَقُلْ لَهُمَا أُفٍّ وَلَا تَنْهَرْهُمَا وَقُلْ لَهُمَا قَوْلًا كَرِيمًا ﴾ [الإسراء: 23].

 

فعليك ياحبيبتي حُسْن التواصل مع والدتك واللجوء إلى التحاور معها لإقناعها برأيك، وإن لم تنجحي فحاولي الاتفاق معها على الاحتكام إلى الشرع في أمرك. وفي النهاية، طاعتها واجبة عليك ما لم تأمرك بمعصية.

 

وكوني على يقين بأنه لن يحبك أحد من البشر بقدر حب والدتك لك؛ فبقدر ما يعطي الإنسان بقدر ما يحب، ولا أتصور إنسانًا أكثر عطاءً من الأم.

 

وتذكري دومًا قولَ رسولنا الكريم - صلى الله عليه وسلم -: «رَغِم أنف، ثم رغم أنف، ثم رَغم أنف» قيل: مَن يا رسول الله؟ قال: «مَن أدرك أبويه أحدهما أو كليهما فلم يدخل الجنة» رواه مسلم.

 

أسعدكِ الله وأغناكِ من فضله.


تُنشر بالتعاون مع مجلة (منبرالداعيات)





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • حين يعدم الآباء أبناءهم!!!
  • معاملة الآباء للأبناء

مختارات من الشبكة

  • أمران من عقائد النصارى أبطلهما القرآن بسهولة ويسر وإقناع عجيب(مقالة - آفاق الشريعة)
  • "كيف حالك" في كلام الفصحاء(مقالة - حضارة الكلمة)
  • كيف تختار المرأة زوجها وكيف يختارها؟(مقالة - آفاق الشريعة)
  • كيف تشتري كتابا محققا؟ وكيف تميز بين تحقيق وآخر إذا تعددت تحقيقات النص؟(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • كيف أعرف نمط شخصية طفلي؟ وكيف أتعامل معها؟(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • كيف تبدأ الأمور وكيف ننجزها؟(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • كيف تنظر إلى ذاتك وكيف تزيد ثقتك بنفسك؟(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • السلوك المزعج للأولاد: كيف نفهمه؟ وكيف نعالجه؟ (3) صفات السن(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • السلوك المزعج للأولاد: كيف نفهمه؟ وكيف نعالجه؟ (2) الأساليب الخاطئة(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • فلنتعلم كيف ندعو الله وكيف نسأله(محاضرة - موقع الشيخ د. خالد بن عبدالرحمن الشايع)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مبادرة "زوروا مسجدي 2025" تجمع أكثر من 150 مسجدا بمختلف أنحاء بريطانيا
  • متطوعو كواد سيتيز المسلمون يدعمون آلاف المحتاجين
  • مسلمون يخططون لتشييد مسجد حديث الطراز شمال سان أنطونيو
  • شبكة الألوكة تعزي المملكة العربية السعودية حكومة وشعبا في وفاة سماحة مفتي عام المملكة
  • برنامج تعليمي إسلامي شامل لمدة ثلاث سنوات في مساجد تتارستان
  • اختتام الدورة العلمية الشرعية الثالثة للأئمة والخطباء بعاصمة ألبانيا
  • مدرسة إسلامية جديدة في مدينة صوفيا مع بداية العام الدراسي
  • ندوة علمية حول دور الذكاء الاصطناعي في تحسين الإنتاجية بمدينة سراييفو

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 7/4/1447هـ - الساعة: 12:32
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب