• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    هل الله محتاج توبة العبد؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    امرأة تتواصل مع زوجي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    لا تقبله عيني
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    علاقتي بأختي سيئة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    فشلت في زواجي مرتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    خطيبتي لم تكمل تعليمها
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    الخطوبة ورؤية الخاطب في المنام
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ماذا أفعل؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    حزني أثر على صديقتي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    كيف أخرج من علاقة غير شرعية؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    حواجز اجتماعية تمنع الزواج
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    أثر العنف الأسري على الزواج
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات تربوية / تطوير الذات وتنظيم الوقت
علامة باركود

أنا غير راض عن نفسي فكيف أكتسب الثقة؟

أنا غير راض عن نفسي فكيف أكتسب الثقة؟
أ. فيصل العشاري

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 14/9/2015 ميلادي - 30/11/1436 هجري

الزيارات: 16728

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 

النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

 

♦ ملخص السؤال:

شاب حاصل على البكالوريوس في مجال الاتصالات، وغير مقتنع بالشهادة لأنه يريد إكمال دراسة الماجستير، كما أن لديه إحساسًا مستمرًّا بأنه أقل من الآخرين، ويطلب بعض النصائح التي من خلالها يستطيع تخطي هذه المشكلات واكتساب الثقة.

 

♦ تفاصيل السؤال:

 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

أنا شابٌّ أعمل مهندس اتصالات، منذ تخرجي وأنا أعمل مجموعة أعمال في المجال الخاص، وحاليًّا أؤَسِّس شركتي الخاصة في تكنولوجيا المعلومات والاتصالات؛ ولم تتم إلى الآن.


مشكلتي أنني غير راضٍ عن حالي، وغير مُقتنع بما وصلتُ إليه؛ فبالرغم مِن أني عملتُ عدة أعمال، لكنني لا أشعر بأنني حققتُ شيئًا، فلم أجمعْ مالاً، كما أنني كثير الإنفاق إلى حد يصل إلى الإسراف.


خَطبتُ منذ عامين، وعندما قرُب موعد الزواج حاولتُ إنهاء العلاقة حتى باءتْ بالفشل؛ بسبب خوفي الشديد مِن الفقر، مع العلم أن أهلي يقفون معي، ويُوفِّرون لي متطلبات كثيرة.


أنا غير مقتنع بشهادتي، لأني أطمح في أن أكملَ دراستي للماجستير خارج البلاد، لكن بسبب ظروفي المادية لا أستطيع تحقيق هذا الحلم.


أشعر بأنني أقل من الآخرين، وهذا ما يجعلني أشعر بأنهم يسخرون مني دائمًا، مما يجعلني قليل الاحتكاك بهم، ولأني لا أستطيع مجاراتهم في المزاح.


أريد إكمال الماجستير، فبدونها أشعر أني مُهان، وليس لي قيمة، وداخلي رغبة شديدة في أن أكون أستاذًا جامعيًّا!


أرجو أن تشيروا عليَّ ببعض النصائح التي أستطيع من خلالها حل هذه الأمور


وجزاكم الله خيرًا

الجواب:

 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

نشكركم على تواصلكم معنا، وثقتكم في شبكة الألوكة.


في الواقع لقد عرضتَ جُملةً مِن المشكلات، وهي أعراضٌ لمرض واحدٍ اسمه: (ضعف الثقة بالنفس)، فأنتَ لست بحاجةٍ لأكثر مِن وصفةٍ واحدةٍ في كلمتين اثنتين: (ثق بنفسك)!


بالأمس كنتُ أستمع لبرنامجٍ في إحدى الفضائيات عن أشخاص بسطاء كوَّنوا ثروتهم من موادَّ بسيطةٍ جدًّا، وكان العاملُ المشتركُ في كلامهم تقريبًا هو قول أحدهم: (ينبغي أن تثق بنفسك، وأن تعتقدَ أن بِضاعتك مِن أفضل البضائع في السوق).


وهذا ما ينبغي أن تَسْلُكه تمامًا، فأنت تَمْتَلِك القدرات العلمية، ولديك أهليةٌ للتقدُّم والإبداع، ولكنك تَتَرَدَّد وتُسَوِّف.


سنسرد لك بعض الخطوات التي تختار منها ما يُناسبك، ويمكن أن تُضيفَ عليها وتُطَوِّرها:

• أول خطوة هي: أن تبتعدَ عن المقارنة السلبية بينك وبين الآخرين، لا يهم إنْ تقدَّم عليك زملاؤك؛ فلكلِّ شخصٍ ظُروفُه الموضوعية التي تَضَعُه في هذا المكان أو ذاك.


• أَعِدْ إنتاج خارطة أهدافك، وتَفَحَّصْها بدقةٍ بين فترة وأخرى، واسْعَ في تحقيقها، وضَعْهَا ماثلةً أمامك على صدْر مكتبك؛ لتراها كل يوم.


• لا تَأْبَه بتَعْيير الآخرين لك بطولك أو قصرك، فهذه قضايا خَلقيةٌ، لا يجوزُ التعيير فيها، ومَن يفعل ذلك إنما يَزْدَرِي عقله أمام الآخرين، فلا تأبَهْ بِمَنْ هذا شأنُه.


• خَطِّط لإكمال الماجستير في بلدك وبالوسائل المتاحة، وكنْ على يقينٍ بأنك إذا وضعتَ هدفًا ما نُصْبَ عينك، وكنتَ صادقًا في تحقيقه، فإنك ستُحَقِّقُه بإذن الله، فقط ابدأْ وجَرِّب من الآن.


• لماذا تقتصر على الجانب الأكاديميِّ؟ أنت الآن لديك خياراتٌ اقتصاديةٌ كثيرةٌ، فقد عملتَ مديرًا لشركات، وعملتَ في أكثرَ مِن قطاع، وهذا يُؤَهِّلك لتأسيس عملك التجاري الخاص، ضَعْ هذه النقطة في حسبانك، وأدِرْها في مخيلتك، ولتكنْ ضمنَ الخيارات الإستراتيجية في أهدافك.


• لا تُشَتِّتْ ذهنك، وحاوِلْ أن تجمعَ فكرك، وأن تهدئ مِن روعِك، وأن تعلمَ أن الأرزاقَ مَقْسُومة، وما عليك إلا أن تسعى للكَسْب، وهنا ستجد الراحة الكبيرةَ التي تُرافِق الإيمان بالقضاء والقدَر، تمامًا كما أخبر الحبيبُ المصطفى صلى الله عليه وسلم بقوله: ((عجبًا لأمر المؤمن؛ إنَّ أمره كله له خير، وليس ذلك إلا للمؤمن، إن أصابتْه سَرَّاء شَكَر فكان خيرًا له، وإن أصابتْه ضرَّاء صبر فكان خيرًا له))؛ رواه مسلم.


• لا شك أن تَقْوية الناحية الإيمانية مِن أعظم الأسباب التي تُؤَدِّي بك إلى الاستقرار النفسي والعاطفيِّ، ويَحْصُل بها اطمئنان القلب، ﴿ أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ ﴾ [الرعد: 28].


نسأل الله لك صلاح الحال والمآل، والمستقبل الواعد والمشرق


والله الموفِّق





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 

مقالات ذات صلة

  • كيفية التغلب على عوائق التفوق في الدراسة
  • حدَّدت اتجاه طموحي؛ ولكن..
  • الزواج يحطم طموحي!
  • حلمي بنيل شهادة عليا
  • هل أكمل الدكتوراه وقد سئمتُ الدراسة؟
  • طموحي يتحطم لقلة المال
  • انقطعتُ عن الدراسة فتعبْتُ وازداد ألمي
  • طموحي كبير ولا أحقق إلا القليل
  • طموحي أن أكون طبيبة
  • ساعدوني في معاناتي وحياتي البائسة
  • إحساسي بارد.. وأهتم بما يخصني فقط
  • والدتي لا تثق بي
  • حياتي مشتتة بسبب التسويف والمماطلة
  • نظرات الناس أفقدتني الثقة بنفسي
  • اضطراب السيطرة على الانفعالات

مختارات من الشبكة

  • كيف تترك المعاصي وأنت راضي؟(مادة مرئية - مكتبة الألوكة)
  • عباد الله هل أصبحنا راضين عن الله؟ (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • من أريج أخبار الراضين بالله تعالى(مقالة - آفاق الشريعة)
  • طرف من أخبار الراضين بالله رب العالمين (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • يريد الزواج بي لكن والده غير راض(استشارة - الاستشارات)
  • راضي ومطيعة(مقالة - حضارة الكلمة)
  • كيف تنظر إلى ذاتك وكيف تزيد ثقتك بنفسك؟(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • شخصيتي حساسة جدا، فكيف أغير من نفسي؟(استشارة - الاستشارات)
  • والدتي لديها مرض نفسي فكيف أتصرف معها؟(استشارة - الاستشارات)
  • فرصة لإعادة النظر ومراجعة النفس(مقالة - آفاق الشريعة)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • أول إفطار جماعي في رمضان في هونغ كونغ منذ 2019
  • مسلمو مدينة سينسيناتي يوزعون 30 ألف وجبة إفطار خلال رمضان
  • افتتاح أكبر مسجد بجنوب داغستان
  • مؤتمر عن "أثر الصيام في حياة الإنسان" في ألبانيا
  • ورشة عمل ترفيهية للأطفال استقبالا لرمضان في أونتاريو
  • التحضير لإطعام المئات خلال شهر رمضان بمدينة فيلادلفيا
  • أعداد المسلمين تتجاوز 100 ألف بمقاطعة جيرونا الإسبانية
  • فيلا بارك يستضيف إفطار للصائمين للمرة الأولى

  • بنر
  • بنر
  • بنر
  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1444هـ / 2023م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 9/9/1444هـ - الساعة: 3:48
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب