• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    هل تصح الاستخارة قبل معرفة أخلاق الخاطب؟
    أ. سارة سعد العبسي
  •  
    الزواج من فتاة على الإنترنت
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    نادمة لرفضه
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    أخي الأصغر وسوء أدبه
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    هل أتزوج صديق خطيبي السابق؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    اعتداء تحت تأثير السحر
    د. خالد بن محمد الشهري
  •  
    كيف أعد نفسي للتربية الإسلامية؟
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    اعتداءات جنسية من أقاربي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    تركتها لأنها خانتني فهل أعود؟
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    اكتشفت أن خطيبي متزوج
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    هل أقبل بالسكن مؤقتا مع أهله؟
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    ممارسة العادة السرية في سن العاشرة
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات تربوية / مشكلات الأطفال
علامة باركود

مشكلة طفلتي وتعلُّقها بصديقتها

مشكلة طفلتي وتعلُّقها بصديقتها
أ. سحر عبدالقادر اللبان

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 30/3/2013 ميلادي - 19/5/1434 هجري

الزيارات: 10771

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

أنا أمٌّ لطفلةٍ عمرُها خمس سنوات، وهي في المرحلة التمهيدية في المدرسةِ، مشكلةُ طفلتي أنَّ قلبَها الطيِّب الرقيق يُحبُّ الناسَ بشكلٍ مبالَغٍ فيه، فعندما تحبُّ الشخصَ تحبُّه بجنونٍ وتفريطٍ، وتُبالغ في طلَبِ الحنان والحبِّ مِن الطرف الآخر، وتجلَّى لي ذلك بعد دُخُولها المدرسة بالذات مع إحدى صديقاتها، رغم صِغَر سنِّها؛ فهي متعلِّقة بها كثيرًا، وتبكي بحُرقة إذا رفضتْ صديقتُها اللعب معها، أو مشاركتها في نشاطِها المدرسي، مما يستدعي تدخُّل المعلِّمة حتى تحلَّ الموضوع وتُصالحهما، وإذا حاولنا الكلامَ معها في الموضوع ترفض الاستماع لنا وتأخُذ في البكاء، والتصريح بأنها تحبُّ صديقتها، وترفُض الابتعاد عنها، علمًا بأنهما في نفس الفصل من العام الماضي!

 

الموضوعُ أصبح يُسبِّب لنا إزعاجًا، حتى إننا نُفَكِّر في تغيير فصل ابنتي لتبتعدَ عن صديقتها هذه، لكننا لا نعلم هل إن كان هذا هو الحل السليم، أو أننا سنُخطئ في حق ابنتنا؟ وهل هناك أُسلوبٌ آخر للتعامُل مع المشكلة، أو إنه ليس هناك مشكلةٌ في الأصل، ونحن الذين نُضَخِّم الموضوع، ونفرِّط في تدليل ابنتنا؟! علمًا بأننا مُغتربون وعَلاقاتنا الاجتماعيَّة محدودةٌ جدًّا، وابنتي تحبُّ الاختلاط بالناس كثيرًا.

 

نرجو الإفادة، وجزاكم الله خيرًا.

 

الجواب:

بسم الله الرحمن الرحيم

 

أختي السائلة، أهلًا بكِ ومرحبًا في استشارات الألوكة.

واضحٌ أنَّ ابنتكِ - عزيزتي - حسَّاسة أكثر مِن المُعتاد، ولأنها كذلك فمشاعرُ الاغتراب ترجمتْه تعلقًا مُبالغًا فيه تجاه صديقتها، وكأنها بذلك تخاف أن تفقدها كما فقدتِ الوطن ومَن فيه، وقد يكون ذلك بسبب شعوركِ وأبيها بالغُربةِ التي وصلتْ إليها دون انتباه منكما؛ فالطفلُ بحاجةٍ دائمة إلى الإحساس بالأمان والاستِقرار، وهو يستمد هذا الشعور مِن والديه، فإنْ شعر بعدم الاستقرار عندهما أثَّر هذا على شخصيتِه، وهذا ما ترجمتْه ابنتُكِ تعلقًا بصديقتها التي شعرتْ بالحب لها، وخوفها مِن فقدانها، ليس لشخصها، بل خوفًا مِن شعور بالغربة، وعدم الأمان والاستقرار.

 

فما عليكِ - عزيزتي - إلا إغداق الحب والحنان على صغيرتكِ، والاهتمام بها أكثر، وتكثيف زيارتكم لوطنِكم، ولأصدقاء لكم في الغربة، وأخْذها إلى الملاعب العامة لتختلطَ أكثر بالأطفال هناك، وحاولي ما تستطيعين أن تجعلي لفتاتكِ صديقات مِن خارج أسوار المدرسة، كأن يكون جيرانًا لكم، أو بنات أصدقاء، وحاولي أن تَدْعِيهن إلى حفلةٍ بمناسبة العيد، أو بدون مناسبة، وأمِّني لهنَّ الجوَّ المناسب لتوطيد الصداقة مع ابنتكِ.

 

أما بالنسبة لتعلُّق ابنتكِ المفرطِ بصديقتها، فمع الوقت ومع دخول صديقات جددٍ في حياة ابنتكِ؛ سيخف تعلُّقها بها، ويصبح طبيعيًّا.

 

وأخيرًا استعيني على أموركِ كلها بالصلاة، والدعاء الدائم إلى الله تعالى، فهو قريب مجيبٌ.

 

حمى الله تعالى ابنتكِ، وأعادَكم جميعًا إلى وطنِكم سالمينَ غانمينَ





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • صحة طفلتي النفسية
  • تعلق طفلتي بي

مختارات من الشبكة

  • المشكلة الأخلاقية في البحث العلمي والتعليم الجامعي (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • لماذا يدمن الشباب؟(مقالة - ملفات خاصة)
  • انقطاع العلاقة الزوجية(استشارة - الاستشارات)
  • المشاكل الأسرية وعلاجها في ضوء السنة النبوية(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • أقارن بين زوجي وزوج صديقتي(استشارة - الاستشارات)
  • ضرب الأطفال في ميزان الشريعة(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • إضاءة إدارية: من وراء التكدسات البشرية في مكان دون آخر؟(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • سلسلة دروب النجاح (3) الفشل خطوة نحو القمة(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • الحوار بين نهضة الأمم وانهيارها(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • تخريج حديث: من أتى الغائط فليستتر(مقالة - آفاق الشريعة)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مدرسة إسلامية جديدة في مدينة صوفيا مع بداية العام الدراسي
  • ندوة علمية حول دور الذكاء الاصطناعي في تحسين الإنتاجية بمدينة سراييفو
  • مركز تعليمي إسلامي جديد بمنطقة بيستريتشينسكي شمال غرب تتارستان
  • 100 متطوع مسلم يجهزون 20 ألف وجبة غذائية للمحتاجين في مينيسوتا
  • مسابقة الأحاديث النبوية تجمع أطفال دورات القرآن في بازارجيك
  • أعمال شاملة لإعادة ترميم مسجد الدفتردار ونافورته التاريخية بجزيرة كوس اليونانية
  • مدينة نابريجناي تشلني تحتفل بافتتاح مسجد "إزجي آي" بعد تسع سنوات من البناء
  • انتهاء فعاليات المسابقة الوطنية للقرآن الكريم في دورتها الـ17 بالبوسنة

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 30/3/1447هـ - الساعة: 7:8
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب