• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    أبنائي يسرقونني
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    تقدمت بي السن، فهل أقبل به؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    التقنيات الحديثة والتحكم في المطر
    د. صغير بن محمد الصغير
  •  
    أحببت رجلا متزوجا باثنتين
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    طول فترة الخطوبة والوقوع في المخالفات
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجي يخونني مع طليقته
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    أريد الطلاق كي أعيش وحيدا
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    كيف تعود لي لذة حفظ القرآن؟
    أ. منى مصطفى
  •  
    زوجتي في علاقة غير شرعية مع قريباتها
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    تحكم والدي في رغبتي الجامعية
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    أخاف أن تفضح صوري
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    هل أطلقها؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات نفسية / مشكلات نفسية / الخوف والرهاب
علامة باركود

تعبانة نفسيًّا

د. ياسر بكار

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 30/5/2010 ميلادي - 17/6/1431 هجري

الزيارات: 20485

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،
أنا أعاني من قلة ثقة في النفس، وأحيانًا ما أقدر "أسولف" سالفة طويلة، إذا قلت سالفة وكان الجميع منتبهًا لي تغيَّر وجْهي وانقلب كياني، وصرت أرتجف، وما أحب أسمع صوتي بل أكرهه.

 

وأخاف من أشياء تافهة، على سبيل المثال: لو رحت أزور جارتي أحسُّ بخوف ولا أحب الذهب للعيادات نفسيَّة.

 

ومشكلة الخوف والارتجاف تمر عليَّ بشكلٍ يوْمي، مع العلم أني متعلمة ومتخرجة مرَّت علي خمس سنوات، ومتزوجة منذ أربع سنوات، ولي بنت عمرها سنتان، وبدأت حالة الخوف وخاصة من السَّوالف من الثَّالث الثَّانوي، وزادت الحالة في الكلّية، صرت إذا كلَّمت أحدًا - حتى لو أقول: السلام عليكم - تغيَّر لون وجْهي، وصرتُ أتَهرَّب من البنات، ما لي إلا صديقة واحدة وما أقول لها عن الخوف الذي فيَّ.

 

مع أني وأنا في المرحلة المتوسطة ما كنت أعاني من شيء، وكنتُ "فرفوشة" نوعًا ما.

 

لكن أنا عانيت في مرحلة الثَّانوي من ضغوطٍ ومشاكل عائليَّة، وتوتر أسري، ومن بعض المواقف التي صارت لي أن أبي - الله يسامحه - كان قاسيًا على أخي الكبير بالضَّرب وهو نائم، ودائمًا يضربه إلى آخِر اللَّيل أو مع صلاة الفجر.

 

حجة ضربه أنَّه: تارك للدّراسة ونائم عندي، يخرج من بيتي، بدلا من أن يعلمه!

 

وهذا غير المشاكل التي بين أمي وأبي بسبَب قسْوته على أخي، واستمرَّت الدَّوَّامة إلى أن تَخرَّجت وتزوَّجت.

 

وكان زوجي يشتغل في منطقة بعيدة وتركني في بيت أهلي، ورجعت الدَّوَّامة وأنا ما أقدر أقول لزوْجي: إنّي غير مرتاحة في بيت أهلي، وتعِبتُ نفسيًّا، وصار أي شيء يُبكيني.

 

والوقت الحالي أنا أعيش مع زوْجي والوضْع في بيت أهلي هادئ؛ لكن أنا مع زوجي صرتُ حساسة وخوَّافة، وأي شيء يُبكيني وأحبّ أنام كثيرًا، (هذا بالنسبة لحياتي الخاصَّة).

 

وقلَّة الثِّقة وعدم القدرة على الكلام، والخوف والارتِباك، هذا في حياتي الخاصَّة، وهذا عائق كبير في وظيفتي، كيف بي أشرح وأنا خائفة؟

 

وأنا أطلب من الله - عزَّ وجلَّ - ثمَّ منكم أن تجدوا لي حلاًّ، وأعيش حياتي بدون خوف، ويجعله الله في موازين حسناتكم، وجزاكم الله خيرًا.

الجواب:

الأخت الكريمة، السَّلام عليْكم ورحمة الله.

مرحبًا بك في موقع "الألوكة" وأهلا وسهلا.

قرأتُ رسالتَك وأشعر بمشاعرك، أسأل الله العظيم أن يمنَّ عليك بالعافية والرِّضا.

 

معظم الأعراض الَّتي تحدَّثت عنها تدلّ على وجود الرّهاب الاجتِماعي، مع أعراض القلَق العامّ، مع بعض أعْراض الاكتئاب المصاحب، ومن الشَّائع أن تأتي هذه الأعْراض سويَّة وتحتاج إلى العلاج.

 

قبل الحديث عن العلاج، يَجب أن أشير هُنا إلى أمرٍ لا أعتقد أنَّك تغفلين عنه، هذه الذكريات التي مرَّت بنا بكلّ ما تحمله من مشاعرَ سلبيَّة ومؤلمة، تبقى عالقةً بالذِّهْن أو بالعقل الباطن، وتسبِّب لنا الكثير من الانزِعاج ما لم نقُم بالتَّعامل معها وتقبُّلها ثمَّ تخطِّيها، لا أقصد هنا النِّسيان ... لا أبدًا، بل بالنظر إليها من زاويةٍ مختلفة: "هذا جزء من الماضي الذي انتهى، أنا ابنة اليوم ولن أترك لتلك الذِّكْريات أن تؤثِّر عليّ، ما مضى لم يعد موجودًا وأنا متعلِّقة بالأمل الَّذي يحمِله المستقبل، ...".

 

وهكذا من العبارات التي تقوم بنزْع القوَّة من تلك الذِّكريات.

 

أمَّا العلاج فهو نوعان، وكلاهُما مهمّ وأساسي، الأوَّل: العلاج النَّفسي الَّذي يناقش الأفْكار الَّتي تدور في رأسِك في المواقف المختلفة، والمعتقدات التي تَحملينها وترين العالم من خلالها، هذه المناقشة تَسير وفق نظام معيَّن وتعطي نتائج رائعةً في التخلُّص من القلق والخوْف والحساسية، المهم أن يقوم بإجْرائِها متخصِّص بالعلاج النَّفسي.

 

النَّوع الثَّاني من العلاج هو العلاج الدَّوائي، وهو مهمّ وميْسور، ونتائجه جيّدة دون أن يسبّب أعراضًا جانبيَّة مهمَّة أو إدمانًا أو تعوّدًا، وتَحتاجين إلى زيارة الطَّبيب النَّفسي حتَّى يتأكَّد من التَّشخيص ويضع الخطَّة العلاجيَّة المناسبة، لا مفرَّ من هذه الزّيارة ولو بشكْلٍ غير متكرّر.

 

من الأمور المهمَّة أيضًا العناية بجانب القِراءة وتطْوير الذَّات، فهناك العديد من المقالات التي تَخدم في هذا الجانب والَّتي تتناول قضايا تطْوير الثِّقة بالنَّفس والتعامل مع الخوف والحساسية، وهي موجودة على شكْل كتُب في المكتبات أو في الإنترنت، وتحتاج منك إلى المثابرة على قراءتِها وتطْبيق ما تنصح به.

 

ختامًا: هناك عامل مهمّ هو الَّذي سيحدِّد مدى خروجِك من هذه الحالة النَّفسيَّة، إنَّها الرَّغبة الملحَّة في الانتقال من منطقة الشَّكوى والألم إلى منطقة العمل على التَّطوير والتَّحسُّن، هذه الرَّغبة ستدفعك يومًا بعد يوم إلى إحْراز تقدُّم بسيط يتراكم مع الوقت للوصول إلى مُرادك.

 

لك تحيَّاتي وأعتذر عن التَّأخير في الرَّدّ.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • أريد اسم الدواء؛ لأني لا أثق في العيادات النفسيَّة
  • لا أفهم نفسي وتصرفاتي!
  • تسلط القرين يفقدني الخشوع في الصلاة
  • هل مرضي نفسي أم عضوي؟
  • كيف أساعد صديقي المتعب نفسيا؟
  • أخو خطيبي مريض نفسيا فهل يعيش معنا؟ (1)
  • أخو خطيبي مريض نفسيا فهل يعيش معنا؟ (2)
  • الأبناء ووراثة الأمراض النفسية
  • معاناة أختي النفسية بسبب زوجها
  • تعلمت السرقة
  • أحاديث نفس فهل تتحقق؟

مختارات من الشبكة

  • أنت الآن في الأمنية(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الإسلام والتعامل مع الضغط النفسي(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • أنا لا أحب أمي(استشارة - الاستشارات)
  • إدمان التسوق(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • أسرفت على نفسي... فهل لي من توبة؟(استشارة - الاستشارات)
  • كيف أعد نفسي للتربية الإسلامية؟(استشارة - الاستشارات)
  • التغافل: راحة نفسية وطمأنينة وسكينة (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • السنة النبوية وبناء الأمن النفسي: رؤية سيكولوجية للذات المعاصرة (PDF)(كتاب - آفاق الشريعة)
  • الصحة النفسية في المغرب... معاناة صامتة وحلول تبحث عن طريق(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • أنج بنفسك(مقالة - آفاق الشريعة)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • للسنة الخامسة على التوالي برنامج تعليمي نسائي يعزز الإيمان والتعلم في سراييفو
  • ندوة إسلامية للشباب تبرز القيم النبوية التربوية في مدينة زغرب
  • برنامج شبابي في توزلا يجمع بين الإيمان والمعرفة والتطوير الذاتي
  • ندوة نسائية وأخرى طلابية في القرم تناقشان التربية والقيم الإسلامية
  • مركز إسلامي وتعليمي جديد في مدينة فولجسكي الروسية
  • ختام دورة قرآنية ناجحة في توزلا بمشاركة واسعة من الطلاب المسلمين
  • يوم مفتوح للمسجد للتعرف على الإسلام غرب ماريلاند
  • ندوة مهنية تبحث دمج الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة في التعليم الإسلامي

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 9/5/1447هـ - الساعة: 10:8
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب