• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    خلاف بين ابني وأبيه
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    هل ميولي الجنسية غير طبيعية؟
    أ. منى مصطفى
  •  
    أشعر بالنقص إزاء مشاهير التواصل الاجتماعي
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    خطيبي يكلمني لفترات طويلة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    التحرش سبب تعاستي في الحياة
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    زوجي يريد الزواج علي بموافقتي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ابني يتكاسل عن العمل، فهل أزوجه؟
    أ. سارة سعد العبسي
  •  
    أشك في والدتي
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    خيانة زوجية بسبب المرض النفسي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    أعيش وحيدة بلا أهل ولا حبيب
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    زوجتي مسحورة أم ماذا؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    تضيق نفسي من مشاهير السوشيال ميديا
    أ. رضا الجنيدي
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات أسرية / المشكلات بين الأبناء والآباء
علامة باركود

خلاف بين ابني وأبيه

خلاف بين ابني وأبيه
الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 18/11/2025 ميلادي - 28/5/1447 هجري

الزيارات: 45

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

♦ الملخص:

أمٌّ تشكو خلافًا وقع بين ابنها وزوجها، والأب يريد معاقبته، والابن لا يريد الاعتذار، وتقول: ما الحل؟


♦ التفاصيل:

السلام عليكم.

حصل خلافٌ كبير بين ابني وأبيه، والأب غاضبٌ جدًّا، ويريد معاقبته أشدَّ العقاب، والابن لا يريد الاعتذار، ويمنعني أبوه من كلامه، أنا بين نارين، فماذا أفعل؟


الجواب:

بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله؛ أما بعد:

فأقول مستعينًا بالله سبحانه:

أولًا: يبدو أن لهذه المشكلة الأسبابَ التالية كلَّها، أو أحدها، أو بعضها؛ وهي:

1- أن كلًّا منهما شديد الغضب.

2- الاعتداد بالرأي.

 

3- الولد مراهق ومن طبيعة مَن في عمره في الغالب الغضبُ والعَجَلة والعقوق، وضعف تقدير العواقب، والنظر إلى نفسه بأنه رجل ناضج، لا يحتاج وصايةَ والديه عليه.

 

4- ويبدو أنه سبق هذا الاختلاف اختلافاتٌ كثيرة، جعلت العلاقة بينهما متوترة جدًّا، ولكن هذه الأخيرة كانت حادَّة فقَصَمَتْ ظَهْرَ البعير.

 

ثانيًا: يبدو أن الأب - حفظه الله - لم يعرف نفسية ولده، ولا كيف يحتويه، وقد تنقصه كثير من الأساليب التربوية في كيفية التعامل مع المراهقين؛ ولذا تعامَلَ معه بمنطق القوة فقط، وبمنطق "أنا أبوك؛ فلا تعصِني، وأنت شاب سفيه"؛ ومن هنا نشأت الحِدَّة في التعامل، التي أفرزت الاختلافات والمشاحنات.

 

ثالثًا: لا يُستبعَد أن ما حصل بينهما بسبب بعض المعاصي التي لم يأبَها لها.

 

رابعًا: لا يستبعد أن للابن جلساءَ يُحرِّضونه على والده، سواء أكانوا جلساء سوءٍ، أو مجتهدين مخطئين؛ ولِما سبق، فإني أوصيكم جميعًا بالوصايا الآتية:

أولًا: الأب حفظه الله، أقول له: لا أشُكُّ أبدًا في محبتك الخيرَ لابنك وحرصك عليه، ولا أتَّهِمك بشيء أبدًا، ولكن من باب التناصح بين المسلمين؛ ومن باب قوله سبحانه: ﴿ وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَى تَنْفَعُ الْمُؤْمِنِينَ ﴾ [الذاريات: 55]، أذكِّرك أخي الكريم بالآتي:

1- تقوى الله سبحانه، والإكثار من التوبة والاستغفار؛ فقد جعله الله سببًا لتفريج الكرب؛ كما قال عز وجل: ﴿ فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا * يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَارًا * وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَلْ لَكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَلْ لَكُمْ أَنْهَارًا ﴾ [نوح: 10 - 12].

 

وجعل الله المعاصيَ سببًا للبلايا؛ فقال تعالى: ﴿ أَوَلَمَّا أَصَابَتْكُمْ مُصِيبَةٌ قَدْ أَصَبْتُمْ مِثْلَيْهَا قُلْتُمْ أَنَّى هَذَا قُلْ هُوَ مِنْ عِنْدِ أَنْفُسِكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ﴾ [آل عمران: 165].

 

يقول أحد السلف: "إني لأعصي الله فأرى ذلك في خُلُقِ دابتي وزوجتي"، وكذلك الأبناء والخدم.

 

2- وأقول للأب الفاضل: لا تُزكِّ نفسك، وتتَّهم ابنك بعظائم الأمور؛ فقد يكون الخطأ الأساسُ من تفريطك في تربية ابنك منذ الصغر، أو من سلوكك طريق العنف أو التسفيه والاحتقار أثناء النصح، وكلها لا تثمر إلا عَلْقَمًا، خاصة مع المراهقين، والله سبحانه قال عن نبيه صلى الله عليه وسلم: ﴿ فَبِمَا رَحْمَةٍ مِنَ اللَّهِ لِنْتَ لَهُمْ وَلَوْ كُنْتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لَانْفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاسْتَغْفِرْ لَهُمْ وَشَاوِرْهُمْ فِي الْأَمْرِ فَإِذَا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَوَكِّلِينَ ﴾ [آل عمران: 159].

 

3- وأقول للأب الكريم: تأمَّل - حفظك الله - الأحاديثَ النبوية الآتية؛ لعل الله أن ينفعك بها:

عن عائشة رضي الله عنها: أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((إن الله رفيق يحب الرِّفق، ويعطي على الرفق ما لا يعطي على العنف، وما لا يعطي على ما سواه))؛ [رواه مسلم].

 

وعنها: أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((إن الرفق لا يكون في شيء إلا زانه، ولا يُنزَع من شيء إلا شانه))؛ [رواه مسلم].

 

وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: ((بال أعرابيٌّ في المسجد، فقام الناس إليه ليقعوا فيه، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: دَعُوه، وأرِيقوا على بَولِهِ سَجْلًا من ماء، أو ذَنوبًا من ماء؛ فإنما بُعثتُم مُيسِّرين ولم تُبعَثوا مُعسِّرين))؛ [رواه البخاري].

 

وعن أنس رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((يسِّروا ولا تُعسِّروا، وبشِّروا ولا تُنفِّروا))؛ [متفق عليه].

 

وعن جرير بن عبدالله رضي الله عنهما قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ((من يُحرَمِ الرِّفق، يُحرَمِ الخير كله))؛ [رواه مسلم].

 

4- ولِما سبق فلا بد من محاسبة النفس على التقصير في العبادات، وعلى ارتكاب المعاصي، وعلى الأساليب غير الملائمة في التعامل مع الأبناء، والتغيير الجذري في ذلك كله.

 

5- أيها الأب الحاني، تذكَّر كيف كانت علاقتك بوالديك، وكيف برك لهما، فإن كنتَ قصَّرت في شيء من ذلك، فاستغفر الله كثيرًا، وصحِّح هذه الأخطاء؛ فقد يكون عقوق ابنك لك جزاءً وفاقًا.

 

6- من أعظم العلاجات وأقواها تأثيرًا الدعاءُ، وخاصة دعاء الوالدين لأبنائهما، فأكْثِرا من الدعاء لهم، ولا تدعوا عليهم أبدًا، مهما أساؤوا؛ لأن دعاء الوالدين لأبنائهم وعلى أبنائهم مستجاب؛ فعن جابر بن عبدالله رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((لا تدعوا على أنفسكم، ولا تدعوا على أولادكم، ولا تدعوا على أموالكم؛ لا توافقوا من الله ساعةً يُسأل فيها عطاءً، فيستجيبَ لكم))؛ [رواه مسلم].

 

وقال النبي صلى الله عليه وسلم: ((ثلاث دعوات يُستجاب لهن لا شكَّ فيهن: دعوة المظلوم، ودعوة المسافر، ودعوة الوالد لولده))؛ [رواه ابن ماجه، وحسنه الألباني في "سلسلة الأحاديث الصحيحة"]، ولفظ الإمام أحمد: ((ودعوة الوالد على ولده)).

 

7- اسمح لي أن أقول لك: لعلك مع شدة الغضب طلبت من زوجتك مقاطعةَ ابنك بعدم الكلام معه، وهذه المطالبة قد تكون سببًا في تعقيد المشكلة، وزيادة العناد، وربما انحراف الابن، فلعلك راشدًا تتراجع عن طلبك؛ درءًا لمفسدة، وتقديرًا لمصلحة أكبر.

 

ثانيًا: الابن - وفقه الله لكل خير - يُوصَى بالآتي:

1- اعلم - رحمك الله - أن برَّك بوالدك ليس مجرد مكافأة لإحسانه إليك، وإنما هو واجب شرعي، أوجبه الله عز وجل على الأبناء للوالدين، حتى ولو كانوا كفارًا، ويأمرون أولادهم بالكفر؛ كما قال سبحانه: ﴿ وَوَصَّيْنَا الْإِنْسَانَ بِوَالِدَيْهِ حُسْنًا وَإِنْ جَاهَدَاكَ لِتُشْرِكَ بِي مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلَا تُطِعْهُمَا إِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ فَأُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ ﴾ [العنكبوت: 8]، ﴿ وَإِنْ جَاهَدَاكَ عَلَى أَنْ تُشْرِكَ بِي مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلَا تُطِعْهُمَا وَصَاحِبْهُمَا فِي الدُّنْيَا مَعْرُوفًا وَاتَّبِعْ سَبِيلَ مَنْ أَنَابَ إِلَيَّ ثُمَّ إِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ فَأُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ ﴾ [لقمان: 15].

 

2- التعامل مع الوالدين ليس تعاملَ ندٍّ لندٍّ، وإنما هو تعامل وُدٍّ واحترام ولو أساؤوا، وتبقى المناصحة بالحكمة والرفق.

 

3- انظر - رحمك الله - كيف قَرَنَ الله سبحانه الأمر ببرِّ الوالدين بالأمر بإخلاص العبادة لله سبحانه، والنهي عن الشرك، ونهى عن التأفُّف منهما، وأمَرَ بالقول الكريم الليِّنِ لهما؛ في قوله عز وجل: ﴿ وَقَضَى رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِنْدَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلَاهُمَا فَلَا تَقُلْ لَهُمَا أُفٍّ وَلَا تَنْهَرْهُمَا وَقُلْ لَهُمَا قَوْلًا كَرِيمًا * وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُلْ رَبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا ﴾ [الإسراء: 23، 24].

 

4- وبر الوالدين سبب عظيم لدخول الجنة ولإجابة الدعاء؛ كما في الأحاديث الآتية:

عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((رغِم أَنْف، ثم رغم أنف، ثم رغم أنف، قيل: مَن يا رسول الله؟ قال: من أدرك أبويه عند الكبر - أحدهما أو كليهما - فلم يدخل الجنة))؛ [رواه مسلم].

 

قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ((يأتي عليكم أويس بن عامر مع أمداد من أهل اليمن، من مُرادٍ، ثم من قَرَنٍ، كان به بَرَصٌ فبرَأ منه إلا موضع درهم، له والدة هو بها بَرٌّ، لو أقسم على الله لأبرَّه، فإن استطعتَ أن يستغفر لك فافعل)).

 

5- وأقول للابن الفاضل: لا ننكر أن الوالدين أو أحدهما قد يخطئان في حقِّ بعض أبنائهم، ومع ذلك يجب على الأبناء الصبر والتعامل الشرعي مع الوالدين، وللأبناء الأجر العظيم في ذلك.

 

6- أيها الابن الموفَّق، تذكَّر فضيلة الحِلْمِ والرفق، وكظم الغيظ مع الوالدين خصوصًا، والناس عمومًا؛ كما قال سبحانه: ﴿ وَسَارِعُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَاوَاتُ وَالْأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ * الَّذِينَ يُنْفِقُونَ فِي السَّرَّاءِ وَالضَّرَّاءِ وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ ﴾ [آل عمران: 133، 134].

 

7- استغفرِ الله كثيرًا عن عقوقك لوالديك، وادعُ الله كثيرًا أن يعينك على برهما وحسن صحبتهما.

 

8- انتبه واحذر من دسائس الأصدقاء الناصحين المخطئين؛ فهي خناجرُ مسمومة قاتلة، وإن تلبَّست ثوب الشفقة والنصح.

 

ثالثًا: أنتِ - أيتها الأمُّ المكلومة - حافظي على الحلول الشرعية الآتية، وهي أعظم الحلول على الإطلاق، خاصة عندما تتعاملين معها بقوة إيمان ويقين؛ وهي:

1- الدعاء.

2- الاسترجاع.

3- الاستغفار.

4- الصدقة.

5- المناصحة لهما بالرفق والحكمة.

6- توسيط عقلاء للإصلاح بينهما.

 

فرَّج الله كربتكم، وأصلح ذات بينكم، وأعادكم من نزغات شياطين الجن والإنس.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • خلاف بين معلمة وأسرة
  • أبي يشجعني على الطلاق لخلاف بيني وبين زوجي
  • زوجي قاطعني بسبب خلاف بيني وبين أهله

مختارات من الشبكة

  • ابني يتكاسل عن العمل، فهل أزوجه؟(استشارة - الاستشارات)
  • تخريج حديث: كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا ذهب أبعد(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تخريج حديث: أنه خرج ومعه درقة، ثم استتر بها، ثم بال(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تخريج حديث: «لا يبول في مستحمه، فإن عامة الوسواس منه»(مقالة - آفاق الشريعة)
  • صحابة منسيون (5) الصحابي الجليل: خفاف بن إيماء بن رحضة الغفاري(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • تخريج حديث: رأيت ابن عمر أناخ راحلته مستقبل القبلة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خلاف العلماء في ترتيب الغسل بين أعضاء الوضوء(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خلاف العلماء في حكم لبن الميتة وإنفحتها(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خلاف الفقهاء في حكم الاستنجاء(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خلاف العلماء في حكم استعمال الإناء المموه بالذهب أو الفضة في الأكل والشرب وغيرهما(مقالة - آفاق الشريعة)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • 215 عاما من التاريخ.. مسجد غمباري النيجيري يعود للحياة بعد ترميم شامل
  • اثنا عشر فريقا يتنافسون في مسابقة القرآن بتتارستان للعام السادس تواليا
  • برنامج تدريبي للأئمة المسلمين في مدينة كارجلي
  • ندوة لأئمة زينيتسا تبحث أثر الذكاء الاصطناعي في تطوير رسالة الإمام
  • المؤتمر السنوي التاسع للصحة النفسية للمسلمين في أستراليا
  • علماء ومفكرون في مدينة بيهاتش يناقشون مناهج تفسير القرآن الكريم
  • آلاف المسلمين يجتمعون في أستراليا ضمن فعاليات مؤتمر المنتدى الإسلامي
  • بعد ثلاث سنوات من الجهد قرية أوري تعلن افتتاح مسجدها الجديد

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 27/5/1447هـ - الساعة: 16:37
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب