• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    زوجي يخونني مع طليقته
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    أريد الطلاق كي أعيش وحيدا
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    كيف تعود لي لذة حفظ القرآن؟
    أ. منى مصطفى
  •  
    زوجتي في علاقة غير شرعية مع قريباتها
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    تحكم والدي في رغبتي الجامعية
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    أخاف أن تفضح صوري
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    هل أطلقها؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    تبت من علاقة إلكترونية محرمة
    أ. سارة سعد العبسي
  •  
    أريد شابا متدينا أفضل مني
    أ. سحر عبدالقادر اللبان
  •  
    أسرفت على نفسي... فهل لي من توبة؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    أنجبت من غير زوجي
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    العدل بين الأبناء في الهبات
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات زوجية / الخطوبة
علامة باركود

هل أخطب فتاة كان لها علاقة سابقة؟

هل أخطب فتاة كان لها علاقة سابقة؟
أ. منى مصطفى

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 13/8/2025 ميلادي - 19/2/1447 هجري

الزيارات: 1089

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

♦ الملخص:

شابٌّ أحبَّ فتاة مراهقة، كان لها علاقة سابقة، دون أي تجاوزات، وقد ندِمت على ذلك، وتطلب منه أن يسامحها، وهو يسأل: هل يسامحها، ومن ثَمَّ يخطبها؟

 

♦ التفاصيل:

منذ مدة أحببتُ فتاة عمرها عشرون عامًا، حافظة للقرآن، تلبس لباسًا محتشمًا، وتسمع كلامي وتطيع أوامري، المشكلة أنها أخطأت مع أحد الشباب في المدرسة، ودار بينهما كلام على الواتس، وتبادل للمشاعر، وظلَّا على ذلك مدة، دون أن يكون بينهما تبادل صور أو ألفاظ إباحية، ودون أن يكون بينهما لقاء، وبعد مدة قطعت علاقتها به، ومسحت الشات بينهما، وندِمت على ما فعلت، وتبكي كثيرًا، وتقسم لي أنها لم تُحبَّ أحدًا غيري، ولم تكن تفهم خطورة ما فعلت، وتطلب مني أن أسامحها، فهل يمكن أن أسامحها، ثم أخطبها؟ وهل ما فعلتَه هينٌ؟


الجواب:

بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف المرسلين؛ سيدنا محمد، النبي الأمي الأمين، صلى الله عليه وسلم تسليمًا كثيرًا؛ أما بعد:

ابني الطيب: فيظهر من كلامك ودفاعك عن البنت أنك معجب بها كثيرًا، وأنك ترى فيها ما تبحث عنه؛ توكَّل على الله وتقدَّم لخِطبتها، فما وقَعَتْ فيه – على رغم تحفُّظي الشديد عليه - تقع معظم الفتيات فيه بدافع الفضول واكتشاف الجنس الآخر، خاصة بعد البلوغ، وشعورها بأنها أنثى تستعدُّ لدخول رجل في حياتها من غير محارمها، وبعد أن تهدأ عواطفها، أو لِنَقُلْ: يذهب عنها ثوران العاطفة، وانضباط الهرمونات، تعلم أن ذلك ليس من العقل ولا الدين، وكثيرًا ما يتحول ما أَسْمَيْنَه حبًّا إلى بغض شديد.

 

وهنا أُحِبُّ أن أُشير إلى أمرين:

الأول: أنك تُقيم معها علاقة قبل أن تتقدم لها، وهذه العلاقة امتدت حتى حَكَت لك أسرارها وذكرياتها وتفاصيل حياتها، فها أنت تقع فيما تنكره على الآخرين، الذكر كالأنثى، كلاهما مُحاسَبٌ ومأمور بالعِفَّة، فعليك دخول البيت في أسرع وقت ممكن، أو قطع هذه العلاقة؛ حتى تستعدَّ ماديًّا، ثم تطرق باب الأب لا باب القلب.

 

الثاني: يا حبيبتي، نحن مسلمون لا راهب لدينا نبوح له بمكنون قلبنا؛ حتى نتطهَّرَ من خطايانا بزعمهم، فالله خلقكِ حُرَّةً، أَمَةً له وحده، حدِّثيه سبحانه بما في قلبك، ابكي له واشتكي؛ فإنه يُحِبُّ ذلك منكِ، ويأجُركِ عليه، ويُقرِّبكِ منه، ويبدل سيئاتكِ حسناتٍ، فما بالكِ تتركين العليم الخبير، الرحمن الرحيم، وتشكين وتبكين لبشرٍ مثلكِ، فتأخذه بكِ الظنون، وتحوم في عقله حولكِ الشكوكُ، أو يتهم نفسه بأنه لا كرامة لديه إن أقبل على زواجكِ، ويأخذ أخرى ربما ماضيها أسوأ من ماضيكِ، لكنه يجهله!

 

أشدُد عليكِ، لا تذكري ماضيكِ لأي أحد كائنًا من كان، سوى ربكِ، ثم أمكِ إن ثقُل على قلبكِ حبس السرِّ في قلبكِ، لا ثالث على وجه الأرض يمكن أن أرشِّحه لكِ، وإن غابت الأم أو افتقرت للحكمة، فخالُكِ أو خالتكِ أكثر العائلة عقلًا، وإن تكتفي بربِّك وهو الكافي سبحانه، فذلك خيرٌ.

 

الله يوفقكما، ويتم زواجكما على خير، عجِّل؛ ففي الزواج عفة وخير وبركة، وكُفَّا سمعكما وبصركما عن الآخرين.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • أحببت فتاة لها علاقة سابقة

مختارات من الشبكة

  • خطبة: وصايا نبوية إلى كل فتاة مسلمة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الزواج من فتاة على الإنترنت(استشارة - الاستشارات)
  • نادمة لرفضه(استشارة - الاستشارات)
  • أنا فتاة مسترجلة(استشارة - الاستشارات)
  • فتاة أغواها معلمها(استشارة - الاستشارات)
  • من دروس خطبة الوداع: أخوة الإسلام بين توجيه النبوة وتفريط الأمة (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • هوس الشهرة عند الشباب والفتيات (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خطبة: ماذا يكره الشباب والفتيات؟(مقالة - آفاق الشريعة)
  • عائلتي ترفض زواجي بها(استشارة - الاستشارات)
  • مترددة بسبب قصره ونحوله(استشارة - الاستشارات)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • ختام دورة قرآنية ناجحة في توزلا بمشاركة واسعة من الطلاب المسلمين
  • يوم مفتوح للمسجد للتعرف على الإسلام غرب ماريلاند
  • ندوة مهنية تبحث دمج الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة في التعليم الإسلامي
  • مسلمو ألميتيفسك يحتفون بافتتاح مسجد "تاسكيريا" بعد أعوام من البناء
  • يوم مفتوح بمسجد بلدة بالوس الأمريكية
  • مدينة كلاغنفورت النمساوية تحتضن المركز الثقافي الإسلامي الجديد
  • اختتام مؤتمر دولي لتعزيز القيم الأخلاقية في مواجهة التحديات العالمية في بلقاريا
  • الدورة العلمية الثانية لتأهيل الشباب لبناء أسر مسلمة في قازان

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 1/5/1447هـ - الساعة: 11:7
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب