• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    مساعدة أم غش؟
    د. صغير بن محمد الصغير
  •  
    فتاة أغواها معلمها
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    مترددة بسبب قصره ونحوله
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي ليست بيضاء
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    أريد ترك كلية الطب
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    شدة جمالي ونظرات الرجال
    د. خالد بن محمد الشهري
  •  
    الحيرة بين الجمال والخلق
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    شكل خطيبي لا يعجبني
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    أسجل البيت باسم أمي أم باسم زوجتي؟
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    كذبوا علي بشأن خطيبي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    حزن للتنافس في عمل الخير
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    أستاذي يعرض علي الزواج العرفي
    أ. سحر عبدالقادر اللبان
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات علمية
علامة باركود

القراءة

د. ياسر بكار

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 6/12/2008 ميلادي - 8/12/1429 هجري

الزيارات: 20030

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
أشكركم جزيل الشكر على هذا الموقع المفيد، وجزاكم الله عنا كل الخير.


سؤالي: لماذا عندما أحاول أن أقرأ أشعر بالنعاس، ولا أستطيع القراءة حتى لو أنني استيقظت لتوي، وفي كثير من الأحيان عندما أتمكن من القراءة أشرد كثيرًا أثناء القراءة، فهل من حل لهذه المشكلة؟ وإن كان فما هو؟

ولكم جزيل الشكر.

الجواب:
الأخ الكريم، السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
مرحبًا بك في موقع (الألوكة)، وأهلاً وسهلاً.

تعودت أن أستقبل استشاراتٍ حول مشكلاتٍ نفسيةٍ، وقليلاً ما نفكر في تطوير أنفسنا وتحسين أدائنا، ولهذا تحمست للكتابة لك.

الحقيقة أن ما ذكرته أمر شائع، فكثير من الناس - وأنا منهم أحيانًا - يغلبهم النعاس عندما يبدؤون بالقراءة، رغم أنهم مستعدُّون لقضاء الساعات الطوال أمام التلفاز أو في محادثة أصدقائهم، ولحل هذه المشكلة أقترح أمورًا عدَّة:

أولاً
: يجب أن نسأل أنفسنا: لماذا نقرأ؟ الكثير سيجيب لأثقِّف نفسي، وأنا لا أعتقد أن هذا سبب كافٍ، ولا يحمِل أيَّ محفِّزٍ ودافعٍ، والنتيجة النعاس والنوم على الكتاب.

إذًا مرَّة أخرى: لماذا نقرأ؟ نَعَم، يجب أن نجد سببًا قويًّا جدًّا ومحفزًا واضحًا، يدفعنا للتغلب ليس على النعاس فحَسْب، بل على كل مغريات الحياة وجاذبيتها، هذا الهدف وهذا المحفز يختلف من شخص لآخر؛ فأنا مثلاً لا يمكن أن أقرأ ما لم أتأكد من أن هذه القراءة ستضيف إليَّ شيئًا مهمًّا، في إنجاز مشروعٍ ما قد بدأته، أو في تحسين أدائي المهني والذي بالتالي سيعود علي بالنفع، أو أن أقدم فيه محاضرة أو دورة تدريبية، أو غير ذلك.

قد تقول لي: أنا لستُ جاهزًا لكل هذا، وهنا يأتي دور الأحلام، يأتي دور: "ابدأ والنهاية بذهنك"، ابحث عن هدف طويلِ الأمدِ لتحقِّق إبداعًا وتميزًا ليس الآن، بل بعد سنتين أوخمس أوعشر سنوات.

الخلاصة
: بدون سببٍ وجيهٍ وواضح وقوي ومحفِّزٍ، فالنعاس هو المهرب الطبيعي من عمَلٍ مملٍّ اسْمُه: القراءة.

ثانيًا
: من محفِّزات القراءة القوية هي الكتابة، لقد تعلَّمْت من والدي المفكر الإسلامي المعروف الدكتور عبدالكريم بكار: أن أفضَل وسيلة للقراءة هي الكتابة، عندما تعزِم على كتابة كتاب أو مقال أو إنشاء موقع إنترنت حول موضوع ما، فلن يجد النعاس طريقًا إلى عينيك، بل ستسهر الليل وتُتْبعه بالنهار، وأنت عاكف على القراءة حتى تنجِز ما سيجد منه الناس الخير والفائدة.

ثالثًا
: اعرِف الوَقْتَ الذهبي بالنسبة لك؛ فلكل منَّا وقتُه الذهبي الخاص خلال اليوم، أي: الوقت الذي يتَّقِد فيه عقله ويشتعل فيه نشاطه نحو العمل المركَّز وذي القيمة الكبرى، يختلف هذا الوقت بين الناس، فقد يكون لدى البعض في ساعات الليل المتأخرة، أو في ساعات الصباح المبكرة، أو غير ذلك، إن قضاء ساعتين من العمل المركَّز في هذا الوقت، قد يعادل عمل ساعات طويلة في أوقات الانشغال بالأهل والأصدقاء  .

ختامًا
: اختَرْ كتابًا جيدًا ومكتوبًا بأسلوب ممتع؛ فالكتب كأنواع العصائر فشَرِكةٌ ما تُنتِج عصيرَ برتقال لذيذًا للغاية، وشركة أخرى تنتج عصيرَ برتقال لا تستطيع تذوقه، بل تعجَب: كيف لم يتذوقه مدير ذلك المصنع؟ وكذلك الكتب مع فارق التشبيه.

لك تحيَّاتي، ودعائي لك بالتوفيق والتقدم والنجاح.

ومرحبًا بك دومًا في موقع (الألوكة).

وراجع في موقعنا:
استشارة: "فتور طال مقامه عندي".
وفتوى: "الهداية".




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • دلالة الفرق بين قراءة الضم والنصب في قوله تعالى: (إنما يخشى الله من عباده العلماء)
  • كيف أجهز نفسي لقراءة الكتب؟
  • لا أستطيع التركيز في القراءة

مختارات من الشبكة

  • القراءات المبسطة في علوم القرآن (WORD)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • قراءات اقتصادية (60) نهب الفقراء(مقالة - موقع د. زيد بن محمد الرماني)
  • قراءات اقتصادية (59) الثلاثة الكبار في علم الاقتصاد(مقالة - موقع د. زيد بن محمد الرماني)
  • حبه صلى الله عليه وسلم لاستماع القرآن من غيره(مقالة - موقع الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي)
  • حرص النبي صلى الله عليه وسلم على تلاوة آيات مخصوصة في أوقات مخصوصة(مقالة - موقع الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مسجد جديد يزين بوسانسكا كروبا بعد 3 سنوات من العمل
  • تيوتشاك تحتضن ندوة شاملة عن الدين والدنيا والبيت
  • مسلمون يقيمون ندوة مجتمعية عن الصحة النفسية في كانبرا
  • أول مؤتمر دعوي من نوعه في ليستر بمشاركة أكثر من 100 مؤسسة إسلامية
  • بدأ تطوير مسجد الكاف كامبونج ملايو في سنغافورة
  • أهالي قرية شمبولات يحتفلون بافتتاح أول مسجد بعد أعوام من الانتظار
  • دورات إسلامية وصحية متكاملة للأطفال بمدينة دروججانوفسكي
  • برينجافور تحتفل بالذكرى الـ 19 لافتتاح مسجدها التاريخي

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 10/2/1447هـ - الساعة: 1:24
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب