• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    كيف أصبح بارة بأمي دون شكوى؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ذنبي يجعلني أرفض الزواج
    أ. منى مصطفى
  •  
    تدخل عمها أفسد الخطبة
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    أبي والإباحيات
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    كثرة انتقاد الغير
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    هل أنا هكذا
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    لا أحب أن يشاركني غيري طعامي
    أ. سارة سعد العبسي
  •  
    بغضي لأهلي أوقعني في الإباحية
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    زوجتي لا تصلي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    سنوات سبع عجاف
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    نفور شديد من زوجي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    الاستهزاء بالأحاديث النبوية
    د. صغير بن محمد الصغير
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية
علامة باركود

لا أثق في أحد..

د. ياسر بكار

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 4/3/2008 ميلادي - 26/2/1429 هجري

الزيارات: 8993

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:
دكتوري الفاضل، اعتدت على أنَّ المسلم لا يكذب، وأنَّ كل ما نفعله هو بنية صالحة ولأننا نريد رضا الله، وفوجئتُ بغير ذلك!!

كثيرٌ من أصدقائي ورفقاء العمل يكذبون، ويستغلُّون طيبة الآخرين، ويتظاهرون بغير الحقيقة!!

بسبب مواقف شخصية كثيرة لم أعد أثق إلا بعائلتي فقط.. أخاف الأغراب، وأكذِّب الجميع، وأهابُهم، حتى من الزواج؛ فقد يكون الشريك مِثلَهم.. أعلم تمامًا أنَّ ذلك يشمل الأغلبية وليس الكل.. كيف لي أن أميِّز الصادق من الكاذب؟ وكيف لي أن أعطي ثقتي لأحد دون الخوف من العواقب؟!!

وجزاكم الله خيرًا!!
الجواب:
الأخ الكريم، مرحبًا بك في موقع (الألوكة)!

وشكرًا لثقتك الغالية..
قرأت رسالتك باهتمام، ولقد لَمَستَ بكلامك قضية هامة؛ فنحن في زمان كثر فيه الغِشُّ والكذب وأصبح المتلاعبون هم أصحاب الجاه والمكانة..

تابع معي النقاط التالية:
أولاً: انتبه من التفكير الحدِّيِّ الذي لا يعترف بوجود المناطق الرمادية.. التفكير الحدي الذي يرى الأشياء إمَّا بيضاء وإمَّا سوداء، إمَّا إيجابية وإمَّا سلبية، وإمَّا كل الناس طيِّبون ومُحتَرَمُون وإمَّا جَميعُهم سيِّئون وأشرار، وفي المقابل طوِّر مَهارات التفكير النِّسبي والابتعاد عن التعميم.

ثانيًا
: طوِّر حَدْسَك، والحدْس هو إحدى المهارات الَّتِي وهبَنا إيَّاها المولى سبحانه وتعالى، والهدف منها محاولة التَّعرُّف على الآخرين في وقت مبكِّر، أي: في أوَّل لقاء، والتعرف على نواياهم وراء أيِّ قول أو عمل، كيف أطوِّر من حدْسي؟ في كل مرَّة تقابل فيها شخصًا جديدًا أو تتَعَرَّض لموقف جديد، قم بتدريب حدْسِك بأن تُكَرِّرَ استخدامه في الحكم على الأشخاص والأحداث، ثم تحقَّق من صحته، كأن تسأل حدْسك حول شخص جديد أو حدَث جديد ثم تطلب من شخص لديه اطلاع على هذا الحدث أو معرفة بهذا الشخص بأن يُعطيك رأيَه حول حدسك، أي: تغذية راجعة، أو اختبر صدق حدسك بما يتكشَّف لك من نتائج فيما بعد.. (شعرت بأن ما يقوله فلان ليس صحيحًا، وهذا ما تبيَّن لي فيما بعد)، أو (كان حدسي خاطئاً حول هذا المشروع فقد ثبت أنه ناجح) وهكذا..

ثالثًا
: ليس من الصحيح أن نواجه الغدرات والطعنات التي أصابتنا من الآخرين بالشك والقفز إلى نوايا الآخرين والتنبؤ بها ومعاملتهم وفق هذا التنبؤ، بل علينا ان نواجهها بالحذر المناسب والبحث دائمًا عن ما خلف الأحداث.. (لماذا قال هذا الكلام؟ لماذا يريدني أن أفعل كذا؟ هل له مصلحة معينة؟) وهكذا دون مبالغة وإفراط..

خـتامًا: لنتذكرْ أن الحياة تمنحنا كلَّ يوم دروسًا رائعة يجب أن نستفيد منها ونتقنها.. كن تلميذًا بارعًا في التقاط هذه الدروس من كل المواقف التي مرَّت بك.. ومع المزيد من المراقبة والتعلُّم من نفسِك ومن الآخرين ستجد نفسَك قد حقَّقْت تطورًا في هذا الجانب.. تقبَّل تحيَّاتِي ولا تَنسنِي مِن دعوة صالحة!

ومرحبًا بك دومًا في موقع (الألوكة)..




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • سامحت زوجتي ولكني لا أثق فيها
  • لا أثق في خادمتي

مختارات من الشبكة

  • لم أعد أثق في زوجتي(استشارة - الاستشارات)
  • لا أثق في زوجي، فهل أطلب الطلاق؟(استشارة - الاستشارات)
  • كيف أثق بك؟!(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • أريد أن أتزوج ولا أثق في أي فتاة(استشارة - الاستشارات)
  • أريد اسم الدواء؛ لأني لا أثق في العيادات النفسيَّة(استشارة - الاستشارات)
  • أن أرى كليكما ملتزما فذاك حلمي(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • وترحل الأيام(مقالة - آفاق الشريعة)
  • حيرة وخوف(استشارة - موقع الشيخ خالد بن عبدالمنعم الرفاعي)
  • لغة النقد الحديث(مقالة - حضارة الكلمة)
  • عزلة وخوف بسبب مواقف في الطفولة(استشارة - الاستشارات)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • بعد انتظار طويل.. وضع حجر الأساس لأول مسجد في قرية لوغ
  • فعاليات متنوعة بولاية ويسكونسن ضمن شهر التراث الإسلامي
  • بعد 14 عاما من البناء.. افتتاح مسجد منطقة تشيرنومورسكوي
  • مبادرة أكاديمية وإسلامية لدعم الاستخدام الأخلاقي للذكاء الاصطناعي في التعليم بنيجيريا
  • جلسات تثقيفية وتوعوية للفتيات المسلمات بعاصمة غانا
  • بعد خمس سنوات من الترميم.. مسجد كوتيزي يعود للحياة بعد 80 عاما من التوقف
  • أزناكايفو تستضيف المسابقة السنوية لحفظ وتلاوة القرآن الكريم في تتارستان
  • بمشاركة مئات الأسر... فعالية خيرية لدعم تجديد وتوسعة مسجد في بلاكبيرن

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 19/1/1447هـ - الساعة: 14:30
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب