• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    زوجتي خانتني، فهل أطلقها؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    مساعدة أم غش؟
    د. صغير بن محمد الصغير
  •  
    فتاة أغواها معلمها
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    مترددة بسبب قصره ونحوله
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجتي ليست بيضاء
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    أريد ترك كلية الطب
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    شدة جمالي ونظرات الرجال
    د. خالد بن محمد الشهري
  •  
    الحيرة بين الجمال والخلق
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    شكل خطيبي لا يعجبني
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    أسجل البيت باسم أمي أم باسم زوجتي؟
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    كذبوا علي بشأن خطيبي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    حزن للتنافس في عمل الخير
    د. صلاح بن محمد الشيخ
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات أسرية / المشكلات بين الأبناء والآباء
علامة باركود

أمي عصبية

أمي عصبية
أ. لولوة السجا

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 24/11/2016 ميلادي - 24/2/1438 هجري

الزيارات: 5778

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

 

♦ ملخص السؤال:

فتاة والدتها عصبية، حتى إنَّ عصبيتها أثرتْ على علاقتها مع مَن حولها، وخاصة أمها (الجدة)، مما تسبب في خلافات يومية، وتسأل: كيف أجعل أمي بارة بوالدتها؟ وكيف أجعلها قريبة من ربها ثم عائلتها؟

 

♦ تفاصيل السؤال:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

عائلتي مُكَوَّنة مِن ثلاثة أفراد؛ أنا وأمي وأختي، أمي سيدة طيبة وحنون جدًّا، لكنها عصبية جدًّا، بسبب ظروفها التي مرَّتْ بها في حياتها، فلَم تكنْ كذلك مِنْ قَبْلُ، وعصبيَّتُها أثَّرَتْ على علاقاتها مع مَن حولها خاصة مع أمها، فلا تهتم بها ولا تستمع لها، فضلاً عن الشِّجارات اليومية التي تحدث بينهما.


أمي لا تهتم بنفسِها، وهذا ما يجعلُها دائمًا في حالةٍ نفسيةٍ سيئة، وليس بيدنا إلا الدعاء؛ لأنها تنزعج من النصح، ونحن خائفون عليها كل الخوف من يوم القيامة، فكيف أجعل أمي بارة بوالدتها؟ وأجعلها قريبة مِن ربها ثم عائلتها؟ وأجعلها هادئة مرتاحة البال؟


وجزاكم الله خيرًا

الجواب:

 

الحمدُ لله، والصلاةُ والسلامُ على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومَن والاه، وبعدُ:

فإني أكبر فيك تلك المشاعر التي تنمُّ عن حبٍّ ورحمة لوالدتك - حفظها الله.


بُنيتي، حالُ والدتك هو ردةُ فعل طبيعية تَحْدُث بعد وفاة الزوج، وذلك بسبب فقدان الأنيس، مع شُعورٍ بتضاعُف المسؤولية مما يزيد في هَمِّها، وقد تكون بطبيعتها امرأة حساسة ومتوترة، فذلك مما يزيد الأمر سُوءًا.


أول ما أنصحك به غاليتي هو الدعاء بإلحاح على الله أن يُصلح حالها، ويهدئ بالها، ثم أوصيك بالحرص على توفير كل وسائل الراحة في المنزل، وأن تبذلي وُسْعك في خدمتها بكل نفس راضية، ثم إنه يَحْسُن بك أن توفِّري لها نوعًا من الفيتامينات المسؤولة مباشرة عن تهدئة الأعصاب، وعليك أن تنصحيها بأَخْذِه برفق، واذكري لها أن كل من تناوله شعر بالراحة بتوفيق الله.


أما عن موضوع والدتها، فهو والله قاصمة الظهر، فلا بد من السعي الحثيث في الإصلاح والنصح، ولكن بما يُناسب الحال كذِكْر القصص المشابهة، والتخويف من عاقبة ذلك، أو من موت الوالدة وهي غير راضية... وهكذا.


وإذا أمكن أن توصليها بإحدى الداعيات، فلعله يكون لها تأثيرٌ عليها، ولكن بشرط ألا يكون النصح مباشرًا، حتى لا تفهمَ فتمتنع.


وليتك ذكرتِ أسباب سوء علاقتها بوالدتها؛ ولذلك أقترح أن تكلمي جدتك، وتطلبي منها التواصل والدعاء والرضا عن ابنتها، مع محاولة ترقيق قلبها؛ فلعل دعوة منها يصلح الله بها الأمور.


لعل والدتك شابة صغيرة، وبحاجة للزواج، فلو اقترحتِ عليها ذلك إن لم يكن هناك ما يمنع فقد تكون صاحبة حاجة، ولكن يمنعها الحياء أو الشعور بالمسؤولية، فلعل الله يرزقها زوجًا حَنونًا يَجْعَلُه الله سببًا في استقرار الأمور.


كما أقترح أن تحاولي إقناعها بالالتحاق بإحدى المؤسسات الخيرية للعمل، أو دور التحفيظ، فلعل الله يجعله سببًا في تغيُّر حالها.


أسأل الله أن يُوفقك لِبِرِّها والإحسان إليها، وأن يُصلح أحوالكم كلها، إنه سميعٌ مُجيبٌ





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • بر الوالد إذا كان بخيلا
  • كيف أتعامل مع والديَّ؟
  • الغضب وأثره مع الوالدين
  • دعاء والدتي دمرني
  • تعبتُ من خدمة والديَّ
  • والدي يدعو عليَّ بدون سبب
  • علاج الغضب وعقوق الوالدين
  • منع الدعاء على الوالدين وهجرهما
  • والدي يرفض أن أتواصل معه
  • أيهما أختار: طاعة الوالدين أو مستقبلي؟
  • والدي يأخذ راتبي الشهري
  • والدي مقصر في الطاعات
  • أنا عصبية مع أولادي

مختارات من الشبكة

  • كلما أردت أن أكتب عن أمي أدركت أنني أمي(مقالة - موقع الشيخ د. خالد بن عبدالرحمن الشايع)
  • كم ذا أحبك يا أمي (قصيدة للأطفال)(مقالة - موقع أ. محمود مفلح)
  • كيف أخبر أختي الصغيرة بوفاة أمي؟(استشارة - الاستشارات)
  • مشكلتي مع زوج أمي(استشارة - الاستشارات)
  • نشيد أمي (شعر)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • أمي (قصيدة للأطفال)(مقالة - موقع أ. محمود مفلح)
  • معاملة أمي قاسية(استشارة - الاستشارات)
  • الثوب الأبيض ( قصة )(مقالة - حضارة الكلمة)
  • قالت لي أمي(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • أريد تقصير ثوبي.. وأمي تمنعني(استشارة - موقع الشيخ خالد بن عبدالمنعم الرفاعي)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • التخطيط لإنشاء مسجد جديد في مدينة أيلزبري الإنجليزية
  • مسجد جديد يزين بوسانسكا كروبا بعد 3 سنوات من العمل
  • تيوتشاك تحتضن ندوة شاملة عن الدين والدنيا والبيت
  • مسلمون يقيمون ندوة مجتمعية عن الصحة النفسية في كانبرا
  • أول مؤتمر دعوي من نوعه في ليستر بمشاركة أكثر من 100 مؤسسة إسلامية
  • بدأ تطوير مسجد الكاف كامبونج ملايو في سنغافورة
  • أهالي قرية شمبولات يحتفلون بافتتاح أول مسجد بعد أعوام من الانتظار
  • دورات إسلامية وصحية متكاملة للأطفال بمدينة دروججانوفسكي

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 10/2/1447هـ - الساعة: 21:56
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب