• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | محاضرات وأنشطة دعوية   أخبار   تقارير وحوارات   مقالات  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في ...
    خاص شبكة الألوكة
شبكة الألوكة / المسلمون في العالم / مقالات
علامة باركود

ونيجيريا أيضًا، فماذا أفعل؟

غادة الشافعي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 15/2/2010 ميلادي - 1/3/1431 هجري

الزيارات: 6351

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
أن يكون المسلمون مضطهدين في كثيرٍ من مناطق العالم، يُقتلون ويُخرجون من ديارهم، أو تضيق عليهم سبُل الحياة، وإقامة شعائرهم الدينية - فلا عجب؛ إذِ القلَّة المسلِمة ما تلبثُ أن تصْبِح كثرةً، والدِّين الإسلامي يَنتشر بقوَّة الحقِّ، كالشَّمس لا يَستطيع أحدٌ أن يوقف سطوعَها.

وهذا يُخيف الباطل ويُثير حقده، فلا يجد أمامَه إلاَّ هذه القلَّة المسالِمة من المسلمين؛ لينفث فيها سُمَّه، ويغرز فيها سهام غلِّه، بلا شفاعة لحقوق جيرة أو مواطنة، ولو كانوا نساءً أو شيوخًا أو أطفالاً لا ذنب لهم ولا جناية.

وأمَّا أن الدول العظمى - كما يزعمون - كلَّما وقعت أعيُنها على بلدٍ مسلم ينعَم ساكِنوه من المسلمين وغير المسلمين بالأمْن والاستقرار المعيشي، ممَّا يُشير إلى مزيدٍ من النموِّ وربَّما التطوُّر والمنافسة - أرسلت جيوشَها الإعلاميَّة والدبلوماسيَّة، ثمَّ العسكريَّة، بدعوى محاربة - ما زعموه - الإرهاب الإسلامي، فإذا بسكَّان هذه البلاد ما بين يومٍ وليلةٍ قد باتوا ضحايا، إمَّا أنَّهم قتْلى أو جرْحى أو جوْعى أو مرضى، يتكفَّفون الدول من أجل لقمة العيش وشربة الماء، ويُساوَمون بهما على ثوابتِهما ودينهما، فضلاً عن المصير الَّذي ينتظر مَن تسوِّل له نفسُه إقامة شعائر الدين...

فلا عجب أيضًا.

فالباطل الَّذي يخشى نورَ الحقِّ في قلَّةٍ عزلاء، يَخشاه - ولا شكَّ - في دولة نظاميَّة.

وأمَّا أن يقِف المسلمون يشاهِدون ما يحدث لإخوانِهم وهم يعلمون أنَّ دورَهم قد بات وشيكًا لا محالة، فلا يُحرِّكون ساكنًا أو لا يستطيعون، أو هم لا يعْلمون كيف يصنعون....

فلا عجب أيضًا.

فهذا ميراث سنوات طويلة من الغفْلة والبعد عن الدِّين علمًا وعملاً، وحصاد زرعٍ كثيرٍ لأعداء الدِّين على تبْديل الهويَّات وموالاة الأهْواء وإضعاف العزائم، وتدْمير القوى البدنيَّة والمادّيَّة والإيمانيَّة للمسلمين.

ولكن إن شئت أن تعْجب، فاعجبْ لما يحدث في نيجيريا أكبر بلدٍ مسلمٍ في قارة أفريقيا، والتي يبلغ عدد سكَّانِها أكثرَ من 160 مليون نسمة، منهم أكثر من 75 % من المسلمين.

لا لشيءٍ إلاَّ لرغبة بعض المسلمين في سكْنى منطقة أو بناء مسجد يُقيمون فيه شعائر دينهم، فإذا بهم يدْفعون الثَّمن غاليًا: دماءً وأشلاءً وتشريدًا.

وهذا إن دلَّ فإنَّما يدلُّ على أنَّ ما يحتاج إليه المسلِمون اليوم ليْس القوَّة العسكريَّة بالدَّرجة الأولى، بل هي القوَّة الإيمانيَّة أوَّلاً، ثمَّ القوَّة المادّيَّة والعسكريَّة.

وإلاَّ فماذا عساه يغري قلَّة قليلة أن تتجرَّأ على كثرةٍ عدديَّة غالبة، لتحُول بينهم وبين أبسط حقوق الإنسان في وطنِه من السكْنى أو إقامة شعائر الدين؟!

وليس هذا نهاية المطاف ولا شكَّ، بل إنَّ الأيَّام القريبة القادمة ستشهد أحداثًا جليلة في تاريخ أمَّتنا، وذات يوم قريب سننظر لنجِد أنَّه لم يعُد أمامنا إلاَّ المواجهة، وأن نُواجه أعداءَنا ونحن أقوياء مجتمِعون خيرٌ لنا من أن نواجِهَهم ونحن ضعفاء مفرَّقون قلبًا وقالبًا.

وللأسف، فإنَّ الكثيرين منَّا كلَّما تجدَّدت أخبار مقْتلةٍ جديدةٍ لِلمسلمين على أيْدي أعدائهم ثاروا وقاموا، ثمَّ ما يلبث أن يهدأ كلُّ شيء، ويمضي كلُّ حي إلى سبيله وكأنَّ شيئًا لم يكن، ولا زالت مآسي المسلمين ماثلة، من احتِلال أراضيهم وإزهاق أرواحِهم، واستحلال حرماتهم ومقدساتهم.

ثم ما أن تثار أَخبار مقتلة أُخرى للمسلمين حتَّى يتصايح المسلمون في كل مكان، ثم ما يلبث أن يعود إليهم الهدوء القاتل!.

وإن نعذر هؤلاء البعض؛ إذْ لا يملكون ما يفعلونه على المدى القصير، فلا عذرَ لهم على المدى الطَّويل.

فحريٌّ بكلِّ مسلم أن يفهم حقيقةَ ما يدور حولَه، ويعرف حكْم الشَّرع فيه؛ ليقوم بواجبه حياله.

نعم، إنَّ أوَّل خطوة ولا شكَّ هي تعلُّم أمور دينِنا على سبيل النَّجاة، وليس على سبيل طلب العِلْم الشَّرعي لنكون علماء، فهذا ينفِر له طائفة منَّا، أمَّا واجب كلِّ فردٍ عليْنا فهو أن يتعلم ما لا يسَع المسلم جهله ممَّا هو معلوم من الدين بالضَّرورة، بدءًا من الشهادتَين والعبادات والطَّاعات والنَّواهي، ومرورًا بِحُكم الشَّرع في كل قضية نعيشُها أو نازلة تحلّ بنا.

فالعلم الشَّرعي الذي أهملْناه طويلاً هو صمام الأمان لنا في الدنيا والآخرة، حتَّى لا يحدث ما نراه من موت الكثيرين منَّا، وصورة الدِّين لديهم مشوَّشة بكثير من الخرافات والبدع، والانحراف عن شرع الله - عزَّ وجل - أو لجوء البعض في كلِّ نازلة إلى الآراء الشخصيَّة والاتجاهات الفكريَّة التي تصيب وتخطئ.

فالبعد عن منهج الله - عزَّ وجلَّ - لن يزيدنا إلاَّ شتاتًا، ولن يزيد المستضْعفين في الأرض من المسلمين إلاَّ مزيدًا من المعاناة والبؤس ممَّا يفوق احتِمال البشَر، وبيْنما نحن لا زلنا نتناقشُ ويدافع كلٌّ منَّا عن وجهة نظرِه، يقتل المسلمون ويشرَّدون ويفتنون في دينهم.

فعجيبٌ حقًّا أنَّ البعض يسهل عليه أن يسلك كلَّ سبيل إلاَّ سبيل الله - عزَّ وجلَّ - ويروق له أن يتبع كلَّ قائد إلاَّ القائد الأوْحد للأمَّة، الذي لا يسع أحدًا أن يتَّخذ قائدًا غيره، ولا أن يجمع على غيره الأتْباع؛ وهو رسولُ الله - صلى الله عليه وسلَّم.

ومع ذلك، إن كنت مخلصًا فلا تحزن.

وانظر بماذا يأمرُك الشَّرع، تعرف طريقك.

ألا يأمرك بإطعام الفقير وكسْوة العريان، والدَّعوة إلى الله - عزَّ وجلَّ - على بصيرة، والأمر بالمعروف والنَّهي عن المنكر، فأين أنت من ذلك؟

لا تنتظِر أن تنضمَّ إلى مؤسَّسة أو جماعة، فجماعتُك هي جماعة المسلمين، فابدأ من الآن وتحرَّك.

وأمسك بقلمك ودفترك ودوِّن ما تملك وما تستطيع تقديمه، واعمل خطَّة لنصرة المسلمين والإسلام، تبدأ من اليوم وتستمرّ حتَّى تلقى الله - عزَّ وجلَّ - وعدِّل فيها كل حين... {وَابْتَغِ فِيمَا آتَاكَ اللَّهُ الدَّارَ الْآخِرَةَ} [القصص: 77].

فانظر ما منحك الله - عزَّ وجلَّ - من فضل مال فجُد به، أو من فضل علمٍ فابذُله، أو مِن قدرة على الدَّعوة إلى الله - عزَّ وجلَّ - وتعْليم الدين فلا تتأخَّر بها، وابدأ من الآن.

وتحول بمفردِك - أو بمساعدة إخوانك - إلى مؤسَّسة متحرِّكة لنصرة كل مسلم محتاج، وابدأ بمحيط أسرتك، ولا تنتَظِر من أحدٍ جزاءً ولا شكورًا، ولا تجعل عليك في تقصيرك رقيبًا غير الله - عزَّ وجلَّ - {وَكَانَ اللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ رَقِيبًا} [الأحزاب: 52].

إنَّ القوم بنيجيريا، وكثير من بلاد المسلمين اليوم لا ينقصُهم العدد ليدفعوا عن أنفسهم، وإنَّما ينقصُهم المال ليطْعموا ويشربوا ويكسوا ويعالجوا حتَّى لا يَحتاجوا لغيرهم، ممَّن في أيديهم قوام حياة المسلمين، ويساومونهم في مقابلها على ثوابتِهم ودينهم.

ونحن لديْنا - ولا شكَّ - المال والطَّعام والشَّراب والكفاءات الطبّيَّة والعلاجيَّة، فأين نحن من إخوانِنا المسلمين في نيجيريا؟! أننتَظر أن يستنفِرَنا الغرب أو جمعيَّات حقوق الإنسان لنُعين إخوانَنا هناك على الحياة؟!

ثم إنَّهم في نيجيريا وغيرها من بلاد المسلمين يَحتاجون أشدَّ الحاجة إلى الدُّعاة الربَّانيِّين، الَّذين يعلِّمونَهم دينَهم ويفقِّهونَهم فيه، ويجعلون من قلْب كلِّ رجلٍ جيشًا كامِلاً مقاتِلاً في سبيل الله - عزَّ وجلَّ.

ونحن لا ينقُصنا الدُّعاة ولا العلماء، فماذا ننتظر لننقِذ إخواننا المسلمين من حملات التشيُّع النَّشطة في كل مكان، ومن حملات التَّنصير التي تكاد تمتد في كل اتجاه؟!

وهناك الكثيرون ممَّن سبقونا كالدكتور عبدالرحمن السميط، الذي وهب حياته لقضايا المسلمين بأفريقيا، ولا زال ما نحتاجه أكثر، في أفريقيا وغيرها، بل وفي بلادنا التي نَعيش فيها.

وإلاَّ فكيف ننتصر؟! ولا زالت الزَّكاة - في أحيانٍ كثيرة - بعيدة عن مستحقِّيها، وإذا أُعطِيَت فربَّما بمقابل خدمات يقدمها الفقير.

وكيف ننتصر، وقد تركنا الجهاد ولو بالكلِمة - إلاَّ من رحم ربي - ومَن قام منَّا ليدعو إلى الله - عزَّ وجلَّ - على بصيرة ولو بموقع إلكتروني أو قناة فضائيَّة، تخلَّينا عنْه ولم ندعمْه، ولو بالقليل من المال أو حتَّى بكلمة تشْجيع؟!

هذا فضلاً عن كراهيتِنا للجهاد، ولو كان دفعًا، إلاَّ أن يقتَل ذَوُونا أمام أعيُنِنا أو تُنتَهَب خاصَّة أموالنا!

ورسولُ الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - يقول: ((إذا ضنَّ النَّاس بالدِّينار والدرهم، وتبايعوا بالعينة، واتَّبعوا أذْناب البقر، وتركوا الجهاد في سبيل الله - أنزلَ الله بهم بلاءً، فلا يرفعه حتَّى يُراجعو دينهم))؛ إسناده صحيح.

وكيف ننتصر، وما اتَّبعنا سبيل الرَّسول - صلَّى الله عليه وسلَّم - في الدَّعوة إلى الله والبلاغ عنْه بحق، والله تعالى يقول: {قُلْ هَذِهِ سَبِيلِي أَدْعُو إِلَى اللَّهِ عَلَى بَصِيرَةٍ أَنَا وَمَنِ اتَّبَعَنِي وَسُبْحَانَ اللَّهِ وَمَا أَنَا مِنَ الْمُشْرِكِينَ} [يوسف: 108]؟!
وكيف ننتصر، وما عُدْنا نعرف معروفًا ولا نُنكِر منكرًا - إلاَّ من رحم ربِّي - ورسولُ الله - صلَّى الله عليْه وسلَّم - يُحذِّرُنا فيقول: ((والذي نفسي بيده، لتأمرُنَّ بالمعروف ولتنهَوُنَّ عن المنكر، أو ليوشِكَنَّ الله أن يبعث عليكم عقابًا من عنده، ثمَّ لتدعُنَّه فلا يستجيب لكم))؛ إسناده صحيح؟!
وكيف ننتصر، وما تركنا بابًا للهلاك ونزول النِّقَم توعَّدنا الله - عزَّ وجلَّ - به، إلاَّ وفتحْناه على مصراعيه، من ربا وأكْلٍ لمال النَّاس بالباطل، وانتِشار للفواحش، وضياع للأمانات، فضلاً عن تقْطيع الأرحام والإفساد في الأرض؟!

إنَّ الطَّريق واضح جليٌّ لمن صدق عزمُه في القيام بواجبه، وهو مع ذلك أقْصر الطرق وأقومها وأزْكاها.

وما على كلٍّ منَّا إلاَّ أن ينشغِل بالعمل الدَّؤُوب لتصْحيح مساره وتَحقيق التَّوبة إلى الله - عزَّ وجلَّ - وبذْل كلِّ ما يملك من جهد ومال وقدرات، ثمَّ مع ذلك - وليس بعده - عليه أن يقومَ بالنُّصح لإخوانه والأمر بالمعروف والنَّهي عن المنكر، والدَّعوة إلى الله - عزَّ وجلَّ.

قال تعالى: {فَقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ لَا تُكَلَّفُ إِلَّا نَفْسَكَ وَحَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَسَى اللَّهُ أَنْ يَكُفَّ بَأْسَ الَّذِينَ كَفَرُوا وَاللَّهُ أَشَدُّ بَأْسًا وَأَشَدُّ تَنْكِيلًا} [النساء: 84].
وهكذا فإذا ما توحَّد منهجُنا - ولو عمل كلّ منَّا بمفرده حتَّى نلتقي - فسوف تَجتمِع قلوبُنا، وتجتمع كلِمَتُنا، وتجتمع صفوفنا.

وقد نرى النَّصر اليوم أو تراه الأجيال القادمة، فلا ضيرَ، ويكْفينا شرفًا أنَّنا لم نسِر في طريق الهوان والهزيمة مع السَّائرين، وأنَّنا استهلكنا أعْمارنا نجاهد بالكلِمة والمال والأنفس لتُفتح لأمَّتنا أبوابُ النَّصر والتَّمكين.




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • عوامل النصر والهزيمة في ضوء القرآن الكريم
  • تطبيق الإسلام هو الكفيل للأمة بالنصر
  • المبشرات بالنصر
  • صناعة جيل النصر
  • تقرير: نيجيريا ومذبحة جوس ضد المسلمين
  • المسلمون في نيجيريا.. أكثرية مستضعفة
  • حوار شبكة الألوكة مع رئيس جماعة تعاون المسلمين في نيجيريا
  • الأكبر من "اقتراح" تقسيم نيجيريا
  • نيجيريا: مئات القتلى منذ الانتخابات الرئاسية
  • مساهمة المسلمين العائدين من السيراليون والبرازيل في التاريخ والتطور النيجيري
  • انتهاك حقوق المسلمين في جنوب نيجيريا

مختارات من الشبكة

  • 3 مشاريع دعوية جديدة في النيجر وغانا ونيجيريا(مقالة - المسلمون في العالم)
  • افتتاح بئرين مياه للمسلمين بالنيجر ونيجيريا(مقالة - المسلمون في العالم)
  • إسعاد المئات بافتتاح 3 آبار مياه جديدة في النيجر وبنين ونيجيريا(مقالة - المسلمون في العالم)
  • نيجيريا: الجيش النيجيري يلاحق النقاب والحجاب(مقالة - المسلمون في العالم)
  • نيجيريا: تخصيص 271 مليون نيارا نيجيري لخدمة الحجاج(مقالة - المسلمون في العالم)
  • الشعر العربي في غربي إفريقيا منذ الاستعمار (السنغال ونيجيريا)(رسالة علمية - مكتبة الألوكة)
  • الندوة العالمية للشباب الإسلامي تنفذ مشروعات إنسانية في مالي ونيجيريا وقيرغيزيا(مقالة - المسلمون في العالم)
  • ولماذا أيضًا؟!(مقالة - حضارة الكلمة)
  • للزوج أيضًا عادة(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • نيجيريا: زيارات ومحاضرات دعوية تجوب جنوب البلاد(مقالة - المسلمون في العالم)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 16/11/1446هـ - الساعة: 14:43
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب