• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | محاضرات وأنشطة دعوية   أخبار   تقارير وحوارات   مقالات  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    ختام ناجح للمسابقة الإسلامية السنوية للطلاب في ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    ندوة تثقيفية في مدينة تيرانا تجهز الحجاج لأداء ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مسجد كندي يقترب من نيل الاعتراف به موقعا تراثيا ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    دفعة جديدة من خريجي برامج الدراسات الإسلامية في ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    حجاج القرم يستعدون لرحلتهم المقدسة بندوة تثقيفية ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة ...
    محمود مصطفى الحاج
شبكة الألوكة / المسلمون في العالم / تقارير وحوارات
علامة باركود

مسلمو أوروبا تحت الحصار

مسلمو أوروبا تحت الحصار
أنتوني فيولا، سعاد مخنت

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 24/11/2015 ميلادي - 11/2/1437 هجري

الزيارات: 5849

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

مسلمو أوروبا تحت الحصار

المصدر: washingtonpost

كتبه: أنتوني فيولا، سعاد مخنت

بالتعاون مع ستيفن كريشنر من برلين وكارلا آدم من لندن

مترجم لشبكة الألوكة من اللغة الإنجليزية

ترجمة: مصطفى مهدي

 

على أراضي قارة يشجب القادة المسلمون بها ارتفاع حدة التمييز والعدوان، اتُّهم الشاب "عليسيف كيران" بأنه الإرهابي وهو بريء؛ فالقصة كالتالي:

قام مؤخرًا "عليسيف" الطالب بجامعة كوبنهاجن، والذي يبلغ من العمر 21 عامًا بركوب قطار المسافرين بين أعمالهم ومنازلهم يوميًّا متجهًا إلى مدينته الإسكندينافية الجليلة حاملاً طابعة الكمبيوتر في حقيبته المنتفخة.

 

وأثناء ظهور أمارات القلق من الاختبار الذي يُواجهه في الصباح، أخذ يقرأ في الكتاب الجامعي:

"الولايات المتحدة بعد 11 / 9"، ووقعت الأزمة، فالمسافر المرافق له في القطار والذي أبلغ عنه رجال الأمن لم يرَ إلا مسلمًا ملتحيًا يحمل حقيبة غامضة، وكتابًا حول كيفية ممارسة الإرهاب!

 

وعلى الفور بعد التعرف على الرحلة، بدأت السلطات الدنماركية الثائرة بحثًا منظَّمًا للوصول إليه، لقد التقطت كاميرات الدوائر المغلقة وجه "عليسيف"، ثم انتشرت صورته عبر الإنترنت والتلفزيون المحلي؛ مما أفزع أسرته وأصدقاءه ممن خافوا أن يتعرض للاعتقال أو إطلاق النار عند رؤيته.

 

يقول "عليسيف:

"كانت المرة الأولى التي أرى فيها والدي يبكي؛ فقد كان قلقًا بشدة على أحوالي"، وقد اتصل "عليسيف" بالشرطة فور رؤيته صورته في برامج الأخبار، ثم استتر داخل حمام الجامعة إلى أن وصلوا، يقول معلقًا: "أعتقد أن ما حدث يَعكس زيادة الخوف من الإسلام في هذه البلاد، فالجميع يظنون أننا إرهابيون".

 

إن محنة عليسيف تمثل رمز الأزمة الحالية في أوروبا؛ حيث يتعرض المسلمون إلى ما يشبهه بعض قادة المجتمع الإسلامي بالمناخ الذي عاشه المسلمون بعد هجمات 11 سبتمبر 2001.

 

وعلاوة على ما سبق، يروِّج الإعلام مدعومًا بتوجيهات السياسيين مزاعم مسؤولية بعض المسلمين عن ارتكاب أعمال عنف في بلجيكا العام الماضي، وليس هذا فحسب، بل يزعمون أيضًا وجود مخططات لتنفيذ أعمال عنف في النرويج وبريطانيا مما يجعل المواطنين يشعرون بخطر حقيقي بسبب مزاعم الازدياد التدريجي لوجود المليشيات المسلحة الإسلامية في أوروبا.

 

تقول "ماري كراراب" عضو البرلمان البارز عن حزب الشعب الدنماركي ثالث أكبر قوة سياسية محلية: "إن الأزمة تمثِّل صدام الحضارات، الإسلام دين عنف، وليست المشكلة مع المسلمين "المعتدلين"، والذين يتبنون آراء "متطرفة" مع الوقت، فالإسلام يبيح ضرب الزوجة، ويبيح قتل غير المسلمين، إن هذه هي المشكلة التي نُواجِهها".

 

ومن ناحية أخرى، يشير القادة المسلمون إلى وجود سلسلة من الحوادث البالغة الأهمية المصاحبة لدفعة جديدة لسن قوانين تحظر ممارسة العبادات الإسلامية مثل الختان، وهو ما يجعل المخاوف تتجاوز الحد إلى التعصب ضد الإسلام.

 

لقد شهدت ألمانيا مظاهرة ضد الأصولية الإسلامية في كولونيا الأحد الماضي؛ حيث تحولت المظاهرة إلى مصادَمات عنيفة بعدما اشتبك المتظاهرون، الذين كانوا يردِّدون عبارات "اطردوا الأجانب"، مع رجال الأمن؛ مما أسقط عشرات الجرحى.

 

وكذلك ذكر القادة المسلمون مجموعة وقائع حدثت في ألمانيا تنوَّع نِطاقها ما بين توجيه السباب والشتائم إلى النساء المحجبات أثناء سيرهن بالطريق، إلى إلقاء قنابل المولوتوف على أحد المساجد في أغسطس الماضي.

 

وفي بريطانيا، رصد المراقبون تعليقًا للعمدة "بوريس جونسون" حينما قال: إن آلاف المواطنين بلندن يخضعون للمراقبة تحسُّبًا لوقوع أعمال عنف محتملة.

 

وفي باريس، قامت دار الأوبرا بالباستيل بطرد امرأة منتقبة ومنعها من حضور حفل عرض "لا ترافياتا"، وبالرغم من أن فرنسا وافقت على قانون حظر النقاب في الأماكن العامة عام 2010، يظل الاستنكار متجهًا إلى طريقة تطبيق القانون وإنفاذه؛ حيث قامت الإدارة بطرد المرأة دون استدعاء الأمن أولاً خلافًا للخطوات القانونية اللازمة.

 

ولم تقتصر الاعتداءات على المسلمين الأصوليين، ولكن أيضًا المسلمين الذين يُسمُّونهم "معتدلين"؛ حيث يؤكدون أنهم أصبحوا عرضة للممارسات السلبية، وخاصة في الإعلام الأوروبي.

 

فعلى سبيل المثال: زعم أحد البرامج الألمانية وجود الجريمة بين المراهقين من ذوي الخلفيات الإسلامية، وزادوا الافتراء بزعم وقوع جرائم قتْل ذات دافع ديني في حق النساء والشواذ.

 

وردًّا على تلك الافتراءات يقول "علي كيزلكايا" مدير المجلس الإسلامي بألمانيا: "هذا أوان خوض خصوم الإسلام في الإساءة غير المراقبة تجاه المسلمين".

 

ويرى القادة المسلمون أن المزاج الحالي تجاه المسلمين يمثل تحولاً غير مفاجئ مقارنة بالمناخ الأسواء الذي يستغرق سنوات ليتآكل، فبعد الحوادث التي وقعت في مدريد ولندن في منتصف عام 2000، وقع المسلمون في أوروبا فريسة لمزيد من الضغط والتدقيق.

 

لا يزال المجتمع الإسلامي يواجه تحديات كبيرة بسبب عدم قدرة - أو عدم رغبة - العديد من المسلمين المهاجرين وأطفالهم في الاحتذاء بسلوك المجتمعات الأوروبية. لقد أصدرت فرنسا وبلجيكا في السنوات الماضية قوانين تحظر النقاب، وكذلك حظرت سويسرا بناء المآذن.

 

وأما بريطانيا فقد ثارت المشاعر السلبية مايو الماضي بعد ذبْح أحد جنود الجيش البريطاني، ونسبة تلك الواقعة لاثنين من الأصوليين المسلمين البريطانيين.

 

وبعد وقوع حادثة القتل، أكدت "أسيمة شيخ، 36 عامًا، الأم لاثنين من الأطفال، التي تعمل مع أخيها في متجر للملابس الإسلامية في شمال غرب لندن: أن محاولات تحطيم سيارتها تكرَّرت إلى جانب كتابة عبارة "عودوا إلى أوطانكم" على حاجب الريح.. وأما هذا العام، فقد ازدادت حدة سوء المناخ ضد المسلمين...

 

لقد أصبحت العديد من الدول في المنطقة ساحة لجدل بالغ الشراسة ضد الإسلام أكثر من الدنمارك، والتي شهدت غضبًا إسلاميًّا عام 2006 بعد نشر الصور الكريكاتورية المسيئة بالصحافة الدنماركية، وبعد الإعلان عن أن نحو 100 شاب مسلم غادروا الدنمارك للمشاركة في القتال في سوريا والعراق، قامت المنظمات التقدمية بعقد برنامج بمدينة "أرهوس" لمساعدة العائدين للحصول على وظائف وأماكن بالمؤسسات التعليمية، ولكن على مستوى الدولة، يؤكد القادة المسلمون والسياسيون التقدميون أن التوتر يزداد نتيجة الجدل العام المليء بالأكاذيب حول الإسلام في حد ذاته.

 

وفي مستهل العام الحالي فرضت الدنمارك قيودًا على التذكية الشرعية التي يُمارسها المسلمون، ويناقش أعضاء البرلمان في الوقت الراهن قانونًا يمكن أن يضع قيودًا جديدة على الختان، وهي الخطوة التي يُمكن أن تؤثر سلبيًّا على المسلمين.

 

ويدعو بعض السياسيين إلى فرض حظر جديد على المهاجرين الوافدين من الدول الإسلامية.

 

ويؤكد بعض الشباب المسلم مثل الشاب "سيران" الإنجليزي لوالدَين تركيين هاجَرا إلى الدنمارك، الذي يعمل مرشدًا للشباب الذي يعاني من سوء الأوضاع الاجتماعية أنه من الحكمة أن نقول:

"إن وصمة العار ضد المسلمين باتَت تتحوَّل إلى الأسوأ، وأفكر في السفر إلى السويد، أصبحت أشعر أن الدنمارك ترى الاندماج ترْك المرء لقيَمِه الدينية، وأنا لا يرضيني ذلك".

 

Europe’s Muslims feel under siege

 

By Anthony Faiola and Souad Mekhennet

On a continent where Muslim leaders are decrying a surge in discrimination and aggression, Alisiv Ceran is the terrorist who wasn't.


The 21 - year - old student at the University of Copenhagen recently hopped on a commuter train to this stately Scandinavian city, his bag bulging with a computer printer. Feeling jittery about a morning exam, he anxiously buried his nose in a textbook: "The United States After 9 / 11."


A fellow passenger who reported him to police, however, saw only a bearded Muslim toting a mysterious bag and a how - to book on terror. Frantic Danish authorities launched a citywide manhunt after getting the tip. Ceran’s face — captured by closed - circuit cameras — was flashed across the Internet and national television, terrifying family and friends who feared he might be arrested or shot on sight.

 

“It was the first time I ever saw my father cry, he was so worried about me,” said Ceran, who called police when he saw himself in the news, then hid in a university bathroom until they arrived. “I think what happened to me shows that fear of Islam is growing here. Everybody thinks we’re all terrorists.”


Ceran’s ordeal is a sign of the times in Europe, where Muslims are facing what some community leaders are comparing to the atmosphere in the United States following the attacks of Sept. 11, 2001.


Then, fears were linked to al - Qaeda. Today, they are tied to the Islamic State — and, more specifically, to the hundreds of Muslim youths from Europe who have streamed into Syria and Iraq to fight. Though dozens of Americans are believed to have signed up, far more — at least 3,000 — are estimated to have come from Europe, according to the Soufan Group, a New York - based intelligence firm.


One French returnee staged a lethal attack in Belgium last year. After more alleged terror plots were recently disrupted in Norway and Britain, concern over the very real risk posed by homegrown militants is now building to a crescendo among European politicians, the media and the public.


“It’s a clash of civilizations,” said Marie Krarup, a prominent lawmaker from the Danish People’s Party, the nation’s third - largest political force. “Islam is violence. Moderate Muslims are not the problem, but even they can become extreme over time. In Islam, it is okay to beat your wife. It is okay to kill those who are not Muslims. This is the problem we have.”


Muslim leaders point to a string of high - profile incidents and a renewed push for laws restricting Islamic practices such as circumcision that suggest those fears are crossing the line into intolerance.


In Germany, a protest against Islamic fundamentalism in Cologne last Sunday turned violent when thousands of demonstrators yelling “foreigners out” clashed with police, leaving dozens injured.


Muslim leaders also cite a string of recent incidents in Germany, ranging from insults of veiled women on the streets to a Molotov cocktail thrown at a mosque in late August.


In Britain, Mayor Boris Johnson was recently quoted as saying “thousands” of Londoners are now under surveillance as possible terror suspects. In Paris last week, a woman in Islamic garb that obscured her face was unceremoniously ejected from a performance of La Traviata at the Opéra Bastille. Although France passed a ban on the wearing of full Muslim veils in public in 2010, the incident involved a rare enforcement of the law by private management who did not take the necessary legal step of calling police first.


Even moderate Muslims say they are increasingly coming under fire, particularly in the European media. A recent commentary in Germany’s Bild tabloid, for instance, condemned the “disproportionate crime rate among adolescents with Muslim backgrounds” as well as the faith’s “homicidal contempt for women and homosexuals.”


“This is the hour when critics of Islam are engaging in unchecked Muslim - bashing,” said Ali Kizilkaya, chairman of the Islamic Council of Germany.


The current mood, Muslim leaders say, is less a sudden shift than a worsening of a climate that had already been eroding for years.


After the horrific transit bombings that killed hundreds in Madrid and London in the mid - 2000s, Muslims in Europe faced increased pressure and scrutiny. The Islamic community has been increasingly challenged for the inability — or unwillingness — of many Muslim immigrants and their children to assimilate into progressive European societies. In recent years, France and Belgium passed laws banning full Muslim veils. Switzerland barred the construction of new mosque minarets.


In Britain, negative sentiments spiked last May after the slaying of a British Army soldier in London by two homegrown radicals. After the killing, Asimah Sheikh, 36, a mother of two who helps out at her brother’s Islamic clothes shop in northwest London, said the tires were slashed on her car and “go back home” was written on the windshield. This year, she said, the rise of the Islamic State — a group known for beheadings, crucifixions and mass executions — has again worsened the climate.


“They call me ‘Batman’; they call me ‘jihadi.’ They ask, ‘What have you got hiding under that scarf?’ ” she said.


Few countries in the region have seen a fiercer debate over Islam than Denmark, which became the target of Muslim rage in 2006 after the publication of satirical caricatures depicting the prophet Muhammad in a Danish newspaper. More recently, nearly 100 mostly young Muslims have left Denmark to fight in Syria and Iraq.


Progressives have hailed a program in one city — Aarhus — that is trying to aid returning Islamist fighters by finding them jobs and places in school. But nationwide, Muslim leaders and progressive Danish politicians say tensions are rising amid an increasingly toxic public debate over Islam itself.


Earlier this year, Denmark set new curbs on the Muslim tradition of halal slaughter, and national lawmakers are now debating a law that could set new limits on religious circumcision, a move that could impact Muslims and Jews alike. Some politicians are calling for a new ban on immigration from Muslim countries.


Some young Muslims like Ceran — an English and Mandarin major who works as a mentor to underprivileged youths and is the son of Turkish immigrants to Denmark — are beginning to contemplate whether it’s wise to stay.


“The stigma against Muslims is just getting worse, and I have considered moving across the border to Sweden,” he said. “I feel that here, they are saying that integration means forgetting your religious values. I don’t agree with that.”


Stephanie Kirchner in Berlin and Karla Adam in London contributed to this report.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • - مسلمو أوروبا يصرخون.. 60% من الطعام الحلال مغشوش

مختارات من الشبكة

  • علاقة المسلمين وغير المسلمين في نسيج المجتمع المسلم(مقالة - موقع أ. د. فؤاد محمد موسى)
  • روسيا: مسلمو روسيا يرسلون الأضاحي لمسلمي موزمبيق(مقالة - المسلمون في العالم)
  • أوكرانيا: مسلمو ساراتوف يقدمون مساعدات إنسانية لمسلمي دو نباس(مقالة - المسلمون في العالم)
  • ميانمار: مسلمو الهند يطالبون بوقف اضطهاد مسلمي الروهنجيا(مقالة - المسلمون في العالم)
  • روسيا: مسلمو موسكو يناشدون المحافظ بناء مقابر للمسلمين(مقالة - المسلمون في العالم)
  • أوكرانيا: مسلمو تتارستان يتبرعون براتب يوم لدعم مسلمي القرم(مقالة - المسلمون في العالم)
  • ميانمار: مسلمو تركيا يمدون يد العون لمسلمي الروهنجيا(مقالة - المسلمون في العالم)
  • الهند: مسلمو الهند يطالبون بوقف المذابح ضد مسلمي ميانمار(مقالة - المسلمون في العالم)
  • مسلمو سويسرا: نحن مسلمون ولسنا متطرفين(مقالة - المسلمون في العالم)
  • شرح حديث أبي هريرة: "المسلم أخو المسلم لا يخونه"(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • ختام ناجح للمسابقة الإسلامية السنوية للطلاب في ألبانيا
  • ندوة تثقيفية في مدينة تيرانا تجهز الحجاج لأداء مناسك الحج
  • مسجد كندي يقترب من نيل الاعتراف به موقعا تراثيا في أوتاوا
  • دفعة جديدة من خريجي برامج الدراسات الإسلامية في أستراليا
  • حجاج القرم يستعدون لرحلتهم المقدسة بندوة تثقيفية شاملة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 23/11/1446هـ - الساعة: 18:47
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب