• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | محاضرات وأنشطة دعوية   أخبار   تقارير وحوارات   مقالات  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    ندوة تثقيفية في مدينة تيرانا تجهز الحجاج لأداء ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مسجد كندي يقترب من نيل الاعتراف به موقعا تراثيا ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    دفعة جديدة من خريجي برامج الدراسات الإسلامية في ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    حجاج القرم يستعدون لرحلتهم المقدسة بندوة تثقيفية ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية ...
    خاص شبكة الألوكة
شبكة الألوكة / المسلمون في العالم / تقارير وحوارات
علامة باركود

حوار مع الشيخ يحيى بيدو لازو رئيس جمعية الوحدة الإسلامية في كوبا

السيد عبدالرحمن

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 12/7/2015 ميلادي - 25/9/1436 هجري

الزيارات: 5115

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

حوار مع الشيخ يحيى بيدو لازو

رئيس جمعية الوحدة الإسلامية في كوبا

 

أهم التصريحات:

• رفض السلطات التصريح لبناء مسجد في العاصمة هافانا غير مقبول.

• نعول على علاقات هافانا القوية بالعالم الإسلامي لاستعادة حقوقنا.

• انقطاع الصلات بالعالم الإسلامي وراء تدني مستوى الوعي الديني.

• نعوِّل على التغييرات السياسية في البلاد لتحسين أوضاعنا واستعادة حقوقنا المهدرة.

• التجاهل العربي والإسلامي عمق جراح جاليتنا، ونحتاج بشدة لنُسخ للقرآن الكريم بالإسبانية.

• الوجود الإسلامي في الجزيرة الشيوعية غير كافٍ رغم تقديرنا له.

 

الحوار:

أكد الشيخ يحيى بيدو لازو رئيس جمعية الوحدة الإسلامية في كوبا بأن سقوط الشيوعية وانهيار الشيوعية - لم يكن له آثار إيجابية على أوضاع المسلمين في كوبا، بالمقارنة بالأقليات الأخرى، وعلى رأسها الجالية اليهودية التي حصلت على اعتراف رسميٍّ من قِبَل الدولة التي واصلت نهجَها المتشدد مع الوجود الإسلامي.

 

وتابع الشيخ لازو أن السلطات في كوبا قد تحفَّظتْ على طلب للمسلمين لإنشاء مسجد في العاصمة هافانا، وكذلك على طلب مماثل لرابطة العالم الإسلامي، وهو ما يجبر الجالية على أداء الصلوات في شقق ومصليات، لافتًا إلى أن المسلمين رغم هذا لا يتعرضون لضغوط وقيود بسبب عقيدتهم، إلا أن مواقف الدولة الكوبيَّة غير المفهومة ما زالت مستمرة.

 

وأشار رئيس جمعية الوحدة الإسلامية إلى أن مسلمي كوبا يعقدون آمالاً على التغيرات السياسية - التي حدثت في البلاد - في تحسين أوضاعهم، وكذلك يُعوِّلون كذلك على العَلاقات الجيدة التي تربط كوبا بالعالَمين العربي والإسلامي، لاستعادة حقوقهم، وتخفيف موقف الدولة الرافض للترخيص بمسجد لهم.

 

وناشد لازو العالم الإسلامي دعمَ مسلمي كوبا بالكتب والمؤلفات الإسلامية، والمصاحف المترجمة للإسبانية، في ظل الحاجة الشديدة لهذه الكتب لتنمية وعي مسلمي كوبا الذين انقطعت صلاتهم بالعالم الإسلامي طَوال العقود الماضية.

 

تفاصيل أوفى عن أوضاع المسلمين في كوبا في الحوار التالي:

ارتبط وصول الإسلام للجزيرة الكوبية بعديد من القصص المثيرة، فهل لك أن تشرح لنا الكيفية التي عرف بها سكان الجزيرة الإسلام؟

• عرفت كوبا الإسلام مع الأيام الأولى للكشوف الجغرافية؛ حيث وصل أحد البحَّارة المسلمين مرافقًا لكولمبوس، ويُدعَى ردر يجودي لب، وبعدها وصل إلى الجزيرة آلاف من المورسكيين "مسلمي إسبانيا" هروبًا من الاضطهاد والإبادة على يد محاكم التفتيش التي أجبرت الكثير منهم على التخلي عن عقيدتهم، غير أن هذا السيناريو تكرَّر وبشكل عنيف مع المسلمين الفارِّين من نيرانها، ثم جاءت الموجة الثانية عندما جلب المستعمرون ملايين العبيد الأفارقة لمساعدتهم على تعمير القارة اللاتينية، وكان المسلمون من عرب إفريقيا يشكلون عددًا كبيرًا منهم؛ حيث وصل لكوبا ما يقرب من 100 ألف مسلم، بالتحديد بين عامي 1740 - 1750م، وحرص هؤلاء على الاعتزاز بدينهم، وهو الأمر الذي استشاط معه الإسبان غضبًا؛ حيث عملوا على تنشيط البعثات التنصيرية في صفوف المسلمين الذين قاوموا هذه الحملات، وهو ما دفع الإسبان إلى استخدام أساليب التصفية الجسدية والاضطهاد والتهجير؛ لتجفيف منابع الإسلام في الجزيرة اللاتينية.

 

ما حجم التداعيات السلبية لمثل هذه الإجراءات على هُويَّة المسلمين في كوبا؟

• أدى هذا إلى إضعاف هيبة الإسلام في قلوب المسلمين، عبر التهديد بإعدام من يُقبِلُ على الصلاة، وهو ما كانت له تأثيرات سلبية للغاية على الهُويَّة الإسلامية هناك.

 

إلا أن هذه الأجواء لم توقِف الموجة الثالثة؛ فقد وصلت كوبا هجرات شاميَّة من فلسطين وسوريا ولبنان بأعداد وصلت ما يقرب من 10 آلاف مسلم عام 1951، فضلاً عن وصول ما يقرب من 5000 مسلم صيني عملوا على تعزيز الوجود الإسلامي هناك، ويقطُنُ المسلمون في العاصمة هافانا، ومدن: كيفيكان وباوتا وسنتيا وكويتو وأولغين، ويمتاز الوجود الإسلامي في كوبا بالموزاييك؛ حيث يوجد سُنَّة، كما يوجد مواطنون شيعة وعلويون.

 

ضغوط قاسية:

غير أن معاناة مسلمي كوبا الذين تجاوزت أعدادهم في بعض العقود ما يقرب من نصف مليون مسلم ما زالت مستمرة؟

• لقد ارتبط الوجود الإسلامي في كوبا بالمعاناة والاضطهاد، فبعد حصولها على الاستقلال عام 1901م، ففي عهد باتستا مارَسَ نظام حكمه ضغوطًا شديدة على المسلمين؛ بمطالبتهم بتغيير أسمائهم وتحويلها إلى أسماء إسبانية مسيحية، وإجبارهم على ارتياد الكنائس، مما أثر بشدة على ارتباطهم بالإسلام.

 

وهل تغيرت الأوضاع مع اشتعال الثورة الشيوعية بقيادة فيدال كايسترو وسقوط نظام باتستا؟

• استمرت معاناة المسلمين مع قيام الثورة الشيوعية عام 1959م، التي رفضت الأديان بشكل صريح، وقامت بتدريس الإلحاد في المدارس، وأغلقت جميع المساجد والمؤسسات الخاصة بالمسلمين، وحظرتْ إقامة أية اتصالات مع العالم الإسلامي، أو استقبال أي كتب ومؤلفات باللغة العربية أو الإسبانية عن الإسلام، ومُنع المسلمون من أداء صلواتهم، باستثناء سماح هافانا بإقامة صلاة الجمعة في إحدى القاعات في البيت العربي، التي يمارس فيها الدبلوماسيون العرب المعتمدون في كوبا، وبعض مسلمي كوبا - سواء من أبناء البلاد الأصليين، ومن قدموا إليها للعمل أو للدراسة - الصلاة.

 

ومنع النظام الشيوعي وجود أي مدارس إسلامية، أو أية روابط تربط المسلمين بدينهم، وإزاء هذه الضغوط اضطر مئات الآلاف من مسلمي كوبا للهجرة إلى الولايات المتحدة؛ فرارًا من اضطهاد الدولة للأديان، سواء أكانت مسيحية أم مسلمة، وهو ما استمر لعقود طويلة، حُرِمَ خلالها المسلمون من أي صلات بالإسلام، بشكل جعل درجة معرفتهم بالدين الحنيف ضعيفة جدًّا.

 

تغييرات طفيفة:

وبعد انهيار الاتحاد السوفيتي السابق خففت جميع الدول التي كانت تدور في فلكه من موقفها المتشدد من الأديان، فهل انطبق الأمر على الجزيرة الشيوعية؟

• من الجدير بالذكر أن كوبا لم تتخلَّ عن عقيدتها الشيوعية بالشكل الذي حدث في شرق أوروبا وبعض الدول الشيوعية، فما حدث لم يتعد التخفيف فيما يخص حظر الممارسات الدينية؛ حيث افتتحت العديد من الكنائس، وزار الرئيس السابق فيدل كاسترو الفاتيكان، وردَّ البابا الراحل يوحنا بولس الثاني الزيارةَ، غير أن هذا التخفيف لم ينعكس على أوضاع المسلمين في الجزيرة؛ حيث تحفَّظت الدولة بشدة على طلبٍ تقدم به الأمين العام المساعد لرابطة العالم الإسلامي بإنشاء مسجد في العاصمة هافانا، أو إحدى المدن التي تختارها الحكومة، وكذلك رفضت الدولة طلبًا تقدمت به إحدى المواطنات الكوبيات لتحويل بيتها لمسجد للمسلمين، ورغم ذلك فيجب التأكيد على أن المسلمين لا يواجهون حاليًّا أي قيود على حرياتهم الدينية، ولا تمارس ضدهم أية إجراءات لمنعهم من ممارسة عباداتهم، إلا أن غياب المسجد أو المراكز الإسلامية يُعدُّ عَقَبةً أمام تنمية الوعي الديني لمسلمي كوبا.

 

قناة اتصال:

لا شك أن هذه الظروف كانت لها تأثيرات على مستوى الوعي الديني لمسلمي كوبا؟

• بالفعل، ما ذهبتَ إليه صحيح؛ فمستوى الوعي الديني لدى مسلمي كوبا ضعيف جدًّا، نتيجة غياب أي صلات بين مسلمي كوبا والعالم الإسلامي، رغم أن بعض المنظمات الإسلامية - مثل رابطة العالم الإسلامي، وهيئة الإغاثة الإسلامية العالمية - قد أوجدوا قناة اتصال مع الحكومة الكوبية، وقدموا مساعدات مالية لمئات من الأُسر المسلمة، وبعض الجمعيات الإسلامية الناشئة في كوبا، وهو ما كانت له آثار إيجابية علينا، لا سيما أنها أكدت وجود بعض الاهتمام من جانب العالم الإسلامي.

 

إلا أنني أحب أن أشير إلى أن مثل هذه التحركات الطفيفة لم يكن لها تأثير كبير على أوضاع المسلمين في كوبا من ناحية العقيدة والوعي الديني؛ فلا زال المسلمون هنا يفتقدون لأبسط قواعد الإسلام ومبادئه، وهو ما يجعلهم نهبًا لأية مؤامرات لإبعادهم عن دينهم.

 

اعترفت كوبا بالجالية اليهودية في البلاد رغم أن أعدادها لا تتجاوز 1400 شخص، فيما تزيد أعداد المسلمين على عشرة آلاف ولم يتم الاعتراف بهم؟

• من الأمور المستغربة فيما يخص المسلمين عدم اعتراف الدولة بهم حتى الآن، رغم أن الوجود الإسلامي بكوبا قديم! وقد انعكس هذا الأمر في رفض الدولة لإنشاء مسجد في العاصمة هافانا، وعدم موافقتها على وجود تَعدادٍ للجالية المسلمة، وكذلك عدم ردها على الطلب الذي تقدم به الأمين العام للمنظمة الإسلامية لأمريكا اللاتينية والكاريبي المهندس محمد يوسف هاجر بوجود ممثِّلين لكوبا في اجتماعات المنظمة، وهو ما يثير التساؤلات حول موقف الحكومة الكوبية من الوجود الإسلامي رغم العَلاقات الوثيقة التي تربط دولاً عربية وإسلامية بكوبا منذ عشرات العقود، فليس هناك مبرر أبدًا للاعتراف بالأقلية اليهودية والسماح لهم بإنشاء 11 معبدًا ليمارسوا فيها طقوسهم، فيما يظل الرفض مصير أي طلب لإنشاء مسجد أو مركز إسلامي.

 

أمل كبير:

قام الرئيس الكوبي السابق كاسترو بزيارة لعدد من الدول العربية، وكذلك رد عديد من الزعماء الزيارة له، فهل كان لهذه الزيارة آثار إيجابية على أوضاع المسلمين في كوبا؟

• نعول كثيرًا على العَلاقات الجيدة التي تربط كوبا بالعديد من الدول العربية والإسلامية، والتي نأمل أن تتبنَّى بعضها قضايا المسلمين في كوبا، من خلال زياراتهم للبلاد، أو خلال المُـباحثات التي يجريها مسؤولون كوبيون خلال زياراتهم للبلاد العربية؛ حيث نأمل أن تنجح الدول الإسلامية في إقناع حكومة الرئيس راؤول كاسترو بتخفيف معارضتها للاعتراف بالأقلية المسلمة في كوبا، والبحث بشكل جِدِّيٍّ في الطلب الذي تقدمت به رابطة العالم الإسلامي لإنشاء مسجد في العاصمة هافانا، وعدم وضع قيود وتعقيدات للتعاطي مع هذا الطلب.

 

مردود إيجابي:

هل نأمل أن يكون هناك تعاطٍ إيجابيٌّ من قِبَل السلطة الكوبية مع هذا الطلب؟

• لديَّ أمل كبير أن تتعامل حكومة الرئيس راؤول كاسترو مع هذا الطلب بشكل إيجابي؛ لا سيما أنها تعول على عَلاقات جيدة مع الدول العربية والإسلامية، وأن يكون لهذه العَلاقات مردود إيجابي على ضخِّ الدول العربية استثمارات في شرايين الاقتصاد الكوبي، وهو ما يعزز الأجواء الإيجابية باحتمال تحسن أوضاع المسلمين.

 

تثور تساؤلات منذ مدة حول الدور الذي يجب أن تقوم به جمعيات ومؤسسات عربية موجودة في كوبا حاليًّا؟

• وجود مؤسسات عربية وإسلامية في كوبا حديث نسبيًّا؛ حيث كانت جمعية الاتحاد العربي في كوبا المؤسسة الوحيدة التي تتولى شؤون العرب هناك، إضافةً إلى جمعية الوحدة الإسلامية التي أتشرف برئاستها، والتي تتولى تقديم المساعدة الدينية والفنية لمسلمي كوبا، ونأمل أن تسهم هذه المؤسسات في تحسين أوضاع المسلمين عبر حوار جاد مع الحكومة الكوبية، وكذلك نأمل في زيادة الاهتمام العربي والإسلامي بالأقلية المسلمة في كوبا، لا سيما أن تجاهل أوضاع مسلمي كوبا طَوال السنوات الأخيرة قد عمَّق جروحَهم.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • ثمانية ملايين و5 آلاف مسلم في البرازيل وكوبا
  • كوبا: جمعية الديانة التركية تنشئ مسجدا في كوبا
  • كوبا: المسلمون يطالبون ببناء مسجد في العاصمة هافانا

مختارات من الشبكة

  • حوار مع " بول موجز " حول الحوار بين المسيحيين والمسلمين(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • من منطلقات العلاقات الشرق والغرب ( الحوار - طرفا الحوار)(مقالة - موقع د. علي بن إبراهيم النملة)
  • محاذير الحوار (متى نتجنب الحوار؟)(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • الحوار في الدعوة إلى الله (مجالات الحوار الدعوي)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تأملات في مركب "حوار الحضارات": أي حوار وأية مقومات؟(مقالة - موقع أ. حنافي جواد)
  • الحوار المفروض والحوار المرفوض(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الحوار المفقود (تأملات في الحوار من خلال سورة يوسف PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • مفهوم الحوار لغة(مقالة - حضارة الكلمة)
  • الحوار وسيول الجدال(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • حكم الحوار(مقالة - موقع أ. د. محمد جبر الألفي)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مسجد كندي يقترب من نيل الاعتراف به موقعا تراثيا في أوتاوا
  • دفعة جديدة من خريجي برامج الدراسات الإسلامية في أستراليا
  • حجاج القرم يستعدون لرحلتهم المقدسة بندوة تثقيفية شاملة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 21/11/1446هـ - الساعة: 14:30
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب