• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | محاضرات وأنشطة دعوية   أخبار   تقارير وحوارات   مقالات  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    ختام ناجح للمسابقة الإسلامية السنوية للطلاب في ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    ندوة تثقيفية في مدينة تيرانا تجهز الحجاج لأداء ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مسجد كندي يقترب من نيل الاعتراف به موقعا تراثيا ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    دفعة جديدة من خريجي برامج الدراسات الإسلامية في ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    حجاج القرم يستعدون لرحلتهم المقدسة بندوة تثقيفية ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة ...
    محمود مصطفى الحاج
شبكة الألوكة / المسلمون في العالم / تقارير وحوارات
علامة باركود

حوار مع الشيخ عمر خليل كايوشاي نائب رئيس المشيخة الإسلامية بالجبل الأسود

حوار مع الشيخ عمر خليل كايوشاي نائب رئيس المشيخة الإسلامية بالجبل الأسود
السيد عبدالرحمن

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 2/11/2014 ميلادي - 9/1/1436 هجري

الزيارات: 3733

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

حوار مع الشيخ "عمر خليل كايوشاي"

نائب رئيس المشيخة الإسلامية بالجبل الأسود


• حققنا نجاحات لافتة خلال سنوات ما بعد الاستقلال ونتطلع للأفضل.

• أرضيتنا السياسية دون الطموحات، واستقرار البلاد سيعزز مكانتنا.

• 150 ألف مسلم رجحوا استقلال الجبل الأسود، وقادرون على نفض غبار الشيوعية.

• نفتقد لكوادر ودعاة، ودعم العالم الإسلامي ضروري للحفاظ على هُويتنا.

• عودة الشباب للمساجد والإقبال على الصيام والحج أكبر إنجازاتنا.

• التوافق مع الأرثوذكس جنَّب المسلمين مخاطر التنصير.

 

نص الحوار:

أكد الشيخ "عمر خليل كايوشاي" - المسؤول عن ملف العلاقات الخارجية بالمشيخة الإسلامية بالجبل الأسود - أن السنوات التالية لحصول البلاد على استقلالها قد شهدت تحقيق المسلمين عديدًا من النجاحات على كافة المستويات، وأبرزها البدء في تشغيل المدرسة الثانوية الإسلامية، والحصول على عدة تصاريح لإنشاء مساجد، وتنمية العلاقات مع المواطنين غير المسلمين، والاندماج بقوة في المجتمع.

 

وأشار الشيخ كايوشاي في حوار مع "الألوكة" إلى أن الدور السياسي للمسلمين حتى الآن دون الطموحات التي تناسب أعدادهم، والدور الذي لعبوه في تأييد الاستقلال، ولكن الوضع الآن أفضل بكثير من الماضي؛ وصل عشرات النواب المسلمين للبرلمان، ويشغل مسلمون مناصب رفيعة المستوى، في طليعتهم وزير الداخلية يوسف لوكابيتروفيتش، ووزير الصحة، ووزير حقوق الأقليات فواز نعماني، ونأمل أن تشهد السنوات القادمة تعزيز الوزن السياسي.

 

ولفت المسؤول عن ملف العلاقات الخارجية بالمشيخة الإسلامية بالجبل الأسود إلى تحسُّن الوعي الديني لدى المسلمين رغم وقوعهم أسرى الشيوعية لعقود، ومع هذا فقد بذلنا جهودًا مكثَّفة لاستعادة الروابط بين المسلمين ودينهم، وإنهاء تداعيات هذه الحِقبة المظلمة، ونجحنا في إعادة الرجال الشباب للمساجد، ولمسنا شغفًا بالتعرف على الدين الإسلامي.

 

وكَشَف عن رغبة حكومة الجبل الأسود في الانفتاح على العالم الإسلامي، وإقامة صلات تعاون معها ومع المؤسسات الإسلامية غير الرسمية، وهو ما يقدم مؤشرًا على العلاقات الطيبة التي تربط المسلمين بالحكومة والشعب على حد سواء.

 

التفاصيل الكاملة للحوار في السطور التالية:

حصلت "الجبل الأسود" على استقلالها، وخرجت من الاتحاد مع صربيا بدعم لافت من مسلمي الدولة الوليدة، فإلى أين وصلت الأوضاع حتى الآن؟

• منذ الحصول على الاستقلال عن صربيا عاشت البلاد موجة من التطور، والبناء، وإصلاح البنية الأساسية، وتوطيد الصلات بين المكونات العِرْقية والدينية، ونجحنا في تطبيع العلاقات مع صربيا، وتجنب أية مواجهات، ويعيش المسلمون حاليًّا - الذين تتجاوز أعدادهم 150 ألفًا من عدد سكان البلاد، البالغ 700 ألف نسمة - في هدوء واستقرار، وينعمون بأجواء من الحرية؛ حيث لا ينسى لهم حكام الجبل الأسود أن دورهم في ترجيح خيار الاستقلال خلال الاستفتاء على تحديد مصير البلاد، بل وينظر الحكام الحاليون للمسلمين على أنهم مُكَوِّن أصيل من الشعب المونتنجري.

 

هل كان لهذه النظرة تأثير إيجابي على وضع المسلمين في المجتمع المونتنجري؟

• سهَّلت هذه الأجواء الإيجابية للمسلمين تحقيقَ عديد من النجاحات، والحصول على عدة تصاريح لإنشاء مدارس إسلامية ومساجد، وتنمية العلاقات مع المواطنين غير المسلمين، والاندماج بقوة في المجتمع، وهو ما تكرر على الصعيد الاقتصادي؛ فقد شهدت البلاد تطورات اقتصادية تَحَسَّن على إثرها الدخل القومي للبلاد، وارتفعت مستويات معيشة المواطنين؛ صحيح، أنها لا ترقى إلى مستويات الأوروبية، إلا أن التوقعات تشير إلى حدوث طفرة اقتصادية في المرحلة القادمة مستفيدةً مما تملكه من ثروات تعدينية من خامات البوكسيت، والفحم الحجري، والرصاص.

 

تطور لافت:

لعب المسلمون دورًا مهمًّا في استقلال الجبل الأسود، فهل انعكس ذلك على دورهم السياسي ومكافأتهم على هذا الدور؟

• لا شك أن الدور السياسي للمسلمين دون الطموحات التي تناسب أعدادهم، أو الدور الذي لعبوه في تأييد الاستقلال، ولكنَّ الوضع الآن أفضل بكثير من الماضي؛ حيث عانينا من العزل السياسي، والتهميش الاقتصادي، ولكن الأوضاع تغيرت بعد الاستقلال بدرجة كبيرة حيث وصل 4 نواب مسلمون للبرلمان، ويشغل مسلمون مناصب رفيعة المستوى، في طليعتهم وزير الداخلية يوسف لوكابيتروفيتش، ووزير الصحة، ووزير حقوق الأقليات فواز نعماني، ونأمل أن يتعزز وزن المسلمين السياسي؛ لا سيما أن الحزب الوطني الحاكم سيرشح عشرات من المسلمين على قوائمه خلال الانتخابات القادمة، وكذلك نسعى لإيجاد كوادر سياسية مسلمة قادرة على لعب دور يوازي ما للمسلمين من ثقل في البلاد؛ ولذا فنحن نسعى لانخراط أبنائنا في المؤسسات التعلمية الراقية سواء داخل البلاد أوخارجها؛ لتجاوُزِ الحقبة المظلمة التي عانينا منها لعقود.

 

تحدثتَ في السابق عن الحصول على تصاريح لإنشاء مؤسسات إسلامية، فهل تُطْلِعُنا على تفاصيل هذا الأمر؟

• لعل النجاح الأبرز خلال الفترة الأخيرة نجاحنا في افتتاح المدرسة الثانوية الإسلامية في العاصمة بودغوريتسا، وهي - للمناسبة - المدرسة الإسلامية الوحيدة في أرجاء البلاد، ويدرس الطلاب المسلمون في هذه المدرسة المناهج العامة، بالإضافة للدراسات والمقررات الدينية والشرعية، ويمكن للمتخرج في هذه المدرسة المعترف بها حكوميًّا الالتحاقُ بالمرحلة الجامعية في البلاد، أو مغادرتها لأي من الجامعات الإسلامية الكبرى لاستكمال الدراسة بها، غير أننا نواجه مشاكل عديدة لتشغيل هذه المدرسة، أهمها نقص الإمكانيات والكودار القادرة على تشغيل المدرسة، وعلى رأسها المعلمون، لا سيما أن هناك حظرًا على المدارس الإسلامية في الجبل الأسود منذ ما يقرب من 80 عامًا حتى قبل وصول الشيوعيين للحكم في يوغوسلافيا السابقة، فضلاً عن رغبتنا في إنشاء مدارس إسلامية منذ مرحلة الروضة، وهو ما يشكل التحدي الأهم بالنسبة للمشيخة الإسلامية في الجبل الأسود.

 

تعمير وصحوة:

لم نتطرق لأوضاع المساجد في الجبل الأسود وأعدادها وحالتها، لا سيما أنكم عشتم دهرًا طويلاً في ظل الشيوعية؟

• كان في الجبل الأسود إِبَّان مغادرة العثمانيين البلقان ما يقرب من 135 مسجدًا، تعرضت للهدم والتدمير، وحُوِّلت إلى مسارح وفنادق ومخازن للغِلال، وأُغلقت العشرات منها في العاصمة بودغوريتسا، وعديد من المدن الأخرى مثل: أولشان، وروجابي، وبيلافيا، وإيفانجراد، وتيتوجراد، وبودجوريكا؛ واستمر هذا الحصار حتى توتُّرِ العلاقات بين صربيا والجبل الأسود عشية القصف الأطلسي لبلجراد؛ حيث تمكنَّا من فتح ما يقرب من 35 مسجدًا، وترميمها عبر تلقي تبرعات وهبات، وتسعى المشيخة الإسلامية حاليًّا للبدء في بناء مسجد جامع في العاصمة ملحق به مركز إسلامي يضم مكتبة ومقرًّا لمكاتب تحفيظ القرآن، والاستفادة من الأجواء الإيجابية لتعزيز مكانة المسلمين في المجتمع، وتنمية الوعي الديني للمسلمين.

 

على الطريق الصحيح:

لا شك أن الوعي الديني لمسلمي الجبل الأسود يشغَل أولوية لدى المشيخة الإسلامية خلال هذا التوقيت المهم؟

• لا يستطيع أحد تجاهل التأثيرات المدمرة للحقبة الشيوعية على درجة الوعي الديني لدى مسلمي الجبل الأسود؛ فقد حاصرت الشيوعية الحمراء وحظرت كل مظاهر التدين؛ فأغلقت المساجد، وأحرقت وصادرت المصاحف وكتب التراث الإسلامي، وجفَّفت جميعَ منابع التدين لمدة تقترب من نصف قرن، ومع انتهاء هذه الحقبة المظلمة بدأنا كمشيخة إسلامية جهودًا مكثفة لاستعادة الروابط بين المسلمين ودينهم وإنهاء تداعياتها.

 

ولكن هل حققتم نجاحات تواجه هذا الحمل الثقيل؟

• هذه الحقبة المظلمة ورغم مواجهتنا صعوبات شديدة إلا أننا نجحنا في إعادة الرجال الشباب للمساجد، ولمسنا شغفًا بالتعرف على الدين الحنيف من قِبَل المواطنين، وكذلك حدث تحسُّن مطَّرِد في صوم رمضان والإقبال على أداء فريضة الحج، فضلاً عن ارتداء الحجاب، والذهاب للمساجد من قِبَل النساء والأطفال، وهي تطورات تُقَدم دليلاً على أننا في الطريق الصحيح.

 

بعد حصولكم على الاستقلال، هل لك أن تُقَيِّم لنا مستوى علاقاتكم مع البلدان والشعوب الإسلامية؟

• علاقتنا بالعالم الإسلامي تسير في مستويين: الأول: في إطار الجوار مع البوسنة وكوسوفا، والثاني: مع باقي دول العالم الإسلامي، وحرصنا كمشيخة إسلامية على إقامة صلات مع الرئاسة العامة لمسلمي البوسنة، وهناك تعاون بيننا فيما يخص تدريب الكوادر والدعاة من الجبل الأسود، ونأمل في ارتفاع وتيرة التعاون في المرحلة القادمة، وكذلك لنا علاقات جيدة مع مسلمي كوسوفو، ولا أذيع سرًّا حين أقول: إن المشيخة الإسلامية في الجبل الأسود قد شجَّعت الحكومة على الاعتراف بكوسوفو دولةً مستقلة عقب إعلان الاستقلال بفترة قصيرة، وهو ما حدث بالفعل منذ أشهر، رغم أن المشيخة لا تُفَضِّل الانخراط في السياسة بشكل مباشر.

 

انفتاح وصلات:

وفيما يتعلق بعلاقاتكم مع الدول العربية والإسلامية، إلى أين ذهبت هذه العلاقات؟

• لدى حكومة الجبل الأسود رغبة في الانفتاح على العالم الإسلامي، وقد شجعتنا الحكومة على فتح النوافذ مع المؤسسات الدينية في العالمين العربي والإسلامي، وإقامة صلات تعاون معها ومع المؤسسات الإسلامية غير الرسمية، وهناك علاقات دبلوماسية متميزة مع العديد من الدول الإسلامية؛ مثل: مصر، وتركيا، وماليزيا والإمارات، والكويت؛ وهناك سفارات لدول إسلامية في العاصمة "بودغوريتسا"، من الضروري الإشارة إلى أننا واجهنا صعوبات في البداية؛ لعدم وجود معلومات كافية عن بلادنا في العالم الإسلامي، وعن حجم المسلمين في الجبل الأسود، ولكننا نجحنا في التغلب على هذا الأمر، وبناء صلات مع مؤسسات إسلامية قوية؛ مثل: الأزهر الشريف، والمجلس الأعلى للشؤون الإسلامية في مصر، ورابطة العالم الإسلامي، والبنك الإسلامي للتنمية بالسعودية، ومؤسسات أخرى، مثل: الهيئة الخيرية العالمية بالكويت، ونظيراتها في الإمارات العربية المتحدة.

 

ولكن لا توجد سفارت لكم في عديد من الدول الإسلامية؟

• نحن دولة حديثة الاستقلال، ولم نتوسع في فتح سفارات للجبل الأسود في العالم الإسلامي، باستثناء تركيا، وسنعمل في المستقبل على رفع مستوى تمثيلنا الدبلوماسي في الدول العربية والإسلامية، ونتعاون حاليًّا كمشيخة إسلامية مع السفارة المصرية في العاصمة التشيكية براغ، التي تغطي الجبل الأسود بما يخدم العلاقات الطيبة بين البلدين.

 

توفيق كبير:

لا شك أن عقود التهميش، وتجفيف منابع التدين قد أوجدت أرضًا خِصبة لمنظمات التنصير لتنتشر في بلادكم؟

• لا توجد أدنى أنشطة تنصيرية في الجبل الأسود، لا في الحقب السابقة ولا حاليًّا، وقد نجحت المشيخة الإسلامية في السابق في إبرام اتفاق مع الكنيسة الأرثوذكسية تقضي بعدم تدخل كِلَينا في شؤون الآخر، فلا أنشطة تنصيرية في أوساط المسلمين، ولا جهود دعوية في صفوف الأرثوذكس، بشكل أسهم في تحسن العلاقة بين الطائفتين، واحترامنا لبعضنا البعض.

 

تشهد القارة الأوروبية انتشارًا كبيرًا للفوبيا ضد الإسلام والمسلمين، فهل وقع نفس السيناريو لديكم؟

• من توفيق الله - سبحانه وتعالى - لشعب الجبل الأسود ومسلميه عدم وقوع حرب كما حدث في البوسنة وكرواتيا، ومعها مآسٍ وضحايا؛ مما أدى إلى استمرار العلاقات الطيبة بين مواطني الجبل الأسود، ولم ينتشر أي نوع من الفوبيا، والممارسات التمييزية ضد المسلمين.

 

تفاؤل كبير:

كيف تتطلع لمستقبل المسلمين في الجبل الأسود؟

• أنظر بقدر كبير من التفاؤل لهذا المستقبل، لا سيما مع نجاح المسلمين وعبر أحزابهم السياسية: البوشناقي المتحد، والاتحاد الديمقراطي، والديمقراطي؛ فيلعب دورًا سياسيًّا، وإقناع حكومة ميلو جويكانوفيتش بأهمية دور المسلمين في البلاد، وضرورة وجود "كوتا سياسية واقتصادية" لهم في مؤسسات الدولة، وكذلك ستسهم رغبة الدولة في الاندماج في المجتمع الأوروبي وصولاً للانضمام للاتحاد الأوروبي في صون حقوق المسلمين، واحترام خصوصية الأقليات، وهذا ما يصب في الأخير في صالحنا.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • الجبل الأسود: حفاظ من مصر في مساجد الجبل الأسود
  • الجبل الأسود: بناء مركز إسلامي
  • الجبل الأسود: المشيخة الإسلامية تعترض على نتائج إحصائيات السكان
  • الجبل الأسود: الذكرى المئوية الأولى لاضطهاد المسلمين

مختارات من الشبكة

  • حوار مع " بول موجز " حول الحوار بين المسيحيين والمسلمين(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • من منطلقات العلاقات الشرق والغرب ( الحوار - طرفا الحوار)(مقالة - موقع د. علي بن إبراهيم النملة)
  • محاذير الحوار (متى نتجنب الحوار؟)(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • الحوار في الدعوة إلى الله (مجالات الحوار الدعوي)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تأملات في مركب "حوار الحضارات": أي حوار وأية مقومات؟(مقالة - موقع أ. حنافي جواد)
  • الحوار المفروض والحوار المرفوض(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الحوار المفقود (تأملات في الحوار من خلال سورة يوسف PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • حوار مع الشيخ محمد شريف داماد نائب رئيس المشيخة الإسلامية باليونان(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • مفهوم الحوار لغة(مقالة - حضارة الكلمة)
  • الحوار وسيول الجدال(مقالة - مجتمع وإصلاح)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • ختام ناجح للمسابقة الإسلامية السنوية للطلاب في ألبانيا
  • ندوة تثقيفية في مدينة تيرانا تجهز الحجاج لأداء مناسك الحج
  • مسجد كندي يقترب من نيل الاعتراف به موقعا تراثيا في أوتاوا
  • دفعة جديدة من خريجي برامج الدراسات الإسلامية في أستراليا
  • حجاج القرم يستعدون لرحلتهم المقدسة بندوة تثقيفية شاملة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 25/11/1446هـ - الساعة: 8:19
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب