• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | محاضرات وأنشطة دعوية   أخبار   تقارير وحوارات   مقالات  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    دفعة جديدة من خريجي برامج الدراسات الإسلامية في ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    حجاج القرم يستعدون لرحلتهم المقدسة بندوة تثقيفية ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية ...
    محمود مصطفى الحاج
شبكة الألوكة / المسلمون في العالم / مقالات
علامة باركود

الحصول على الأوراق الرسمية الخاصة بالتسجيل في الدوائر الحكومية الفلسطينية

الحصول على الأوراق الرسمية الخاصة بالتسجيل في الدوائر الحكومية الفلسطينية
د. نزار نبيل أبو منشار

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 7/7/2014 ميلادي - 9/9/1435 هجري

الزيارات: 3794

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

الحصول على الأوراق الرسمية

الخاصة بالتسجيل في الدوائر الحكومية الفلسطينية

 

للحصول على الأوراق الرسمية الخاصة بالتسجيل في الدوائر الحكومية، فإن لهذا العمل وجهين اثنين، تم التفريق بينهما على أساس الواقع السياسي والفترات الزمنية التي مرت على فلسطين في الآونة الأخيرة، وعلى مدار العشرين سنة الماضية كفترة زمنية لبيان الفارق بين مرحلتين، وهما: مرحلة الاحتلال الصهيوني، ومرحلة سلطة أوسلو.

 

تسجيل المؤسسات في زمن الاحتلال:

قبل ما يعرف باتفاق أوسلو المشؤوم، وقدوم السلطة الوطنية الفلسطينية في العام 1993 م إلى غزة وأريحا باعتبارهما بداية التطبيق العملي لهذا المشروع السياسي المسخ، وتوسع امتداد النفوذ لهذه السلطة حتى العام 1997 م على المدن الفلسطينية الخاضعة للتصنيفات المعمول بها في اتفاق أوسلو على أنها منطقة (أ) أي منطقة نفوذ سلطة فلسطينية، وتناسيها لبقية المواقع الاستراتيجية والحساسة في الوطن السليب التي أخذت تصنيف( ب) و (ج)، والتي احتفظ بها الاحتلال تحت نفوذه الأمني والسياسي والإداري، كان العمل المؤسساتي يمر بالمراحل التالية في طوره التأسيسي:

1- التقاء مجموعة من الناس على فكرة مؤسسة ما، وتجمُّعهم من أجل أن يقوموا بإنشاء هذه المؤسسة على الواقع من خلال الخطوات التالية لذلك، فالفكرة هي الخطوة الأولى، والتجمع البشري التأسيسي لتنفيذ هذه الفكرة هو العمل التراكمي التالي لها.


2- وضع المتطلبات النظرية لوجود المؤسسة [1]، من حيث بيان هيئتها التأسيسية، وأهدافها العامة والخاصة، وظروف عملها، والفئات المستهدفة من أنشطتها المختلفة، لتكون هذه الخطة النظرية الموضوعة على الورق هي مسار العمل الخاص بهذه المؤسسة[2]، وتعطي الصورة العامة عن مجالات عملها، والقائمين عليها، وتطلعاتهم المستقبلية.


3- التقدم بطلب رسمي إلى الجهات المختصة في دولة الاحتلال للحصول على الترخيص اللازم للمؤسسة، وقد كانت الجهة المختصة بهذا الأمر قبل اتفاق أوسلو هي المؤسسة العسكرية الصهيونية المعروفة بـ (الإدارة المدنية)، وهي الجهة صاحبة الاختصاص في العمل المؤسساتي، والجهة المخولة بمنح التراخيص للطالبين، إذا قبلت الدولة العبرية بقيام المؤسسة التي يريدون إقامتها.

 

تجدر الإشارة هنا إلى أن ضباط الإدارة المدنية الصهيونية هم موصولون بشكل مباشر في المخابرات الصهيونية، بل هم جزء حيوي ورئيس فيها، وذلك لما في العمل المؤسساتي الفلسطيني من تداخل لا يمكن القفز عنه مع العمل السياسي، والتنسيق بين هذه الجهة التي تسمى (مدنية) والدوائر الاستخبارية على أعلى مستوياته، لتدارس واقع الشخصيات التي تتقدم بطلبات، وخلفياتها السياسية والحزبية إن وجدت، وميولهم واتجاهاتهم الفردية والجمعية، ليتم اتخاذ الحكم والقرار بشأن المؤسسة المطلوبة بناءً عليه.


4- الوصول إلى نقطة القرار، وهو القرار الصهيوني ذو الدواعي السياسية والاجتماعية في الآن ذاته، وهذا القرار له سمات محددة من الضروري أن يشار إليها ولو على وجه الاقتضاب:

أ) لا يتعامل الاحتلال مع كل المؤسسات المطلوب ترخيصها بالرفض المباشر، ليعطي تصوراً عن نفسه بأنه يمتاز بالطابع الديمقراطي من جهة، ولكون المتقدمين لإنشاء المؤسسات ليسوا على درجة واحدة من العداء للصهيونية بالضرورة، فمن حيث المبدأ، هناك جهة صهيونية مختصة بمنح التراخيص والأوراق القانونية للمؤسسات.

 

ب) يتم النظر في كل طلب مقدم على حدة، ويتم ذلك من خلال مراعاة التدقيق الشامل في الواقع الفلسطيني، والمنطقة الجغرافية (المحافظة) أو (المدينة) أو (القرية) أو (المخيم) الذي يتم تقديم المؤسسة لتعمل في نطاقه، مع الأخذ بعين الاعتبار للظروف الموضوعية والشكلية التي تعتري هذا المكان من حيث طبيعته الجغرافية، وطبيعته البشرية، ومدى تغلغل الشرائح السياسية فيه، وحاجة المؤسسة العسكرية الصهيونية للّعب على الخيارات السياسية في المنطقة أم لا، وهكذا..

 

ج) التشخيص الدقيق للميول الفردية والجماعية لدى الفئة التأسيسية التي تتقدم بطلب العمل المؤسساتي، والتفرس فيهم من خلال المعطيات الموجودة عند المخابرات الصهيونية، أو من خلال المعلومات التي يتم جمعها من خلال الملفات السرية، أو العملاء، عن كل واحد منهم، ويتم ذلك من خلال الفترة الزمنية التي تعطى لمقدمي الطلب للمراجعة، والتي قد تمتد لعدة أشهر، حتى تقوم الجهات الصهيونية ذات العلاقة باستيضاح ملابسات كل شخصية وتوجهاتها، ليتم اتخاذ القرار على ضوء كل صغيرة وكبيرة من هذه المعلومات المجموعة.

 

د) الرفض المباشر للمؤسسات التي يشتم الاحتلال فيها الطابع الوطني، أو التوجه الإسلامي الوطني على وجه التحديد [3]، لمعرفته بخطورة امتلاك هذه الشريحة نقطة انطلاق مؤسساتية في المجتمع، وبؤرة لاستقطاب الجمهور من خلال عملها وتحركها، وهو الأمر المرفوض بل والمحارب من قبل الاحتلال وزبانيته.

 

هـ) السماح بإقامة المؤسسات ذات الطابع التدميري بلا رقابة ولا قيود، بل وبدعم وتخفيف في شروط القبول [4]، لتكون حرة الحركة في عمل النشاطات، وترويج الأفكار في المجتمع كيف تشاء.

 

و) السماح بقيام مجموعة من المؤسسات بظروف معينة، حتى ولو خالفت رغبة الإدارة المدنية، وذلك لكونها تتمتع بصفات تخفف عن الاحتلال من واجباته المنصوص عيها في القوانين الدولية تجاه الشعوب التي يتم احتلالها، وهذه المؤسسات يتم السماح لها بالقيام في ظل قيود كثيرة، ومعيقات عديدة، واستهداف غير مباشر في حال السعة، ومباشر حال تأزم المواقف السياسية [5].

 

ز) تعاطى الاحتلال من خلال الحنكة السياسية مع بعض وجهاء المدن والمحافظات والقرى الذين كانوا جزءاً من الهيئات التأسيسية في هذه المؤسسات، فقد تعامل الاحتلال بكل حذر مع العمل المؤسساتي، وحاول من خلال خطوات رآها أن يتملق بعض الوجهاء وكبار العشائر وأصحاب النفوذ من أجل أن يبين لهم أنه (احتلال رحيم وشفوق ومتعاون )!! فسمح بقيام عدة مؤسسات - وإن كانت محدودة - لتقوم بدورها تحت رقابة الاحتلال المشددة، ومن خلال الشخوص المتنفذين الذين لا يبدوا للاحتلال معاداتهم المباشرة له.

 

ح) قامت بعض المؤسسات البناءة في ظل الاحتلال الصهيوني من خلال ذكاء بعض المتنفذين في المجتمع الفلسطيني، والتيارات السياسية المعادية للاحتلال، وحنكتهم في التعامل مع متطلبات المرحلة، وتم ذلك من خلال تقديم طلبات التأسيس من خلال أشخاص غير حزبيين، أو وجهاء عشائر، أو مهنيين وإداريين بطابع صرف، ووضع الأهداف العامة والخاصة بشكل هلامي وفضفاض، وهذا سمح بدخول العمل المؤسساتي النافع في المجتمع الفلسطيني، وأوجد ثغرة في حاجز الرفض الدائم لمثل هذه المؤسسات، لتقدم هذه المؤسسات للمجتمع خدماتها الرائدة والمميزة، ولا زال بعضها مستمراً حتى اليوم.

 

الحصول على الترخيص المؤسساتي في ظل سلطة أوسلو:

بعد قدوم سلطة أوسلو إلى الواقع الفلسطيني، وقيام ما يعرف بدويلة (الحكم الذاتي) التي سلبها الاحتلال كل مقومات وجودها وحيويتها، وجدت المؤسسات الرسمية ذات الطابع الحكومي الفلسطيني التي تعنى بشؤون العمل المؤسساتي، وقد كان ذلك من خلال دربين لا بد من أن يسلكهما العمل المؤسساتي:

الدرب الاول: وهو التقدم بالطلب الرسمي لترخيص المؤسسة بعد استكمال هيئتها التأسيسية ومتطلبات التقديم النظري إلى وزارة الداخلية الفلسطينية، وهي الجهة الأعلى صاحبة الاختصاص في العمل المؤسساتي العام، ولا بد من الحصول على موافقتها على إقامة أي كيان مؤسساتي مهما كان لونه أو طابعه.

 

وتقوم وزارة الداخلية الفلسطينية بالتدقيق في الطلبات المقدمة من خلال لجانها التخصصية التي تتابع تفاصيل المؤسسات، وتوجهاتها، والظروف المحيطة بها على حد سواء، لتتخذ بعد ذلك القرار الذي تراه بحقها.

 

من المفيد هنا أن تتم الإشارة إلى أن وزارة الداخلية الفلسطينية في ظل سلطة أوسلو قد لعبت - وبكل أسف - على الوتر الحزبي الضيق، فهذه السلطة قد تم إيجادها كمشروع فتحاوي تشرف عليه منظمة التحرير، فكان التوجه العام والسائد والمعلوم عند وزارة الداخلية - وغيرها من الوزارات - أن الاولوية في العمل المؤسساتي لا بد أن تكون لمؤسسات حركة فتح، ومن ثم مؤسسات منظمة التحرير، مع التضييق على المخالف، ووضع العراقيل في وجهه، حتى لا تقوى شوكته في المجتمع الفلسطيني [6].

 

ولعل من أشنع ما عرفه الواقع الفلسطيني بعد قدوم سلطة أوسلو؛ هو وجود دائرة (أمن المؤسسات) ومصطلح (قانون السلامة الوطنية) داخل الهيكلية التابعة لوزارة الداخلية، والتي لم تكن تتابع ملفات العملاء والمندسين في المجتمع الفلسطيني [7]، بقدر ما كان اهتمامها منصباً على منع أصحاب التوجهات الإسلامية المعروفة من بناء الجسم المؤسساتي الفاعل، ذاك الجسم الذي يخدم المجتمع ويلبي طموحاته على مستوى الفرد والأسرة والعموم [8].

 

الدرب الثاني: الحصول على التراخيص اللازمة من الوزارات ذات الاختصاص التفصيلي، فإذا أجازت الداخلية الفلسطينية ميلاد مؤسسة ما، فإن على الهيئة التأسيسية لها أن تتابع الحصول على التراخيص اللازمة لها من خلال الوزارة المختصة بها.

 

فالمؤسسات المدنية والأهلية التي تهتم بالمعاقين وذوي الاحتياجات الخاصة لا بد لها من الحصول على الترخيص الداعم من وزارة الشؤون الاجتماعية، والمراكز الثقافية لا بد لها من الحصول على التراخيص الداعمة والرسمية من وزارة الثقافة، والنوادي الرياضية تحصل على تراخيصها من وزارة الشباب والرياضة، ومؤسسات رعاية الأيتام والفقراء تحصل على الترخيص من وزارة الشؤون الاجتماعية، وهكذا...

 

عرف القائمون على العمل المؤسساتي الإسلامي ألواناً من التضييق في شروط ومتطلبات قبول ترخيص المؤسسات أو في مجال دعمها ورفدها بمقومات الحياة والاستمرارية، في وقت ظهر الدعم المادي والفني والمعنوي للمؤسسات ذات الطابع المحسوب على السلطة من خلال وزارة الداخلية والوزارات المعنية ودوائر معروفة في (مكتب الرئيس) والميزانية العامة للسلطة، مما أصاب بعضها بالتخمة المادية في ظل نقص العمل وضحالة المستوى المقدم للجمهور، وفي وقت يضيق فيه على أصحاب التجارب الواعدة، والخبرات الرائدة في العمل الخدماتي والمؤسسي، لا لشيء إلا لأنهم غير موالين لاتجاه السلطة.

 

من كتاب: منظمات المرأة في فلسطين



[1] وهو ما يعرف بالنظام الداخلي للمؤسسة أو الهيئة.

[2] انظر في ذلك: تعزيز المنشآت المستدامة - التقرير السادس / مؤتمر العمل الدولي، الدورة (96/ 2007) / مكتب العمل الدولي - جنيف / الطبعة الأولى (2007 م) / الملخص التنفيذي، ص 67 - 69.

[3] فقد تم رفض عشرات الطلبات المقدمة إلى الإدارة المدنية بتأسيس وافتتاح مؤسسات أهلية وخدماتية ربحية وغير ربحية من أجل تطوير الواقع الفلسطيني من خلال بعض الجوانب الحيوية، وقد اشتد الرفض قسوة وصلابة وصاحبه سوء معاملة وتهديد في معظم الأحيان، ليبين الاحتلال للجهات التي تتقدم بطلبات ترخيص مؤسساتي أنه لا ولن يتهاون مع هذا النوع من العمل المؤسساتي بل وسيحاربه ويعاديه.

[4] وهذا ما تم مثلاً مع مؤسسات حقوق المرأة، والمؤسسات التبشيرية في شتى المحافظات وعلى اختلاف طبيعة عملها، حيث منحت التسهيلات المطلوبة للعمل منذ وجود الدولة العبرية وقبل قدوم سلطة أوسلو، حيث انتشرت هذه المؤسسات في المحافظات الفلسطينية بسرعة، ومنحت التسهيلات في العمل المؤسساتي، كما منح الأعضاء الفاعلون بها (ذكوراً وإناثاً) حق التنقل المأمون بين المناطق المختلفة.

[5] كسماح الاحتلال بقيام مجموعة من المؤسسات على امتداد فلسطين تتماشى مع طبيعة المجتمع المسلم، كلجان الزكاة ومتطلباتها من المواقع والمرافق، ومؤسسات رعاية الأيتام، وتأهيل المعاقين، ونحوها من المؤسسات ذات الطابع المهني، والتي تم التقدم بطلباتها بعناية ودراسة.

[6] بدا ذلك واضحاً في تشيد الخناق على المنظمات والهيئات والتشكيلات المجتمعية ذات التوجهات الإسلامية في حال مخالفاتهم لبعض القوانين، كتأخرهم في فترة إجراء الانتخابات فترات وجيزة، في وقت لم تجر فيه انتخابات لبعض المؤسسات التابعة لفتح من عشر سنوات ويزيد، ولم يتخذ بحقها أي إجراء.

[7] لأن اتفاقية أوسلو منعت من ملاحقة العملاء.

[8] انظر في ذلك: مجلة فلسطين المسلمة / تصدر في لندن / العدد الخامس في السنة الثالثة والعشرون، أيار 2005 م / ص 10.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • واقع المرأة الفلسطينية في المجتمع المدني الفلسطيني
  • الواقع الاجتماعي والمؤسساتي للمرأة الفلسطينية

مختارات من الشبكة

  • مخطوطة حصول الرفق بحصول الرزق(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • محبة الله لعبده: مكانتها وعلاماتها وسبل الحصول عليها(مقالة - موقع الشيخ عبدالرحمن بن سعد الشثري)
  • محبة الله لعبده: مكانتها، وعلاماتها، وسبل الحصول عليها(محاضرة - موقع الشيخ عبدالرحمن بن سعد الشثري)
  • كيفية الحصول على محبة الله عز وجل(محاضرة - موقع الشيخ عبدالله بن محمد بن سعد آل خنين)
  • فوائد الحصول على الكتاب التراثي المحقق(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • الحصول على إقامة في دولة غربية بالكذب(استشارة - موقع الشيخ خالد بن عبدالمنعم الرفاعي)
  • مخطوطة مفتاح الحصول على مرآة الأصول(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • الحصول على أجري الدنيا والآخرة بإخلاص النية(استشارة - موقع الشيخ خالد بن عبدالمنعم الرفاعي)
  • إجراءات في ألمانيا تجاه المسلمين الراغبين في الحصول على الجنسية(مقالة - المسلمون في العالم)
  • فرنسا: الحصول على رخصة بناء مئذنة بمسجد مدينة درو(مقالة - المسلمون في العالم)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • حجاج القرم يستعدون لرحلتهم المقدسة بندوة تثقيفية شاملة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 20/11/1446هـ - الساعة: 9:38
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب