• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | محاضرات وأنشطة دعوية   أخبار   تقارير وحوارات   مقالات  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في ...
    خاص شبكة الألوكة
شبكة الألوكة / المسلمون في العالم / مقالات
علامة باركود

طلائع الحركات التنصيرية في الجنوب المغربي

البشير أسعير

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 24/4/2014 ميلادي - 23/6/1435 هجري

الزيارات: 9469

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

طلائع الحركات التنصيرية في الجنوب المغربي


إنَّ الفصْل بين تاريخ البعثات التنصيرية في الجنوب المغربي وبين تاريخ التنصير في المَغرِب بشكْل عام قضية بالغة التعقيد والصُّعوبة، ولا يُمكن بأي حال مِن الأحوال أن نتحدَّث عن واحدة منهما بمعزل عن الأخرى؛ ذلك أن المجموعات التنصيرية في المغرب كان جلُّ أعضائها لا يَستقرُّون في مكان مُعيَّن، بل كانوا يتنقَّلون بين مدن وقرى المغرب مِن أجل القيام بمهمَّة التنصير، مما يجعل مسألة التحديد الزمني لدخول طلائع المنصِّرين إلى الجنوب المغربيِّ صعبةً للغاية.

 

لقد اعتُبر المغرب - وما يَزال - قلعةً حصينة للإسلام في وجه تيار التنصير، بسببِ موقعه الجغرافي القريب مِن أوروبا، وارتباطه الوثيق بأصالته وهُويَّته المُتمثِّلة في الإسلام والثقافة العربية والأمازيغية والأندلسية، وعمق جذوره التاريخية، كل هذه العوامل السالفة جعلت منه قِبلةً لجَحافل المنصِّرين الذين توافَدوا من مختلف بلدان العالم نحو بوابته، مُحاوِلين اختراق جداره الذي كان مُتماسِكًا على مدى قرونٍ ماضية، قصد تحطيم هذه المقوِّمات الثابتة، وقد سخَّرت الكنائس العالمية كل الوسائل المُمكنة لتحقيق أهدافها المُسطرة في المؤتمر الشهير الذي عُقد في ولاية كولورادو بالولايات المتَّحدة الأمريكية عام 1978م، ولعلَّ مِن أهمِّ هذه الأهداف التي وضعها القساوسة نصب أعينهم تحويلَ أكبر عدد مُمكن من المسلمين إلى الديانة المسيحية.

 

وبالطبع فالمَغاربة لم يكونوا استثناءً في هذه القاعدة، بل إنَّ هناك حملات مكثَّفة في الماضي، قام بها المُنصِّرون لتحويل المَغاربة المسلمين إلى دِين يَسوع، ونجد أن بداية حركات التنصير بالمَغرب كانت مبكِّرة، وارتبطت في أول الأمر بدخول المحتل الأجنبي، الذي سخَّر القوة العسكرية لاجتثاث جذور الإسلام الراسخة في أرضه.

 

يُعتبَر وصول خمسة من الفرنسيسكان[1] للمغرب بداية القرن الثالث عشر الميلادي ومحاولتهم إدخال المغاربة المسلمين في الديانة المسيحيَّة، أقدم بعثة تبشيرية وصلت للمغرب[2]؛ حيث انتشار جماعة الفرنسيسكان على عهد الناسك فرنسوا داسيز Françoisd’Assise [3] (1182م - 1226م)[4].

 

ويؤكِّد بعض الباحثين أنه ابتداءً من هذا التاريخ اتجهت أوربا نحو طريقة جديدة للقاء المسلمين؛ تمثَّلت في محاورتهم مباشرة ودعوتهم للمسيحية، وعدم الاقتصار على المواجهة الحربية التي كانت تُعتبَر الطريقة الوحيدة للقائهم[5]، وفي هذا السياق كانت تَندرِج محاولة فرنسوا داسيز مؤسِّس النِّحلة الفرنسيسكانية زرع الكنائس، وإرسال البعثات التبشيرية للبلدان الإسلامية؛ وذلك بهدف تهيئة أسباب الانتصار للحروب الصليبية[6].

 

وتُشير بعض المصادر إلى أنه في عام 616 هـ / 1219م أرسل القدِّيس فرانسيس إلى مراكش عددًا من المنصِّرين، ولكنهم توفُّوا جميعًا في المدينة[7]، وقد أدركت الكنيسة طوال الفترة الممتدَّة مِن القرن الثالث عشر الميلادي وإلى عصرنا الحالي أن المواجهة المباشرة تؤدِّي إلى تمسك المسلمين أكثر بدِينهم[8].

 

ولا شكَّ أنَّ الحركات التنصيرية التي دخلت إلى المغرب بشكل عام، وإلى جنوبه بشكل خاصٍّ، لها تاريخ طويل في منطقة شمال إفريقيا؛ حيث سعت إلى نشر الديانة المسيحيَّة في المَغرب، على اعتبار أن هذا البلد يضمُّ مجموعة من الأعراق، ومِن بينها الأمازيغ، وكانت هذه الحركات التنصيرية تُريد أن تستأثر بالأمازيغ؛ ليتحكَّموا في السياسة العامة للبلاد، وتوجيه المجتمع نحو قيم ثقافية وحضارية واجتماعية جديدة[9].

 

وكان موضوع الأسرى مِن بين الأساليب التي سعى من خلالها المنصِّرون إلى ستر دعواتهم الدينية، ولئن كان المال المحصَّل مِن افتكاك الأسرى مقبولاً مُرضيًا، فالدعاية إلى النصرانية كانت تُعاقب عقابًا شديدًا؛ ففي فاتح إبريل 1326 (25 ربيع الثاني 726)، قُتل شنقًا بمراكش مثلِّثان trinitaires إنجليزيان، هما: نيكولا فرمي Nicolas Firmi وسلفستر Silvester، لدعواهما المسلمين إلى الارتداد عن ملَّتهم، وفي سنة 1408 (811)، عاد رهبان الرحمة[10] إلى افتِكاك الأسرى؛ فقد جاء إلى مراكش دوني دي مندوسا Doni de mandoça وسفران الباريسي sefrin ستة أشهر لافتِكاك ما يَقرُب من مائة أسير وحاخام يهودي نصَّروهم، وعادا بهم جميعًا إلى إسبانيا، لكن سفران كاد يُقتَل شنقًا[11].

 

لم تكتفِ الكنيسة لبسط سياستها الدينية في المغرب بالاعتماد على موضوع الأسرى فحسب، بل سلكَت كل السبل التي يُمكن أن تُحقِّق لهم هذه الغاية؛ ففي عام 631 هـ - 1233م دعا البابا جريجوري التاسع[12]، سلطانَ المغرب لاعتناق النصرانية، ويبدو أن البابا كان يعتقد بأن البلاد تعيش في حالة تمزُّق مثلما كان الحال في بلاد المشرق إثر وفاة صلاح الدين الأيوبي، ولكن على العكس من ذلك كانت بلاد المغرب تتمتَّع في عهد الموحِّدين (556 - 633 هـ/1160 - 1275م) بحالةٍ من الوحدة والقوة والحضارة لم يَسبِق أن شهدَتْها في ظل أية دولة بما في ذلك الإمبراطورية الرومانية؛ لذلك تصدَّت لمُختلف أنواع التنصير[13].

 

استمرَّت مُحاولات النصارى، فأرسلت روما السفارات، وأوفدت القَساوسة والرُّهبان؛ من ذلك أن البابا إينوصانت الرابع[14] أرسل القس لوبي فرديناند دواين ليكون أسقف مراكش، وكتب إينوصانت الرابع رسائلَ إلى أمراءِ سَبْتَةَ وبجاية وتونس يُناشدهم فيها تسهيل الاتصال بين نصارى إماراتهم ونصارى مراكش[15].

 

وأصَّل التيار التنصيري عمله في المَغرب، واتَّخذ جميع الوسائل المُمكنة لتحقيق هدفه المَنشود، ألا وهو تثبيت الدين المسيحي ونشرُه في هذا البلد، وتمثَّل هذا الأمر في استغلال الفاتيكان لمؤتمر مدريد، الذي عُقد للنظر في مُشكلة الحماية القُنصليَّة، ووجَد فيه الفرصة السانحة لطرح مسألة حرية التديُّن في المغرب[16].

 

فقد جاء في رسالة مؤرَّخة في خامس ماي 1880 من ديوان الفاتيكان إلى سفير النِّمسا: يُطلب مِن الدوائر العليا للدول الكاثوليكية أن تتبنَّى - خلال المؤتمر - توصية حول الحرية الدينية بالمغرب، وأن قداسة البابا يَفرض عليه واجبه الدِّيني الاهتمام بكل أمر قد يُفيد في تعزيز المصالح الدينية[17].

 

لم يَقتصِر الأمر على المجموعات الكاثوليكية فحسب، بل شهد المغرب حضورًا مبكِّرًا للبروتستانت، يعود إلى 1839 و1847م، لكن نشاطهم باتَ أكثر تنظيمًا وفاعلية بحلول الراعي كريغتون جنسبيرغ، الروسي الأصل، والبريطاني الجنسيَّة، بأكادير؛ حيث ضمَّ إلى جانبه فريقًا من المبشِّرين المتحمِّسين[18].

 

لقد توالت الحملات التنصيريَّة على الجنوب المغربي، فقام البروتستانت بتوزيع الأناجيل، بلغت أعداد النُّسَخ الموزَّعة شهريًّا بمراكش وحدها ألف نسخة، وجرَت الاستعانة بعشرات المَغاربة في التوزيع، كما سعَوْا لتقديم بعض الخدمات الصحية والاجتماعية[19].

 

وبالعودة إلى فترة الاحتلال الفرنسي للمَغرب، لا بد من الإشارة إلى حضور شخصيةٍ بارزة تركَت بصمات واضحة في منطقة شمال إفريقيا ككل، وهو المنصِّر الفرنسي شارل دو فوكو[20]، الذي ساعَدَ المحتل الفرنسي على التغلغُل داخل المَغرب، وأمَدَّه بكل المعطيات الضرورية التي مكَّنته مِن التعرُّف على طبيعة تفكير المَغاربة، لا سيَّما وأن شارل دو فوكو كان يتنقَّل بين المدن المغربية، ويَلتقي بساكنتِها، ويَكتشف نمط عيشهم... إلخ.

 

اتَّضحت أساليب التبشير في المَغرب الأقصى مع شارل دو فوكو (1858 - 1916م) الذي كان يسجِّل الأخبار والمعلومات لتبليغها إلى رجال الاستعلامات الاستعمارية، واهتمَّ بالمغرب اهتمامًا كبيرًا لبحث الوسائل التي تُسهِّل التغلغل الاستعماري؛ فقد تنكَّر هذا المبشِّر في لباس يهودي؛ ذلك أن المغاربة اعتادوا رؤيةَ اليهود يوميًّا، ولأنهم يُعاملونهم كمَغاربةٍ مُعامَلةً شرعيَّة لائقة بوضعِهم[21].

 

ومع دخول المَغرب تحت نظام الحماية الفرنسية في 30 مارس 1912م، قسمت المملكة إلى ثلاث مناطق؛ فرنسية، وإسبانية، وثالثة دولية، وتبعًا لتلك التقسيمات توجَّب على الكنيسة التأقلُمُ مع أوضاع النفوذ المستجدَّة[22].

 

وهكذا نرى أن ظهور الحركات التنصيرية في الجنوب المغربي كان مبكِّرًا، وارتبط بدخول المحتلِّ إلى المغرب، وقد حاولت هذه الحركاتُ استغلال كل الوسائل المُتاحة لنشر المسيحيَّة بين صفوف المغاربة المسلمين، ويَظهر ذلك من خلال نهجِهم الأسلوبَ غير المباشر؛ كافتِكاك الأَسْرى المسيحيِّين، أو عن طريق الدبلوماسية، والأسلوب المباشر والمَكشوف، مثل دعوة المسلمين لاعتناق الدِّين المسيحي.



[1] تنظيم ديني، نسبة إلى فرانشيسكو الأسيزي (ت: 1226م)، يسمون أيضًا بالإخوة الصغار، وبالإيطالية: FratiMinori يُختصَر اسمهم بـ: Frati؛ ينظر: "نحن والمسيحية في العالم العربي وفي العالم"؛ عز الدين عناية، (ص: 197).

[2] JamaâBaida-Vincent Feroldi, Présence chrétienne au Maroc XIX ème et XX ème siècles, Editions et Impressions Bouregreg, Rabat 2005, p10

[3] فرنسوا داسيز أو فرانسيس الأسيزي: هو مؤسس رهبنة الفرنسيسكان، ومن أكبر قِديسي المسيحية، أعرض عن الملذات، واجتذَب أتباعًا كثيرين مِن مُواطنيه بإيطاليا.

[4] بلقاسم الحناشي: الحركات التبشيرية في المغرب الأقصى في النصف الثاني من القرن التاسع عشر، (رسالة لنَيل الدكتوراه من كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية لجامعة تونس)، إشراف الأستاذ: عبدالجليل التميمي، منشورات مركز الدراسات والبحوث العثمانية والموريسكية والتوثيق والمعلومات، زغوان - تونس 1982، (ص: 41).

[5] بديعة الخرازي، تاريخ الكنيسة النصرانية في المغرب الأقصى، دار نشر المعرفة، مطبعة المعارف الجديدة - الرباط، ط 1، 2007، (ص: 23).

[6] بديعة الخرازي، تاريخ الكنيسة النصرانية في المغرب الأقصى، دار نشر المعرفة، مطبعة المعارف الجديدة - الرباط، الطبعة الأولى: 2007، (ص: 23).

[7] إبراهيم عكاشة علي، ملامح عن النشاط التنصيري في الوطن العربي، مركز البحوث بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية 1407هـ - 1987م، (ص: 157).

[8] بديعة الخرازي، تاريخ الكنيسة النصرانية في المغرب الأقصى، (ص: 404).

[9] حوار خاص مع الأستاذ الجامعي محمد الأمين بوخبزة، مجلة مغرب اليوم الجديد، العدد 168، من 20 إلى 26 يوليوز 2012.

[10] رهبانية الرحمة: هي دير فرنسيسكاني بمراكش.

[11] غستون دفردان، تاريخ مراكش من التأسيس إلى الحماية، ترجمة محمد الزكراوي وخالد المعزوزي، (1: 391 - 392).

[12] ولد جريجوري في أنانجي بإيطاليا، وكان اسمه أوجولينو، وقام عمه البابا إنوسنت الثالث بترقيته إلى مرتبة كاردينال عام 1198م، وكان جريجوري هو الكاردينال الحامي للفرنسيسكان، وعزَّز استِتباب الأمن قبل أن يُصبح بابا، وبعد تولِّيه منصب البابا (عن موسوعة نت - باب حرف الجيم ج - جريجوري التاسع)، alencyclopedia.net/encyclopedia - 22692/.

[13] إبراهيم عكاشة، ملامح النشاط التنصيري في الوطن العربي، مركز البحوث بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية 1407هـ - 1987م، (ص: 157).

[14] البابا إنوسنت الرابع (تقريبًا 1195 - 7 ديسمبر 1254)، ولد باسم سينيبال دوفييشي، وحمل منصب البابا من 28 يونيو 1243 حتى وفاته؛ (عن الموسوعة الحرة ويكيبيديا): إنوسنت - الرابع ar.wikipedia.org/wiki/.

[15] بلقاسم الحناشي: الحركات التبشيرية في المغرب الأقصى في النصف الثاني من القرن التاسع عشر، (ص: 42).

[16] محمد السروتي، التنصير في المغرب المفهوم والتاريخ والوسائل، مجلة المجلس، العدد الرابع، رجب 1429/ يوليوز 2008، (ص: 30).

[17] محمد السروتي، التنصير في المغرب المفهوم والتاريخ والوسائل، مجلة المجلس، العدد الرابع، رجب 1429/ يوليوز 2008، (ص: 30 - 31).

[18] عز الدين عناية: نحن والمسيحية في العالم العربي وفي العالم، دار توبقال للنشر، الطبعة الأولى 2010، (ص: 59).

[19] نفس المرجع، (ص: 60).

[20] الأب شارل دو فوكو: مِن مواليد 15 سبتمبر 1858 بمدينة ستراسبورغ الفرنسية، وهو رجل دين كاثوليكي فرنسي، دخَل المدارس العسكرية في صِغَرِه، ثم اعتزلها ليبدأ حياة الرهبنة، استقر عام 1901 ببني عباس، حيث أسَّس كنيسة ثم ارتحل عنها إلى تمنراست، حيث توفي في 1 ديسمبر 1916؛ (عن الموسوعة الحرة ويكيبيديا): شارل دو فوكو ar.wikipedia.org/wiki/.

[21] بلقاسم الحناشي: الحركات التبشيرية في المغرب الأقصى في النصف الثاني من القرن التاسع عشر، (ص: 86).

[22] عز الدين عناية: نحن والمسيحية في العالم العربي وفي العالم، دار توبقال للنشر، الطبعة الأولى 2010، (ص: 59).





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • الأطفال في مواجهة حملات تنصيرية ماكرة
  • مفهوم التنصير لغة واصطلاحا
  • التنصير في المغرب
  • مقارنة بين ظاهرتي التنصير والاستشراق
  • الخدمات والتنصير
  • أساليب جديدة في التنصير
  • انكشاف نشاط القنوات التنصيرية الفضائية المناهضة للإسلام
  • تاريخنا والغزو التنصيري والعلماني

مختارات من الشبكة

  • طلائع رمضان (خطبة)(مقالة - ملفات خاصة)
  • طليعة التنكيل ويليه تعزيز الطليعة ويليه شكر الترحيب (PDF)(كتاب - موقع الشيخ علي بن محمد العمران)
  • البوسنة تودع طلائع حجاجها(مقالة - المسلمون في العالم)
  • الهجمة التنصيرية على بلاد الإسلام (PDF)(كتاب - آفاق الشريعة)
  • القنوات التنصيرية العربية(محاضرة - موقع ثلاثية الأمير أحمد بن بندر السديري)
  • الحركات الباطنية اليهودية الحديثة: الحركة الحسيدية(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • أحكام الحركة التي ليست من جنس الصلاة(مقالة - موقع الشيخ أحمد بن عبدالرحمن الزومان)
  • الإسلام في اليابان (10)(مقالة - المسلمون في العالم)
  • حروف الهجاء مع الحركات(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • ألمانيا: مخاوف من تنامي دور الحركات المعادية للإسلام(مقالة - المسلمون في العالم)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 18/11/1446هـ - الساعة: 8:24
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب