• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | محاضرات وأنشطة دعوية   أخبار   تقارير وحوارات   مقالات  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    موافقة رسمية على مشروع تطويري لمسجد بمدينة سلاو ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    بعد انتظار طويل.. وضع حجر الأساس لأول مسجد في ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    فعاليات متنوعة بولاية ويسكونسن ضمن شهر التراث ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    بعد 14 عاما من البناء.. افتتاح مسجد منطقة ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    مؤتمر علمي دولي: يبحث دور السنة النبوية في تعزيز ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مبادرة أكاديمية وإسلامية لدعم الاستخدام الأخلاقي ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    جلسات تثقيفية وتوعوية للفتيات المسلمات بعاصمة
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    بعد خمس سنوات من الترميم.. مسجد كوتيزي يعود ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    أزناكايفو تستضيف المسابقة السنوية لحفظ وتلاوة ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    بمشاركة مئات الأسر... فعالية خيرية لدعم تجديد ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    الزيادة المستمرة لأعداد المصلين تعجل تأسيس مسجد ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    ختام الدورة التاسعة لمسابقة "جيل القرآن" وتكريم ...
    محمود مصطفى الحاج
شبكة الألوكة / المسلمون في العالم / مقالات
علامة باركود

العودة إلى الجنة بالإياب إلى الدين، وهو درب الرجوع إلى فلسطين

العودة إلى الجنة بالإياب إلى الدين، وهو درب الرجوع إلى فلسطين
د. يونس الأسطل

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 30/3/2013 ميلادي - 19/5/1434 هجري

الزيارات: 3786

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

في رحاب آيـة

(العودة إلى الجنة بالإياب إلى الدين، وهو درب الرجوع إلى فلسطين)


﴿ وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِرُسُلِهِمْ لَنُخْرِجَنَّكُمْ مِنْ أَرْضِنَا أَوْ لَتَعُودُنَّ فِي مِلَّتِنَا فَأَوْحَى إِلَيْهِمْ رَبُّهُمْ لَنُهْلِكَنَّ الظَّالِمِينَ * وَلَنُسْكِنَنَّكُمُ الْأَرْضَ مِنْ بَعْدِهِمْ ذَلِكَ لِمَنْ خَافَ مَقَامِي وَخَافَ وَعِيدِ ﴾ [إبراهيم: 13، 14].

 

في منتصف أيار من كل عام تنطلق فعاليات التأكيد على حق عودة اللاجئين إلى فلسطين، وقد مضى على قَضْمِ اليهود لها إحدى وستون سنة، ولا يلوح في الأفق المنظور إمكان تحقيق هذا الحُلْم عملياً، فالتنكر لهذا الحق سمة السياسة الصهيونية التي لا تقيم وزناً للقرارات الدولية، ولا للجيوش العربية، حتى إذا هَلَّتْ علينا اتفاقية أوسلو، وحلَّ بديارنا زبائنها؛ إذا بالصهاينة يسابقون الزمن في التهام الأرض، وزراعة المستوطنات، وجلب المهاجرين، ومالهم لا يفعلون وقد قام على حراستهم جيش من الأجهزة الأمنية التي لا حقت أنفاسنا نيابةً عن الاحتلال؛ ركضاً وراء عِجْلِ الدولة، وقد ملأ الدنيا خُواراً عبر وسائل الإعلام المختلفة؛ بأن الدولة على مرمى حجر، وأنها منا قاب قوسين أو أدنى، وأن مزيداً من الارتباطات الأمنية، والجهود الاستخبارية، ضدَّ فصائل المقاومة وعناصرها، هو قصد السبيل لذلك العجل الجسد، ويا ليتهم كانوا كبني إسرائيل الأولين، فإنهم كما في سورة الأعراف ﴿ وَلَمَّا سُقِطَ فِي أَيْدِيهِمْ وَرَأَوْا أَنَّهُمْ قَدْ ضَلُّوا قَالُوا لَئِنْ لَمْ يَرْحَمْنَا رَبُّنَا وَيَغْفِرْ لَنَا لَنَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ ﴾ [الأعراف: 149].

 

لكنَّ قومنا لم يُنيبوا إلى ربهم إلى الآن، ولا زالوا يتشبثون في حوار المصالحة والشراكة بتلك السياسات المذلة، ولعل الأنكى في ذلك هو الإقرار بحق الصهاينة في يهودية الدولة، رغم ما ينطوي عليه من المخاطر، وفي مقدمتها إلغاء حق العودة، والإقرار بحق الصهاينة في ترحيل عرب (48)، وإن ما يجري من الاشتباكات بينهم وبين المستوطنين تحت حماية الجيش هي البدايات، غير أن ما يجري في القدس من التهديم والتهويد، وما يوازيه في الضفة من التهديد و الوعيد، ومن القيام بدور العبيد في محاربة الدين والمتدينين، هو الفرصة القياسية للصهاينة في تثبيت يهودية الكيان، والمضي في التطهير العرقي، ثم إن ما يسمى على ألسنة الأمريكان واليهود بمعسكر الاعتدال يطرحون اليوم تعديل المبادرة العربية الممسوخة، بطرح حق اللاجئين في العودة منها؛ حتى تصبح مقبولة عند الاحتلال كما يزعمون، وحسبنا الله، ونعم الوكيل.

 

أما هذه الآية فتكشف عن منهج أعداء الله في مجابهة رسالات الله؛ إذ إنهم كانوا يُخَيِّرون رسلهم بين أن يعودوا في ملتهم، ويتركوا ما يَدْعون إليه من توحيد الله، وتوحيد الأمة بذلك التوحيد، أو أن يواجهوا الإجلاء والرحيل، فما يطيق الملأ الذين يستكبرون في الأرض بغير الحق أن يروا الجماهير تتحرر من عبوديتها لهم، وتقيم بيوتاً داخل تلك الشعوب لا تؤمن بألوهية الملوك والزعماء، لذلك فإن الحلَّ في نظر السادة والكبراء أن يطردوا النبي والذين آمنوا معه؛ عسى أن يفلح هذا القرار في رَدِّنا عن ديننا، ورجوعنا في ملة الوثنية.

 

ولعل أبرز مثال لنبيٍّ جابه قومه بالإصرار على الإيمان والدعوة إلى الله، وسجل القرآن ذلك بالتفصيل، هو سيدنا شعيب عليه الصلاة السلام، فقد جاء في سورة الأعراف: ﴿ قَالَ الْمَلَأُ الَّذِينَ اسْتَكْبَرُوا مِنْ قَوْمِهِ لَنُخْرِجَنَّكَ يَا شُعَيْبُ وَالَّذِينَ آَمَنُوا مَعَكَ مِنْ قَرْيَتِنَا أَوْ لَتَعُودُنَّ فِي مِلَّتِنَا قَالَ أَوَلَوْ كُنَّا كَارِهِينَ * قَدِ افْتَرَيْنَا عَلَى اللَّهِ كَذِبًا إِنْ عُدْنَا فِي مِلَّتِكُمْ بَعْدَ إِذْ نَجَّانَا اللَّهُ مِنْهَا وَمَا يَكُونُ لَنَا أَنْ نَعُودَ فِيهَا إِلَّا أَنْ يَشَاءَ اللَّهُ رَبُّنَا وَسِعَ رَبُّنَا كُلَّ شَيْءٍ عِلْمًا عَلَى اللَّهِ تَوَكَّلْنَا رَبَّنَا افْتَحْ بَيْنَنَا وَبَيْنَ قَوْمِنَا بِالْحَقِّ وَأَنْتَ خَيْرُ الْفَاتِحِينَ ﴾ [الأعراف:88، 89]

 

وهكذا كان حال سيدنا لوط عليه السلام فقد تواصى قومه بإخراج لوطٍ وآله من قريتهم، معللين ذلك بأنهم قوم يتطهرون مما تدنس به أولئك القوم، فقد كانوا يأتون الرجال، ويقطعون السبيل، ويأتون في ناديهم المنكر، وقد جاء في سورة الشعراء: ﴿ قَالُوا لَئِنْ لَمْ تَنْتَهِ يَا لُوطُ لَتَكُونَنَّ مِنَ الْمُخْرَجِينَ * قَالَ إِنِّي لِعَمَلِكُمْ مِنَ الْقَالِينَ * رَبِّ نَجِّنِي وَأَهْلِي مِمَّا يَعْمَلُونَ ﴾ [الشعراء: 167 - 169].

 

وقد كان أهل الكهف متخوفين من أن يخيرهم قومهم بين الرجوع في ملتهم، أو الموت رجماً بالحجارة، قال تعالى: ﴿ إِنَّهُمْ إِنْ يَظْهَرُوا عَلَيْكُمْ يَرْجُمُوكُمْ أَوْ يُعِيدُوكُمْ فِي مِلَّتِهِمْ وَلَنْ تُفْلِحُوا إِذًا أَبَدًا ﴾ [الكهف: 20].

 

لذلك فقد أوحى الله عز وجل لرسله المهدَّدين بالإخراج أنه سيهلك الظالمين من أقوامهم، ولسوف يجعل سكنى الأرض ووراثتها لهم وللمؤمنين معهم، وأن ذلك وعدٌ ربانيٌّ لمن خاف مقام ربه، وَوَجِلَ من القيام بين يديه للحساب، وأشفق كذلك من وعيد الله للذين ارتدوا على أدبارهم، وانقلبوا على أعقابهم، وماتوا على ذلك؛ قال سبحانه: ﴿ .. وَلَا يَزَالُونَ يُقَاتِلُونَكُمْ حَتَّى يَرُدُّوكُمْ عَنْ دِينِكُمْ إِنِ اسْتَطَاعُوا وَمَنْ يَرْتَدِدْ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَيَمُتْ وَهُوَ كَافِرٌ فَأُولَئِكَ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فِي الدُّنْيَا وَالْآَخِرَةِ وَأُولَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ ﴾ [البقرة: 217].

 

إن انتزاع حق العودة، والرجوع إلى الأوطان لن يتحقق بغير القتال في سبيل الله، فإن بني إسرائيل حين أُخْرِجوا من ديارهم وأبنائهم بفعل جالوت وجنوده، انطلق الملأ منهم إلى نبيٍّ لهم من بعد موسى قائلين: ابعثْ لنا مَلِكاً نقاتل في سبيل الله، فقد أدركوا أن تحرير الأوطان والأسرى لن يكون بغير القتال في سبيل الله، وعلى الرغم من أن أكثرهم قد رفضوا فريضة الجهاد، متسولين حلولاً سلمية ذليلة، وعلى الرغم كذلك من أن القلة التي رضيت بالقتال قد سقطت في اختبار النهر، حين شربوا منه إلا قليلاً منهم، وقد قال لهم طالوت قائدهم: ﴿ .. فَمَنْ شَرِبَ مِنْهُ فَلَيْسَ مِنِّي وَمَنْ لَمْ يَطْعَمْهُ فَإِنَّهُ مِنِّي إِلَّا مَنِ اغْتَرَفَ غُرْفَةً بِيَدِهِ.. ﴾ [البقرة: 249].

 

على الرغم من ذلك فإن القلة منهم الذين كانوا يظنون أنهم ملاقو الله هم الذين هَزَمَوا أعداءهم، وطهَّروا بلادهم، وحققوا حلم العودة، ولا زالوا هم المرشحين لذلك ما داموا مستمسكين بالمقاومة جهاداً في سبيل الله، وابتغاء مرضاته.

 

وقد عَبَّر كثيرٌ من اللاجئين في الخارج للأستاذ خالد مشعل أنهم منذ انطلاقة حركة المقاومة الإسلامية قد أصبحوا يرون العودة رأي العين، وقد حاول الأعداء بالحصار، وبالتلكؤ في الإعمار، وبالتعنت في الحوار، بل والدمار، أن يحملونا على التخلي عن حق العودة، وعن المقاومة، فلم يفلحوا، ولن يفلحوا أبداً.

 

إن نبينا عليه الصلاة والسلام قد أخرجه قومه يوم مكروا به ليثبتوه، أو يقتلوه، أو يخرجوه، لكنَّ العودة كانت في بضع سنين، فقد صمدوا في بدر، وقاتلوا في أُحُدٍ، وقاوموا يوم الأحزاب، ثم زحفوا إلى الحديبية، وبايعوا على الثبات والموت تحت الشجرة، فكان أن جنحت قريش إلى الهدنة، ثم إنها لما نقضتْ عهدها كان فتح مكة، وإزالة سلطان الشرك، ودكِّ الأصنام، فقد جاء الحق وزهق الباطل، وعاد المهاجرون إلى ديارهم فاتحين؛ بل ودخل الناس في دين الله أفواجاً، وإننا مستبشرون أن ذلك الفتح المبين قد جعل الله تبارك وتعالى من دونه فتحاً قريباً؛ أيْ صلحاً وهدنة، ونحن الآن في مباحثات الهدنة أو التهدئة، وسيكون من بعدها تحرير فلسطين كل فلسطين، وعودة اللاجئين، والمبعدين، بل وتحرير الأسرى والمخطوفين، ولعل مما يؤكد هذا ما نراه من قرائن الوهن في كيان عدونا، فقد هُزِمَ مرتين في جنوب لبنان، وهزم كرتين أُخْرَيَيْنِ في جنوب فلسطين، وقد انقرض جيل المؤسسين، والفساد يلاحق صُنَّاع القرار من الجيل الثاني، وحسبنا أن الحكومة الصهيونية الأخيرة هي الثالثة والثلاثون في إحدى وستين حولاً.

 

لابد ونحن نتباكى على حق العودة في ذكرى النكبة أن نتذكر أننا سبايا إبليس، حين أَخْرَجَ أبوينا من الجنة، ينزع عنهما لباسهما، ليريهما سوءاتهما، وقد أوحى ربنا تبارك وتعالى إلى آدم أنني سأتعهد ذريتك بالوحي والهدى، فمن اتبع هداي فلا يضل ولا يشقى، ولا خوف عليهم، ولا هم يحزنون، فهلَّا حرصنا على العودة إلى الجنة بمثل حرصنا على العودة إلى فلسطين وأشد، غير أن الطريق إلى الجنة يمرُّ عبر الجهاد في سبيل الله لتحرير فلسطين من دنس الغاصبين، ومن عبث المتصهينين!!.

 

كما ينبغي التذكير بأن الله عز وجل قد أنبتكم من الأرض نباتاً، ثم يعيدكم فيها، ويخرجكم إخراجاً، فالعودة إلى الأرض بالموت قد تكون أقرب إلى الأكثرين من العودة إلى فلسطين، فلنحرصْ أن تكون قبورنا روضةً من رياض الجنة، لا حفرة من حفر النار، وبئس القرار، والعياذ بالله تعالى من النار ومن الأشرار





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • حق العودة إلى فلسطين رهين بالحرص على العودة إلى عليين
  • المسجد الأقصى والانحراف عن الطريق

مختارات من الشبكة

  • أسباب دخول الجنه(محاضرة - مكتبة الألوكة)
  • أريد الرجوع لزوجي وهو يرفض(استشارة - الاستشارات)
  • نية الرجوع في أداء الضامن الدين عن المضمون عنه (PDF)(كتاب - آفاق الشريعة)
  • أنين مسجد (4) وجوب صلاة الجماعة وأهميتها (خطبة)(مقالة - موقع د. صغير بن محمد الصغير)
  • ملامح تربوية مستنبطة من قول الله تعالى: {وهو القاهر فوق عباده وهو الحكيم الخبير}(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (وهو الذي يبدأ الخلق ثم يعيده وهو أهون عليه وله المثل الأعلى في السماوات والأرض)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • {وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم وعسى أن تحبوا شيئا وهو شر لكم} (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (لا تدركه الأبصار وهو يدرك الأبصار وهو اللطيف الخبير)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير قوله تعالى: (وهو القاهر فوق عباده وهو الحكيم الخبير)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • فلسطين المحتلة: فنزويلا تدعم فلسطين لتكون عضوا في الأمم المتحدة(مقالة - المسلمون في العالم)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • بعد انتظار طويل.. وضع حجر الأساس لأول مسجد في قرية لوغ
  • فعاليات متنوعة بولاية ويسكونسن ضمن شهر التراث الإسلامي
  • بعد 14 عاما من البناء.. افتتاح مسجد منطقة تشيرنومورسكوي
  • مبادرة أكاديمية وإسلامية لدعم الاستخدام الأخلاقي للذكاء الاصطناعي في التعليم بنيجيريا
  • جلسات تثقيفية وتوعوية للفتيات المسلمات بعاصمة غانا
  • بعد خمس سنوات من الترميم.. مسجد كوتيزي يعود للحياة بعد 80 عاما من التوقف
  • أزناكايفو تستضيف المسابقة السنوية لحفظ وتلاوة القرآن الكريم في تتارستان
  • بمشاركة مئات الأسر... فعالية خيرية لدعم تجديد وتوسعة مسجد في بلاكبيرن

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 19/1/1447هـ - الساعة: 14:30
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب