• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | محاضرات وأنشطة دعوية   أخبار   تقارير وحوارات   مقالات  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في ...
    خاص شبكة الألوكة
شبكة الألوكة / المسلمون في العالم / تقارير وحوارات
علامة باركود

الإسلام في تنزانيا منذ القرن الأول الهجري

خاص شبكة الألوكة

المصدر: إسلام ويب
مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 25/12/2008 ميلادي - 26/12/1429 هجري

الزيارات: 15901

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
تتكون جمهورية "تنزانيا" الاتحادية من "تانجانيكا" و"زنجبار"، بعد اتحادهما في دولة واحدة باسم "تنزانيا"، ونسبة المسلمين فيها نحو 69% والعاصمة تسمى "دار السلام".

وتقع "تنزانيا" في شرقي القارة الإفريقية، ويحدها المحيط الهندي من الشرق، و"كينيا" و"أوغندا" من الشمال، و"رواندا" و"بورندي" و"الكونغو" من الغرب، و"زامبيا" و"ملاوي" و"موزمبيق" من الجنوب، وأما مساحة "تنزانيا" فتبلغ نحو 925 ألف كيلومتر مربع.

وفي المحيط الهندي توجد ثلاث جزر كبرى، إضافة إلى عدد كبير من الجزر وهى: "جزيرة زنجبار" و"جزيرة تمبا" و"جزيرة مافيا".

يبلغ تعداد السكان في "تنزانيا" نحو سبعة وعشرين مليون نسمة، وهؤلاء السكان مختلفو الدماء والعروق، تغلب عليهم الدماء الزنجية، ويوجد في بعض المناطق جماعات كبيرة حامية وعربية، ونلاحظ عددًا من الأجناس في "تنزانيا" أهمها: الزنوج والبانتو والهوتانتو والعرب والهنود والفرس.

لكن بعد أن قام عرب "عُمان" بطرد البرتغاليين من سواحل المحيط الهندي، بدأ الهنود بهجرات واسعة إلى مختلف الدول من سواحل إفريقيا الشرقية، وعاد النشاط التجاري الهندي العربي بعد أن تولى (الإمام سعيد) حكم "عُمان" وحكم شرق إفريقيا بنفسه، ونقل عاصمته من "مسقط" إلى مدينة "زنجبار"، ولما كانت سياسته تتركز على تنشيط التجارة فقد شجع الهنود على الهجرة؛ فوفدت أعداد وفيرة منهم.

ثم قوى نفوذ الهنود في عهد الانجليز والألمان، وأصبحوا أصحاب الأملاك والفنادق والمحلات التجارية، كما كان كثير منهم في جيش الاستعمار حتى وصل عددهم إلى 94 ألف هندي.

توجد في "تنزانيا" مجموعة من اللغات، وتُعَدُّ اللغة (السواحلية) أشهرها وهى لغة عامة، أما لغات (الماساى) و(الشامبولا) و(نيامويزي) و(جندا)، فتعتبر لغات محلية تتكلم بها مجموعة من القبائل، أما اللغة الرسمية فهي الإنجليزية.

وكانت اللغة العربية في "زنجبار" مصدرًا ثقافيًّا لكل شرق إفريقيا، ثم ضعفت لمزاحمة الإنجليزية، وتأتي العربية اليوم بعد الإنجليزية والسواحلية، وبما أن دخول العرب إلى سواحل شرق إفريقيا يرجع إلى عهد بعيد، فإن أثر اللغة العربية في لغة السواحليين كان عميقًا لدرجة أن ثلثي كلمات اللغة السواحلية يرجع إلى أصل عربي، ونجد اللغة العربية سائدة في المناطق التي يكثر فيها المسلمون؛ كجزيرتي (زنجبار) و(بمبا) وساحل "تانجانيكا"، وبعض المراكز في الوسط؛ مثل (تابورا) و(عروشة)، وكذلك في بعض المدن مثل (أوجيجي) و(كيغوما)، وتعتمد معظم المدارس الإسلامية الخاصة على اللغة العربية في دراستها.

يبلغ عدد السكان في "تنزانيا" نحو 27 مليون نسمة؛ منهم نحو 17 مليون نسمة تعداد المسلمين، وهم من الأفارقة والعرب والفرس والهنود، ويبلغ عدد النصارى نحو 7 ملايين من الأفارقة والأوروبيين، وأما الوثنيون فجميعهم من الأفارقة، ويبلغ عددهم نحو مليوني نسمة، في حين يبلغ عدد الهندوس وغيرهم نحو مليون نسمة.

وقد أقامت مؤسسة الحرمين الخيرية معهدًا لإعداد الدعاة، وكذلك أنشأت نحو 53 مسجدًا في "تنزانيا"، وقد أقيم أسبوع دولي للثقافة الإسلامية برعاية رئيس حكومة "زنجبار"، بإشراف مكتب رابطة العالم الإسلامي، وكذلك المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية في "تنزانيا".

كان أصل السكان في "تنزانيا" من الزنوج، ولكن اكتسحت البلاد موجة كبيرة من قبيلة (البانتو) قَدِمت من الشمال؛ فأصبحوا يؤلفون القسم الأعظم من السكان، ومن أهم فروعهم قبائل (الماساي) وقبائل (الفاندي)، كما جاءت موجة عربية من الشمال والشرق توغلت إلى قلب إفريقيا وإلى الجنوب، وأقامت لها مراكز تجارية في هذه المنطقة وعلى سواحلها.


وقد دخل الإسلام مبكرًا مع هذه الموجات الكبيرة إلى بلاد "تنزانيا"؛ ففي القرن الأول الهجري قام الإسلام بدور رئيسي في هذه البلاد، فقد بسط المسلمون سيادتهم على المنطقة، ونقلوا إليها الحضارة الإسلامية واللغة العربية، ونشروا الدين الإسلامي في تلك الربوع، واستمر سلطان المسلمين فيها حتى دخل الاستعمار البرتغالي في القرن الثاني عشر الهجري؛ حيث بذل المستعمرون جهدهم للحد من سلطة المسلمين وانتشار الإسلام هناك، ولكنهم لم ينجحوا كثيرًا؛ فقد وصلت نسبة المسلمين في "تنزانيا" إلى أكثر من 69% وقد أخذ الإسلام ينتشر أكثر فأكثر بين الناس بعد استقلال البلاد وانتشار العلم.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • بدأ الإسلام غريبا
  • مع الغرباء في ساحة الوعي

مختارات من الشبكة

  • مقاصد مؤلفي كتب المصطلح ووظيفة مضمونها وتطوره من القرن الرابع الهجري إلى القرن السابع الهجري(مقالة - آفاق الشريعة)
  • صفحات منسية من تاريخ الإسلام في جنوة وشمال غرب إيطالية في القرن الثالث الهجري (2)(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • صفحات منسية من تاريخ الإسلام في جَنَوَة وشمال غرب إيطالية في القرن الثالث الهجري (1)(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • صور من الصراع الإسلامي الفَرَنجي من القرن الثالث إلى القرن السادس الهجريين(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • جهود علماء هراة في السنة وعلومها من القرن الأول إلى القرن السادس(مقالة - آفاق الشريعة)
  • المستشرقون اﻷلمان من القرن السابع عشر إلى القرن العشرين(مقالة - ملفات خاصة)
  • بين فهم الإسلام والسعي لمحاربته في ضوء رواية وليم الطرابلسي في القرن الثالث عشر(مقالة - آفاق الشريعة)
  • كوسوفو: صدور كتاب عن الإسلام خلال النصف الأول من القرن العشرين(مقالة - المسلمون في العالم)
  • يديعوت أحرونوت: الإسلام سيسود أوروبا بنهاية القرن الحالي(مقالة - المسلمون في العالم)
  • الإسلام وأمته في القرن الخامس عشر(مقالة - ثقافة ومعرفة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 18/11/1446هـ - الساعة: 8:24
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب