• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | محاضرات وأنشطة دعوية   أخبار   تقارير وحوارات   مقالات  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في ...
    خاص شبكة الألوكة
شبكة الألوكة / المسلمون في العالم / تقارير وحوارات
علامة باركود

من ثمرات العمل التعاوني (جامع الفرسان)

خاص شبكة الألوكة

المصدر: موقع جامع الفرسان
مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 6/9/2008 ميلادي - 5/9/1429 هجري

الزيارات: 8683

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

 

 

بدعوة كريمة من الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي وبتشريف من فضيلة الشيخ الدكتور ناصر بن سليمان العمر وسعادة الشيخ عبد الرحمن بن علي الجريسي، افتتح في يوم الأحد ليلة الأول من رمضان، عام 1429هـ، جامع الفرسان الواقع في حي ضاحية لبن بمدينة الرياض.

وقد ألقى فضيلة الشيخ الدكتور ناصر العمر كلمة ضافية بمناسبة افتتاح الجامع الذي جاء تجسيدًا للعمل التعاوني المثمر البناء، انبثقت فكرته في جلسة عزاء؛ فتلقفها الفضلاء، بالقبول برًا ووفاء.

إنها مسيرة من العمل الدؤوب استمرت لأكثر من عامين، مرت خلالها الفكرة بأطوار شتى؛ لتخرج في نهاية المطاف على هيئة جامع متكامل الأركان، قوي البنيان.

إنهم فتيةٌ مِن فرسان قفز الحواجز تاقت نفوسهم لخوض غمار العمل التعاوني الخيري؛ فكان هذا المشروع باباً لهم ليلجوا من خلاله إلى رحاب البر والإحسان.

إنها بادرة خير بإذن الله، وسابقة طيبة في ميدان العمل التعاوني، وإنها سنة حسنة يسنها لنا هؤلاء الفتيان، ولمزيد بيان حول أهم محطات المشروع يسرنا أن نلتقي بالمشرف العام على المشروع الفارس الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي الذي طلبنا منه أن يحدثنا عن فكرة المشروع فقال:
قبل أن أشرح فكرة المشروع أود أن ألفت الانتباه إلى أهمية العمل التعاوني الذي حثنا عليه ربنا في قوله جل وعلا: {وَتَعَاوَنُواْ عَلَى الْبرِّ وَالتَّقْوَى وَلاَ تَعَاوَنُواْ عَلَى الإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ}، فكل عملِ برٍّ، مهما كان وأينما كان؛ مطلوبٌ منا - نحن المسلمين - أن نتعاون عليه، وحقيقة إذا نظرت إلى مستوى العمل التعاوني في بلدنا الحبيب أجده متأخراً جدًا مقارنة ببعض المجتمعات الأخرى القريبة منا، فنحن لدينا جمعيات خيرية لكنها تعتمد على المحسنين من رجال الأعمال، ومع ذلك فنحن بحاجة إلى المزيد من تلك الجمعيات، كما أننا بحاجة إلى تكريس مفهوم العمل التعاوني بين كافة شرائح المجتمع والعمل على إقامة المزيد من الجمعيات التعاونية بين أبناء الحي الواحد وبين منسوبي المهنة الواحدة كالأطباء والمهندسين والمهنيين ونحو ذلك من الشرائح المختلفة.

أما فكرة مشروع جامع الفرسان فقد انبثقت في مجلس عزاء أخينا العميد سعود المغيصيب - مدير مركز تدريب الأمن العام للفروسية - الذي توفي في 27/11/1426هـ إثر حادث أليم، وكان رحمه الله يحظى بمحبة الكثير من الزملاء والفرسان فاقترحت عليهم أن نتصدق عنه وعن أنفسنا أيضًا بصدقة جارية؛ تنفع المساهمين فيها، وتنفع الفقيد في آخرته، فكانت فكرة بناء مسجد، يكون صدقة من فرسان قفز الحواجز عن أخيهم سعود؛ يصله أجرها وينوب إليهم ثواب ذلك بإذن الله تعالى.

علمنا أن المشروع مر بأطوار مختلفة.. هلا حدثتنا عن ذلك؟
نعم، وكما قلت لك بأنّ الفكرة كانت في مجلس عزاء، واتفقنا على أنْ تكون مسجدًا، وما إنْ أُعلن عن المشروع حتى بادر عدد من الفرسان، بالإضافةِ إلى أقرباء العميد وأصدقائه، بالتبرع للمشروع، رغبة في كسب الأجر، وبِرًّا بأخيهم سعود - رحمه الله - وإكرامًا لما عُرف عنه من حب الخير، وقد تم جمع مبلغ ستمائة ألف ريال في خلال أسبوع.

بعدها بدأنا البحث عن أرض لنقيم عليها المشروع، وبعد بحث كبير وجدنا الأرض وكانت كبيرة والحمد لله، حيث بلغت مساحتها (2218متراً مربعاً)، فطوَّرنا الفكرة من مسجد إلى جامع، ووجَّهنا إلى الإخوة المتبرعين نعلمهم أن المسجد أصبح جامعًا، وأن المبلغ الذي تم جمعه لا يكفي، فما كان منهم - جزاهم الله خيرًا - إلا أن زادوا في تبرعاتهم.

بعد ذلك أضفنا إلى المشروع سكن الإمام والمؤذن وطرحناه للدراسة من قبل مكاتب هندسية متخصصة؛ فكانت الكلفة الفعلية لتنفيذ المشروع مليونين وأربعمائة ألف ريال، ثم أضفنا بعد ذلك ميزانين ليكون مصلًّى للنساء؛ فارتفعت التكلفة لتصل إلى ثلاثة ملايين ريال.

عند ذلك رأينا ضرورة توسيع دائرة المساهمين لنتمكن من تأمين المبلغ، حادينا في ذلك أن المشروع من مشاريع البر التي يتسابق الناس إلى المساهمة فيها.

جميل، ولكن كيف كانت استجابة الناس للمساهمة فيه؟
نحن استهدفنا شريحة محددة من الناس، ألا وهم رجال الأعمال، فخاطبنا الكثيرين منهم للإسهام في المشروع وكانت هناك استجابات طيبة جدًّا ولكنها من عدد محدود جدًّا جدًّا لا يتجاوز 1% من مجموع من خاطبناهم في هذا الشأن، وهذا للأسف يدل دلالة واضحة على غياب مفهوم العمل التعاوني، وإلا لما تأخر أحد في المساهمة في هذا المشروع ولو بأقل القليل، فالنبي صلى الله عليه وسلم يقول: ((اتقوا النارَ ولو بشِقِّ تمرة)).

كان بإمكاننا أن نقيم المشروع وأن نستأثر بأجره، ولكننا أردنا أن نكرّس مفهوم العمل التعاوني الخيري بيننا، هذا المفهوم المفقود في مجتمعنا، ففتحنا المساهمة فيه لكل أحد وبأي مبلغ، كان فجاءنا من ساهم بمئات الآلاف من الريالات وهناك من ساهم بأقل من مائة ريال.

هل حققتم أهدافكم من هذا المشروع؟
حقيقة.. أهدافنا في هذا المشروع على قسمين: خاص وعام؛ فمن أهم أهدافنا الخاصة وأعظمها: ابتغاء الأجر الذي وعد الله به من بنى له مسجداً أو أسهم فيه، وأيضاً البر بأخ عزيز على قلوبنا والقيام بما توجبه المحبة له، وتفعيل جانب العمل التعاوني فيما بيننا كمجموعة من فرسان قفز الحواجز، وإيقاد روح الأخوّة والمحبة فيما بيننا والبذل في سبيل ذلك، وكذلك سد الحاجة القائمة إلى وجود جامع متكامل ليكون منبرا للعمل الخيري المتنوع في المنطقة التي تم تأسيسه فيها. وهذه الأهداف تمت - والحمد لله - بشكلٍ جيدٍ ومُرضٍ.

أمّا أهدافنا العامة فتتمثل في إحياء وتكريس فكرة العمل التعاوني الخيري في مجتمعنا، وتحقيق القدوة للتجمعات الشبابية المختلفة باستثمار تجمعاتهم بما فيه الخير في الدنيا والآخرة، وهذه أهداف لا يمكن تحقيقها بالكلية من قبل فرد أو أفراد، بل لابد أن تتضافر جهود المجتمع بكافة مؤسساته الرسمية والمدنية لتكريس هذا المفهوم والعمل على بلورته وتأطيره.

ما أهم التحديات التي واجهتكم في تنفيذ المشروع؟
هناك أمران يمكن أن أعدّهما تحدّياً في هذا المشروع:
الأول: جمع تكلفة المشروع عن طريق التبرعات، وهذا أمر كما سبق أن ذكرت لم يكن يسيراً وقد أفصح لي عن غياب مفهوم العمل التعاوني في المجتمع.
التحدي الآخر كان في الرغبة في افتتاح الجامع مع إطلالة شهر رمضان هذا العام، وقد كان لنا ذلك بحمد الله، وقد دعونا كل من ساهم في المشروع بأي مساهمة كانت، دعوناهم جميعا لحضور الافتتاح الذي كان بتشريف فضيلة الشيخ الدكتور ناصر العمر، الذي ألقى كلمة ضافية بهذه المناسبة.

شكرا لكم دكتور خالد.. وقبل أن نودعكم نرغب منكم في كلمة أخيرة.

لا يسعني في الختام إلا أن أشكر الله عز وجل وأحمده على ما منَّ به علينا من إتمام هذا المشروع المبارك بإذن الله. كما أوجه الأنظار إلى أهمية التأطير والتنظير للعمل الجماعي بين أفراد المجتمع بشرائحه المختلفة؛ ففي هذا منافع كبيرة، وفوائد جمة، ولعل المهتمين من الباحثين يتحفوننا بالدراسات العلمية الرصينة حول العمل التعاوني، وتعداد محاسنه، وبيان منافعه التي تعود على أفراد المجتمع.



لمعرفة المزيد حول مشروع جامع الفرسان:

الموقع الرسمي لجامع الفرسان





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • الإسلام والعمل
  • العمل للإسلام بين الشباب والشيوخ
  • عشق النفس وأثره على العمل
  • من ثمرات الحج
  • قيمة العمل الإنساني.. قبل التوبة

مختارات من الشبكة

  • ثمرات المداومة على العمل الصالح (خطبة)(مقالة - موقع د. محمود بن أحمد الدوسري)
  • خطبة عن ثمرات ووسائل المداومة على العمل بعد رمضان(مقالة - موقع د. صغير بن محمد الصغير)
  • ثمرات العمل الصالح في عشر ذي الحجة(محاضرة - ملفات خاصة)
  • تحفة العمال بثمرات إتقان الأعمال(مقالة - آفاق الشريعة)
  • العمل الصالح وثمراته في الدنيا والآخرة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • العمل ثمرة العلم(مقالة - آفاق الشريعة)
  • فضل العمل الصالح عند فساد الزمن والمداومة على العمل وإن قل(مقالة - آفاق الشريعة)
  • ركائز العمل المؤسساتي في الإسلام: العمل الجماعي(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أول العمل آخر الفكرة، وأول الفكرة آخر العمل(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • الثمرات الإيمانية للدعوة إلى الله في المرحلة الثانوية (1)(مقالة - آفاق الشريعة)

 


تعليقات الزوار
5- معرفتي بالجامع
تسابيح الاسحار - المملكة العربية السعودية -الرياض 09-01-2010 11:14 AM
أنا أسكن بحي الدخل المحدود وعرفت الجامع من بعض الإخوان الذين دائماً يتحدثون عن إمام هذا الجامع والذي يقال عنه إنه صاحب صوت حسن وجميل وعندما صليت عنده اول مرة وسمعت صوته الندي لازمة هذا الجامع لئنني وجدت راحتي فيه ليس من جانب صوت الإمام فقط ولكن من الجهود التي تقام في هذا الجامع من ناحية الحلقات وتحمّس الطلاب لها
هذا يعود بفضل الله ثم بفضل القائمين على هذا الجامع سواء من الدكتور خالد او الإمام والمشرفين على هذا الجامع
وفق الله الجميع لما يحب ويرضى.
4- وفقكم الله للخير
خالد - السعودية 20-09-2008 05:16 AM

وفقكم الله للخير والجامع من بدايته له شأن عظيم
وأتمنى بالنسبة للموقع وأنا أعلم أن هذا ليس مكاناً للطرح ولكن للفائدة أتمنى أن يطور ويضاف له منتدى خاص أو مكان لنتلقي جميعا في الكتابة

وأشكركم على جهودكم وبلغوا سلامي لإمام الجامع وأبلغوه أني أحبه في الله
مع السلامة

تعليق الألوكة:

الأخ الكريم الأستاذ / خالد             سلمه الله

نشكر لك تعليقك الكريم ونعتزّ بزيارتك

ونفيدك أنّ الموقع فيه منتدى خاص به بمسمى"المجلس العلمي"

بالإمكان الدخول إليه والتسجيل ثمّ المشاركة سواء عن طريق الصفحة الرئيسة في موقع الألوكة أو الرابط التالي:

http://majles.alukah.net/

مع تمنياتنا لك بالتوفيق

 

الإدارة

3- حقا سابقة
عويد الجابري - السعودية 08-09-2008 12:36 PM
كم نحن بأمس الحاجة للعمل التعاوني
كم نحن بحاجة للتكافل والتعاضد فيما بيننا
أشُد على يد الدكتور خالد وأسأل الله له وللقائمين على هذا العمل المبارك التوفيق والأجر والمثوبة
2- لأثبت لكم أنه ناجح
علي العريفي - الرياض 07-09-2008 11:21 PM
بسم الله الرحمن الرحيم

أنا أسكن بحي السويدي وأخبرني أحد الأخوة أن هناك جامع اسمه الفرسان إمامة شيخ ذا صوت شجي وحزبن وكعادتي بالبحث عن القراء وجدت ضالتي وأقسم بالذي رفع السماء بلا عمد أنني اطمئنيت في هذا الجامع لا من ناحية القارئ ولا من الراحة النفسية وإلى الآن ما زلت مواظباً عليه وأسأل الله أن يوفقكم ونحسب أن ما وصل له من جهد هو بإخلاصكم

والسلام عليكم ورحمة الله
1- ........
المهــــــــا تلميذة الح ـــــــــياة - بلاد الحرمين 07-09-2008 12:33 AM
بـــارك الله بكم على جهودكم وجعلكم نبراساً للخـير
1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 17/11/1446هـ - الساعة: 9:44
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب