• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | محاضرات وأنشطة دعوية   أخبار   تقارير وحوارات   مقالات  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    في حفل مميز.. تكريم المتفوقين من طلاب المسلمين ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    ندوة دولية في سراييفو تبحث تحديات وآفاق الدراسات ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    النسخة الثانية عشرة من يوم المسجد المفتوح في ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تخريج دفعة جديدة من الحاصلين على إجازات علم ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    سويعات مشرقة مع الشيخ سعيد الكملي
    عبد الله فهيم السلهتي
  •  
    الجاليات المسلمة: التأثير والتأثر
    أ. د. علي بن إبراهيم النملة
  •  
    تخرج 220 طالبا من دارسي العلوم الإسلامية في ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    مسلمو سابينسكي يحتفلون بمسجدهم الجديد في سريدنيه ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    مدينة زينيتشا تحتفل بالجيل الجديد من معلمي القرآن ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    بعد 3 سنوات أهالي كوكمور يحتفلون بإعادة افتتاح ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    بعد عامين من البناء افتتاح مسجد جديد في قرية ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    بعد 3 عقود من العطاء.. مركز ماديسون الإسلامي ...
    محمود مصطفى الحاج
شبكة الألوكة / المسلمون في العالم / مقالات
علامة باركود

الصبغة الدينية للانتماءات العرقية الأوروبية

أ. حسام الحفناوي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 14/5/2011 ميلادي - 11/6/1432 هجري

الزيارات: 12027

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

الصبغة الدينية للانتماءات العرقية الأوروبية

الجذور التاريخية لمَوقف الحكومة الفرنسية من الأمة الإسلامية (1)


الحمد لله وحده، والصلاة والسلام على من لا نَبِيَ بعده.

 

وبعد:

يُدْرِك كل مُطالِع للنِّتاج الثَّقافِي الغَرْبِي فيما تَلا العَصْرَيْن اللَّذَيْن اصْطَلَح الأوروبِيُّون على تَسْمِيَتهما بعَصْرَي النَّهْضة والتَّنْوِيْر[1] أن الرُّوح الصَّلِيْبِيَّة مُتَغَلْغِلَةٌ في عَقْلِيَّات نُخَب الغَرْب[2]، رُغْمَ مُلازَمَتِهم إعْلان نَبْذ المَرْجِعِيَّة الدِّيْنِيَّة في مُعامَلاتِهم السِّياسِيَّة، وأن مُعاداة الإسلام مُتَأَصِّلَةٌ في قُلُوبِهم، رُغْمَ مُداوَمَتِهم ادِّعاء تَحْييد الهُوِيَّة العَقَدِيَّة في مَواقِفِهم الدُّوَلِيَّة من الشُّعُوب، وهم لا يَنْفَكُّون في كل مَوْطِنٍ وحِيْنٍ عن تَوْكِيْد صِبْغَتِهم اللَّادِيْنِيَّة، تَوْكِيْدًا لا رَجْعَةَ فيه، ولا مَثْنَوِيَّة.

 

وما التَّصْرِيْحات الخَرْقاء التي يُدْلِي بها أَكابِرُ مُجْرِمِيْهم بين الفَيْنة والأُخْرى إلا زَفَراتٌ لنِيْرانٍ تَتَّقِدُ في قُلُوبهم، لا يَمْلِكُون للَهِيْبِها زِمامًا؛ فتَنْفَلِتُ أَلْسِنَتُهم بما يَفْضَح سَرائِرَهم الخَبِيْثة، وتَنْدَفِع شِفاهُهم بما يُنْبِئ عن غَلَيان أَحْقادهم كالمَراجِل في الصُّدُور، وما أَكْثَر الحَوادِث السِّياسِيَّة التي تُوَثِّق تَجَذُّرَ الحِقْد الصَّلِيْبِي في نُفُوس صانِعِي القَرار الغَرْبِي فيما تَلَا عَصْري النَّهْضة والتَّنْوِيْر الأوروبِيَّيْن، وانْتِقاشَ الغِلِّ المَعْمُوْدِي في جَنَبات أَدْمِغَة مُسْتَشارِيْهم السِّياسِيِّين، ومُنَظِّرِيْهم الاسْتِراتِيْجِيِّين.

 

الجَمْعُ بين الصَّلِيْبِيَّة والعَلْمانِيَّة مَعْلَمٌ رَئِيْسٌ في السِّياسَة الغَرْبِيَّة:

إن رَفْعُ الإشْكال عن جَمْع أَدَبِيَّات الغَرْب بين العَلْمانِيَّة والصَّلِيْبِيَّة في ذات الآن يَحْتاج إلى حَدِيْث مُسْتَقِلٍّ عن الصِّبْغة الدِّيْنِيَّة للانْتِماءات العِرْقِيَّة؛ فإنَّ الانْتِماء الصَّلِيْبِي لَدَى الغَرْبِي النَّصْرانِي يُعَدُّ وَلَاءً للقِيَم الأوروبِيَّة المُشْتَرَكة، وتَشَبُّثًا بالتُّراث التَّارِيْخِي المُتَشابِه لأَبْناء القارَّة الصَّغِيْرة عَبْر القُرُون المُتَطاوِلَة، وعَضًّا بالنَّواجِذ والأَضْراس على المَحْصُول السِّياسِي، والاقْتِصادِي، والعَسْكَرِي، والعِلْمِي، النَّاشِئ عن قُرُون من الحُرُوب الضَّرُوس على العَوالِم غير الأوروبِيَّة عُمومًا، وعلى العالم الإسلامي على وَجْه الخُصُوص، دَفَع فيها أَسْلافُ الأوروبِيِّين أَثْمانًا غالِيَةً للوصول إلى تلك المَكاسِب، وبَذَلُوا تَضْحِياتٍ باهِظَةٍ للحُصُول عليها، وأَفْحَشُوا في الفَظائِع والبَشائِع لبُلُوْغِ مَأْرَبِهم منها.

 

فهم مُسْتَمْسِكُون بذلك الانْتِماء، وإنْ طَرَحُوا دِيْنَ الصَّلِيْب المُتَعَصَّب له وَراءهم ظِهْريا، كحال عَلْمانِيِّي الصَّهايِنة المُنْتَمِيْن إلى التُّراث اليَهُوْدِي، وإنْ كَفَرُوا بالتَّوْراة، والمُنْتَسِبِيْن إلى الشَّعْب اليَهُوْدِي، وإنْ اسْتَخَفُّوا بالتَّلْمُود.

 

وهم مُتَشَبِّثُون بذلك الوَلَاء، وإن حَجَرُوا على أَحْبار دِيْنِهم، ماضُون في المُناصَرَة عليه، وإن سَخِرُوا من رُهْبانِه، كشَأْن الشُّعُوبِيِّين الرَّوافِض مِمَّنْ يَدَّعِي مَحَبَّة آل البَيْت الكِرام، ويُوَظِّف دِيْن الرَّفْض الباطِل في خِدْمة القَوْمِيَّة الفارِسِيَّة.

 

فانْتِماءُ هذا الصِّنْف وأَضْرابِه عِرْقِيٌّ في أَصْلِه، وإنْ اصْطَبَغ بصِبْغَةٍ دِيْنِيَّة، إثْنِيٌّ[3] في أَساسِه، وإنْ تَلَوَّن بلَوْن عَقَدِي، يَعْقِدُ المُنْتَمِي الوَلَاء والبَراء عليه، آمَنَ بالدِّيْن الذي يَتَعَصَّبُ لبَعْض رُمُوْزِه، أو كَفَر، ويُقاتِل المُوالِي عن المِلَّة التي يَنْتَسِبُ إليها، وَقَّرَها، أو ازْدَراها.

 

وإنما عَرَّجْتُ على الحديث عن حَلِّ هذا الإشكال من باب التَّمْهِيْد بين يَدَي موضوع البَحْث فحَسْب، وليس المَوْضِع بمَوْضِع بَسْطِه، ولا المَحِلُّ بمَحِلِّ ضَرْب الأَمْثَلة المُبَيِّنة له، وإن كنت سأَضْطَرُّ للتَّعْرِيْج على ذِكْره أُخْرى في الخاتِمة إن شاء الله تعالى؛ حِرْصًا على تَرابُط عَناصِر البَحْث، ورَغْبَةً في تَواطُئِها على خِدْمة الغَرَض من إنْشائه، وتَيْسِيْرًا لفَهْم مَعالِم الشَّخْصِيَّة السِّياسِيَّة الغَرْبِيَّة على قارِئه.

 

والعارِفُون بتاريخ الأُمَّة الفَرَنْسِيَّة على وَجْه التَّحْديد قد لا يَتَمَلَّكُهم العَجَبُ - كما يَقَعُ لغيرهم - مما يُطْلِقُه ساسَةُ فرنسا المُتَبَجِّحِيْن بعَلْمانِيَتِهم من عِبارات صَلِيْبِيَّة النَّزْعة، وما يَتَّخِذُون من قَرارت ومَواقِف تَحْمِل لَوْنًا آيدولوجِيًّا فاضِحًا، لا تَواؤم أَلْبَتَّة بينه وبين ما مَلؤوا الدُّنْيا به من شِعارات الحُرِّيَّة، والإخاء، والمُساواة، ولا تَناغُم مُطْلَقًا بينه وبين ما أَشْغَلُوا الناسَ به من وجوب الفَصْل بين الدِّيْن وشُؤون الحَياة، ولُزُوم قَصْر كل ما يُتَدَيَّنُ به - تَعَلُّمًا وعَمَلًا ودَعْوَةً - على الدُّوْر المُعَدَّة للعِبادة.

 

وإنه لمن دَواعِي السُّخْرِيَة حَقًّا: أن يَتَحَدَّث مُتَغَنٍّ باللَّادِيْنِيَّة حَدِيْثًا رادِيْكالِيًّا[4]، أو أن يَخْطُب مُمَجِّدٌ للتَّحَرُّر العَقَدِي خُطْبَةً كَنَسِيَّة، أو أن يَشْحِنَ مُتَيَّمٌ بالتَّحَلُّل الخُلُقِي في أَفَجِّ صُوَرِه دَعايَتَه الانْتِخابِيَّة بمُفْرَدات لاهوْتِيَّة، أو أن يَرْفَع هائِمٌ بالإخاء الإنْسانِي والتَّواصُل الحَضاري رايَةً تَنْصِيْرِيَّة.

 

ولكن اسْتِصْدار القَوانِيْن المُعادِيَة لأدِيْان مَنْ يُخالِفُونه، ودُخُول المَغْزَى العَقَدِي في الاعْتِبارات المَوْضُوعة لحَشْد جُيُوْشِه للقِتال، أَدْعَى لتَبْكِيْتِه على تَناقُضِه، وتَقْرِيْعِه على ازْدُواجِيَة مَعايِيِره.

 

مَحَطَّات تارِيْخِيَّة هامَّة في تاريخ العَلاقات بين الأُمَّتَيْن:

لا مَناصَ من قراءة مُخْتَصَرة لتاريخ العَلاقات بين الأُمَّتَيْن: الإسلاميَّة، والفَرَنْسِيَّة عَبْرَ ما يَزْيِدُ على ثلاثة عَشْر قَرْنًا من الزَّمان؛ بُغْيَةَ تَيْسِيْر التَّشْرِيْح العَقْلِي والنَّفْسِي للنُّخَب الفَرَنْسِيَّة الجامِعة بين اللَّادِيْنِيَّة والإقْصائيَّة للإسلام في وقت واحد، مع الاضْطِرار لإيْراد بعض التَّفاصِيْل التَّارِيْخِيَّة؛ نَظَرًا لما بين سَرْدِها وبين إثْبات المُراد من البَحْث من وَثِيْق الارْتِباط، وسأَجْتَهِد قَدْر المُسْتَطاع في التَّوْفِيْق بين الاخْتِصار غير المُخِلِّ، وبين اسْتِيْفاء غَرَض البَحْث، والله سُبْحانه المُوَفِّق، لا رَبَّ سواه.


[1] يُراد بعصر النهضة: العصر الانتقالي بين ما يُسَمَّى بالعصور الوسطى في أوروبا والعصور الحديثة فيها، وكان فتح العثمانيين للقسطنطينية، ونزوح العديد من الكوادر العلمية البيزنطية إلى إيطاليا قد دفع بحركة إحياء للتراث العلمي والفني الإغريقي، مما ساعد في إفراز ذلك العصر الموسوم بعصر النهضة.

وأما عصر التنوير: فيُطْلَق على الحركة الثقافية التي ظهرت في أوروبا في القرن الثامن عشر، ودافعت عن المبادئ العقلية كوسيلة للمعرفة والأخلاق، كبديل عن الدين.

انظر عن عصري النهضة والتنوير: تاريخ أوروبا الحديث لجفري بروان، ترجمة علي المزروقي (ص345-355،468-476)، وموجز تاريخ العالم لويلز، ترجمة الدكتور عبد العزيز جاويد (ص241-249)، وتاريخ أوروبا في العصر الحديث للدكتور عبد العظيم رمضان (ص47-100)، ودراسات في التاريخ الأوروبي والأمريكي الحديث للدكتور عمر عبد العزيز عمر (ص3-60،294-301).

[2] اصطلاح الغرب في مقابل الشرق هو اصطلاح حديث، اصطلح عليه الأوروبيون في عصور الاستعمار، فقسموا العالم إلى شرق وغرب، ويعنون بالشرق أهل قارتي آسيا وإفريقية الذين كانوا موضع استعبادهم، واستغلالهم، وتقسيم الصراع العالمي إلى شرق وغرب قديم في مفهومه ودلالته؛ لقدم الصراعات بين القوى المتعاقبة فيهما، وإن كان التعبير عن قوى الشرق والغرب المتصارعة على قيادة زمام الأمور في العالم بلفظتي الشرق والغرب حديث في استعماله، والاصطلاح عليه. انظر: الإسلام والحضارة الغربية للدكتور محمد محمد حسين رحمه الله تعالى (ص7). وغالبًا ما كان الجغرافيون المسلمون يصفون البلاد الواقعة في غرب العالم الإسلامي على وجه العموم بكونها في المغرب، وهو استخدام شائع في تصانيفهم.

[3] الإثنية أو الإتنية : تأتي للدلالة على تصنيف عرقي ثقافي وهي مشتقة من الإثنولوجيا التي تعني علم الأجناس البشرية؛ حيث يدرس هذا العلم القوانين العامة لتطور البشرية. انظر: الملحق الذي أعدته رابعة جلبي لتعريف بعض المصطلحات الواردة في كتاب [الإسلام والعصر] الذي صنفه الدكتور محمد سعيد رمضان البوطي بالاشتراك مع الدكتور طيب تيزيني (ص239).

[4] ترادف كلمة Radical كلمة أصل، أو جذر في اللغة العربية، والراديكالية Radicalism مصطلح غربي يطلق على الحركات الأصولية، وقد عرفها قاموس لاروس الفرنسي بأنها: موقف جمود وتصلب معارض لكل نمو وتطور، في حين عرفها بعض الأكاديميين الفرنسيين بأنها: موقف بعض الكاثوليكيين الذين يرفضون كل تطور عندما يعلنون انتسابهم إلى التراث.

وهو على كل حال اصطلاح أجنبي حادث، تولد في بيئته الغربية؛ لمقاومة الكنسيين، والكهنوتيين المتشددين، ومعناه باختصار: الكهنوتية التي ترفض التعامل مع العلم والعقل.

ومن ثم؛ فإن ما يفعله أدعياء الثقافة من وسم لدعاة الإسلام بهذا المصطلح يعد من الخلط البين؛ فمفهومه، وخلفياته التاريخية تعارضان نظرة الدين الإسلامي للعلم، والعقل، وتؤكدان غلط استيراده من البيئة الغربية. انظر: معجم المناهي اللفظية (ص102-107) للعلامة بكر أبي زيد رحمه الله تعالى، والموسوعة السياسية لعبد الوهاب الكيالي رحمه الله تعالى (2/784).





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • فرنسا تقرر حظر النقاب
  • فرنسا: بدء تطبيق قانون حظر النقاب
  • فرنسا: مناقشة بعض القوانين الإسلامية الجديدة
  • الفتوح الإسلامية في الأراضي الفرنسية في عهد الدولة الأموية
  • توقف المد الإسلامي في الأراضي الفرنسية
  • الإمبراطورية الكارولنجية الفَرَنْجِيَّة راعية الكاثوليكية
  • الصبغة الفرنسية للحملات الصليبية المشرقية

مختارات من الشبكة

  • { صبغة الله ومن أحسن من الله صبغة ونحن له عابدون }(مقالة - موقع أ. د. فؤاد محمد موسى)
  • تفسير قوله تعالى: { صبغة الله ومن أحسن من الله صبغة ونحن له عابدون }(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (صبغة الله ومن أحسن من الله صبغة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الوحدة الأمنية لمعالجة الصراعات الدينية: خطة جديدة لمضايقة الأقليات الدينية(مقالة - المسلمون في العالم)
  • روسيا: مناقشة المناسبات الدينية والحريات الدينية في البرلمان الروسي(مقالة - المسلمون في العالم)
  • الهوية الإسلامية والمؤامرة عليها (4)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • بل كان نبيا رسولا(مقالة - ملفات خاصة)
  • تحبير الكراس في ترجمة صبغة الله المدراس (1211 هـ - 1280 هـ)(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • هل تبطل صبغات الشعر الوضوء؟(مادة مرئية - موقع موقع الأستاذ الدكتور سعد بن عبدالله الحميد)
  • تأطير المناهج التربوية بصبغة إسلامية(مقالة - مجتمع وإصلاح)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • في حفل مميز.. تكريم المتفوقين من طلاب المسلمين بمقاطعة جيرونا الإسبانية
  • ندوة دولية في سراييفو تبحث تحديات وآفاق الدراسات الإسلامية المعاصرة
  • النسخة الثانية عشرة من يوم المسجد المفتوح في توومبا
  • تخريج دفعة جديدة من الحاصلين على إجازات علم التجويد بمدينة قازان
  • تخرج 220 طالبا من دارسي العلوم الإسلامية في ألبانيا
  • مسلمو سابينسكي يحتفلون بمسجدهم الجديد في سريدنيه نيرتي
  • مدينة زينيتشا تحتفل بالجيل الجديد من معلمي القرآن في حفلها الخامس عشر
  • بعد 3 سنوات أهالي كوكمور يحتفلون بإعادة افتتاح مسجدهم العريق

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 2/1/1447هـ - الساعة: 15:38
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب